بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقدم لكم أيها الأخوة والأخوات الكرام ترجمتي الإنجليزية لقصيدة الشاعرة الأستاذة
فاكية صباحي
"نزيف على مقصلة الصمت"
على أن تسمحوا لي بوضع تفسير لفكرة ترجمة القصيدة بالرد بالتالي.
نزيف على مقصلة الصمت
فاكية صباحي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقدم لكم أيها الأخوة والأخوات الكرام ترجمتي الإنجليزية لقصيدة الشاعرة الأستاذة
فاكية صباحي
"نزيف على مقصلة الصمت"
على أن تسمحوا لي بوضع تفسير لفكرة ترجمة القصيدة بالرد بالتالي.
نزيف على مقصلة الصمت
فاكية صباحي
نزيف على مقصلة الصمت
إني هنا ياقصة قبل البدايات انتهتْ
إني هنا أنات روح بالمنافي غُــرِّبتْ
إني هنا..
درب الربيع إلى الحياةْ
صدري يخبىءُ لوعةً
ما قد تبوح به تسابيحي وأدعية ُالصلاةْ
إني هنا..
صمتا أُكبـِّرُ بين قضبان الطغاةْ
والناي لحنٌ نازفٌ أضناه دمع الأغنياتْ
يا كل من كفنتهم بيدي وحر قصائدي
بين البيوت ْ..
يا كل من شربوا هنا دمع الثرى..
والرزء قوتْ
تعبت خطاي ..ورغم أوجاعي أتيتْ
كي أستعيد الشمس من حضن الأفولْ
يا كل أحبابي الذين هنا امتطوا صهو الرحيلْ
عبثا ألوح للنوارس وابتسامات الحقولْ
عبثا أفر كما الزهور من الذبول إلى الذبولْ
عبثا أعيد السنبلات بسحرها بين الطلول
تعب التعبْ
ياجمرة بالقلب من عمر الأحبة تحتطبْ
تعب السفرْ
ملت مراكبنا شراعا قـُــدَّ من وجع البشرْ
كم لا.. ولا.. حُبلى بصدري تنتظر.. !!
كم لا ..ولا ..بين المساءات الحزينةِ..
ترتدي ثوب الحذرْ
تعبت جراحي من نزيف صامت
بين المقاصل و الحصونْ
وأنا هنا زخات صبح هارب
خوف العيونْ
والدرب جمر الغدر تنتعل الخطى ..يا نهر دجلة والفرات
زعموا بأنا الخائنون مدى الحياة
زعموا بأنا القابعون مع الرفاتْ
وأنا الغريبة كم يبعثرني المحالْ
أَوَكلما وقعتُ خارطة الطريق على الرمالْ
كي أستدِلّ بها هنالك بالقفـَرْ ..؟
هبَّ الظلام مبعثرا ريح القطيعة بالدروب لتنمحي
خلفي المعالم والأثرْ
كي لا أعود إلى الأحبة بالسنابل والمطرْ
فإلى متى هذا الحصارْ..؟
وإلى متى يبقى يبعثرنا الدمار..؟
وإلى متى تبقى تغربنا الحدود ْ؟
والنار تأكلني هشيما والأحبة ينزفون كما الورودْ
والمدلجون الحالمون هنا بشتـْلات الرغيفْ
عبر الضفاف يلوحون كما الطيوفْ
وعلى مدى الأبصار بالنار استوتْ كل السيوفْ
لبس الربيع كبلبل وكرالغروبْ
والريح كالطوفان بندٌ وقعتهُ يدُ الليالي المظلماتِ مع الهبوبْ
فمتى تهيم زوارقي صوب الجنوبْ..؟!
ومتى سنخمدُ بيننا هذا اللهيبْ..؟!
ومتى بصوت واحد يشدو العربْ:
إنا هنا إسلامنا لَهـو النسبْ..
لاشيء يرجع عزنا إلا التكاتف والغضبْ..؟
يا قصة بالدرب تكتبها الدماءْ
كل المطارات التي دوّنتُها سرا على صدر الهويةِ
قبل أن يغفو الضياءْ
ذابت كصبح بين أهوال المساءْ
واليمُّ يعبث بالغريبةِ في مهباتِ الشقاءْ
مذ أرهقتني رحلتي ..
وقرأتـُـني رقما على خط العبورْ
يرميه سهما للسرى قوسُ الهجيرْ
دعني أودع موطني يا أيها القناص أو أسقي دمائي للغديرْ
دعني أوقع بعض أسراري هنا...
فلقد دنا يوم المصيرْ
ومضى السفين مضرجا للبحر يحكي كل أوجاع الدهورْ
عبثا أحاول أن اقومْ
والذكريات توسدُ
القلب المعنىَّ كالهمومْ
والليل ياذا الليل كم قد يستبيح على الملاَ جرح السقيمْ
عبثا أحاول أن أُلوح للربى خلف العبابْ
والكف أوهنها الصقيعُ كما الخطى
والقلب أضناه العذابْ
والروح تصرخ بالمدى
أين الأحبةُ و الصحابْ..؟
من ذا الذي قد يفهمُ ..
صوت الحمام النائح..
فوق القبابْ؟
من ذا الذي قد يحتسي كأس المنافي بين أهوال الضبابْ..؟
من ذا الذي قد يمسحُ الدمع الغريب إذاهنا ..
حن الترابُ إلى الترابْ..؟
ظمئت خطاي إلى الرجوع ْ
إذ لا دليل هنا بدربي غير غصات الدموعْ
فمتى أعود مع السلام إلى النجودْ
وقد استباحوا رغم أناتي دمي
وعلى بقايا معصمي..
قد وقعوا إسم القضية بالحديدْ
يا كل أوجاعي التي
ما إن هنا خبأتها ..
حتى هنالك للمدى فاضت بها كأس القصيدْ
عبثا أحاول أن توسدني الوعودْ
وإلى المدائن صدّني وهن ٌ مُسجى بالقيودْ
من ذا الذي قد يفهم..
ماذا أريد..؟
من ذا الذي ينسي السواقي والحدودْ
وطني الذبيح من الوريد إلى الوريدْ
إني هنا
والعمرعهدٌ صاخبٌ أودعتُه..
جمرا بأنفاس الثرى كي يشتعلْ
ولسوف أبقى ثورة بين الربى..
يا بدر أوطاني إذا لم تكتملْ
إني هنا ياقصة قبل النهايات ارتدت ثوب الخلودْ
ما ضرَّني جرحي القديم وإنما
ما سطرته مواجعا ..
أيدي الشهودْ
...Here I'm
!My exhaustion is tired
?Who could possibly grasp what I want
إني هنا ياقصة قبل البدايات انتهتْ
إني هنا أنات روح بالمنافي غُــرِّبتْ
إني هنا..
درب الربيع إلى الحياةْ
صدري يخبىءُ لوعةً
ما قد تبوح به تسابيحي وأدعية ُالصلاةْ
إني هنا..
صمتا أُكبـِّرُ بين قضبان الطغاةْ
والناي لحنٌ نازفٌ أضناه دمع الأغنياتْ
يا كل من كفنتهم بيدي وحر قصائدي
بين البيوت ْ..
يا كل من شربوا هنا دمع الثرى..
والرزء قوتْ
تعبت خطاي ..ورغم أوجاعي أتيتْ
كي أستعيد الشمس من حضن الأفولْ
يا كل أحبابي الذين هنا امتطوا صهو الرحيلْ
عبثا ألوح للنوارس وابتسامات الحقولْ
عبثا أفر كما الزهور من الذبول إلى الذبولْ
عبثا أعيد السنبلات بسحرها بين الطلول
تعب التعبْ
ياجمرة بالقلب من عمر الأحبة تحتطبْ
تعب السفرْ
ملت مراكبنا شراعا قـُــدَّ من وجع البشرْ
كم لا.. ولا.. حُبلى بصدري تنتظر.. !!
كم لا ..ولا ..بين المساءات الحزينةِ..
ترتدي ثوب الحذرْ
تعبت جراحي من نزيف صامت
بين المقاصل و الحصونْ
وأنا هنا زخات صبح هارب
خوف العيونْ
والدرب جمر الغدر تنتعل الخطى ..يا نهر دجلة والفرات
زعموا بأنا الخائنون مدى الحياة
زعموا بأنا القابعون مع الرفاتْ
وأنا الغريبة كم يبعثرني المحالْ
أَوَكلما وقعتُ خارطة الطريق على الرمالْ
كي أستدِلّ بها هنالك بالقفـَرْ ..؟
هبَّ الظلام مبعثرا ريح القطيعة بالدروب لتنمحي
خلفي المعالم والأثرْ
كي لا أعود إلى الأحبة بالسنابل والمطرْ
فإلى متى هذا الحصارْ..؟
وإلى متى يبقى يبعثرنا الدمار..؟
وإلى متى تبقى تغربنا الحدود ْ؟
والنار تأكلني هشيما والأحبة ينزفون كما الورودْ
والمدلجون الحالمون هنا بشتـْلات الرغيفْ
عبر الضفاف يلوحون كما الطيوفْ
وعلى مدى الأبصار بالنار استوتْ كل السيوفْ
لبس الربيع كبلبل وكرالغروبْ
والريح كالطوفان بندٌ وقعتهُ يدُ الليالي المظلماتِ مع الهبوبْ
فمتى تهيم زوارقي صوب الجنوبْ..؟!
ومتى سنخمدُ بيننا هذا اللهيبْ..؟!
ومتى بصوت واحد يشدو العربْ:
إنا هنا إسلامنا لَهـو النسبْ..
لاشيء يرجع عزنا إلا التكاتف والغضبْ..؟
يا قصة بالدرب تكتبها الدماءْ
كل المطارات التي دوّنتُها سرا على صدر الهويةِ
قبل أن يغفو الضياءْ
ذابت كصبح بين أهوال المساءْ
واليمُّ يعبث بالغريبةِ في مهباتِ الشقاءْ
مذ أرهقتني رحلتي ..
وقرأتـُـني رقما على خط العبورْ
يرميه سهما للسرى قوسُ الهجيرْ
دعني أودع موطني يا أيها القناص أو أسقي دمائي للغديرْ
دعني أوقع بعض أسراري هنا...
فلقد دنا يوم المصيرْ
ومضى السفين مضرجا للبحر يحكي كل أوجاع الدهورْ
عبثا أحاول أن اقومْ
والذكريات توسدُ
القلب المعنىَّ كالهمومْ
والليل ياذا الليل كم قد يستبيح على الملاَ جرح السقيمْ
عبثا أحاول أن أُلوح للربى خلف العبابْ
والكف أوهنها الصقيعُ كما الخطى
والقلب أضناه العذابْ
والروح تصرخ بالمدى
أين الأحبةُ و الصحابْ..؟
من ذا الذي قد يفهمُ ..
صوت الحمام النائح..
فوق القبابْ؟
من ذا الذي قد يحتسي كأس المنافي بين أهوال الضبابْ..؟
من ذا الذي قد يمسحُ الدمع الغريب إذاهنا ..
حن الترابُ إلى الترابْ..؟
ظمئت خطاي إلى الرجوع ْ
إذ لا دليل هنا بدربي غير غصات الدموعْ
فمتى أعود مع السلام إلى النجودْ
وقد استباحوا رغم أناتي دمي
وعلى بقايا معصمي..
قد وقعوا إسم القضية بالحديدْ
يا كل أوجاعي التي
ما إن هنا خبأتها ..
حتى هنالك للمدى فاضت بها كأس القصيدْ
عبثا أحاول أن توسدني الوعودْ
وإلى المدائن صدّني وهن ٌ مُسجى بالقيودْ
من ذا الذي قد يفهم..
ماذا أريد..؟
من ذا الذي ينسي السواقي والحدودْ
وطني الذبيح من الوريد إلى الوريدْ
إني هنا
والعمرعهدٌ صاخبٌ أودعتُه..
جمرا بأنفاس الثرى كي يشتعلْ
ولسوف أبقى ثورة بين الربى..
يا بدر أوطاني إذا لم تكتملْ
إني هنا ياقصة قبل النهايات ارتدت ثوب الخلودْ
ما ضرَّني جرحي القديم وإنما
ما سطرته مواجعا ..
أيدي الشهودْ
Bleeding On Silence Guillotine
Oh, story, here I'm before beginning I end
Oh, story, here I'm before beginning I end
.Here I'm from exiles a tortured soul's sent
…Here I'm
As Spring is the way for life
,Woe is in my chest
.as my praises and vocations exposed have
...Here I'm
,In silence, I hail for Allah behind tyrants bars
.tired is the melody bleeding flute by songs tears
Oh, for all whom I shrouded, by hands and free poems
.among houses
,For all whom are here drinking sands tears
,and calamities are their living
.my steps exhausted became
In pain though I came
.to regain the sun from heart of darkness
,Oh, my all dears who from here faded away
,vainly I wave for gulls and the smiles of fields
,vainly I run away like flowers from wilting to wilting
.vainly I plant back charming spikes between ruins
!My exhaustion is tired
!Burning those embers are in heart for beloved lives
.My traveling is tired
Bored our boats from a sail
made from humans pains
?How many "No" is in my heart waiting
,How many "No"… between sadly nights
?is wearing caution dress
,Exhausted are my wounds of silent bleeding
.between guillotines and forts
.And I'm here as droppings of morning on the run
.Eyes of fears
.My steps on the treachery's flames walk
!Oh, Tigris and Euphrates
.Whole life we're traitors", they claimed"
.With relics we're lying down", they claimed"
,The impossible scatters me as stranger
,every time I marked to chart the course on sands
.to guide me there in wasteland
The darkness shadowed over
,to shatter winds of division in the ways
,to erase behind me the traces and milestones
and to prevent me from bringing
.Spikes and rain about people I dear
?For how long is this siege
?For how long does destruction shatter us
?For how long do those borders keep us alienated
,Fires burn me, and leave me like ashes
while the beloved are bleeding as roses
,and night dreamers are here with bread seedlings
.on the banks waving as spectra
,On eyesight all swords by fire leveled
,spring came as nightingale flying
.and nightfall overshadowed
,Storming are the winds
.as if dark nights contracted with squalls
?So, when will my canoes sail to south
?When will we extinguish among us this blaze
?When will Arabs in one voice belt out
,We are here, and our ancestry is from Islam"
nothing can bring back our might
"but unity and anger
!What a story in the way written by blood
All stations secretly written in ID
,before light fades
,melted away as morning overwhelmed
.between nights' horrors
As stranger, the sea made me a lost soul
,in misery's winds
,since my voyage troubled me
,and read me as a figure on the border line
thrown by wasteland's bow
.as a night shooting arrow
!Let me bid farewell, archer
.Or water the stream by my blood
,Let me mark some of my secrets here
.as I see my last day near
,Sailed painfully on sea, the ship
.while it's telling loudly all ages' pains
,Vainly standing up, I tried
with memories are burdening
.the hurt heart as heavy wounds
:Oh, I shall ask you night
?How long the injuries would be outlawed before public
,Vainly waiving for hills behind torrents, I tried
.until my frostbitten hand has weaken, as my steps
,Exhausted my heart became by anguish
:and my soul is screaming to long ranges
"?Where are all the loved ones and friends"
Who can understand dove's coos
?above domes
?Who can drink exiles cups inside mist's horrors
,Who can feel compassion with a stranger
.if the dust returns to dust here
,Thirsty for coming back my steps are
,though there is no guidance on my way
.but tears of sorrows
?So, when I can return with peace to the hills
.While they outlawed my blood
.and never cared for my groans
,On my wrist remaining
.they signed the cause title by iron
,My all pains, which no matter were concealed
.for long range, overflowed from lyrics cup
,Vainly fooling my self with promises, I tried
and toward the cities by chains of helplessness, I was blocked
?Who could possibly grasp what I want
?Who could ever forget the waterwheels and borders
,Oh, my violently massacred homeland
...I'm standing here
,Depositing my full life as a pledge
,for the sands to inflame its breathes
,and I shall stay between hills as a revolution
.if the full moon of my country didn't emerge
,I wasn't hurt by my old wound
,as much as the what painful pages
.written by witnesses, did
تعليق