تويت
أستاذي ربيع والله حين أقرأ لك حرفك الذاخر
تتقارب سماوات الحزن
لتسقط دموع صلبة كانها نحن
تقديري لك أخي الشاعر وأحييك دوما
تتقارب سماوات الحزن
لتسقط دموع صلبة كانها نحن
تقديري لك أخي الشاعر وأحييك دوما
-
نجلاء ... ومن بعدها الطوفان
مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائبأوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري
على الجهات التي عضها الملحلم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكينوكنت سجين المكان الذي لست فيه ..
شكري بوترعة
[youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
بصوت المبدعة سليمى السرايري -
أديبنا وشاعرنا العزيز
طاب مسائي بهذا القصيد الماتع
معك تلبس المفردات أعمق معانيها
معك الشعر يكون محلقا
معك نسعد بالصورة المتمردة
تقديري ووردي ومحبتي
قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline
تعليق
-
هذا الأمر لا يحتاج قسما أستاذة نجلاءالمشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
فأنا أعلم مدى رقة شعورك و تجاوبك مع المطروح
و ليس غريبا عليك أيتها الفنانة الشاعرة
كلنا في الحزن واحد
كلنا هذا الرجل
أو هذه الحالة !
تقديري واحتراميsigpicتعليق
-
شكرا كثيرا دكتور محمدالمشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة
على مرورك و قراءتك لهذه الكلمات
و ما خلفت هنا من جميل روحك
محبتيsigpicتعليق
-
حين ينتهي
يرتديها مفردةً مفردة
وحسبَ توقيتٍ لا يخضعُ لاحتمالاتِ الخطأ
يعجبني
أن كل نص من نصوصك يدور حول فكرة لمعت في عقلك
ثم تسقطها في ينبوع غني بالمفردات و الصور الجميلة
بقوة العارف بأسرار اللغة و بإحساس شاعر
شكرا لك أستاذ ربيع
استمتعت بما قرأت هناتعليق
-
ربما هو مختزن الذاكرة من هذه النماذجالمشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
على مر الوقائع و الأحداث
فيسقط عليها أينما تكون
ربما تحمل بعض تجن
و ربما العكس و كانت قاصرة
لكنني أراهن على مشاعري و إحساسي بالنقيض الفرح أو الحزن !
شكرا لك أستاذة منار على القراءة و التعليق الجميلsigpicتعليق
تعليق