سلوى !!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    #16
    لايكفي نضوج الجسد لاتخاذ هكذا قرارات .. وظهور الثمار في الرأس لايعني استواءها ..
    خذلها بعد أن عبّد كل الطرق المؤدية إليها ..
    رائع هذا اللعب على وتر الإضمار .. ساهم في إشعال فتيل النص ..
    ورائعة تلك الصور الرمزية التي تخدم السياق السردي ..
    دام التألق ..
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

    تعليق

    • خديجة بن عادل
      أديب وكاتب
      • 17-04-2011
      • 2899

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
      سلوى


      في رغبة كأس سافرت ؛ حيث حقول البرتقال هزّت وجدها ،
      ختمت أسفارها بقطف من رأسها المثمرة .
      خُطاه الممدّدة ذهاباً واياباً كشفت خجل العباءة ؛
      أتحبني ؟
      : أعجوبة أنت سلوى ، هاكِ حفنة ماء ورغوة صابون ..
      تخلصي من الطين جففي جسدك ...حتى ذروته !
      عند تناول هذا النص ، لا بد من التوقف ، أمام ثلاث ( الموضوع ، و المضمون و الشكل )
      لننظر جيدا للحالة التفكيكية لهذا النص
      و نحاول رسم معالمه من جديد ، و نرتب لغته ، على حسب ما نشتهي ، و نتصور ، سوف نلاحظ شيئا مهما ، أن هذا التفكيك الظاهر ، قادر على منحنا صياغة أخرى ، و بنفس عدد الكلمات ، و دون أن نستغني عن لفظة واحدة ، على عكس ما قد نجد في كثير من النصوص ، لأن المضمون هنا ، صنع شكله ، و بطريقة نهائية ..
      في رغبة كأس سافرت ؛ حيث حقول البرتقال هزت وجدها ، ختمت أسفارها بقطف من رأسها المثمرة .
      لنعيد ترتيب الكلمات أو الجمل داخل هذه العبارة ، لنرى هل تعطينا نفس المعطي ، و نفس الدلالة : حيث حقول البرتقال هزت وجدها ، في رغبة كأس سافرت .. ختمت أسفارها بقطف من رأسها المثمرة .
      لنرى مرة أخرى : ختمت أسفارها بقطف من رأسها المثمرة ، حيث حقول البرتقال هزت وجدها . في رغبة كأس سافرت .
      و ما قد يسري على هذه العبارة ، ربما و بالنفس الوتيرة يتلاءم ، كليا في العبارة التالية .. و في النص كله .. فهل أدى هذا إلي تغيير في الشكل ، أو في المضمون .. و اللذين يشكلان الموضوع المطروح و ما نطلق عليه ( سلوى .. أى تسلية و قضاء وقت ) .
      و كأن كل جملة من جمل هذه القصة كائنا حيا ، قد يتنافر أو يتجاذب مع غيره من الجمل ، ليكون في نهاية الأمر المضمون ، و بالتالي يحقق الجنس الذي نحن بصدده !
      بل ربما لا أغالي لو قلت أنه من الممكن أو المتيسر قلب النص رأسا على عقب ، بأن نجعل النهاية هي البداية ، أي قلب الأحداث و ترتيبها
      و سوف تعطينا نفس النتيجة ، و لكن هل يظل الشكل هو هو ، أم تتغير ملامح الجينات التي كونته ، فمن الممكن أن يكون أكثر تماسكا ، و ربما العكس .. و هذا النوع من القصص ، يحدث إدهاشه من هذه القدرة على تبادل المواقع دون أن يختل المعني أو المضمون .
      كانت غواية ما في حقول البرتقال
      استطاعت أن تجذب فراغها
      و رغبتها في الاغتواء
      بعد أسفار عدة
      و مكمن هذا الاغتواء كان رؤوس حقول البرتقال
      إذ المسألة تبدو فيها عقلانية ما
      و لكن لفظة كأس أعطت المعني صفة الرغبة الحسية للسفر و المحاولة
      ثم بعد ذلك
      تأتي الجملة الفيصل في الأمر : " خُطاه الممدّدة ذهاباً وإيابا كشفت خجل العباءة .
      رغم أنها ذكرت في أول النص كلمة كأس ، التي تعني في العربية ، ربما التغنج أو الاسترواحة أو الشرب كمعني واضح ، إلا أن خفرا ما كان مايزال يحكم العلاقة ، كشفت خطاه المترددة و الملحة ذهابا و إيابا خجل العباءة !
      أحسسنا هنا بحميمية البطلة الساردة لهذه الحالة التي سكنت داخلها
      ثم يأتي السؤال : " أتحبني ؟! ".
      ليكشف حجم الخداع و الزيف ، و أنها ما كانت سوى سلوى بعد جراح أو هزيمة ما !
      لن أزيد رغم أن عندي الكثير لأضيفه هنا
      و لكن .. قصتك أستاذة خديجة هي التي أرغمتني على هذا الحديث
      شكرا لك و لتلك القصة التي أعادتني إلي حالة أحببتها دائما ، أن اعيش بين يدي الكشف لأرى جيدا !

      قصة سلوى !!

      كما ذكرت سالفا هي من وحي ((الحقيقة )) وليست من الخيال السردي
      وكان اختياري للعنوان لشيئين مهمين يتماشى مع (( المضمون)) وكذا كإسم لهذه البنت الماجنة أو (( بائعة هوى )) ...
      المضمون هو هو تغيير الكلمات واعادة تشكيلها سواء رفعنا النهاية او جعلناها في الوسط
      لنا امكانية التشكيل بعدة طرق فعلا مثلما ذكرت أستاذي ربيع ولب القصة أن للمتأمل فيها قد يقرأها
      من جانبين تنافر وتجاذب ...لنرى ذلك :

      * في رغبة كأس سافرت ، حيث حقول البرتقال هزت وجدها ؛
      ختم أسفارها بقطف توت من رأسه المثمر ..
      وخطاه الممددة ذهابا وايابا كشفت خجل العباءة ،
      أتحبني ؟!
      أنت : أعجوبة سلوى ، هاك حفنة ماء ورغوة صابون ..
      تخلصي من الطين ، جففي جسدك ...حتى ذروته !


      * سلوى أعجوبة ! حيث حقول البرتقال سافرت تهز وجدها بقطف توت من رأسها المثمر ..
      وفي كأسه ختمت ، أتحبني ؟! وهو في خطاه الممددة ذهابا وايابا كشف عباءة الخجل .
      سلوى ، أنت : أعجوبة هاك حفنة ماء ورغوة صابون تخلصي من الطين حتى ذروته ...جففي جسدك !


      * سلوى في رغبة كأسها سافرت ،
      تهز وجدها في حقول البرتقال ختمت سفرها بقطف توت من رأسها المثمر ..
      وفي خطاه الممددة ذهابا وايابا كشفت خجل العباءة ؛
      أتحبني ؟!
      سلوى أعجوبة ! تخلصي من الطين ، جففي جسدك حتى ...ذروته
      هاك حفنة ماء ورغوة صابون !


      هنا وضعت كأمثلة لإعادة تشكيل القصة بعدة طرق دون أن يتغير المعنى المؤلم فيها وقد يكون مفرحا
      لم لا !!
      سأحاول الآن وضع بعض الزيادات في القصة كما أشاء بعد وضع 3 نقاط مابين
      (( حتى )) و (( ذروته )) مما هناك كلام قيل والنقاط دلالة قاطعة على أن هناك حوار دار لم نصل حده
      ولم يصلنا بالرسالة المرجوة رغم أن القص هنا قد يؤول للموجب والسالب
      فيه من يقرأه قصة فضيعة مؤلمة وفيه عكس ذلك من يرى أن المرارة والألم والأسفار توقفت
      بعدما قطفت التوت من رأس مثمرة وهي رأس (( الرجل )) الذي بعدما كشف عن خجل العباءة وقضي ليلة حمراء مع سلوى من أجل التسلية ونيل شهوته ما تريد الا أنه بعد ذلك دار حوار أراد فيه معرفة
      المسببات التي تركت سلوى تجعل من جسدها لتنال منه الذئاب البشرية لكن الذي لم تقله القصة
      ق ق ج هنا أن الرجل بعدما علم بكل قصة سلوى ندم أشد الندم على فعلته تاب لله وتمسك بها
      وطلب منها التخلص من فجورها وأثامها حين قال حتى ...ذروته ! هنا كان يريد ان تصلح ذاتها ابتداء
      من الداخل فالخارج وهنا يؤول الكلام لإغتسال الروح من الخطايا لا الجسد كما تقرأه العين ..
      سلوى ك ق ق ج فيها ما يقال الكثير :

      - بدأت بالسالب وسارت في منحنى موجب
      - انطلقت من سفر غير مرغوب واستقرت بختمه في مكان محمود !
      - ومن ليلة حمراء للتسلية لليلة بيضاء بالطهر والتوبة .
      - خروج من ظلمات الدنا لأنوار الحياة !


      لكن هناك الكثير قاب قوسين لم أتجرأ على قوله في نقاط ثلاثة وهي التفاصيل بأدقها
      أتركها للقاريء كي يكتشفها وهو كيف لهذا (( الرجل )) بعدما جاء للتسلية وقع في شباكها
      بمجرد قول ...أتحبني ؟!

      هذا السؤال ما أودعه لكم وكونو بخير .
      ...
      أستاذي الفاضل : ربيع عبد الرحمن
      ما أجمل أن تقرأ القصة وتتعمق في تفاصيلها فقد يكشف ذلك عن أمور كثيرة
      وكان لنقدك الروعة والحضور المشرق الذي يبين أن أي ق ق ج لم تقال من عدم
      وان لكل صوت صدى ولكل فعل رد فعل وكان نقدك جميل وعميق
      أسعدني فعلا وقد كشفت حجاب القصة ، في حل بعض الشفرات والطلاسم الموجودة
      لكن هناك الكثير في نقاط متتالية ...لكن كل ما أود قوله لك
      شكرا شكرا شكرا كم أنت رائع ومدهش
      تحيتي واحترامي لك ولجميع الاخوة والأخوات .
      التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 05-04-2012, 18:51.
      http://douja74.blogspot.com


      تعليق

      • خديجة بن عادل
        أديب وكاتب
        • 17-04-2011
        • 2899

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
        الأستاذ ربيع هذه القصة .. جعلته يغرق فيها كي يصل إلى معناها ..

        طبعا أعجبني تحليله, وأنا لا أخفيكم أن كل قصة لكم,

        تجعلني أغرق فيها, ومع أسفي لا أستطيع

        فهمها مثلكم...

        شكرا عزيزتي على نص غامض.. توضح لي

        قليلا بعد ردود الأساتذة القيمة...
        الغالية : ريما ريماوي
        أسعدني جدا حضورك الجميل
        القصة ق ج في الحقيقة ماهي الا قصة قصيرة لكن مكثفة حد الإمتاع
        والكلام يؤول فيها للكثير المهم على القاريء أن يتأمل فيها قليلا
        وليس وحدك من يصعب عليه الأمر
        أنا كذلك لا أخفيك سرا ساعات أبقى حائرة في بعض القصص
        لكن نحاول جاهدين في حل الشفرات مرة نصيب ومرة نخيب
        لكن المهم المحاولة والإجتهاد ليس الا
        وكلامك هنا دليل على نقاء روحك
        طيب الأوقات أتمناه لك دوما .
        http://douja74.blogspot.com


        تعليق

        • خديجة بن عادل
          أديب وكاتب
          • 17-04-2011
          • 2899

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة إيمان الدرع مشاهدة المشاركة
          أستاذة خديجة:
          أحيّيك ..
          قلمك جميل ..ينسكب فيه عبير الحروف بلا تكلّف
          ويدخل الروح بلااستئذان..
          أحببت جداً هذه الومضة..
          لأنك كتبتها محلّقة
          بعيداً عن الأرض ..
          كأنك قد نسجت السطور هنا من ضفائر الشمس ..
          فأتت على هذا البهاء
          تستحقين كلّ متابعة واهتمام غاليتي خديجة
          حيّاااااااااااكِ
          أوتعلمين يا أستاذة : ايمان الدرع
          حضورك مرغوب من زمن طويل ،؟
          غاليتي شرف أن أسمع كل هذا الكلام المشجع
          والحقيقة ساعات كثيرة لما أكتب شيء
          الا وأنه يمثل لي شيء من الواقع المعاش
          لهذا ربما قد يطرق عينيك دون تكلف
          اشادة أعتز بها وحضور زاد متصفحي ألقا
          شكر جزيل عميق
          مع فائق حبي واحترامي .
          http://douja74.blogspot.com


          تعليق

          • خديجة بن عادل
            أديب وكاتب
            • 17-04-2011
            • 2899

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
            ما بقي لدي قول بعد الذي خطه تعليق المبدع، ربيع، فاتى بالربيع ..من ربع عامر بكل جميل.
            ابدعت.
            مودتي
            حضورك وحده شرف كبير هنا بالمتصفح
            من القلب ممتنة ببصمتك
            تحيتي واحترامي .
            http://douja74.blogspot.com


            تعليق

            • خديجة بن عادل
              أديب وكاتب
              • 17-04-2011
              • 2899

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة السيد الحسيسى مشاهدة المشاركة
              الله عليك والله رائعه جدا ومعانيها مدهشه شكرا لقلمك المميز واحساسك المرهف
              سرني جدا تواصلك وتعقيبك الطيب أستاذي
              دمت بألق ..احترامي وتقديري .
              http://douja74.blogspot.com


              تعليق

              • خديجة بن عادل
                أديب وكاتب
                • 17-04-2011
                • 2899

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة توفيق صغير مشاهدة المشاركة




                سيدتي الكريمة

                بقدرما أشفق على نفسي من الخوض مع الخائضين في مثل هذا الطرح الباذخ، خاصة بعد أن شهدنا استهلال الأستاذ ربيع .. فذريني أرافق "سلوى" بين حقول البرتقال وبين العباءة المُبْتلةِ عرَقا.

                أبشرَتْني المُفرداتُ الدلالية باسْتقراءٍ لمَشهد الثورَات العربية التي يمثل "حقلُ البُرتقال" جغرافية محددة وحيثُ ضاعتْ "السَّلوَى" (بمفهُومها المُعْجَمي البيِّن : ما يُسْقىَ للإنسان فيُسَليه) بين "رغبة" في الانتفاض وإيذان باكتمال النشوة مع الرأس المثمرة (الوعي الجمعي) التي تشكلت بإحكام.

                لعل ذهابه وإيابه ومراوداته لها منذ عقود خلت (وهنا أقصد المثقف والنخبة السياسية بالضمير المستتر) قد فرضوا عليه "حمرة الخجل" في غياب نجاحات تؤرخ له .. حتى إذا ما سألته "أتحبني ؟؟" وتبوء المقاليد، عاد إلى سجيته الأولى وأغرق الثورة في فقاعات "الماء والصابون" وسعى "لتجفيف" منابع النهوض.

                قد أكون شطحت بعيدا .. لكن أغرتني النغمة برقص منفرد ههههه

                كل التقدير والإحترام لك ولقلمك المستفز
                الحقيقة قراءة مختلفة وكانت الرؤية من زاوية عميقة وجميلة جدا حد الدهشة
                الأستاذ الطيب الكريم : توفيق صغير
                كانت شطحتك على مايبدو فيها نوع من التوازن الفكري والجسدي
                فكانت تمايلات هذا التناغم الطربي على مشارف الهطول فأغدقتنا بفيحاء تحليلك لما وراء الجمال
                وياليت قلمي دائما يستفزك لكي تجود علينا في كل مرة بقراءة مماثلة
                من القلب شكرا جزيلا لتعقيب عنوانه الألق .
                احترامي وتقديري .
                http://douja74.blogspot.com


                تعليق

                • نجاح عيسى
                  أديب وكاتب
                  • 08-02-2011
                  • 3967

                  #23
                  قصة رائعة استاذه خديجة ..
                  تبدأ بغواية الكأس ..لتنتهي بسؤال ..
                  يالَوجع السؤال ...وتمنُّع الجواب ..
                  تحياتي وتقديري استاذه ..

                  تعليق

                  • مصطفى الصالح
                    لمسة شفق
                    • 08-12-2009
                    • 6443

                    #24
                    كنت أتمنى على الكاتبة ألا تشرح النص أو تخوض فيه فليس يتوجب عليها ذلك

                    لأنها " حرقت " تعليقي! والتعليقات التالية..

                    لكني سأختصر إذن

                    هاكِ حفنة ماء ورغوة صابون .
                    تخلصي من الطين جففي جسدك ...حتى ذروته

                    من هنا أنطلق فأعلم أن هناك خطيئة وواعظ كان على علاقة

                    لأنه يطلب منها التخلص من الحيوانية الشهوانية والتوجه إلى الملائكية

                    هكذا فهمت

                    تحيتي لنص يستحق كل النجوم
                    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح; الساعة 04-04-2012, 23:58.
                    [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                    ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                    لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                    رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                    حديث الشمس
                    مصطفى الصالح[/align]

                    تعليق

                    • خديجة بن عادل
                      أديب وكاتب
                      • 17-04-2011
                      • 2899

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة تاقي أبو محمد مشاهدة المشاركة
                      الأستاذة المقتدرة خديجة بن عادل قصتك المدهشة وقرأت الردود ،ولازال في اعتقادي كثير من الروعة والجمال يسكن في أعماق هذا النص الجمال ، لك مني أجمل تحية وأسنى تقدير.
                      الفاضل تاقي ابو محمد
                      حضور شرفني فعلا والقصة هنا مفتوحة جدا
                      جميل أنها راقت لذائقتك أسعدني ذلك
                      تحيتي واحترامي .
                      http://douja74.blogspot.com


                      تعليق

                      • خديجة بن عادل
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2011
                        • 2899

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة جودت الانصاري مشاهدة المشاركة
                        انطقت الاستعارات فغدت بيانا
                        سيده خديجه
                        نص بديع وقفلته موحيه للرؤى
                        ابدعت
                        احترامي
                        القصة بالرؤى ترتقي ومن غير نقدكم وتحليلكم تعد كأرض بور
                        شرفني تعقيبك أستاذي جودت الأنصاري
                        احترامي وتقديري دوما
                        http://douja74.blogspot.com


                        تعليق

                        • خديجة بن عادل
                          أديب وكاتب
                          • 17-04-2011
                          • 2899

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                          الاستاذة خديجة ( الشعر فى الحروف )
                          قصة بعيدة الأغوار ..وبعمق غورها لاكانت كلماتك تنساب فى شاعرية ذكرتنى بموقف فى رائعة ( الأم ) لــ بيرل بك ..
                          تحيتى ومودتى ايتها المبدعة..
                          مساء يطيب بحضورك أستاذ جمال عمران
                          شرف لي أن تكون بمتصفحي دائما والمفرح بالأمر أنها ذهبت بذاكرتك
                          وهذا دليل كافي على احساسك بالمضمون
                          كن بخير دائما وتحيتي وتقديري .
                          http://douja74.blogspot.com


                          تعليق

                          • خديجة بن عادل
                            أديب وكاتب
                            • 17-04-2011
                            • 2899

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة عكاشة ابو حفصة مشاهدة المشاركة
                            [frame="13 98"]

                            أستاذتي خديجة المحترمة ,
                            تحية لك ولقلم الذي خط هذه الومضة وبهذا الشكل .
                            أعتقد أنها ستسيل الكثير من المداد .
                            وستظفر هذه الومضة بالعديد من الردود المختلفة .
                            حبذا لو يطل عليها نقاذ الملتقى , لنتعمق في سلوانها أكثر ...
                            إن مرور الأستاذ الكبير عبد الرحمان عليها أعطى لها نكهة خاصة .
                            أما الأستاذ المحترم توقيق صغير فقد عزفها بلحنه الخاص جدا.
                            بوركتي وبوركت حروفك نتمنى لك الإستمرارية في النجاح .
                            شكرا وإلى لقاء قريب بحول الله .
                            أخوك في الله عكاشة أبو حفصة .

                            [/frame]
                            أستاذي القدير عكاشة ابو حفصة
                            بالفعل كما ذكرت أن كل من الأخوين ربيع عبد الرحمن وتوفيق صغير من أولاها اهتمامهما
                            وحاولا الغوص داخل ثنايا القصة ...يبدو ان الأستاذ ربيع عبد الرحمن كان له فضل كبير في اكتشاف جوانب عديدة فيها وميزات ورغم أنني على يقين أن له مزيدا من الكلام لكن هو أعطى الفرصة للبقية
                            للكلام ...
                            من القلب شكرا على هذا الحضور القوي الجميل كما عهدته
                            تحيتي وتقديري .
                            التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 05-04-2012, 18:40.
                            http://douja74.blogspot.com


                            تعليق

                            • خديجة بن عادل
                              أديب وكاتب
                              • 17-04-2011
                              • 2899

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                              لايكفي نضوج الجسد لاتخاذ هكذا قرارات .. وظهور الثمار في الرأس لايعني استواءها ..
                              خذلها بعد أن عبّد كل الطرق المؤدية إليها ..
                              رائع هذا اللعب على وتر الإضمار .. ساهم في إشعال فتيل النص ..
                              ورائعة تلك الصور الرمزية التي تخدم السياق السردي ..
                              دام التألق ..
                              معك كل الحق وصدقت فيما رميت إليه
                              من حيث الثمار والنضوج لكن هو لم يخذلها بالعكس
                              بل وجهها توجيها طيبا مثمرا حيث التوبة تكون
                              من القلب شكرا أستاذ فاروق
                              أسعد دائما بقراء اتك الجميلة ..تقديري .
                              http://douja74.blogspot.com


                              تعليق

                              • خديجة بن عادل
                                أديب وكاتب
                                • 17-04-2011
                                • 2899

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                                قصة رائعة استاذه خديجة ..
                                تبدأ بغواية الكأس ..لتنتهي بسؤال ..
                                يالَوجع السؤال ...وتمنُّع الجواب ..
                                تحياتي وتقديري استاذه ..
                                الحبيبة نجاح عيسى
                                شكرا على تفاعلك مع القصة
                                أجل هو كما ذكرت لكن الطرف الأخر لم يتمنع عن الجواب
                                بل أجاب بوثوق وبعد خلوة مع الذات
                                تحيتي وتقديري .
                                http://douja74.blogspot.com


                                تعليق

                                يعمل...
                                X