كنت أفكر لأمسي أديبا (وفشلت: للرفع فقط)
رسالة إلى سقراط: العميد ينفي الفكر ويبقي الأدب في الجمهورية الفاضلة
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةمات "الفكر" بموت "المنتج".
لكن ، من يسبق بالموت من ؟
الفكر أم المنتج ؟
وهناك من يقول أن الفكرة قتلت صاحبها .
وآخر يقول أيضا ، أن المنتج هو من قتل الفكرة .
وبما أننا في محراب سقراط والعم الهويمل أبو فهد
فلنأخذ رأيهما ورأيك أخي محمد شهيد بهذا الأمر .
تعليق
-
-
مساء بعطر الياسمين
مازلنا نحبو أعزائي وفي طريق وعر ومليء بالصخور
قد تدمي الأشواك أجسادنا لكننا مازلنا نتنفس بعض الفكر وحريته وموطيء قدم
لن يموت الأدب الحقيقي والذي يرتقي بالإنسان وفكره مادمنا نكتب مانراه أدبا حقيقيا
وطبعا وفق رؤانا وليس ضمن قولبة محكومين بها ومفروضة علينا وإلا تجردنا من حكمة الأدب وقوته
فصل السياسي وربما إبعاده جاء برأيي لأننا لم نتعلم كيف نتحاور وبشفافية بعد ولأننا مازلنا نمارس الارهاب الفكري على من يعارضنا لكن وهنا بيت القصيد بعض السياسة لاتصلح أن نتصالح معها مطلقا لأن من يقف مع قاتل شاركه الجريمة نفسها ومؤكد لايستطيع أي إنسان سواء كان ( أديبا أو سياسيا ) أن يترك اسمه يشارك المجرم .
السياسة مجرمة ومامن سياسة كانت بريئة وستبقى
محبتي للجميع وتحياتيالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد شهيد مشاهدة المشاركةمات "الفكر" بموت "المنتج".
نعم/ مات الفكر شهيدا (no pun intended)
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركةنعم ، كلام سليم . المنتج هو الممول والذي بجرابه الإبداع بأجناسه المختلفة .
لكن ، من يسبق بالموت من ؟
الفكر أم المنتج ؟
وهناك من يقول أن الفكرة قتلت صاحبها .
وآخر يقول أيضا ، أن المنتج هو من قتل الفكرة .
وبما أننا في محراب سقراط والعم الهويمل أبو فهد
فلنأخذ رأيهما ورأيك أخي محمد شهيد بهذا الأمر .
تحية طيبة
أعذرني إذا تدخلت في ردك على الأستاذ محمد لأن اسمي وسقراط وردا عرضا
سقراط لئيم وأعرف ما سيقول، وأترك الأمر له
أما أنا فأقول:
(مَنْ سابقَ الموتَ سَبَقَهُ)
والشر برا وبعيد
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركةمساء بعطر الياسمين
مازلنا نحبو أعزائي وفي طريق وعر ومليء بالصخور
قد تدمي الأشواك أجسادنا لكننا مازلنا نتنفس بعض الفكر وحريته وموطيء قدم
لن يموت الأدب الحقيقي والذي يرتقي بالإنسان وفكره مادمنا نكتب مانراه أدبا حقيقيا
وطبعا وفق رؤانا وليس ضمن قولبة محكومين بها ومفروضة علينا وإلا تجردنا من حكمة الأدب وقوته
فصل السياسي وربما إبعاده جاء برأيي لأننا لم نتعلم كيف نتحاور وبشفافية بعد ولأننا مازلنا نمارس الارهاب الفكري على من يعارضنا لكن وهنا بيت القصيد بعض السياسة لاتصلح أن نتصالح معها مطلقا لأن من يقف مع قاتل شاركه الجريمة نفسها ومؤكد لايستطيع أي إنسان سواء كان ( أديبا أو سياسيا ) أن يترك اسمه يشارك المجرم .
السياسة مجرمة ومامن سياسة كانت بريئة وستبقى
محبتي للجميع وتحياتي
سقراط استبعد الأدب لأنه وبال على حماة الجمهورية ولأنه كذب وخطورته تكمن في أن الناس يحبونه ولا يحبون الحقيقة وليس لأن بعضا يمارس الإرهاب
والمفارقة أن سقراط نفسه حفظ الأدب الإغريقي عن ظهر قلب
وفي نهاية المطاف سقراط يريد أن يحتل الصدارة التي يحتلها الأديب (الشاعر: هومروس). فدافعه كان مغرض لا مجرد اهتمام بالشأن العام.
ويبدو أن الموجي استبعد السياسي لأنه ميكافليا خبيث (فكان انتصارا للادب)
تحياتي وودي
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 68237. الأعضاء 6 والزوار 68231.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق