الأستاذة رشا السيد احمد
علمتنا الدروس في عراقنا الحبيب إن الموت ولادة ،
وإن خفافيش الظلام لن يصمدوا بوجه جحافل النور وإن طال الزمان
لي عودة مع رائعتك ..
وكأني بالجواهري يطلق في دمشق حمائم شعره ليرفرف عليها
.
قصيدة لمحمد مهدي الجواهري عن دمشق ,
دمشق يا جبهة المجد
شممت تربك لا زلفى ولا ملقا
وسرت قصدك لا خبّا ولا مذقا
وما وجدت إلى لقياك منعطفا
إلا إليك وما ألفيت مفترقا
كنت الطريق إلى هاو تنازعه
نفس تسد عليه دونها الطرقا
وكان قلبي إلى رؤياك باصرتي
حتى اتهمت عليك العين والحدقا
شممت تربك أستاف الصّبا مرحا
والشمل مؤتلفا والعقد مؤتلقا
وسرت قصدك لا كالمشتهي بلدا
لكن كمن يشتهي وجه من عشقا
قالوا "دمشق" و"بغداد" فقلت هما
فجر على الغد من أمسيهما انبثقا
دمشق عشتك ريعانا وخافقة
ولمة العيون السود والأرقا
تموجين ظلال الذكريات هوى
وتسعدين الأسى والهمّ والقلقا
لك مني أجمل أمنية
أن يعم السلام أرض سوريا الحبيبة ،
وأن تكون كما كانت ملاذ ا لمن يريد الأمان
دمت ابداعا
عفوا ً سوريا .. لإغتيالنا الإنسان فينا / رشا السيد احمد
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله إبراهيم الشرع مشاهدة المشاركةسوريا الجرح الغائر والنازف في جسم الوطن العربي الكبير ومنذ زمن بعيد...
لكن كثرة الجراحات المثخنة وشدة الألم والأنين وارتفاع صوت الاستغاثات
هو الذي نبه العالم إلى هذا الجرح وتلك الآلام والمعانات...
فاستفاق العالم على وقع سوط الجلاد قبل أن يسمع صوت الألم والأنين...!
الأستاذة والأديبة المبدعة الأخت رشا السيد أحمد قبل أسبوعين كان هناك في سوريا جمعة تحت شعار (عفواً حماة... سامحينا) وذلك اعتذاراً من الشعب السوري لمدينة حماة التي اغتيلت فيها الإنسانية واستبيحت الكرامة العربية، ولم تجد من المروءة من يسمع لصوت أنينها الهامس واستغاثاتها المكبوتة...
فهل قصيدتك هنا (عفواً سوريا.... لاغتيالنا الإنسان فينا) هو المروءة الواعية والنذير المبكر لاغتيال الإنسانية في سوريا...
عَجبا ً..
أَما زَالَ يَدعِي ذاكَ الإنسانُ إنهُ حَقاً ً ظلُ إِنسانٌ؟!
هُناك ما زالتْ شَياطين الإنسِ بِاسمِ الربِ المُتوجِ
تَشربُ الدمَ كَأسا ً
تَشتعلُ نَشوتُها في السَرَادِيبِ أَعلى منْ تَاجِ النَشوةِ
قُبحتمْ .....
قُبحتُم .....
إبليسُ لَملمَ شِبَاكِهِ وأرتَحلَ
خوفا ً من بُحورِ الدمِ تَبتَلعَهُ
بكى إِبليسُ
حينَ رَأى السَجانَ والجَلادَ
قال بئسا ً
ما أنتَ إلا طفلٌ يَلهو بِأفكارهِ في مَدرسَتهمْ
أعجبني هذا المشهد الذي يصور حقيقة مصاصي الدماء... مدعي الممانعة هناك...!
تحياتي وتقديري لك أديبتنا الراقية فقد أبدعت وكنت مذهلة حقاً هنا
الأستاذ أحمد عبد الله الشرع
أهلا ً بك يابن البلد
سوريا جرح نزف في قلب كل الشرفاء الأحرار
أفاق على صرختها الحجر والشجر قبل البشر
لا أعلم متى ينتهي بحر الدم من دفقه ومتى تنتهي طواحين الإنسانية
من جشعها إلا محدود
ما يؤلم في الأمر إننا قتلنا الإنسان داخلنا فقدنا حس الإنسانية
حتى الوحوش لا تقتل لمجرد القتل هي تقتل لتأكل وتستمر في العيش
هم راحوا يقتلون بلا أدنى حس إنساني
أعتذر من سوريا الوطن الذي راحوا يحطمونه بأيديهم
من سوريا الجرح الذي لم يتوقف منذ آذار الماضي
من سوريا الإنسان الذي أغتلناه في داخلنا
حتى الحيوان رحنا نقنصه لم يسلم
من سوريا الطفولة المغتالة على مرأى من العالم
قرأت التاريخ ولكني لم أرى
أبشع من هتك حرمة الطفولة في سوريا الحاضرة
وندعي إننا متقدمون نعانق الحضارة كل حين
أعتذر من سوريا الأمومة من سوريا الحرائر
من سوريا الأبطال المقنوصين في وضح النهار ، فكل قطرة تسيل هي من أبناء هذا الوطن من أي طرف كانت
أعتذر من الإنسان الذي قتلناه داخلنا والإنسانية التي ماتت على أعتاب أرواحنا ونحن نلهث وراء العرش
أني أرى شياطين الإنس أكثر شرا من شياطين الجن
تفوقنا عليهم يا رجل
هل كوبست يوماً وحلمت بما يجري في بلد السنابل .. بلد الياسمين ، نحن بلد السلام والأمان لماذا تحول السلام إلى دماء تجري
فقط ...
لو يتوقف الراكضون ويسألون أنفسهم من أجل من هم يجرون كل هذا الجري وما الذي سيناله كل شخص
يهرولون مدججون بالسلاح والشر لمن ولماذا وماذا سينالون ؟؟؟!
في المقابل الكرسي لا يتسع إلا لفرد
فلماذا يجرون بلا أدنى تفكير
إنه مبدأ القطيع ولا شك
الرائع الأستاذ أحمد الشرع
أشكر مرورك الرائع الذي أتحفني وأتمنى أن يعرش السلام من جديد في سماء الوطن
رائحة الدم أزكمت القلوب
لروحك ياسمين الجنوب شذى
تقديري وأكثر للحضور .
اترك تعليق:
-
-
في نصك الكثير من الوجع والكثير من الاشتغال وأحيانا تكون الصور مباشرة ولا يلام القلم حين ينسكب الدم ويغتال الياسمين
تقديري لك غاليتي وصديقتي رشا
اترك تعليق:
-
-
الجرح غائر أستاذة
في اتساع وطن
و عميق كالتاريخ
سوريا الياسمين و التاريخ العريق
سوريا الأمويين
و عماد الدين زنكي
ونور الدين محمود
و صلاح الدين
سوريا راية النصر
و قاضمة قلب الصليبين و التتار
سوريا يوسف العظمة
و شكري القوتلي
و صمود 73
سوريا .. تعني الكثير و الكثير لأمة العرب
أرضها حارة
دائما في اشتياق إلي دماء ذويها
إلي دماء الشهادة
دائما سوريا حائط الصد و بأس العرب !
أستاذة رشا
اللوحة عبرت عن ما يجيش بصدرك و صدورنا
و حديثك جاء يختلج بالألم و الألم و الألم !
ربما يحتاج منك إلي إعادة تشكيل الكلمات
سلمت روحك وقلبك و إرادتك الأبية !
احترامي و محبتي
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد محمود مشاهدة المشاركةالأخت رشا
برغم الجراحات النازفة
و برغم الألم
سنظل نبغي محط الرحال
و انتهاء السفر
صبرا اهل سورية
فالنصر آت
و حتما سنلتقي
حتما سننتصر
الأستاذ الرائع فؤاد محمود
مؤكد الشمس مشرقة لا محالة و النور سيملأ وجه السماء
أشكر لك رفعة المرور وأهلا بك على الدوام
ياسمين لجمال المرور
مودتي .
اترك تعليق:
-
-
القديرة رشا السيد
صباحك ورد
نعم عذرا منك سوريا عذرا للدماء
عذرا من اطفالك ومن نسائك
نص يحمل الوجع والكبرياء
عاشت الامة العربية وعاشت الوطان لأهلها ولأبنائها
إنها في قلب كل عربي شريف
واصبح الكثير ينام في العناية المركزة وصمت الاذان لما يجري
وسوف ننزف اكثر وورود وياسمين الشام يتنزف سيدتي
ستشرق الشمس من جديد وتنتصر على أعدائها
إحترامي وتقديري
اترك تعليق:
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركةنعم فقد اغتالوا البسمة ودمروا المدينة الفاضلة
وأعادونا للعصر الحجري
اللهم نصرك لأخواننا المستضعفين في سوريا
رفقاً بالحروف فانها تنزف حتى النخاع هنا
شكرا لك أخت رشا السيد أحمد
أكاليل الياسمين لروحك
الشاعر الرائع أحمد علي
لن يغتالو أرواحنا الحرة
لن يغتالوا شذا قلوبنا يعانقه شذى الياسمين
في الفضاء
يأبى الأريج السكنى في الأصفاد
وراء الأسوار
سيرفرف السلام من جديد وعدا أتخذه الياسمين على نفسه
أشكر روعة الحضور المائزة دائما ً
لروحك تحايا الياسمين .
اترك تعليق:
-
-
سوريا الجرح الغائر والنازف في جسم الوطن العربي الكبير ومنذ زمن بعيد...
لكن كثرة الجراحات المثخنة وشدة الألم والأنين وارتفاع صوت الاستغاثات
هو الذي نبه العالم إلى هذا الجرح وتلك الآلام والمعانات...
فاستفاق العالم على وقع سوط الجلاد قبل أن يسمع صوت الألم والأنين...!
الأستاذة والأديبة المبدعة الأخت رشا السيد أحمد قبل أسبوعين كان هناك في سوريا جمعة تحت شعار (عفواً حماة... سامحينا) وذلك اعتذاراً من الشعب السوري لمدينة حماة التي اغتيلت فيها الإنسانية واستبيحت الكرامة العربية، ولم تجد من المروءة من يسمع لصوت أنينها الهامس واستغاثاتها المكبوتة...
فهل قصيدتك هنا (عفواً سوريا.... لاغتيالنا الإنسان فينا) هو المروءة الواعية والنذير المبكر لاغتيال الإنسانية في سوريا...
عَجبا ً..
أَما زَالَ يَدعِي ذاكَ الإنسانُ إنهُ حَقاً ً ظلُ إِنسانٌ؟!
هُناك ما زالتْ شَياطين الإنسِ بِاسمِ الربِ المُتوجِ
تَشربُ الدمَ كَأسا ً
تَشتعلُ نَشوتُها في السَرَادِيبِ أَعلى منْ تَاجِ النَشوةِ
قُبحتمْ .....
قُبحتُم .....
إبليسُ لَملمَ شِبَاكِهِ وأرتَحلَ
خوفا ً من بُحورِ الدمِ تَبتَلعَهُ
بكى إِبليسُ
حينَ رَأى السَجانَ والجَلادَ
قال بئسا ً
ما أنتَ إلا طفلٌ يَلهو بِأفكارهِ في مَدرسَتهمْ
أعجبني هذا المشهد الذي يصور حقيقة مصاصي الدماء... مدعي الممانعة هناك...!
تحياتي وتقديري لك أديبتنا الراقية فقد أبدعت وكنت مذهلة حقاً هنا
اترك تعليق:
-
-
الأخت رشا
برغم الجراحات النازفة
و برغم الألم
سنظل نبغي محط الرحال
و انتهاء السفر
صبرا اهل سورية
فالنصر آت
و حتما سنلتقي
حتما سننتصر
اترك تعليق:
-
-
نعم فقد اغتالوا البسمة ودمروا المدينة الفاضلة
وأعادونا للعصر الحجري
اللهم نصرك لأخواننا المستضعفين في سوريا
رفقاً بالحروف فانها تنزف حتى النخاع هنا
شكرا لك أخت رشا السيد أحمد
أكاليل الياسمين لروحك
اترك تعليق:
-
-
عفوا ً سوريا .. لإغتيالنا الإنسان فينا / رشا السيد احمد
http://www.youtube.com/watch?v=bPZyF_u7rYs&feature=related
(الفيديو هو لوحة الغرنيكا للفنان الفرنسي الإسباني الأصل تمثل مجزرة مدينة الغرنيكا في إسبانيا )
كثير .. على سوريا أن تستحم بالدم كل لحظة ، لكنا لن نهدأ حتى يعود سلامك يا حبيبتي فلنا الله .
عفواً .. سوريا لإغتيالنا الإنسان فينا
كَثيرٌ عَليكَ
يا جنوب السَنابلِ الشَامخةِ
يا غَابات الكَرمةِ المُشتَعِلةِ بِعبيرِ التَاريخِ
يا شِمالَ الزيتُونِ الذَي يَعتصرُ جِرَاحَه تَحدٍ
يا كلَ الشَام المُنتزفَةُ قَهرها ملءُ الزَمنكان
كَثيرُ عَليكِ أنهارُ الدم ِ تلون شمُسكِ فَجرَ مَساء
كِلابُ الصَيد .. الضِباع .. النَسَانِيس .. الثَعالب ..
وحتى أبناءُ آوى
خَرَجوا يجرجرون عُصُورِهم الجُورسية
تَتَقاطرُ أنيابهمُ سُمومَ القتلِ
تترَبَصُ الدقائقَ لِتَثبَ على كُلِ خَافقٍ
يَتلَمَسُ وَجهَ الشَمسِ
يَستقبلُ ابتسامةَ الضَوءِ
تَحرقُ الدَيجُورَ
لماذا في جَنبَاتِكَ يا وَطن
يَغتَالونَ الحُلمَ قُبيلَ البلوغِ؟!
يَغتَالونَ القَصيدةَ واللوحَةَ
قُبيلَ أنْ تُشرقَ بِعينيها على المَدى
هُناكَ في بِلادِ اليَاسَمينْ الذي
يَجترُ عَواصفَ الأَلمِ كلَ حِينٍ
انتَشرتْ .. الجِيادُ .. النُسورُ فَيالقُ اليَاسمينْ
غَاضبةٍ تَتَحدى .. أقسَمتْ أنْ تَعودَ بِالنَصرِِ
الوَحلُ يملأَ المُدنَ والسَفكُ .. النَهبُ ..الرَذيلةُ
وقنصُ الضَميرُ فِينا
اغتيالُ الإِنسانُ فينا
صَارَ وشمٌ يَمهرُنَا
يا صَديقي ..
كُنتُ سَأكتبُ اليَومَ في جُرحِ الوطنِ قَصيدةً
لكنَ الدِماءَ المُغتالةَ كانتْ أَكبرَ من القصيدةِ
تُرى هل حَقا قتلنَا الإنْسَانيةَ فِينا ؟؟!
يا صَديقي أَرسّْطو مَتى تَكون تِلكَ المَدينةُ الفَاضلةُ
حلما ً لا يُغتالُ بيننُا ؟!
يا نِزارُ ..
لو كُنتَ الآن فِينا ماذا ستَكتبْ يا شمُوخَ الياسَمينِ
سَتكتبُ ..
" قضيةُ اغتصابٌ سياسيةٌ " ... ثَانيةٌ وعَاشرةُ ؟؟!
قَضيةُ اقتناصُ وَطنٌ ؟؟!
رَائحةُ نَتنِهمْ أَزكَمت جِراحَتِنا
قُبحُنَا المُعَرَّى
يا ابن المَعَري يَملأُ الشَوارعَ وعُيونَ الساحاتِ ...
ما عادَ يُخجِلُنا
يَملأُ الأرصِفةَ و القُلوبَ القَديمةَ .. صَرخاتٍ مَزقتها
رَصَاصَاتٌ مَرعُوبَةٌ من الشذى يَخنقُها
وما زالَ ذاكَ المَدعُو إنسانُ بِقلبهِ المُوقبِ
يَرمِي بِأوحَالهِ على طُهرِ البَراعمِ
على الشَامِخاتِ ..
على طُهرِ المَآذنِ يتحدى صَوتَ الله في مَلكُوتِه
هل بلغ الطغيان طوفانا ً يَتحدَى صَوتُ اللهِ في أرضهِ ؟؟
ابتِسَاماتُ السِنديان المَقنوصَةَ
تَقهرُ الطاغوتَ تُفجرُهُ هَوسَا ً بالدم ِ..
غَيشمَةً تَتَخبطُ
عَجبا ً..
أَما زَالَ يَدعِي ذاكَ الإنسانُ إنهُ حَقاً ظلُ إِنسانٌ؟!
هُناك ما زالتْ شَياطين الإنسِ بِاسمِ الربِ المُتوجِ
تَشربُ الدمَ كَأسا ً
تَشتعلُ نَشوتُها في السَرَادِيبِ أَعلى منْ تَاجِ النَشوةِ
قُبحتمْ .....
قُبحتُم .....
إبليسُ لَملمَ شِبَاكِهِ وأرتَحلَ
خوفا ً من بُحورِ الدمِ تَبتَلعَهُ
بكى إِبليسُ
حينَ رَأى السَجانَ والجَلادَ
قال بئسا ً
ما أنتَ إلا طفلٌ يَلهو بِأفكارهِ في مَدرسَتهمْ
عَجبا ً يا أَيها ( النَووي )... أترى تَفوَقنَا بِشرِنَا على إِبليسْ
مَا عَادتْ تَكفينَا المَلذاتُ الصغيرةُ
نَسرِقُها في دُروبِ الحَياةْ .... وكُنتَ تَزهدُ حَتى بِتفاحِ الشَامِ
رُحنا نَتباهى بِفظائعِ الوَحشيةِ
تُعامدُ ضَوءَ النَهارِ تَلتقطُها مَرايا المَحمُولِ
المُقَهقِة نَنثُرُها في المَدى
أَكبرُ منْ التِيهِ
مُجوناً للفجورِ
يا صديقي يا ابن خُلدون
تَصورْ .. رُحنا نَتطَورْ .. لعُصورِ الوَحشيةِ البَشرِيةِ
رُحنَا نَتطورُ صَوبَ الانحِدارِ الإنسَاني
هل خَطرَ في أَحلامُكَ النَاضَجةِ يَوما ً
عباءةُ العُروبةِ الحَديثة
؟!
في الآنا السَحيقةِ ما هوَ أَفظعُ وأَكثرَ جُنوحَا ً
و رُعبا ً
حِينَ تَنهضُ وَحشِيةٌ مَشبوبةٌ بِكأسِ الدَمِ والسُلطانِ
فإنَها تَهتِكُ فِينَا حُرمةَ الإنسَانَ
ويَموتُ
يموتُ الإنسَانُ بِوجعيةِ فِينا
فأشرقْ .... أيُها النُورُ فِينا
قبلَ أنْ نَغتَالَ آخرَ خيطٍ لرُوحِ الإنسَانَ فِينا .
اأبي العلاء لمعري : الفيلسوف الشاعر السوري العربي أحمد بن عبد الله ابن سليمان 363-449 هجريا (973-1057)
النووي : الإمام الحافظ السوري العربي محيي الدين شرف النووي (المحرم 631 - 676 هـ \ 1255 - 1300م), أحد أشهر فقهاء السنة ومحدّثيهم وعليه اعتمد الشافعية في ضبط مذهبهم بالإضافة إلى الرافعي .
.
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 7470. الأعضاء 1 والزوار 7469.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 1,072,363, 21-10-2025 الساعة 14:58.
اترك تعليق: