المشاركة الأصلية بواسطة هيثم الريماوي
مشاهدة المشاركة
غناها الشرفاء من الشعر اء و الكتاب العظام
تنطعت أنا على أوراقهم
و أحببت أن أسير في بعض دروبهم
ولا أظنني هنا .. كنت أغني للجسارة بقدر ما أغني للخيبة
شكرا سيدي على زيارتك اللافتة
تعليق