دمعةُ شمعة...!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وردة الجنيني
    أديب وكاتب
    • 11-04-2012
    • 266

    #16
    هكذا الام شمعة تذوب وتحترق/
    اتنير درب اولادها/
    ولا عودة لها بعد الاحتراق/
    شكرا لك غاليتي/
    تحيتي//

    تعليق

    • جمال عمران
      رئيس ملتقى العامي
      • 30-06-2010
      • 5363

      #17
      الاستاذة نجاح ( ألق المعانى )
      مررت متأخراً .. ولكن ...أن تأت متأخراً خيرمن ألا تأتى أبداً ..
      لم يترك لى الأخوة ما أقوله .. ولكنى أشيد بروعة إبداعاتك كلما كنت بين جنبات متصفحك الراقى ..
      مودتى أيتها الرائعة..
      *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

      تعليق

      • نجاح عيسى
        أديب وكاتب
        • 08-02-2011
        • 3967

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


        في الحقيقة النص جاء قويا متينا من حيث اللغة والأنسنة .
        وكما قلت أنت أ. نجاح
        كل الأفكار مطروقة ومكررة .
        المهم هو أسلوب الطرح ،عمق ، صدق ، وسلاسة النص .
        فكما أن الفكرة مكررة فهي تشبه ما يجري بالواقع كثيرا ؛ فقصة احتراق تلك الشمعة تتكرر كثيرا .
        وتستحق تركيز بؤرة الضوء عليها بين حين وآخر .

        وتقلبي تحياتي لك .



        استاذ احمد علي
        الف شكر وتقدير لمرورك وتعليقك
        وكل الامتنان لقرائتك المتفهّمة
        فعلا فكل ما يمر بحياتنا مطروق ومكرر
        ولكن كل يكررهُ باسلوبه
        سعدتُ بمرورك وحضورك المعطر
        كل الاحترام سيدي الكريم

        تعليق

        • نجاح عيسى
          أديب وكاتب
          • 08-02-2011
          • 3967

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة
          هكذا الام شمعة تذوب وتحترق/
          اتنير درب اولادها/
          ولا عودة لها بعد الاحتراق/
          شكرا لك غاليتي/
          تحيتي//
          اهلابك اختي وردة
          واهلا بهذا العبير ..
          اسعدني مرورك
          وحضورك فالف الف شكر وتقدير

          تعليق

          • نجاح عيسى
            أديب وكاتب
            • 08-02-2011
            • 3967

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
            الاستاذة نجاح ( ألق المعانى )
            مررت متأخراً .. ولكن ...أن تأت متأخراً خيرمن ألا تأتى أبداً ..
            لم يترك لى الأخوة ما أقوله .. ولكنى أشيد بروعة إبداعاتك كلما كنت بين جنبات متصفحك الراقى ..
            مودتى أيتها الرائعة..
            اخي العزيز استاذ جمال ..
            سواء مررت متأخراً أو مبكراً فأهلا بك دائما
            فالشمس مهما تاخرت لا بد ستشرق ..
            يسعدني دائما مرور الاصدقاء المخلصين والاعزاء
            الف تحية وكل الاحترام

            تعليق

            • ياسر ميمو
              أديب وكاتب
              • 03-07-2011
              • 562

              #21
              السلام عليكم

              حقيقة النص جميل

              ولكن أجمل ما فيه بصدق هو العنوان

              أتى في غاية الروعة والأناقة والبلاغة

              نص يستحق كل التحية والتقدير

              أستاذة نجاح ..... بوركت......... يدك

              إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
              التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
              فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب

              تعليق

              • نجاح عيسى
                أديب وكاتب
                • 08-02-2011
                • 3967

                #22
                مساء الخير اخي الاستاذ ياسر ميمو
                وعذراً لتأخري بالرد على تعليقك الجميل
                فلم أكُن اعرف بمرورك بمتصفحي لآنني لم
                افتح متصفح هذه القصة منذ مدة
                شكرا لتعليقك ولكلماتك الرائعه
                مع تقديري وودي

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #23
                  رائع الاسلوب والصياغة ... وصف دقيق
                  لمشاعر تلك الام التي تركت لوحدها شمعة
                  تذوب تذرف دمعة حرى على ما كان...

                  الاستاذة نجاح كنت مع تلك الام ومشاعرها
                  قلبا وقالبا... شكرا على حسن الوصف والتعبير.

                  مودتي واحترامي وتقديري.

                  تحيتي.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • نجاح عيسى
                    أديب وكاتب
                    • 08-02-2011
                    • 3967

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                    رائع الاسلوب والصياغة ... وصف دقيق
                    لمشاعر تلك الام التي تركت لوحدها شمعة
                    تذوب تذرف دمعة حرى على ما كان...

                    الاستاذة نجاح كنت مع تلك الام ومشاعرها
                    قلبا وقالبا... شكرا على حسن الوصف والتعبير.


                    مودتي واحترامي وتقديري.

                    تحيتي.
                    اهلا بك استاذة ريما
                    كلماتك دائما تسرني
                    ومرورك الراقي يسعدني
                    الف شكر لك ..
                    اختاً وصديقة أثيرة جدا
                    مساؤك خير وسعادة

                    تعليق

                    • ليندة كامل
                      مشرفة ملتقى صيد الخاطر
                      • 31-12-2011
                      • 1638

                      #25
                      السلام عليكم
                      يا نجاح هذه المرة الاولى التي أصافح فيها حرفك الجميل رغم الحزن الموضوع لكنه واقع مرير صرنا نمر به أو يمر في حياتنا
                      لقد تطرقت لنفس الموضوع بطرقة مختلفة ستجدين ذالك في قصتي ألبوم صور
                      وارشح لك هذا النصhttp://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?92913
                      كوني خير
                      http://lindakamel.maktoobblog.com
                      من قلب الجزائر ينطلق نبض الوجود راسلا كلمات تتدفق ألقا الى من يقرأها

                      تعليق

                      • نجاح عيسى
                        أديب وكاتب
                        • 08-02-2011
                        • 3967

                        #26
                        استاذه ليندا كامل
                        بداية اهلا بك في متصفحي وبين سطوري التي اشرقت بحضور قامة سامقة ادبية رفيعة كحضرتك ..
                        اسعدني مرورك وتعليقك فالف شكر لك على التعليق والاهتمام ..
                        نعم قد تتشابه افكار الكُتاب من شعراء وادباء ...ولكن يأتي الاختلاف في طبيعة المعالجة والاسلوب
                        وفي كلّ جمال مختلف تُثري الموضوع وتمتع القاريء ...
                        سأقرأ ما يحويه الرابط الذي ارسلتيه إن شاء الله
                        تقديري واحترامي سيدتي
                        واسعد الله صباحك ونهارك بكل خير ...

                        تعليق

                        • سليمى السرايري
                          مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                          • 08-01-2010
                          • 13572

                          #27
                          أستاذتي الغالية والأخت الجميلة
                          نجــــــــــــاح

                          حين نتأمّل الأزهار وألوانها المتوهّجة، نشعر بفرحة ما... بأمل ما لا نعرف متى وماذا سيحدث!!

                          هكذا كانت هذه الامّ وعقلها الباطني يبحث عن شيء سيقع ذلك الصباح تعصف بها الذكريات والانتظار و..الوحدة القاتلة التي تلمحها في كل ركن ..
                          ربما صديقتها الشجرة الرابظة هناك لا تفارقها، هي نفسها تتأسّف على حالها غير أنها ترنو إلى تلك الأم بحنان لم تجده في افراد عائلة اخذتها المدن والحياة.

                          تكبر الورود....

                          الشذى يرحل بعيدا ليعانق مزهريّة أخرى تحتويه من جديد
                          (زوجة،،،زوج... يحلّ محلّ الأم أو لنقل محلّ تلك الشجرة العجوز الرابضة في نفس المكان)

                          الكلّ يغادر إلى جهته

                          غيرأنّ الشمس تظلّ تشرق وترسل أشعّتها الدافئة إلى أزهارها .

                          تغادر عرشها كل مساء وتعود ملهوفة شوقا وحبا

                          شمس نعرفها منذ خُلقنا
                          أمّ لا يمكن أن نغفل عنها في ركن ما... وحيدة... نتصدّق عليها بتحيّة عابرة.

                          نص عميق

                          يتناول مشكلة اجتماعية هامّة جدا ويذكّرني هذا النص ببرنامج اسبوعي في التلفزيون التونسيّ بعنوان:
                          "المسامح كريم" وكم من وجع يعصف بنا حين نسمع ونشاهد مثل هذه القصص التي اعتبرها كبيرة وعميقة
                          رغم ما أوصانا به الله بالبرّ بالوالدين غير أن بعض الأبناء مع الأسف لا يقيمون وزنا للمشاعر الإنسانية حتى وإن كانت هذه المشاعر،
                          أمّ تنتظــــــــر وحيـــــــــدة.




                          تحياتي ومحبتي أستاذة نجاح
                          لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                          تعليق

                          • نجاح عيسى
                            أديب وكاتب
                            • 08-02-2011
                            • 3967

                            #28
                            استاذه سليمى
                            بداية ارحب بك في متصفحي المتواضع الذي غمره نور حضورك البهي
                            فأهلا بك والف شكراً لاهتمامك ومرورك ..وتعليقك الذي اسعدني جدا ..
                            انها الامومة يا صديقتي تلك التي تبني وتزرع وتكد وتتعب ...تملآ البيت
                            سروراً وهناء ...تطبطب وتدلل وتمسح الدموع وتطرد الالام ..تراقب عصافيرها
                            فراخها الصغار يكبرون ..تكتسب اجنحتهم مهارة الطيران ..ثم ترفرف خارج البستان
                            تاركة اللوعة والوحدة تحاصرها من كل ...
                            في فترة معينة من العمر لا بد للام ان تكابد هذا الحرمان ...أنا شخصياً بدأت استشعرهُ
                            وانا ارى اولادي وقد بدءوا يطرقون ابواب الشباب ...
                            شكرا اختي العزيزه والاديبة الرائعة والشاعرة الراقية ..
                            على هذا المرور الذي أسعدني
                            حقول من الياسمين لقلبك الآبيض
                            ومساء سعيد

                            تعليق

                            • سالم وريوش الحميد
                              مستشار أدبي
                              • 01-07-2011
                              • 1173

                              #29
                              الأستاذة نجاح كل التقدير لك

                              ما أقساها من حياة حين يعيش الإنسان وحيدا مع بصيص من أمل
                              لابل مع وهم ، الانتظار يطول ، والساعات تصبح ثقيلة على النفس
                              نص قريب من الخاطرة بلغته الشعرية ، تجلى ذلك في روعة النظم ودقة السبك
                              نص روعته تكمن في ذلك الإيقاع الجميل الذي راحت تنساب فيه الكلمات فيستفز
                              المشاعر والوجدان ويخيل للقارئ أن بعض من شخصية البطلة وهواجسها التي رسمتها الكاتبة بمهارة وبكلمات بسيطة عشناها يوما ما
                              ما أقسى الوحدة في عالم واسع يضيق بنا كلما عنت علينا ذكريات الأمس
                              تقديري لك ولي عودة أخرى
                              على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
                              جون كنيدي

                              الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

                              تعليق

                              • نجاح عيسى
                                أديب وكاتب
                                • 08-02-2011
                                • 3967

                                #30
                                استاذنا الكبير ...
                                واخي العزيز سالم وريوش ..
                                يسعدني ويثلج صدري أن يستقرّ توقيعك في متصفحي
                                وبين سطوري ...
                                صدقني اسعدني جدا مرورك وكلماتك ورأيك وإطراؤك
                                للقصة التي كتبتها في يوم الآم ... هل تصدق أنني حين قرأتها
                                سالت دموعي وتأثرتُ ..وأنا أتخيل أنني تلك المرأة ..
                                وقد تصورت أن ابنها ...هو إبني فبكيت أكثر ...
                                أهلا بك استاذي الكبير الآن وفيما بعد ...
                                سأنتظر تلك العودة ...

                                تعليق

                                يعمل...
                                X