كأن يكون قلبك يسار الشباك

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجلاء الرسول
    أديب وكاتب
    • 27-02-2009
    • 7272

    #46
    المشاركة الأصلية بواسطة شكري بوترعة مشاهدة المشاركة
    الشاعرة نجلاء

    الشعر يذوب في كفيك كقطعة ثلج ...هكذا يأتي الشعر إليك كقط أليف
    هكذا أرى خيطا من اللغة يقع على بياضك ..جميل
    شكري تعلم أنك معلمي وأستاذي في الشعر
    شكرا لروحك المحلقة
    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

    على الجهات التي عضها الملح
    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

    شكري بوترعة

    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
    بصوت المبدعة سليمى السرايري

    تعليق

    • نجلاء الرسول
      أديب وكاتب
      • 27-02-2009
      • 7272

      #47
      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الخالدي مشاهدة المشاركة
      روعة بحق ...
      تحلقين كملاك يشق طريقه عبر اشواك الجنون المتمردة .. أو كفراشة تبحث عن النور في ظلام الاخر وما همها الاحتراق ... اعتذر عن قليل ردي ولكني سأكون قريبا من نثيث بوحك المنهمر الرائع عل الفكر يرتوي اكثر ... تحياتي لشخصك النبيل
      أهلا بك أخي أحمد أضأت متصفحي
      باقة شكر
      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

      على الجهات التي عضها الملح
      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

      شكري بوترعة

      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
      بصوت المبدعة سليمى السرايري

      تعليق

      • نجلاء الرسول
        أديب وكاتب
        • 27-02-2009
        • 7272

        #48
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        الله يا أستاذة
        و انت تكتبين بهذه الحميمية
        عما تعرفين
        عما تدرين
        كم يكون القلم حادا و قويا
        و أيضا في سيولة الماء
        أتساءل .. لو أن نجلاء الرسول كتبت لنا رواية
        كيف ستكون ؟
        أغلب ظني أنها سوف تكون رواية في روعة الألوان بين أصابعك
        و لن تمر مرور الكرام !

        ما زلت في حاجة إلي قراءة بل إلي قراءات لأنهل من هذا الجمال !

        تقديري و احترامي
        أخي كنت أفكر في كتابة رواية عن شيء
        ربما هي الحياة
        وربما لوحة
        أظن

        شكرا لك أستاذي أضأت متصفحي
        نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


        مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
        أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

        على الجهات التي عضها الملح
        لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
        وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

        شكري بوترعة

        [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
        بصوت المبدعة سليمى السرايري

        تعليق

        • نجلاء الرسول
          أديب وكاتب
          • 27-02-2009
          • 7272

          #49
          المشاركة الأصلية بواسطة هيثم الريماوي مشاهدة المشاركة
          عندما نرى ما لا يرى ، عندما نعيش واقعا على كتف حلم ، يكون الشعر
          لو كان ممكنا وصف القصيدة باللوحة ، لكان على الشاعر دائما ، محاولة رسم الجنّة ( ما لا عينٌ رأت ، ولا أذنٌ سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ) ، كهذه المحاولة هنا
          رائعة حدّ التعب ،

          تقديري الكبير للراقية نجلاء
          هيثم
          أخي هيثم تقديري لك
          وشكرا لحضورك البهي
          نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


          مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
          أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

          على الجهات التي عضها الملح
          لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
          وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

          شكري بوترعة

          [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
          بصوت المبدعة سليمى السرايري

          تعليق

          • نجلاء الرسول
            أديب وكاتب
            • 27-02-2009
            • 7272

            #50
            المشاركة الأصلية بواسطة جابر منصوري مشاهدة المشاركة
            قصيدتك رائعة كلماتها نابع من صميم قلب محب مفعم بالحيوية وفقك الله
            تحيات الشاعر جابر منصوري الجزائر
            أخي جابر شكرا لزيارتك المقدرة
            نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


            مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
            أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

            على الجهات التي عضها الملح
            لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
            وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

            شكري بوترعة

            [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
            بصوت المبدعة سليمى السرايري

            تعليق

            • نجلاء الرسول
              أديب وكاتب
              • 27-02-2009
              • 7272

              #51
              المشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة
              شكرا أستاذة نجلاء
              هذا هو الشعر
              هذا هو الشعر الحقيقي
              الذي نبحث عنه
              و لا نجده إلا نادرا
              ألف تحية على هذه
              التحفة النادرة
              أخي أسد أخجلتني حقا
              شكرا لك أخي حفظك الله
              نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


              مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
              أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

              على الجهات التي عضها الملح
              لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
              وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

              شكري بوترعة

              [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
              بصوت المبدعة سليمى السرايري

              تعليق

              • نجلاء الرسول
                أديب وكاتب
                • 27-02-2009
                • 7272

                #52
                المشاركة الأصلية بواسطة خضر سليم مشاهدة المشاركة
                حين تضطرب الإتجاهات..وتختفي المواسم..
                أبحث في متاهات الحروف عن رجفة قلب برائحة القهوة..
                بلا زمن..تمضي همسات بوحك المثلجة بدفء حلمٍ ..تسلل من ثنايا جدار...
                ....أختي نجلاء....خالص تحاياي..

                أخي الفاضل خضر
                شكرا لحضورك صفحتي
                تحيتي الخالصة
                نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                على الجهات التي عضها الملح
                لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                شكري بوترعة

                [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                بصوت المبدعة سليمى السرايري

                تعليق

                • نجلاء الرسول
                  أديب وكاتب
                  • 27-02-2009
                  • 7272

                  #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة حكيم الراجي مشاهدة المشاركة
                  أستاذتي الغالية / نجلاء الرسول
                  كانت اقتراحاتك الصاخبة لتدوير الأمكنة ومصادرة ذكرياتها مع احتفاظك بروح المبادرة الموضوعية أثرا بالغا على نمو الوفاء بين جنبات العبارات لتذهل التوقع ..
                  ميّاس حرفك ماتع أختنا الراقية ..
                  دمت ودام لك النقاء ..
                  محبتي وأكثر ...
                  ما أروع حضورك أخي حكيم
                  حفظك الله لنا

                  شكرا لك
                  نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                  مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                  أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                  على الجهات التي عضها الملح
                  لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                  وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                  شكري بوترعة

                  [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                  بصوت المبدعة سليمى السرايري

                  تعليق

                  • نجلاء الرسول
                    أديب وكاتب
                    • 27-02-2009
                    • 7272

                    #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد خالد النبالي مشاهدة المشاركة
                    شاعرتنا القديرة نجلاء

                    كما أن للألم اتجاهات مسكونة بالغيث حين تمطر موجعة

                    وحين نتغربُ به نوقد ليالٍ من السهد على مذبح الحياة

                    ونكتشف كم نحن نحمل من الخيبات والوجع

                    ونعيش على امل ان يتغير ويتغير مسار التاريخ وتغير الذات

                    تحية لبوح صادق وشفيف

                    سعيدة جدا بالقراءة هنا

                    تحيتي وتقديري
                    أستاذي النبالي
                    تحيتي العابقة لك وشكرا على حضورك متصفحي
                    نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                    مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                    أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                    على الجهات التي عضها الملح
                    لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                    وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                    شكري بوترعة

                    [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                    بصوت المبدعة سليمى السرايري

                    تعليق

                    • نجلاء الرسول
                      أديب وكاتب
                      • 27-02-2009
                      • 7272

                      #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة
                      السلام عليكم
                      نجلاء أول مرة أصافح حرفك البهي
                      الحديث عن السلطة التي تمتد الى شغوف القلب

                      قلم جميل كجمال روحك لك عطر حب وباقة تقدير
                      شكرا لك جميلتي ليندة
                      شكرا لبهاء حضورك
                      نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                      مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                      أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                      على الجهات التي عضها الملح
                      لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                      وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                      شكري بوترعة

                      [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                      بصوت المبدعة سليمى السرايري

                      تعليق

                      • محمد ثلجي
                        أديب وكاتب
                        • 01-04-2008
                        • 1607

                        #56
                        الله راااااااائعة جداً .. مبهرة وثمينة ..

                        نجلاء الرسول .. نص مقنع لأي قارئ .. البسيط الذي يتذوق الشعر وذلك الموغل فيه وعلى حدّ سواء ..

                        من المفارقات الجميلة خاصة اللفتة الأخيرة مع ما قبلها خاصرة النص .. يمكن أن يكون مثل هبوط آمن من الأسفل للأعلى .. هبوط ليس بالانفعالي ولا المجاني وليس كذلك مبنيّ على التلقائية لحظة الكتابة أو العبثية الشعرية .. لغة الجسد والروح ومع أنني لمست رومانسية وعذرية معاً مع ضرورة القول أن الجسد لم يكن حاضراً بشكله المألوف ولم يكن محط تقديس مثلاً لكنه غدا مكاناً لعملية ايحائية تقود لنوع خفيّ من اللذة لتحد قليلاً من مرارة الحياة وخوائها .. كما حدث في هذا المقطع الرائع ..

                        لنغير مثلا .... المكان في الغرفة
                        كأن يكون قلبكَ يسار الشباك
                        والموسيقى تحت رائحة القهوة
                        لنغير مثلا ...... مكان الباب
                        كي لا يدخل الغرباء
                        وننام في ركن آخر غير الركن الذي قبلتكَ فيه..

                        تحياتي وتقديري
                        ***
                        إنه الغيبُ يا ضيّق الصدرِِ
                        يا أيها الراسخ اليومَ في الوهمِ والجهلِ
                        كم يلزمُ الأمرَ حتى يعلّمك الطينُ أنك منهُ
                        أتيت وحيدًا , هبطت غريبًا
                        وأنت كذلك أثقلت كاهلك الغضّ بالأمنياتِ
                        قتلت أخاك وأسلمته للغرابِ
                        يساوى قتيلاً بقابرهِ

                        تعليق

                        • ابو فراس هاشم
                          سامي الحريري
                          • 26-05-2010
                          • 103

                          #57
                          انتِ
                          عالم شاسع من الابهار
                          رائعة وذاهلة في قدرتك على ابتكار الصور الجميلة ورائعة كذلك بصفاتك ومزاياك الرقيقة وقلبك الذي هو ارق اعضاءك نبلاً وطيبة
                          فائق الود

                          تعليق

                          • نجلاء الرسول
                            أديب وكاتب
                            • 27-02-2009
                            • 7272

                            #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                            أكثر مما تفضل به الزميلات والزملاء تعقيبا
                            وتعليقا على هذا النص البديع ، لا أملك .
                            كل ما لدي من قول أنني حلَّقت مع هذا الجمال
                            وتحسَّست قلبي ، إن هو في يسار قفصي الصدري
                            أم في يمينه ؟
                            مودتي وسلامي للأخت نجلاء الرسول
                            فوزي بيترو
                            حفظك الله أستاذي فوزي أضأت المكان بحضورك البهي
                            شكرا لك
                            نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                            مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                            أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                            على الجهات التي عضها الملح
                            لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                            وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                            شكري بوترعة

                            [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                            بصوت المبدعة سليمى السرايري

                            تعليق

                            • أسد العسلي
                              عضو الملتقى
                              • 28-04-2011
                              • 1662

                              #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
                              [table1="width:92%;background-image:url('http://i.ehow.com/images/a07/aj/4t/etch-marble-tiles-800x800.jpg');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=left][align=center][table1="width:75%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:#300003;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]

                              .



                              .



                              .



                              كان يمكن أن نصطاد السمك الصغير من نص ساخر



                              كان يمكن للصباح أن يكون خاسرا



                              وأمضي إلى هذا المساء خاسرا



                              هكذا أبدو أكثر خفة من ملاك



                              هكذا أخسر دائما وأمضي




                              أبدا ... حتى اندثار الحلم



                              تسيرون بلا براهين تضيئكم



                              ولا يمر يوم على



                              الطاولات التي تخدع الانتظار



                              حين كان عليها



                              أن تعبر ضيق العبارة للآخرة



                              فمن سيخسر في آخر الأمر



                              أنتَ ... أم الخطايا التي لم يرتكبها في القبور أحد ؟



                              وأنت الجدير بما تخفيه الصدف



                              الجدير بالسنوات .... والجدير بالنهار الجميل




                              عبثا... تشحذ أدوات نفسك



                              ولست المعني بشيء



                              لتبدأ الغرفة بالدوران



                              هاتفك .... الذي يخزن كل العلاقات الرديئة



                              والعلاقات السريعة



                              عباءتك المهيأة للانتحار



                              وهذا الجدار المنحني على جنونك



                              المنحني على الفراغ



                              قمامتك النبيلة



                              سجادتك الخالية من الصلوات



                              خيباتك



                              أنهار خمرك



                              تحت ساقين معجزتين



                              رائحة الكبريت في جسدك .... التماع المعدن في الظهيرة



                              هكذا أستميل مناسبة لهذا النهار



                              وأسبق الحادثة



                              أسبق فقاعات غيبية تتكىء على الاحتمال



                              وأسبق أيضا .... دموع القتيل في عينيك



                              وأكون أكثر خفة من سقف يتأرجح مثل شتاء بعيد



                              ليمسِّد قلبك بزيت سماوي



                              هكذا تنبثق الأرض من نفسها



                              مثل دمية مقطوعة الساقين



                              أو طائرة من ورق



                              هكذا يتشابه إذا .....



                              ليل الصياد وليل الطريدة




                              لنغير مثلا .... المكان في الغرفة





                              كأن يكون قلبكَ يسار الشباك



                              والموسيقى تحت رائحة القهوة



                              لنغير مثلا ...... مكان الباب



                              كي لا يدخل الغرباء



                              وننام في ركن آخر غير الركن الذي قبلتكَ فيه



                              لنغير البيت كله



                              وأعشقكَ تحت جدار





                              De. Souleyma Srairi

                              [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]

                              قصائد خالدة سيحفظها التاريخ
                              بالمناسبة أتمنى لك الشفاء
                              و العودة يا سيدة الشعر و الكلمات
                              الغالية نجلاء الرسول

                              كأن يكون قلبك يسار الشباك

                              نجلاء الرسول



                              ليت أمي ربوة و أبي جبل
                              و أنا طفلهما تلة أو حجر
                              من كلمات المبدع
                              المختار محمد الدرعي




                              تعليق

                              • نجلاء الرسول
                                أديب وكاتب
                                • 27-02-2009
                                • 7272

                                #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم الحمصي مشاهدة المشاركة
                                إطلالتك العبقة من خلال دروب إبداعك المتجدد
                                تواصل الحفر في جبه حتى الإنتصاف ،،،،
                                أسافر تحملني أشجان تماثلاتك عبر الصورة
                                المعبرة لنبض شفاف يرتشف من أوام طال سرابه ،،،،،

                                للأمانة الفكرية
                                قصيدة نثرية بامتياز
                                كما حمولتها الإبداعية لغويا
                                كسرت طابوه التحجر
                                و العادي المبتدل ،،،

                                الشاعرة المبدعة

                                نجلاء الرسول ،،،

                                تقديري لهكذا دهشة ،،،

                                الحمصــــــــي
                                أستاذي الحمصي كم شرفني حضورك وقراءتك الجميلة لنصي شكرا بوسع الكون
                                نجلاء ... ومن بعدها الطوفان


                                مستوحشاً مثل رقيم تقرأه الخرائب
                                أوزع البحر على السفن .. أوزع انشطاري

                                على الجهات التي عضها الملح
                                لم أكن في ذاك الرنين الذي يبزغ منه دم الهالكين
                                وكنت سجين المكان الذي لست فيه ..

                                شكري بوترعة

                                [youtube]6CdboqRIhdc[/youtube]
                                بصوت المبدعة سليمى السرايري

                                تعليق

                                يعمل...
                                X