استنكار ..!

**ربيع عقب الباب** · 20-02-2012, 07:54

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

يقولون ليلي في آي سي يو نزيفة
فيا ليتني كنت المسعف المتبرعا

بتُ لا أفهم كثير ا من أعراف الحب والعشق عند الشرقيين، لكن لا بأس بالدعاية!

لن يسري في عروقي دم، غير دم حبيبي،
لكن يا حبيبي، لابد أن نسعفك، والتحدي ألا يسري في قلبك هوى أنثى غيرها، يا واد حبيب مخلص وأصيل!

جميلة صديقي
لأنها تذكرنا بـ ما الحب، إلا لحبيب الأولِ

تحية خالصة

هي اللحظة الوحيدة التي أكون فيها حاضرا
بعد نوبة النزف و لذا ماذا لو تكلم القلم
و عبر عن تلك المشاهد
بعين الحياة و ربما بعين الموت القادم
ربما أنت قريب مني بما يرهلك لأن تعرف ، لأن تدري ماذا أقصد
و لذا تجدني أضحك و أنا أقرأ تعليقك !!

محبتي ياغالي

**ربيع عقب الباب** · 20-02-2012, 07:57

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

الوفاء هو عنوان الحب الحقيقي
وما استنكاره ! الا أنه على يقين ان الدم يضخه القلب
ولاشيء سواه ، وجاء الرفض من نبض مخلص لماكان ..
الأخ الطيب : ربيع عبد الرحمن
راقٍ وراقَ لي المكوث هنا لبعض الوقت
تحيتي وتقديري .

أهلا بك أستاذة خديجة الشاعرة الرائعة التي أنتظر منها الكثير
كما أنتظر قصتها الحلوة في التلقائي
و روايتها التي تود نسجها
لا تنقضي غزلك خديجة بل واصلي

تقديري و احترامي لروحك الألقة

**ربيع عقب الباب** · 20-02-2012, 08:06

المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة

نص رومانسي رائع.
لكن الجانب الآخر هو أنه يخشى أن يهوى حبيبة صديقه وبالتالي فهو يتفادى خيانته.
أحييك أستاذ ربيع عقب الباب على هذا الإبداع.

إن كان تفكيره وصل إلي هذا الحد
فقد خان و الله
بل خان مرتين
لا أظن عزيزي شريف

محبتي

**مصطفى حمزة** · 20-02-2012, 14:35

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

و أخيرا أتى رفيقه و رفيقته مسترخية إلى ذراعه
قبل جبينه .. وسلمت .. :" هل مازلت في حاجة
إلى بعض قطرات ؟!!".
وهو يبتسم ساخرا من نحافته !!
لاحقته رفيقته :" أنا أعطيه دمى .. أين حجرة الطبيب ؟!!".
ارتعب .. و بسرعة سد عليها الطريق مما أثار ذهول الحاضرين
و هو يستنكر :" كيف لدم أنثى غير حبيبتي الاختلاط بي ؟!!".

--------------

أخي الحبيب الأستاذ ربيع
أسعد الله مساءك
أرجو الله أن تكون كما يحب لك الله ويرضى
ما هذه الرومانسيّة !! كيف أخذتَنا إلى تلك العيادة ، إلى ذلك النحيل العليل الذي يبكي في قلبه ألف حمامة على ألف هديل ؟! ويغرد ألف كناري على ألف شجرة ؟!
حالة الهُيام والوجد ، والانصهار في الحبيبة ، جعلته يرفض النجاء والحياة بغيرها ومن غيرها ..
اللحظة التي أوقفتَها أخي ربيع في نصك هذا لم أستطع - كما أريد - أن أعبر عما تركته في نفسي ، رغم أنني كنت أتوق إلى صياغتها بعباراتٍ آنق وأبهى ، رغم بهائها وأناقتها
لك دائماً كل الود والتقدير
تحياتي

**جمال عمران** · 20-02-2012, 16:07

اخى ربيع
هو البحث فى صور التخيل والتمنى لزمن جميل ولى ولن يعود ..وأراك مصراً على استدعائه فى نصك ..
ارجوك ضم تلك اللقطة الى المستحيلات إياها لتصبح أربعة ..
تحيتى لك وللمحلاوية الثوار..

**رشا السيد احمد** · 20-02-2012, 21:02

الرائع الأستاذ ربيع

هل هذاالرجل حقيقة أم خيال
قوية هذه اللقطة
أن يكون زخم القلب بهذا المقدار من المشاعر الوهاجة للحب
والصدق في وقت كهذا هذا منتهى الجمال
لجميل الإبداع باقة ياسمين
تقديري لرهافة الحس .

استنكار ..!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث