إلى المبدع الراقي، فاروق طه الموسى، ارجو ان تجد النص مقبولا.محبتي
لما رأيت جمعا من الناس، رفعت صوتي إلى أعلى درجات انخفاضه، محذرا إياهم..أنا استشهادي..
لم أعرف أنهم كتبوا على ظهري، إرهابي، إلا حين لم أجد حورا..فقأت عيني، و تهت في صحراء العدم..
لما رأيت جمعا من الناس، رفعت صوتي إلى أعلى درجات انخفاضه، محذرا إياهم..أنا استشهادي..
لم أعرف أنهم كتبوا على ظهري، إرهابي، إلا حين لم أجد حورا..فقأت عيني، و تهت في صحراء العدم..
تعليق