تويت
ضمير مؤنث
استلطفها ، فأحجمت..
استعطفها ، فانكفأت..
استفزها فثارت...في اليوم الثامن.
-
استلطفها ، فأحجمت..
استعطفها ، فانكفأت..
استفزها فثارت...في اليوم الثامن. -
لا بد أنها كانت بنت ثمانية أو سبعة
و لم تكن بنت تسعة
أم أن ارتباط اليوم الثامن يعني الزمن الذي استطاع فيه غزو تلك القارة لا أكثر ؟
مكثفة و سريعة رغم الوقت الذي تحمل
محبتيsigpic -
يؤثث النص حضوره بمجموعة من الافعال، تسبب ردودا مناسبة لها..
فالاستلطاف لم يؤد الا الى الاحجام..
كما ان الاستعطاف لم يولد الا الانكفاء..
فكان لابد من استفزاز عسى تحرك اقبالا، فما ولد الا ثورة، و في اليوم الثامن من شهر مارس
مودتيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركةتساؤلاتك تفتح النص على قراءات مختلفة..
شكراً لك ، أ. ربيع عقب الباب، على الحضور الكريم
محبتيتعليق
-
التصويرالمجازي لثورتها في اليوم الثامن وهو يوم عيدها إذا قرن بالشهر المقصود المحذوف إمعانا و توغلا... يلخص الحكاية بقوة ويختم عليها بطابع إبداعي متين خصوصا بعد استفزاز أعقب الإستعطاف والإستلطاف من ضمير مذكر..رمزية هائلة لرواية الرجل مع المرأة..
مقتضب وجيز مكثف وقوي...
أستاذ سعيد تقبل مروري
مع تقديري اللائقتعليق
-
فعلا نص ماتع
ويوحي بالمجاز لقراء ات متعددة
شكرا لك أستاذنا : د سعيد شليح
تحيتي واحتراميتعليق
-
ثورة افتراضية إذاً .. وفي يوم افتراضي ..
لن تثور ياصديقي .. وستبقى على غنجها ودلالها ..
نص رائع ..
محبتي .من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
أجملْ بها قراءة تحليلية أضفت على النص رونقاً آخر..
شكراً لك أخي العزيز المبدع عبد الرحيم التدلاوي..
بورك يراعك و إبداعك..
مودتيتعليق
-
نص ماتع ،يستفز فينا شهية القراءة ، لك مني أجمل تحية ولأبداعك المتمز، أستاد سعيد.
[frame="10 98"]
[/frame]
[frame="10 98"]التوقيع
طَاقَاتُـــــنَـا شَـتَّـى تَأبَى عَلَى الحسبَانْ
لَكنَّـنَـا مَـوتَـــــــى أَحيَـاءُ بالقــــــــرآن
[/frame]
[frame="10 98"]
[/frame]تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركةالأخ الكريم الأستاذ عبد المجيد التباع
شكراً على قراءتك الذكية و إشادتك اللطيفة..
دام لك الألق..
لك أطيب تحياتي و وافر تقديريتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركةالأستاذة المبدعة خديجة بن عادل
شكراً على إطلالتك البهية و تعليقك الجميل الذي زاد النص إشراقاً..
لك مني أطيب التحيات و أوفر التقديرتعليق
-
نص يفتح الأصابع على شهية التأويل
وهذا بالتأكيد يعطي روح الحكائية معناها الغائب في ضمير الكثرة
والتسهيل ...
لا يغيب على مثلك دج الفوضى الجمالية في سريالية النص
تستفزنا لقهر المعنى
الذي يتوسع كلما أوغلت فيه
د. سعيد
ومضة فارهة
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة د/ سعيد الشليح مشاهدة المشاركةالإستلطاف لم يجدي
والإستعطاف أيضا ذهب دون نتيجة
عفوا . أقطَّع نفسي ؟!
ربما الإستفزاز يُثمر . هكذا هي الأنثى
وخلّي الثامن من آذار ينفعها .
سامحني أخي الحبيب دكتور سعيد على مزاحي معك بخصوص نصّكم الرائع
وتحياتي
فوزي بيتروتعليق
-
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آمال محمد
نص يفتح الأصابع على شهية التأويل
وهذا بالتأكيد يعطي روح الحكائية معناها الغائب في ضمير الكثرة
والتسهيل ...
لا يغيب على مثلك دج الفوضى الجمالية في سريالية النص
تستفزنا لقهر المعنى
الذي يتوسع كلما أوغلت فيه
د. سعيد
ومضة فارهة
شكراً لك
أستاذة آمال محمد
على حضورك الكريم و ثنائك اللطيف..
تحياتي و تقديريالتعديل الأخير تم بواسطة د/ سعيد الشليح; الساعة 14-03-2012, 12:56.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
مرحباً بك و بمزاحك اللطيف
أخي الكريم الأستاذ فوزي سليم بيترو
أسعد دائماً بمرورك و قراءتك لنصوصي
مودتي و تقديريتعليق
تعليق