أنزلنـا الحديـد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    #16
    أعتذر على تعليقي ..فنيّتي سليمة
    كامل تقديري واحترامي لكل الإخوة والأخوات في الملتقى، وخاصة المبدع المتألق معاذ العمري

    تعليق

    • مُعاذ العُمري
      أديب وكاتب
      • 24-04-2008
      • 4593

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
      أخي الغالي الأستاذ القدير معاذ العمري
      صدقني لو كان القلب نقي كبياض الثلج .. و النية خالصة لله تعالى .. دون أجندات وخصومات دنيوية زائلة .. بالإضافة للتعاضد و التلاحم الصادق .. كما أمرنا الله عز وجل (ب) ( تعاونوا على البر و التقوى و لا تعاونوا على الإثم و العدوان ) (ص)
      و الذي نفسي بيده لو تحققت هذه الأسباب مع التوجه لله بالعبادة الخالصة لوجهه الكريم .. لسحق القنابل الليزرية ومن صنعها .. و نصرنا ولو كنا نتدرى برمل الصحراء !
      لكن للأسف .. ماذا قدمنا له جل جلاله من كل هذا لينصرنا ؟ سوى أننا إرتدينا بأخلاق المسلم إلى الجاهلية .. و بقيت إقامة العبادات عند البعض مجرد عادة ..
      شكرا أستاذي الكريم على هذه النصوص الهادفة الثرية التي تصب في صميم مجتمعاتنا ..
      تحياتي .. تقديري

      الروح المعنوية، أو القوة الإيمانية، لا شك مكون أساسي للتاكافؤ مع الأعداء، لكن دون دون مغلاة في تقديرها، فحفر خندق حول المدينة، في تلك الظروف، في تلك الإمكانيات قد يعادل ربما بناء محطة نووية هذه الإيام، هذا والرسول الحكيم بين ظهرانيهم، يتصدى لحرب عدوانية صريحة على المسلمين.
      والكف عن المغالاة في تقدير شأن الروح المعنوية في مواجهة عسكرية صريح في:
      {" فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ، يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ. وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ، يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ} فأمر السلاح والإعداد المادي مسلَمات، لا جدال فيها.


      الأديبة القدير بيان

      أحيي نقاءك وهمك على الأمة وأحوالها أيما!

      كم سرني أنك هنا

      تحية خالصة
      صفحتي على الفيسبوك

      https://www.facebook.com/muadalomari

      {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

      تعليق

      • مُعاذ العُمري
        أديب وكاتب
        • 24-04-2008
        • 4593

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
        بالسيف قتلنا أمم، وبه كانت لنا غنائم كسرى والروم ، وبالسيف وزعنا تقاليدنا وأعرافنا...وبعد قرون مضت ، آن الأوان لنموت ولامحالة بالقنابل الموجهة بالليزر، انتقاما لما اقترفناه في حق الأمم
        أشكرك على هدا النص القوي
        تقديري، أخي الفاضل معاذ

        مداخلة شُعوبية،
        تفيض تعاطفا وتحنانا، إنما على الفرس والروم!
        لو كانت على الزنج أو على الكرد، لصعّدتُ تعاطفي أضعافا.
        إذا صادفت هاني بعل، فاسأله عن الملح وعن قراطاج وعن الروم اليتامي اللطمِ!
        لم يعرفِ الرومَ في الشرق مثل هاني بعل، ولن يهزمهم، إلا فتى كهاني!
        اللهم ارزقني فتى كهاني، يحاصر روما ويدوسها بفيله دوسا، ثم يزرع برؤوس طواغيتها ملحا أبدا!

        الأستاذ القدير حسن لختام


        شكرا على هذا الحضور الجميل وهذه القراءة الطيبة!

        كم سرني أنك هنا

        تحية خالصة
        صفحتي على الفيسبوك

        https://www.facebook.com/muadalomari

        {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

        تعليق

        • مُعاذ العُمري
          أديب وكاتب
          • 24-04-2008
          • 4593

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
          للوهلة الأولى يعتقد المتلقي أن لاوشائج قربى بين العنوان والنص ..
          لكن بعد التمعن يكتشف .. أنه ثمة خيط سري رفيع يربطهما ..
          نرى أن بعض الكتاب لايهتمون كثيراً بالعنوان .. فيأتي هذا العنوان فاضحاً لمضمون النص منذ الوهلة الأولى ..
          وبالتالي نعرف ماذا يريد أن يقول الكاتب لمجرد قراءة العنوان ..
          وبعض النصوص كهذا الذي بين يدي لانستطيع فهمها إلا بالرجوع إلى العنوان .. فيكون مفتاح النص ..
          معاذ من أكثر الكتاب الذين يراعون هذا الأمر .. فتراه يرتكز على عنوان النص ليكون الباب الذي تدخل منه ..
          هذا عن الغلاف الخارجي .. والحديث يطول عن المضمون .. ولم يقصروا الأخوة في قراءات استمتعت بها .. كما استمتعت ..
          بهذا النص التحفة ..
          محبتي ياصديقي .. ومزيداً من التألق .
          كاتب الرواية كمن يسبح في بحر، وكاتب القصة كمن يسبح في نهر، وكاتب القصيرة كمن يسبح في جرة، فلا مناص من استغلال أي مساحة متاحة، والعنوان لذا قد يجعلها رحبة.

          شكرا صديقي القدير فاروق على هذا الحضور الفني الراقي

          كم سرني أنك هنا

          تحية خالصة
          صفحتي على الفيسبوك

          https://www.facebook.com/muadalomari

          {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

          تعليق

          • مُعاذ العُمري
            أديب وكاتب
            • 24-04-2008
            • 4593

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مها راجح مشاهدة المشاركة
            اضم صوتي مع الاستاذ تاقي محمد..
            وما زلنا في دائرة اللامبالاة
            تحيتي استاذ معاذ
            الأديبة القديرة مها


            أهلا بمعاودة الطلة من بعد غيبة

            كم أسعدتني!

            تحية خالصة
            صفحتي على الفيسبوك

            https://www.facebook.com/muadalomari

            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

            تعليق

            • مُعاذ العُمري
              أديب وكاتب
              • 24-04-2008
              • 4593

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى حمزة مشاهدة المشاركة
              ------
              نصّ يغلي بالألم والغيرة ، ألم المسلم على حال المسلمين ، وأسفه على مراوحتهم في مكانهم رغم ما يملكون من وسائل التحليق !
              يعبق بالنص روحٌ دينيّ أصيل ، تمثّل بحشد من الألفاظ الإسلاميّة ، بدءاً من العنوان ، وهذا كان للفكرة ظهيراً قويّاً . وكذلك تمثّلَ بعاطفة تشع بقوة من أثناء الكلمات والحروف .
              أعجبتني القراءة النقديّة منوّعة الجوانب لأختنا الأديبة الناقدة فجر عبد الله ، التي قالت عن النص الكثير مما في نفسي ، وهذا ليس جديداً منها ، فلطالما أثرت هذا الملتقى بنقدها النافذ ، وأنا أرجو أن يتأسّى بها بقية الإخوة الأساتذة مشرفي ومشرفات ملتقى القصّة ؛ فينعشوا هذا الملتقى بقراءات نقدية جادّة قيّمة مفيدة .
              وكاد استغرابي ألا ينتهي من رد الأخ حسن لختام !!! ولم أجد له مبرراً ...
              أخي الحبيب الأستاذ معاذ
              لكَ دائماً مني كل تقدير واحترام وحب في الله
              حفظك الله


              نِعمتِ القراءة، أثمن عاليا مناشدتك لنا لنرقى في مطالعة أدب القصة وفي لنصعد في مراتبه.

              الأستاذ القدير مصطفى حمزة

              صديقي الأكرم

              شكرا على هذا الحضور الكريم الجميل وعلى كل هذا النبل والسمو!

              كم سرني أنك هنا

              تحية خالصة
              صفحتي على الفيسبوك

              https://www.facebook.com/muadalomari

              {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

              تعليق

              • مُعاذ العُمري
                أديب وكاتب
                • 24-04-2008
                • 4593

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                أعتذر على تعليقي ..فنيّتي سليمة
                كامل تقديري واحترامي لكل الإخوة والأخوات في الملتقى، وخاصة المبدع المتألق معاذ العمري
                لا شك في ذلك!
                وعلى أيِ، نحن أمة أنصفنا وظلمنا، بنينا وهدمنا. ونظل، مع هذا، الأرحم والأكرم بين الأمم دون فخر أو كِبر.

                شكرا أستاذ حسن لختام

                على طيب الحضور وحسن الجلسة والعشرة


                تحية خالصة
                صفحتي على الفيسبوك

                https://www.facebook.com/muadalomari

                {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                تعليق

                • مصطفى أحمد أبو كشة
                  أديب وكاتب
                  • 12-02-2009
                  • 996

                  #23
                  ( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات و أنزلنا معهم الكتاب و الميزان ليقوم الناس بالقسط , و أنزلنا الحديد فيه بأسٌ شديد , ومنافع للناس . وليعلم الله من ينصره , و رسله بالغيب . إن الله قويٌ عزيز ...) صدق الله العظيم

                  جميلة جداً , وذات مغزى لا يتيه في العثور عليه إلا كفيف القلب .


                  وقد ذكرتني بهذه "الفُكاهة" التي تتحدث عن الرجل الدائم البكاء و هو يتضرع إلى الله في صلواته , طالباً أن يرزقه بالولد الصالح .

                  وسنين مرت , وهو على هذا المنوال .....

                  وفي يوم من الأيام , وهو في دعائه "المُبكي" وإذا بصوت ملاك يأتيه من خلف الجبل يقول له "وبحدة" : ( لك اتزوج بالأول ,,,, تزوااااااااااااااااااااااج .)

                  تحية للجمال المتجلي بسرد الأستاذ معاذ .
                  التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة; الساعة 25-02-2012, 17:34.


                  دمعةٌ سقطت

                  ودمعةٌ أخرى

                  وتتلوها الدموع


                  حجرُ قد وقع

                  وتلاه حجر

                  وبيتنا مصدوع


                  القدس أولاً

                  وبعدها بغداد

                  وتلحق من تأبى الخضوع


                  ((مصطفى أحمد أبو كشة))

                  تعليق

                  • مُعاذ العُمري
                    أديب وكاتب
                    • 24-04-2008
                    • 4593

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
                    ( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات و أنزلنا معهم الكتاب و الميزان ليقوم الناس بالقسط , و أنزلنا الحديد فيه بأسٌ شديد , ومنافع للناس . وليعلم الله من ينصره , و رسله بالغيب . إن الله قويٌ عزيز ...) صدق الله العظيم

                    جميلة جداً , وذات مغزى لا يتيه في العثور عليه إلا كفيف القلب .


                    وقد ذكرتني بهذه "الفُكاهة" التي تتحدث عن الرجل الدائم البكاء و هو يتضرع إلى الله في صلواته , طالباً أن يرزقه بالولد الصالح .

                    وسنين مرت , وهو على هذا المنوال .....

                    وفي يوم من الأيام , وهو في دعائه "المُبكي" وإذا بصوت ملاك يأتيه من خلف الجبل يقول له "وبحدة" : ( لك اتزوج بالأول ,,,, تزوااااااااااااااااااااااج .)

                    تحية للجمال المتجلي بسرد الأستاذ معاذ .

                    ( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات و أنزلنا معهم الكتاب و الميزان ليقوم الناس بالقسط , و أنزلنا الحديد فيه بأسٌ شديد , ومنافع للناس . وليعلم الله من ينصره , و رسله بالغيب . إن الله قويٌ عزيز ...)

                    كتاب وميزان وحديد


                    الكتاب هو الحل
                    العدل هو الحل
                    الحديد هو الحل
                    ومع هذا، فالحل أعقد من كل هذا

                    شكرا أستاذ مصطفى على هذا الحضور الطيب والقراءة الوافرة، وعلى كل هذا النبل

                    كم سرني أنك هنا

                    تحية خالصة
                    صفحتي على الفيسبوك

                    https://www.facebook.com/muadalomari

                    {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                    تعليق

                    • مُعاذ العُمري
                      أديب وكاتب
                      • 24-04-2008
                      • 4593

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة
                      ( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات و أنزلنا معهم الكتاب و الميزان ليقوم الناس بالقسط , و أنزلنا الحديد فيه بأسٌ شديد , ومنافع للناس . وليعلم الله من ينصره , و رسله بالغيب . إن الله قويٌ عزيز ...) صدق الله العظيم

                      جميلة جداً , وذات مغزى لا يتيه في العثور عليه إلا كفيف القلب .


                      وقد ذكرتني بهذه "الفُكاهة" التي تتحدث عن الرجل الدائم البكاء و هو يتضرع إلى الله في صلواته , طالباً أن يرزقه بالولد الصالح .

                      وسنين مرت , وهو على هذا المنوال .....

                      وفي يوم من الأيام , وهو في دعائه "المُبكي" وإذا بصوت ملاك يأتيه من خلف الجبل يقول له "وبحدة" : ( لك اتزوج بالأول ,,,, تزوااااااااااااااااااااااج .)

                      تحية للجمال المتجلي بسرد الأستاذ معاذ .

                      ( لقد أرسلنا رسلنا بالبينات و أنزلنا معهم الكتاب و الميزان ليقوم الناس بالقسط , و أنزلنا الحديد فيه بأسٌ شديد , ومنافع للناس . وليعلم الله من ينصره , و رسله بالغيب . إن الله قويٌ عزيز ...)

                      كتاب وميزان وحديد


                      الكتاب هو الحل
                      العدل هو الحل
                      الحديد هو الحل
                      ومع هذا، فالحل أعقد من كل هذا

                      شكرا أستاذ مصطفى على هذا الحضور الطيب والقراءة الوافرة، وعلى كل هذا النبل

                      كم سرني أنك هنا

                      تحية خالصة
                      صفحتي على الفيسبوك

                      https://www.facebook.com/muadalomari

                      {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                      تعليق

                      يعمل...
                      X