عنيدة.. !

**ريما ريماوي** · 03-03-2012, 06:50

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة

تعلمين يا "أ. ريما" .... هناك مثل يُدار في السابق , وهو : ( الكيد من الأهل , والحسد من الجيران .)

المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة مشاهدة المشاركة

و لتعلمي بأن أول عدو للطفل "الشجاع والذكي" , هم "أهله" ....

(حتى أن والدته تصبح عدوةً له , بسبب تميزه عن إخوانه .!!! )

ويدعون حرصهم عليه , كي لايلامون بإقدامهم على إقتراف ما هو أعظم من الذي حُذِر منه .!!!

و تنضج عدواتهم ضده , كلما كبر , و صفاته السابقة .!!!

أجل أوافقك على هذه اللوحة المؤثرة "والواقعية بآن" .

تحيتي لك , وللتصوير المتقن ,الذي لم يتنبه أحدٌ بالإقتراب منه .

شكرا لك الأستاذ مصطفى ابو كشة,

وعلى الأهل أن يكونوا واعين جدا في تربية أولادهم,

حتى لا يكبروا وهم يعانون الجروح النفسية والأذى من والديهم أنفسهم.

شكرا لك على الحضور القيم الجميل,

لكم أسعدتني بردك القيّم.

تقبل مودتي وتقديري واحترامي.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 03-03-2012, 06:57

المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة

أنا هذا الأب !!..لا مؤاخذة

وحدث معي ذات مرة نفس ما حدث بالقص ...سبحان الله بالظبط
...ولكني ...رفعتها بيديّ هاتين ..ثم قبّلتها على وجنتيها..وأنا أقول لها:
مجنون مجنون أباك يا بُنيّة ..وأنت أكثر منه جنانا ....
وخرجنا معنا نلعب بالثلج هاهاهاهاهاها.....
وغنينا سوا ......

ههه الحمد لله رجعت لعقلك ووعيك قبل فوات الاوان,

هي ستتذكر قبلتك لها وتنسى الصفعات السابقة ...

هل هي عنيدة مثل بطلتنا التي نجحت في استفزاز والدها؟

وهذه الحادثة صارت مادة للتندر من قبل والديها عن عنادها,

ولم يلحظا الأذى النفسي الكبير الذي لحقها جراءها,

لكم أسعدني حضورك الضاحك الجميل,

كن بخير وبصحة وعافية,

وسلامي إلى صغيرتك العزيزة...

مودتي وتقديري واحترامي.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 03-03-2012, 07:02

المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة

بالثلج يا أستاذ محمد سليم !

أكيد كنت عندنا في الأردن.
بديع النص أختنا ريما . أحييكي

فوزي بيترو

نعم الأستاذ د. فوزي ...

فرحنا بالثلج ولعبنا صغار كبار ...

حتى تزلجنا على صدورة المنسف, هههههه,

يجعل سنة الجميع بيضاء كالثلج الابيض النقي.

لكم اسعدني وجودك وردك...

شكرا جزيلا لك....

مودتي وتقديري واحترامي.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 03-03-2012, 07:09

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء نصير مشاهدة المشاركة

هنا إصرار وتحدي
هنا عنفوان الإرادة
رغم ما وجدته من ألم إلا أنها تكرر
لم تؤلمني دليلا على التحدي
هنا معادل نفسي ربطت ريما بين الصقيع وألمه وبين ألم الصفعة
لكن النتيجة بالنسبة لبطلتها واحدة رغم تنوع مصدري الألم
رائعة حد الدهشة : ريما
تحياتي وجمعة مباركة

نعم غاليتي العزيزة الأستاذة نجلاء نصير,

هو كذلك بالضبط, لكم أسعدني حضورك الجميل,

الله يسعدك ويحفظك ويوفقك,

مودتي وتقديري.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 03-03-2012, 07:11

المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة

نص وإن كان موجعا ، فهو جميل إلى حد الدهشة، تحيتي أستاذة،ريما ريماوي.

أهلا بك الأستاذ تاقي أبو محمد,

ويبعد عنك الألم والوجع,

لكم سعدت بحضورك الجميل,

الله يسعدك ويوفقك ويحفظك,

مودتي وتقديري واحترامي.

تحيتي.

**عبد المجيد التباع** · 03-03-2012, 09:14

نص جميل وأثره في النفس يصنع الدهشة والإنفعال
مع تقديري للمبدعة ريما وتحياتي الخالصة

**فاطمة أحمـد** · 03-03-2012, 18:32

نص وإن كان موجعاً إلي حد الدهشة
وإلي حد أن نقشعر لقسوة الأب ..
وعِند الابنة وكبرياءها.. إلا أنه يعد درساً
تربوياً لمعاملة الأباء لأبنائهم .. كلٍ وشخصيته..
تحياتي لكِ أستاذة ريما ريماوي ..

**ريما ريماوي** · 04-03-2012, 06:02

المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة

الغالية ريما-----------عشت مع كلماتك

المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة

تفاعلت معها--تخيلتها لبعض الوقت نقلا لحقيإن دل هذا على شئ فإنما يدل على الاتقان التام للمبدعة الجميلة
ودمت بالف خير وإبداع و تحياتي
غالية

أهلا بك غاليتي غالية ابوستة...

مشكورة لتفاعلك القيم مع النص,

ولكم أسعدني حضورك,

كوني بخير وصحة وعافية...

مودتي واحترامي.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 04-03-2012, 06:06

المشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة

السلام عليكم

الأطفال العنيدون يكبر العند معهم

المهم توظيف هذا العناد بشكل جيد

فمن يعاند لكي ينجح في حياته ليس كمن يعاند على فشله

أحببت النظر للنص من تلك الجهة

أديبتنا الراقية ريما...... حماك الباري

نعم أخي ياسر ..

ولكن ألا ترى معي أنه مارس طريقة خاطئة لكسر عنادها,

فهو كسرها بدلا من أن يكسره,

لكم أسعدني حضورك,

كن بخير وصحة وعافية.

مودتي وتقديري.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 04-03-2012, 06:10

المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة

وصّاها أن لا تخرج في زخات المطر كي لا تبرد وتمرض...
حملها فوق رأسه وألقاها أرضا...
هنا المفارقة في النص ..
نص تربوي جميل ..
شكراً لك .

نعم الأستاذ الكبير فاروق الموسى..

المشكلة أنها لم تتأذى من المطر ولم تمرض,

وحملت جرحا نازفا للأبد,

لكم سعدت بك وبحضورك الكريم.

كن بخير وصحة وعافية.

مودتي وتقديري.

تحيتي.

**رشا السيد احمد** · 04-03-2012, 14:23

الرائعة ريما
لقطة أسرية موجعة
هذا أب أم وحش
تصورته يرمي بها أرضاً
وتابعت التصور فقلت ستموت هكذا !!
طبعا ً الرجولة تعني فرد العضلات على الأطفال
أى نعم .... هكذا غدو الرجال في بلاد العرب
والدليل ما يحدث للأطفال هنا في وطني

أجمل ما في الطفل إن جرأته لا تعرف الخوف يتحدى حتى الموت
دومي مبدعة
ياسمين لروحك الجميلة .

**ريما ريماوي** · 05-03-2012, 07:14

المشاركة الأصلية بواسطة مرام اياتي مشاهدة المشاركة

اهلاااا
قصة آلمتني جداااا يلا عنف هذا الاب عشت احداثها وكانها امامي وهذا راجع لتميزك وابداعك حبيبتي ريما
براااافو تسلم ايديكي
ننتظر جديدك فلا تبخلي علينا
دمت بخير
ليله سعيده
مرام

حبيبتي مرام

عسى حياتك كلها فرح وسعادة ..

شكرا لك على الحضور الجميل..

محبتي واحترامي.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 05-03-2012, 07:18

المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة

المبدعة ريما
نصك جميل فكل الاباء يقسون على اولادهم ليس كرها فيهم بل تعبير مجازي عن حب اسطوري يتجاوز العطف الى القسوة درءا لمكروه اخر اعظم بلاءا .ومن الافضل احيانا ان نبكيهم على ان يقوموا هم بجعلنا نبكي لتفريطنا في تدليلهم.... نصك ينهل الكثير من الواقع وهدا سر يجعل كل قارئ له لا يستشعر الغربة في اجوائه .الاخت ريما لا يسعني الا ان اتمنى لك كل التوفيق.

أهلا بك ومرحبا الأستاذة كلثومة جمال...

نعم أختي ولكن قسوة عن قسوة .. هل ترين انه محق بعقابه الشديد

وصارت مادة للتندر فيما بعد, فقط بسبب عنادها,

هي لم تمرض من المطر, ولكن حملت هذا الجرح طيلة الوقت.

شكرا لك على الحضور الجميل.

مودتي وتقديري.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 05-03-2012, 07:22

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة

نص جميل وأثره في النفس يصنع الدهشة والإنفعال
مع تقديري للمبدعة ريما وتحياتي الخالصة

اهلا بك ومرحبا الأستاذ عبد المجيد,

لكم أسعدني ردك القيم وحضورك,

الله يسعدك ويحفظك ويوفقك.

كن بخير وصحة وعافية.

مودتي وتقديري.

تحيتي.

**ريما ريماوي** · 05-03-2012, 07:25

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة أحمـد مشاهدة المشاركة

نص وإن كان موجعاً إلي حد الدهشة

المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة أحمـد مشاهدة المشاركة

وإلي حد أن نقشعر لقسوة الأب ..
وعِند الابنة وكبرياءها.. إلا أنه يعد درساً
تربوياً لمعاملة الأباء لأبنائهم .. كلٍ وشخصيته..
تحياتي لكِ أستاذة ريما ريماوي ..

أهلا بك ومرحبا الأستاذة فاطمة,

نعم أختي هو كما تفضلت تماما, والأب

هنا لم يحسن التعامل مع عناد طفلته,

الطفل العنيد يمكن السيطرة عليه بإقناعه بالمنطق,

أسعدني حضورك الكريم وردك القيم,

كوني بخير وصحة وعافية.

مودتي وتقديري.

تحيتي.

عنيدة.. !

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث