الأستاذ الفاضل المترجم القدير و ابني العزيز
فيصل كريم
انت لا تتصور سعادتي و انا اقرأ ردك هذا الذي طمأنني عنك. الحمد لله انك بخير.
لم يعد لي حساب لا في تويتر و لا فيسبوك.. هذه الوسائل تتطلب نسقا قويا و حضورا دائما على النت و هذا لا أقدر عليه بحكم مسؤوليتي الحياتية.. أنا فقط في ملتقى الأدباء و المبدعين العرب لأنني اعتبره بيتي الذي احتواني و كبرني و كبرت معه..
نحتاج منك من حين لآخر طلة بترجمة مرئية هادفة كما كل ترجماتك.. طبعا لو ممكن...
نحتاج بصراحة لمة لكل الأدباء الأفاضل الذين عشنا معهم سنينا تحت سقف هذا البيت العتيد كما قال أستاذنا القدير م. سليمان.
ليتنا نجتمع من جديد على الإبداع و الكلمة الطيبة.
أسأل الله لك السلامة و العافية و كل الخير يا أبا عبد الله. فأنت بمثابة ابن لي و انت تعرف مكانتك عندي.
حماك الله و رعاك و سدد خطاك و وفقك في كل أعمالك.
فقط لا تنس اننا نحتاج ترجماتك المرئية من حين لآخر..
تحياتي لك و كل الاحترام استاذنا العزيز فيصل كريم الظفيري