في السجن .. (قصة هيتشكوكية) / ريما ريماوي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة صالح صلاح سلمي مشاهدة المشاركة
    الأستاذة / ريما
    قصة جميلة.
    تؤكدين بها أنك تولين القصة كل إهتمامك.
    وان أسلوبك وخياراتك في القص في تقدم مستمر.
    كان السرد مباشرا بعض الشيء.
    لكن الأجواء جميلة والتشويق موجود بقوة.
    والعبرة تستحق التفكير.
    شكرا لكِ.

    شكرا لك أنت الأستاذ المبدع صلاح على حضورك وردك,

    سعدت بإعجابك بقصتي رغم مباشرتها والحمدلله ..

    الله يسعدك ويحفظك,


    مودتي وتقديري.

    تحيتي.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
      شكرا اختي ريما العزيزه على ردك الجميل ..هذا اولا
      المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
      وثانياً : لا عليك انا متعجلة مثلك واكثر ...وهذا يوقعني في مطبات كثيرة ..
      فقصتك اعجبتني جدا صدقيني ...
      وتخيلتُ نفسي امام قصة من الادب العالمي المترجم ..
      لا ادري لماذا ذكرتني بالقصه الشهيره ( الرّهان )
      طاب مساؤك
      أهلا بك غاليتي نجاح مرة أخرى,

      بالحقيقة قرأت قصة (الرهان) للكاتب الروسي المبدع تشيخوف

      بالماضي وأنا صغيرة.. وعجبا للذاكرة وما تخزنه من معلومات!

      فالدماغ الإنساني كالإسفنجة يمتص ويستوعب كثيرا...

      عدت فقرأت القصة من جديد لما ذكرتها حضرتك لي...

      كأحداث هما منفصلتان طبعا, ولا أدري إذا أنا تأثرت بها هنا!

      سرني مرورك وأسعدتني مناقشتك وتذكيرك لي بهذه

      القصة الرائعة المهمة...

      كوني بخير وصحة وعافية...

      احترامي ومحبتي وأكثر.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • حسين ليشوري
        طويلب علم، مستشار أدبي.
        • 06-12-2008
        • 8016

        #18
        بسم الله الرحمن الرحيم.
        أهلا بأميرة الخيال الأدبي : ريما ريماوي !
        ذكرتني قصتك الطريفة هذه بقصة "الكونت مونتي كريستو" للأديب الفرنسي ذائع الصيت ألكسندر دوما و هي مستوحاة من الواقع بعض الشيء !
        أعجبتني قصتك القصيرة هذه و لكنني شعرت ببعض الخلل في سبك الأحداث و كأنك تريدين الوصول إلى النهاية، انحلال العقدة، بسرعة، و من هذا الخلل:
        ـ عدم استغراب "بيتر" لغياب "جورج" عند التابوت ساعة الفرار !
        ـ هل التابوت بهذا الاتساع حتى يمكنه التسلل تحت الجثة، في الظلمة، و تحريك يديه لغلق الغطاء كأن التابوت يتسع لاثنين ؟
        ـ و الملاحظة نفسها عند النهاية : كيف استطاع أن يخرج علبة أعواد الثقاب من جيبه و يشعل أحدها و ينظر إلى وجه الميت ؟
        قصة طريفة ممتعة و فيها عبرة لكن ينقصها الحبكة المحكمة، هذا رأيي باختصار مع تمنياتي لك بالتوفيق دائما و أشكر لك مجهوداتك الطيبة !
        تحيتي و تقديري.
        sigpic
        (رسم نور الدين محساس)
        (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

        "القلم المعاند"
        (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
        "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
        و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
          الغالية ريما ريماوي
          المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة


          لا أعلم لم دائما يشدني عنوان النص .. فأجده يستنفر مخيلتي لأفكر بما قد يحويه النص قبل أن أقرأه
          و ظللت أفكر عن ( السجن ) و هل هو مجرد رمز لقصة ما .. أم هناك حكاية قد حدثت داخله
          و أنا أقرأ قصتك شعرت أني أقرأ قصة من قصص الأدب الغربي الذي أحبه كثيرا و قرأت منه الكثير
          كان أسلوبك سلسلا و سردك شيقا و جميلا كعادتك
          أما ما لفت نظري بالقصة
          هي أنها من القصص القليلة التي أشعر أن هناك جديدا أقرأه .. قصة لم أقرأها من قبل
          كما أني أحببت النهاية جدا
          فأنا أحب هذه النهايات التي تحمل عبرة للقارىء تجعله يشعر أنه خرج من القصة بشىء ما
          قصة جديدة و عبرة جيدة
          ما أكثر الخطط التي نسطرها على جدران عقولنا وواقعنا
          ليقول القدر كلمته الأخيرة
          فتكون الخاتمة على غير ما توقعنا
          و هنا نأخذ الدرس و الحكمة و العظة

          رائعة ريما جدا
          أحببت أسلوبك الجميل
          لك التقدير و المحبة
          و المزيد من التألق




          أهلا بك وسهلا أختي الحبيبة منار ...

          لكم أسعدتني بطلتك الجميلة المقربة إلى نفسي,

          والعالم أصبح قرية صغيرة, لم لا نختار المكان الذي

          يتناسب مع أجواء قصتنا, ولهذا جاء إحساسك كأنك تطالعين

          من الأدب الغربي, ,انا والحمد لله تسنى لي زيارة بعض البلاد الغربية.

          شكرا لك على تعليقك الجميل الذي بيّن مدى إعجابك بما قرأت.

          الله يسعدك ويحفظك ويوفقك, ودمت معجبة بكتاباتي ههههه.

          لك أعذب الأماني وأرق التحايا مع حبي...


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
            صباح الخير
            أستاذة ريما
            كانت قصة جميلة وهادفة ، ورغم أجوائها الغريبة لكن المضمون
            جعلها تفرض نفسها
            ولا أخفيك أمرا ، إني حين قرأت السطور الأولى وجد ت نفسي
            أتسائل يا ترى ما الذي تريده ريما وهي تطلعنا على أجواء غربية
            هل أننا وصلنا إلى حد لا نستطيع فيه ألا نجد ثيمة لأعمالنا فلجأنا إلى عالم الغرب
            وأجبرت نفسي على تتبعها .. لكن أسوار السجن راحت تقودني إلى أن أغور مع بطلك في كوامنه
            وأغواره ، ومحاولات خلاصه وأنشددت دون أن أدري لأقرأ لك أجمل نص
            إذ وجدت أنك قلبت كل الموازين بنهاية غير متوقعة
            ونهاية كانت أشبه بحكمة تبقى عالقة في الأذهان
            وهي أننا مهما خططنا ومهما رسمنا لحياتنا من مشاريع
            فقد يرسم لنا القدر مصيرا غير المصير الذي نريد
            وأن الحياة هي كعود ثقاب فالذي يبقيه مشتعلا هو الذي يبقينا
            وهي أشارة عميقة الدلالة ربما ذهبت بها إلى الحرية
            وأخيرا هو ما فائدة المال والإنسان مكبل وراء القضبان
            فالمال هنا قيد مضاف
            وهو الذي قاده إلى السجن ، وكذلك هو الذي قاده للموت
            أستاذتي الرائعة ريما
            ها نحن نتذوق فاكهة شهية ، وبعبق أجواء غربية
            لكنها بحكمة عربية ،

            رائع أن أراك هكذا دوما

            دمت مبدعة ... ولك مني كل الود ، ودام هذا العطاء
            الله يسعدك ويحفظك الأستاذ سالم ...

            شكرا لحضورك الكريم وردك الأثير ...

            ولم لا يكون القص بأجواء غربية إذا كان الأمر يتطلب ذلك.

            شكرا لإعجابك بها ...

            دم بخير وصحة وعافية...

            مودتي وتقديري.

            تحيتي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
              بسم الله الرحمن الرحيم.
              المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
              أهلا بأميرة الخيال الأدبي : ريما ريماوي !
              ذكرتني قصتك الطريفة هذه بقصة "الكونت مونتي كريستو" للأديب الفرنسي ذائع الصيت ألكسندر دوما و هي مستوحاة من الواقع بعض الشيء !
              أعجبتني قصتك القصيرة هذه و لكنني شعرت ببعض الخلل في سبك الأحداث و كأنك تريدين الوصول إلى النهاية، انحلال العقدة، بسرعة، و من هذا الخلل:
              ـ عدم استغراب "بيتر" لغياب "جورج" عند التابوت ساعة الفرار !
              ـ هل التابوت بهذا الاتساع حتى يمكنه التسلل تحت الجثة، في الظلمة، و تحريك يديه لغلق الغطاء كأن التابوت يتسع لاثنين ؟
              ـ و الملاحظة نفسها عند النهاية : كيف استطاع أن يخرج علبة أعواد الثقاب من جيبه و يشعل أحدها و ينظر إلى وجه الميت ؟
              قصة طريفة ممتعة و فيها عبرة لكن ينقصها الحبكة المحكمة، هذا رأيي باختصار مع تمنياتي لك بالتوفيق دائما و أشكر لك مجهوداتك الطيبة !
              تحيتي و تقديري.
              أهلا وسهلا بك الأستاذ الغالي حسين ليشوري ...

              لكم سعدت بك وبحضورك هنا في قصتي ,وحضرتك المقل جدا بالظهور..!؟

              ومسرورة أن قصتي استفزتك للرد أيها الزكي الذكي...

              أنا أوردت أن التابوت سيعده جورج نفسه ولقد أعده واسعا عميقا هذه المرة كي يستوعب

              جثمان رجلين. وجهزه كي يتسع المحكوم بالإعدام مع صديقه بيتر, ولكن لأن جورج

              الهرم قد باغته الموت وضع في هذا التابوت وبهذا استوعبهما بسهولة...

              هو كان هدفه التسلل إلى التابوت بأسرع وقت ممكن قبيل اكتشافه فلماذا يستغرب

              عدم وجود جورج النشيط الذي يتحرك دائما في السجن؟ فاندس فيه بسرعة...

              وأنا أوردت أنه استطاع تناول الكبريت وعود الثقاب بصعوبة شديدة ولكن سأعدل أكثر

              لأصف تلك العملية المعقدة ومعاركته للجثمان...

              أن شاء الله أكون استطعت إقناعك بوجهة نظري... لكن سيتم التعديل,

              أكرر ترحيبي بك, كن بخير صحة وعافية...

              مودتي وتقديري.

              تحيتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • مرام اياتي
                أديب وكاتب
                • 19-06-2011
                • 61

                #22
                اهلاا
                الغاليه المبدعة الاستاذه : ريما
                ابدعتي في طرح قصتك الجديدة هذه
                راقتني جدااا
                سلمت اناملك حبيبتي
                دمتي مبدعه تنير سماء المنتدى بكل جديد
                بارك الله فيك
                تقبلي مروري المتواضع
                مرام
                حبي وودي

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #23
                  مرام صديقتي المقربة الغالية...

                  شكرا لك ولحضورك المحبب إلى نفسي,

                  ولكم أسعدتني بردك القيم الجميل,

                  كوني بخير وصحة وسعادة,

                  محبتي واحترامي.

                  تحيتي.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • حسين ليشوري
                    طويلب علم، مستشار أدبي.
                    • 06-12-2008
                    • 8016

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                    إن شاء الله أكون استطعت إقناعك بوجهة نظري... لكن سيتم التعديل،
                    أكرر ترحيبي بك، كن بخير صحة وعافية...
                    أهلا بك ريما و عساك بخير و عافية و أهلنا في الأردن.
                    أشكر لك ما تكرمت به من تعليق و أنا مسرور بحرصك على إتقان فنك !
                    لا يهم إن اقتنعتُ أم لا و لكن المهم أن تجودي كتابتك و تحاولي سد الثغرات التي يمكن أن يتسلل منها النقاد إلى عملك شكلا أو مضمونا، فأما شكلا فقد صرت تكتبين بلغة جميلة صحيحة فصيحة و هذه نقلة نوعية تحسب لك بمليون نقطة ! و أما من حيث المضمون فلا تجري وراء النهاية المحتومة، فلكل بداية نهاية طبعا، و لكن حاولي أن تتخيلي أبطالك في مواقفهم هم كأنك تتقمصين أدوارهم في مسرحية أو فلم و لاحظي التفاصيل و سجليها باختصار حتى يتم لك المشهد أو المشاهد و من هنا تأتي الصورة، أو الصور، متكاملة إلى حد كبير !
                    لاحظت في قصتك هذه كأنك تريدين إيصالنا إلى النهاية المأساوية عنوة أو قهرا و هذا يقلل من عنصر التشويق و المفاجأة النهائية الأليمة ! فلو وصفت حال السجين و هو خائف يترقب قبل دخوله التابوت و حالة القلق الذي انتابه لما لم يجد صديقه العجوز ثم معاناته مع الميت و غلقه التابوت بمشقة ثم كمونه تحت الجثة و حالة ضيق التنفس التي عانى منها و هو صابر لا يتحرك ثم فرحه النسبي عند سماعه دق المسامير ثم كيف بدأ يقلق بمرور الزمن و اضطراره و معاناته في أخراج علبة الكبريت و كيف أشعل الثقاب بصعوبة و يداه ترتجفان من الذعر و النرفزة ثم تأتي المفاجأة المؤلمة و المخيبة لأمله و هي مشاهدته على ضوء شعلة الثقاب لوجه صديقه و صرخته التي لم تجد لها صدى ...! و هذا كله ببعض الكلمات المعبرة الدالة و ليس بالتفصيل الممل طبعا !
                    هذه رؤيتي لقصتك و يكمنك إعادة صياغتها بتمهل و تمعن، و الله الموفق !
                    و أنا أكرر لك تشجيعي و قناعتي أنك تملكين قلما سيكون له شأن في عالم القصة إن شاء الله تعالى.
                    تحيتي و تقديري و شكري على تقديرك الكبير لشخصي الصغير.
                    و هذه هديتي إليك:
                    في بيتنا شحرور !



                    sigpic
                    (رسم نور الدين محساس)
                    (رسّام بجريدة المساء الجزائرية 1988)

                    "القلم المعاند"
                    (قلمي هذا أم هو ألمي ؟)
                    "رجوت قلمي أن يكتب فأبى، مُصِرًّا، إلاَّ عِنادا
                    و بالرَّفض قابل رجائي و في الصَّمت تمــادى"

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة

                      أهلا بك ريما و عساك بخير و عافية و أهلنا في الأردن.

                      أشكر لك ما تكرمت به من تعليق و أنا مسرور بحرصك على إتقان فنك !

                      لا يهم إن اقتنعتُ أم لا و لكن المهم أن تجودي كتابتك و تحاولي سد الثغرات التي يمكن أن يتسلل منها النقاد إلى عملك شكلا أو مضمونا، فأما شكلا فقد صرت تكتبين بلغة جميلة صحيحة فصيحة و هذه نقلة نوعية تحسب لك بمليون نقطة ! و أما من حيث المضمون فلا تجري وراء النهاية المحتومة، فلكل بداية نهاية طبعا، و لكن حاولي أن تتخيلي أبطالك في مواقفهم هم كأنك تتقمصين أدوارهم في مسرحية أو فلم و لاحظي التفاصيل و سجليها باختصار حتى يتم لك المشهد أو المشاهد و من هنا تأتي الصورة، أو الصور، متكاملة إلى حد كبير !

                      لاحظت في قصتك هذه كأنك تريدين إيصالنا إلى النهاية المأساوية عنوة أو قهرا و هذا يقلل من عنصر التشويق و المفاجأة النهائية الأليمة ! فلو وصفت حال السجين و هو خائف يترقب قبل دخوله التابوت و حالة القلق الذي انتابه لما لم يجد صديقه العجوز ثم معاناته مع الميت و غلقه التابوت بمشقة ثم كمونه تحت الجثة و حالة ضيق التنفس التي عانى منها و هو صابر لا يتحرك ثم فرحه النسبي عند سماعه دق المسامير ثم كيف بدأ يقلق بمرور الزمن و اضطراره و معاناته في أخراج علبة الكبريت و كيف أشعل الثقاب بصعوبة و يداه ترتجفان من الذعر و النرفزة ثم تأتي المفاجأة المؤلمة و المخيبة لأمله و هي مشاهدته على ضوء شعلة الثقاب لوجه صديقه و صرخته التي لم تجد لها صدى ...! و هذا كله ببعض الكلمات المعبرة الدالة و ليس بالتفصيل الممل طبعا !

                      هذه رؤيتي لقصتك و يكمنك إعادة صياغتها بتمهل و تمعن، و الله الموفق !

                      و أنا أكرر لك تشجيعي و قناعتي أنك تملكين قلما سيكون له شأن في عالم القصة إن شاء الله تعالى.

                      تحيتي و تقديري و شكري على تقديرك الكبير لشخصي الصغير.

                      و هذه هديتي إليك: في بيتنا شحرور !
























                      أهلا بك ومرحبا أستاذي الغالي ... سعيدة بعودتك وبرأيك عن نصي ...

                      ولقد حاولت أن أجيد حبكتي, يؤخذ عليي تعجلي وفرط حماسي

                      ولهذا كنت أهدف الوصول إلى القفلة, ولكنها حسب

                      إعتقادي أهم ما في القصة, وهدفي كان صنع

                      الدهشة لهذا لم أركز على العجوز وغيابه,

                      حتى لا يخطر على بال القاريء أنه هو

                      الموجود داخل التابوت. وأعتقد

                      أنني وفقت في ذلك.

                      أقدر ما ورد هنا, عدت فعدلت..

                      سأحاول مستقبلا أن آخذ بالحسبان

                      كل الثغرات وإجادة الحبكة أكثر...

                      شاكرة لك الهدية فلقد أعجبتني,

                      لك خالص احترامي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X