أمثــــــال و مــــواقف /

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صادق حمزة منذر
    الأخطل الأخير
    مدير لجنة التنظيم والإدارة
    • 12-11-2009
    • 2944

    #16
    [align=center][table1="width:95%;background-color:#861CFF;border:10px double orange;"][cell="filter:;"][align=center]

    يكن مجتمعنا العربي الشرقي الاحترام الشديد للأبوين وهو مجتمع يتميز بطابعه الأسري
    الشديد الترابط وكثيرا ما كانت هذه الروابط الأسرية القوية والمتفاقمة لدرجة تشكل عائقا
    أمام بعض حالات التميز والتطور لدى الفرد فكانت دائما تأتي مصلحة الأسرة فوق مصلحة الفرد
    في جميع الأعراف والمبادئ والقيم الأخلاقية لمجتمعاتنا العربية ذات الطابع الشرقي وكان للأبوين
    بصفتهما المؤسس والقائد للأسرة اللنصيب الأكبر من السلطة ومن الاحترام بصرف النظر
    عن أي إمكانات أو مستوى علمي أو فكري أو سياسي أو اقتصادي ..

    ومن الأمثال الشعبية الكثيرة التي حفلت بموضوع الأبوين نذكر :


    " من امه في الدار ياكل قرصه حار "
    " اللي يتعلمه الطفل من امه يحفظه ويصمه "
    " ضرب الأم يربرب وضرب الأب يادب"
    " ريحة الإم بتلم "
    " بطن الأم حديقة . . تحمل جميع أنواع الثمار . . "
    " الأم تحـــب برقـــه و الأب يحـــب بحكمــــه "
    " الخنفسة عند أمها عروسه "
    " البنت سر أمها"
    " يا حبيل أمي و ضرب عصاها ، و يا شين الناس لو دللوني "

    وأخير.. قال خليل مطران :

    " إن لم تكن الأم فلا أمة , إنما بالأمهات الأمم "
    .


    شكرا لك سليمى

    [/align][/cell][/table1][/align]





    تعليق

    • مالكة حبرشيد
      رئيس ملتقى فرعي
      • 28-03-2011
      • 4544

      #17
      نزار قباني .. رسائل إلى أمي

      صباحُ الخيرِ يا حلوه..
      صباحُ الخيرِ يا قدّيستي الحلوه
      مضى عامانِ يا أمّي
      على الولدِ الذي أبحر
      برحلتهِ الخرافيّه
      وخبّأَ في حقائبهِ
      صباحَ بلادهِ الأخضر
      وأنجمَها، وأنهُرها، وكلَّ شقيقها الأحمر
      وخبّأ في ملابسهِ
      طرابيناً منَ النعناعِ والزعتر
      وليلكةً دمشقية..
      أنا وحدي..
      دخانُ سجائري يضجر
      ومنّي مقعدي يضجر
      وأحزاني عصافيرٌ..
      تفتّشُ - بعدُ - عن بيدر
      عرفتُ نساءَ أوروبا..
      عرفتُ عواطفَ الإسمنتِ والخشبِ
      عرفتُ حضارةَ التعبِ..
      وطفتُ الهندَ، طفتُ السندَ، طفتُ العالمَ الأصفر
      ولم أعثر..
      على امرأةٍ تمشّطُ شعريَ الأشقر
      وتحملُ في حقيبتها..
      إليَّ عرائسَ السكّر
      وتكسوني إذا أعرى
      وتنشُلني إذا أعثَر
      أيا أمي..
      أيا أمي..
      أنا الولدُ الذي أبحر
      ولا زالت بخاطرهِ
      تعيشُ عروسةُ السكّر
      فكيفَ.. فكيفَ يا أمي
      غدوتُ أباً..
      ولم أكبر؟

      تعليق

      • مالكة حبرشيد
        رئيس ملتقى فرعي
        • 28-03-2011
        • 4544

        #18

        تعليق

        • مالكة حبرشيد
          رئيس ملتقى فرعي
          • 28-03-2011
          • 4544

          #19
          التعديل الأخير تم بواسطة مالكة حبرشيد; الساعة 04-03-2012, 21:47. سبب آخر: خطا

          تعليق

          يعمل...
          X