السير على خطا اوديب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    السير على خطا اوديب

    إلى المبدع الراقي، فاروق طه الموسى، ارجو ان تجد النص مقبولا.محبتي


    لما رأيت جمعا من الناس، رفعت صوتي إلى أعلى درجات انخفاضه، محذرا إياهم..أنا استشهادي..
    لم أعرف أنهم كتبوا على ظهري، إرهابي، إلا حين لم أجد حورا..فقأت عيني، و تهت في صحراء العدم..
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    #2
    العزيز عبد الرحيم ..
    هو دخول أول .. من خلاله أشكرك على هذا الإهداء ..
    كم أنا سعيد به وبك .. وما أجملنا عندما ترسمنا أقلام المبدعين أمثالك ..
    على أن أعود إلى هذا النص الكبير .. والذي يحتاج إلى وقفة طويلة ..
    يارجل لوحدها .. / رفعت صوتي إلى أعلى درجات انخفاضه / .. قصة وطويلة جداً ..
    لك المحبة والتقدير ياجميل ..
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

    تعليق

    • شريف عابدين
      أديب وكاتب
      • 08-02-2011
      • 1019

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
      إلى المبدع الراقي، فاروق طه الموسى، ارجو ان تجد النص مقبولا.محبتي


      لما رأيت جمعا من الناس، رفعت صوتي إلى أعلى درجات انخفاضه، محذرا إياهم..أنا استشهادي..
      لم أعرف أنهم كتبوا على ظهري، إرهابي، إلا حين لم أجد حورا..فقأت عيني، و تهت في صحراء العدم..
      أخي الحبيب الأستاذ عبدالرحيم التدلاوي
      الأعين التي أعمتها الأقدار عن الحقيقة
      يجدر بها أن تفقأ
      نص رمزي فلسفي يغوص في أعماق المأساة
      تحيتي ومودتى للمهدي والمهدى إليه.
      مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

      تعليق

      • فوزي سليم بيترو
        مستشار أدبي
        • 03-06-2009
        • 10949

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
        إلى المبدع الراقي، فاروق طه الموسى، ارجو ان تجد النص مقبولا.محبتي


        لما رأيت جمعا من الناس، رفعت صوتي إلى أعلى درجات انخفاضه، محذرا إياهم..أنا استشهادي..
        لم أعرف أنهم كتبوا على ظهري، إرهابي، إلا حين لم أجد حورا..فقأت عيني، و تهت في صحراء العدم..
        أعلى درجات الإنخفاض . لمست لب الموضوع
        وتكاد أن تحدد الفرق بين الإستشهادي والإرهابي
        ولماذا الحيرة ؟ فقد اختصر أخي كاتب النص الطريق
        وفقأ عيني بطل القصة حين وجد نفسه في مهمة قفر . لا جنة ولا حور .
        وقد جاء عنوان النص أيضا تنويريا يعزز ويؤكد إدانة هذا الفعل .

        تحياتي أخي التدلاوي
        فوزي بيترو

        تعليق

        • فاروق طه الموسى
          أديب وكاتب
          • 17-04-2009
          • 2018

          #5
          لايرتفع الصوت إلى أعلى درجات انخفاضه إلا في كابوس .. بعده كانت الرؤية ..
          وثمة فرق مابين الرؤية والحلم ..
          إذاً ما أجملها من رؤية تجلّت فيها الحقيقة .. وزالت العقدة
          .. في عالم بات ملوثاً سمعياً وبصرياً ..
          مرة أخرى أشكرك أخي الجميل على هذا النص ..
          محبتي وتقديري ..
          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

          تعليق

          • عبد المجيد التباع
            أديب وكاتب
            • 23-03-2011
            • 839

            #6
            نص جميل يغوص في إدانة ذلك الفكر الذي يتبنى ما يسمى الإرهاب،وبفنية وحبكة إبداعية رائعة لا تخفى على المبدع التدلاوي.
            يبقى هذا تجاوزا لدقة الفكرة في مضمون النص،موضوعيا، إذا اعتبرنا خصوصية الحالة،فما كل من قال إرهابا بصادق وما كل من قال استشهادا بصادق أو بنائل حورا عين..
            تحية تقدير
            التعديل الأخير تم بواسطة عبد المجيد التباع; الساعة 26-03-2012, 16:28.

            تعليق

            يعمل...
            X