المقامة العربية غسان إخلاصي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسين يعقوب الحمداني
    أديب وكاتب
    • 06-07-2010
    • 1884

    #16
    أستاذ غسان اِخلاصي
    تقديري للرسائل التي تبعث فيها من نض الساحه العربيه ومن وجع الأنسان العربي وهو يبحث عن نهاية لسخريه وحدث ...الغريب ه هو أن الحدث عربي لكن العربي ليس بيده شيء لحل غير متابعة محركي الخبث هذة والغناء مع ام بي سي, ودس العبريه فهم شاهد الحدث ومصداقيه الأمر الغريب !!

    شكرا لكم أعتذر عن المشاركات بسبب الحداثه والتطور سبقت الحس هنا في الغرب !!

    تعليق

    • غسان إخلاصي
      أديب وكاتب
      • 01-07-2009
      • 3456

      #17
      أخي الغالي حسين المحترم
      مساء الخير
      سوف أحييك كلما وجدت طيفك واسمك يختال بين كلماتي ......
      هلا وغلا .
      وهل يعني ذلك أن نبقي شعبنا العربي الأصيل يعيش بين الأوهام ، ويطبّل ويزمّر دون أن يعرف المعرس من العروس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ .
      بالمناسبة : كلمة عروس تقال في العربية ( للمذكر والمؤنث ) ، جعل الله أيامنا كلها أعراسا .
      لكن
      يجب أن تعلم أنني متفائل كثيرا ...... وبعد كل عسر يسر .
      سوف أكمل المقامة وسوف تكون موضوعية إن شاء الله .
      أنتظرك على الدوام ، فكلامك يفرح القلب ويزيل الغمّة
      تحياتي وودي لك .
      (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

      تعليق

      • حسين يعقوب الحمداني
        أديب وكاتب
        • 06-07-2010
        • 1884

        #18
        أخي الكريم كتبت هذا المقال فماهو رأيكم وسأضعه في قس الساخر
        ********
        كارتر لن يركض من جديد ..! حسين الحمداني


        الجمعة 29 جمادى الأولى 1433



        كارتر لن يركض من جديد ..!
        كان مشهدا رائعا وكبيرا خلق جيلا من الحالمين ليس غريبا أن يحلم أحدهم وهل نستغرب من الحلم ؟ القصة اليوم هي مفهوم ذلك الحلم ليأخذنا هذا المعنى الحالم ..
        المشهد أرض أكبر مطارات العالم ,وأكبر عواصم الدنيا , ورئيس أكبر يد تسيطرعلى العالم إنها الولايات المتحدة الأمريكيه فليخشع المتنازلون... !
        المشهد الأول
        الرئيس الأمريكي كارتر ومعه كل رجال وكبار الشخصيات الأمريكية, في موكب مهيب يتقدمهم حرس الشرف ومنصة التحية المعدة لأستقبال كبار الشخصيات الممييزين !!


        وفي مطارالدوله العظمى تهبط طائرة الرئيس الراحل السادات ينتظره ذالك الكبير ,والله أكبر . يهبط من سلم الطائرة وفي انتظاره الأمريكي الأكبر ,.. كارتر وما أدراك ما كارتر!
        السادات ينزل من طائرته الخاصه على أرض المطار ....
        هاهو الرئيس الكبير يركض نحو السادات يركض بخطوات متسارعة ليضمه يركض ليودعه في صدره الأمريكي الكبير! يندهش الضيف ، فيتوجه بنفس الخطوة لكنها لاتسبق خطوات كارترالمعدة؟ والمتسارعة فما كان معدً له غير متوقع خطواته أكبر وأسرع أكثر أمركة مما نتوقع ؟؟لنعيد المنظر المهيب بالسرعه البطيئة ، ينزل القادم من سلم طائرته وذلك الكبير يركض يضمه بلهفة وشوق لقاء بين ذراعيه التي تتسع للتنازل الأول والخضوع الأكبر من نوعه آنذاك !!!
        حقاً يستحق الحفاوة تلك فلقد كان أول رئيس عربي يبيع ويساوم ويتنازل ويغمس روؤس العرب في وحل الخيانة التي التي صارت يوما شعارا ديني وترفا ديمقراطيا وعولمة حقيقية وسلام لايدانيه سلام ، وغاية يطمح لها الطامحون فهل كانت الخطوات هذه كافية ؟ مثمره ؟
        ترى لم فعلها الكارتر هنا كم كان عددها خطواته ماهو ثمنها وكم حققت من مكاسب لاحقة ؟؟؟ كنا نجهل نتوجم نتساءل حائرين ..!!
        نعم إنها تستحق ..........
        اليوم تسوقنا الأحداث الى الجواب الذي لم يعد خافيا لأنها نعم .
        لأنها اليوم تجر كل العرب بقياداتها وأعلامهاوحضاراتها ونفوطها وشعوبها تجرهم معها قيم تشرف الدنيا تهدر وتنتهك ،بيعَت مُثلها وقيمها لتحصل على تشريف مشابه وشكرلايقل عن عن تلك الركضة والحفاوة ، فعندما تبيع تسعد الشاري وكم أسعدنا نحن المشترين الثمن البخس.
        ليبيتوا على كتوفنا يقبلوننا أوسمة للرجال ؟
        أصحاب السمو والبطولات في ركوع أبديّ. إنهم يحلمون لتضمهم يد الخيانة والرذيلة .
        ففي معادلة بسيطة إن كارتر ركض مرة ,واحدة ، جعل تاريخا كاملا من الرؤوساء والقاده ،كلها هي التي تركض اليوم وتسعى لإرضاء الأعلى فمن هو الأعلى اليوم ؟؟؟؟

        بعضهم يسمونه تنازلا عن وطنلايملكونه ،وعقيدة ودين نسوها تحت عالم العولمة ،والسلام بمقاييس أمريكيةويهودية ومقدسات أخطأ التاريخ عندما كانت تحت حمايتهم ووصايتهم عندما تعهدت بها الشعوب لمثل هؤلاء القادة .!
        الغريب أن السلام لايكون الا عندما نبيع ..أهلنا.. وديننا.. ومبادءنا.. آثارنا وأوطاننا.!! .
        فبائع البليلة واللبان يقبض ثمن بضاعته ,إلا نحن نبيع ونبيع حتى نبيع و نبقى نحلم بقبول وركضة وبسمة من ثغره الكبير!! ما اسم هذه المعادلة بحق الله..؟
        متنازلين في كامب ديفيد
        وفي مدريد
        وأنابولس
        وشرم الشيخ
        نصرخ أن التحرير ظلال, والجهاد إرهاب ,
        ومادمنا نرضى هذا الكبير تحت أعذارشتى ، ألم يكفكم بيع وتقسيم العراق بكذبة المفاعل الذري والنووي ،عندما اجتمع العرب على كلمة ، أن نبيع كما باعوا في القدس أمس، واليوم بربطة المعلم الكبير, أهدرنا جنوب السودان وتحولت ليبيا الى مشايخ وإمارات...
        و مازال المدرج مفتوحا يتسع لمزيد من طائرات الرؤوساء العرب في مواعيد ينتظرونها بشغف لسودان جديد.
        في الشام كسرت شوكة ثورة مصر ونجاحها, وسيكون الحلم صعب المنال..
        فهل سيتحقق بأسلوبه الطائفي,.وتمزيق العروبة والدين معا...
        إنه حلم اليهود,هل سيحققه القاده ليرتموا بأحضان ذاك الرئيس المنتظر وربما نائبه أو وزيرخارجيته ولوكان عمدة ولاية حتى لو كانت من المكسيك, ينتظرهم هناك ليركض نفس الركضة ، والخطوات ليضمهم بحنان الأبوة وبرعاية سيكارة (مارلبورو) وسيكارة ونستون الأكثر مبيعا في العالم؟؟؟ لتسجل أسماؤكم أبطال السلام وفي سجل نوبل اللوبي الصهيوني الأمريكي ...
        كما يشتهون الكل يحلم !! فهل يركض كارتر لكم من جديد ؟؟؟:
        آخر السؤال.....
        هل ترضى عنك اليهود والأمريكان !! ولو ارتميت في أحضانهم ؟
        ذلك السؤال الذي أجابه كتابنا الحنيف..في آية من آياته لم يلتفت له الحالمون ..
        والى اللقاء في مطار قريب ...






        مقال حسين يعقوب الحمداني

        تعليق

        • غسان إخلاصي
          أديب وكاتب
          • 01-07-2009
          • 3456

          #19
          أخي الغالي حسين المحترم
          مساء الخير
          هلا وغلا.
          الآن هي جاهزة ، وأرجو أن تكون رتوشي قد أعطت جمالها أكثر مما هي جميلة .
          تفيض على الدوام عروبتك وتصدح في سماء الأمة العربية ........
          ولكن هل هناك من يستمع لهذه الصرخات الحرّى يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟؟
          أشك في ذلك ، فكلهم مشغولون بهمومهم ، وكل يغني على ليلاه !!!!!!!!!!!!! .
          تحياتي وودي لك .
          (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

          تعليق

          • غسان إخلاصي
            أديب وكاتب
            • 01-07-2009
            • 3456

            #20
            المقامة العربية ( 6 )

            ( إلى كل عربي هام بروح العروبة أكتب ، شكرا لكم على مشاعركم العروبية )

            ( فغادرتها إلى بلاد الأوراس ورجال ثورة ( المليون شهيد ) ضد قوى البغي الفرنسيّة ، فوجدت ظاهرها استقرارات كميّة ،لكنها تخفي في باطنها إرهاصات خلافيّة ، وقوى تحاول قلب عاليها سافلها وغرس الخلافات والفوضى الرقميّة ، لأنها رفضت مخططات قوى خليجية في تدمير الأرض السوريّة ، فوجدتُ فيها شعبا يرفض المخططات التقسيميّة للأرض العربيّة ، ويدعولرصّ صفوف الأمة العروبيّة في مواجهة القوى الغربيّة ، التي تريد الدمار لأمتنا العامريّة ، لم أستطع إطالة المكوث خوفا على مشاعري أن تحرّض دموعي الأبيّة ، وتسقط في أرض غالية على قلبي أحبها وأذكرها في تأملاتي الفرديّة .
            فودّعت أهلها الطيبين ذي الأصول العربيّة والبربريّة ، وقررت أن أرتحل إلى بلاد عبر منها فارس مغوار حطّ البسمة في الوجوه الأمويّة ، عندما عبر المضيق الذي سمّي باسمه في غابر الأزمان وحتى يومنا هذا بنكهة أزليّة ............
            (للمقامة تتمة) ...........
            (لكم تمنيت أن لا أكتب مقامة تتحدث عن الهموم العربية ، أن أكتب قصيدة غزليّة ، فهي أقدر على شحذ المشاعر الغرامية ، وسلّ الأقلام لها لكي ترطّب شيئا من حرقة قلوبنا المدميّة ) .
            شكرا لمن حضر .ولمن لم يحضر .
            (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

            تعليق

            • حسين يعقوب الحمداني
              أديب وكاتب
              • 06-07-2010
              • 1884

              #21
              شكر وألف شكر أستاذ غسان
              تقبل تقديري لاشك في قولكم أنهم منغمسين في همومهم الخاصه ولكن لتن التذكره مستمره
              وكما يقول المثل لابد من الصمت لكن لاتسكت

              تعليق

              • عبد الرحيم صادقي
                أديب وكاتب
                • 04-02-2011
                • 326

                #22
                هذه ليست مقامة رغم أن الفكرة حسنة.
                يمكن الاطلاع على عيون الأدب العربي في هذا الباب، كما يمكن الاستفادة من كتابات الأستاذين توفيق صغير وهشام البوزيدي في هذا الملتقى.
                والله الموفق
                التعديل الأخير تم بواسطة عبد الرحيم صادقي; الساعة 23-04-2012, 08:52.

                تعليق

                • أحمد على
                  السهم المصري
                  • 07-10-2011
                  • 2980

                  #23
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  جميلة والله هذه المقامة .
                  شكرا لك أ. غسان

                  تحياتي لك

                  تعليق

                  • غسان إخلاصي
                    أديب وكاتب
                    • 01-07-2009
                    • 3456

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم صادقي مشاهدة المشاركة
                    هذه ليست مقامة رغم أن الفكرة حسنة.
                    يمكن الاطلاع على عيون الأدب العربي في هذا الباب، كما يمكن الاستفادة من كتابات الأستاذين توفيق صغير وهشام البوزيدي في هذا الملتقى.
                    والله الموفق

                    هي مقامة لمن أراد أن تتحرك فيه نوازع العروبة في داخله فيبتعد عن التحريض والدس والدموية .
                    والمقامة :
                    أعرفها قبل أن تُخلق ، ولا أنتظر من الزملاء المحترمين أن يرشدوني لطريقة كتابة فن المقامة .
                    ولكن :
                    من الصعوبة بمكان أن تقنع من ينظر للشكل ويتناسى المضمون لغاية في نفسه .......والله أعلم .
                    (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                    تعليق

                    • غسان إخلاصي
                      أديب وكاتب
                      • 01-07-2009
                      • 3456

                      #25
                      أخي الغالي حسين المحترم
                      مساء الخير
                      سامحني على تجاوزك بالرد فقد أردت التنبيه فقط لمن .........
                      حسبي الله ونعم الوكيل .
                      تحياتي وودي لك
                      (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                      تعليق

                      • غسان إخلاصي
                        أديب وكاتب
                        • 01-07-2009
                        • 3456

                        #26
                        أخي الأبي حسين المحترم
                        مساء الخير
                        أقترح عليك أن نتداعى أنا وأنت لنفتح كتب الأدب العربي لندرس فن المقامة ( عن الهمذاني ، والحريري ..... وغيره ) وذلك لنتعلّم منها الكدّية ، والاحتيال على البسطاء من الأمة لكي نكسب السمعةالحسنة ، ونغدو من زعماء القومية العربية ، ونقنعهم بأننا حريصون عليهم لكي نكسب الدولارات من وراءالمساعدات البريئة لكل من خرج من بلده خوفا على روحه .
                        كما نحاول أن نقنعهم بأنهم مقهورون ، وهم على صواب ، ولا يهم من مات ومن عاش .
                        ولا نسأل على بيت هُدّم ، ولاحديقة استبيحت، ولا دار حكومية هُشّمت .......
                        بل نحن حريصون على حريتهم التي أكلها الضبع ....
                        وما أكثر الضباع التي تختفي وراء كلمات معسولة ، وأهداف موبوءة !!!!!!!!!!!!! .
                        ألم تسمع أحد الإعلاميين يقول ( هلكتونا بفلسطين ....... ) وطبعا سوف يأتيك من يقول لك :
                        هلكتنا بمشاعرك القومية ، شو غايتك من هذه الأنباء ،والتصريحات ، والحقائق .........
                        دمت بخير .
                        تحياتي وودي لك.
                        (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                        تعليق

                        • غسان إخلاصي
                          أديب وكاتب
                          • 01-07-2009
                          • 3456

                          #27
                          أخواتي الغاليات إخواني الأعزاء
                          مساء الخير
                          هلا وغلا ....... حياكم الله على الدوام .
                          كان لا بد أن أكمل المقامة اليوم ، ولكن تذكرت صديقناالعزيز( ثائر الحيالي ) .
                          وكم حزنت لأن كثيرا ممن كانوا معه في نفس الملتقى من الذي يتشدقون بالحرص على الأمةالعربية أن يترحموا عليه على الأقل !!!!!
                          والله أحس بأن العروبة قد وئدت من قلوب كثير من العرب الذين يحبون العروبة بالاسم فقط ........
                          تغمدك الله برحمته - يا أخانا ثائر - وأسكنك الله فسيح جناتك .
                          سامحوني فلم أعد أستطيع إكمال الكتابة .............
                          تحياتي لك .
                          (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                          تعليق

                          • حسين يعقوب الحمداني
                            أديب وكاتب
                            • 06-07-2010
                            • 1884

                            #28
                            السلام عليكم
                            شكرا استاذ غسان تذرتكم بالراحل ثائر الحيالي
                            نتمنى بقاء صوته الأدبي بيننا بمواضيعه التي تجدد
                            ألف شكر وفقكم الله

                            تعليق

                            • عبد الرحيم صادقي
                              أديب وكاتب
                              • 04-02-2011
                              • 326

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة غسان إخلاصي مشاهدة المشاركة
                              هي مقامة لمن أراد أن تتحرك فيه نوازع العروبة في داخله فيبتعد عن التحريض والدس والدموية .
                              والمقامة :
                              أعرفها قبل أن تُخلق ، ولا أنتظر من الزملاء المحترمين أن يرشدوني لطريقة كتابة فن المقامة .
                              ولكن :
                              من الصعوبة بمكان أن تقنع من ينظر للشكل ويتناسى المضمون لغاية في نفسه .......والله أعلم .
                              يا للأدب الرائع! ويا للشهامة والرجولة!
                              اقرؤوا على المقامة السلام أيها الأدباء!
                              اللهم تغمدها برحمتك يا واسع المغفرة!

                              تعليق

                              • غسان إخلاصي
                                أديب وكاتب
                                • 01-07-2009
                                • 3456

                                #30
                                يقول أحدالفلاسفة ( روبرت أنجرس ):
                                الغضب ريح قوية تطفئ مصباح العقل مهما كان قويا في إنارته .
                                ومن العبث إنارة مصباح لايحتوي على زيت مناسب .
                                أما شكسبير فيقول :
                                ليست كل سحابة تلد عاصفة !!!!!!!!! .
                                فمن وعى شيئا فله العاقبة ، ومن لم يعِ شيئا فالمصيبة أعظم
                                تحياتي لكل عربي غيور على أمته وعروبته إن كان يحملها بين حناياه .
                                (مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )

                                تعليق

                                يعمل...
                                X