اغتيال ..! / ربيع عبد الرحمن

**ربيع عقب الباب** · 16-04-2012, 06:38

المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة

الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
أرى ( الطرف الثالث ) الذى تأنق وتزين وتعطر فى خداع متقن ، فرمت نفسها بين براثنه ، ربما عن جهل وربما عن إستيفاء فكانت النهاية ..!!
تحيتى أخى ربيع وأهديك وردة بلدى بمناسبة عيد الربيع ..
تحيتى للمحلاوية الأبطال ..وفى الميدان موعدنا لنحمى ثورتنا ..

كل سنة و أنت طيب ياطيب
اكيد سوف نكون و لو كره هؤلاء
شكرا كثيرا على قراءتك

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 16-04-2012, 15:50

المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة

ارى انه احتال عليها فحتالت عليه الاثنان متعادلون
هنا.
تحية لقلبك استاذي

ربما و الله
شكرا لمرورك أستاذة هدير
و قراءتك تلك القصيرة جدا

تقديري و احترامي

**عبد المجيد التباع** · 16-04-2012, 17:50

هذه دراما شاعرية فيها المشهد الأخير ينتهي بمأساة
أقسم أني أحسست قشعريرة سرت وأنا أعيد القراءة بتأن
بيان في الرمز ما بين الندى والورقة الخضراء
مراودة فخيانة وطبعا فاغتيال
سلم القلم ودام الإبداع

**ربيع عقب الباب** · 16-04-2012, 22:51

المشاركة الأصلية بواسطة هدير الجميلي مشاهدة المشاركة

اغتيال !

كان يباغتهم ,يترصد أفواههم .
في فجرٍ غاضب أحرقوا عرشه,وتمهلوا باغتياله.

اغتيال هنا جميل
و مكثف
يكفي انه لك استاذة هدير

تقديري

**موسى الزعيم** · 17-04-2012, 13:34

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

تطيب للندى سرة ورقة خضراء ، ينقر غفوتها ، فتتهلل ، و تنثني عوارفها ، وتلمه بين ضلوعها ، حتى تبتل عروقها ، تشبع كل أوردتها من فيضه ، ثم تغفو .. تغفو وهى تبتسم و تختلج نشوة وريا !
ظل زمنا يتابعهما ، فلبس رداءه ، و تعطر برائحته ، و ارتحل إليها ، فلمته بين ضلوعها، و غفت ، وحين صحت ، كانت محض ورقة صفراء .. تتخاطفها الريح !

إنه الزمن .. سيرته سيرة قصة الحياة
يسرق منا ما نحب وكذلك فعل معها
جميل هذا الاسقاط ... كانت مفعمة بالحياة بالحب بالرؤى
اليوم غدت صفراء صفرة الورس
تحياتي العاطرة لك اديبنا الغالي

**ربيع عقب الباب** · 17-04-2012, 18:19

المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

وإذا تنفس الصبح
وتشقق الغمام
لتتسرب من خلفه شمس
يحتضنها البحر
فتختزل منه قطرة
تعانق بها السحاب

ومن فيض الحب تهوى
حيث مستقرها ومحياها
فتسكر من فيض النشوة
ويذوب معها وفيها

هو:
هناك
صامتا يتربص
ينتظر اللحظة
وحين تفجرت أنوثتها
ارتدى قناعه
واغتال الحلم
اغتال ألوف البشر
وتركها
باصفرار
وبعض ذبول
تركها رمادا
تذروه الرياح

لوحة فنية بديعة
رائعة بكل المقاييس
سيمفونية حالمة
ماكان لمثلي أن يشوهها
أو يغتالها
قابلة للإسقاط
ولكن
رأيتها هكذا أجمل

دام قلمك مبدعا أستاذنا
كل الود
تحيتي

فارس الجميل
راقني كل ما قلت هنا و ما كتبت !

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 17-04-2012, 18:21

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الكريم لطيف مشاهدة المشاركة

مرحبا ياصديقي /

جميل هذا الأنسكاب في وعاء الروح ....

مودتي لك ايها الأخ.

أخي عبد الكريم شكرا كثيرا على مرورك
و جميل ذوقك و ذائقتك

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 17-04-2012, 18:23

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

واسعة المعنى
تنزاح بدلال لغوي
وتقرأ بطرف العين...

رغم التورية إلا انها قالت ما تريد
وما أشبه الورقة بذواتنا
كلانا يسبقنا الماء والطين

وتتفرع الشهوة فينا بين الرد وبين الصد
حتى تقرأنا

تقديري

جميل صدقك و حديثك مبدعتي المدهشة

محبتي

**ايمان اللبدي** · 18-04-2012, 07:47

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

تطيب للندى سرة ورقة خضراء ، ينقر غفوتها ، فتتهلل ، و تنثني عوارفها ، وتلمه بين ضلوعها ، حتى تبتل عروقها ، تشبع كل أوردتها من فيضه ، ثم تغفو .. تغفو وهى تبتسم و تختلج نشوة وريا !
ظل زمنا يتابعهما ، فلبس رداءه ، و تعطر برائحته ، و ارتحل إليها ، فلمته بين ضلوعها، و غفت ، وحين صحت ، كانت محض ورقة صفراء .. تتخاطفها الريح !

كيف انطوت عليها الخديعة ألم تكن قريرة العين بما اوتيت من فيض

كم هي حمقاء اذن!
تشابهت عليها الاسماء وباغتتها الصور
فاستبدلت الجفاء بما ينفع الناس
استاذ ربيع
ربما ذهبت بعيدا ولكن هكذا التقطتها
تقديري واحترامي

**ربيع عقب الباب** · 18-04-2012, 08:00

المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة

ربما كانت تداعيات الربيع العربي الذي بدأ رومانسيا
ثم الافتتان بذلك التيار الذي ركب الموجة جيدا
وأودى بها إلى ذلك المصير
ما أجمل المقاربة بين الندى والمطر
وما أوهن الوطن
أتمنى أن تجهض تلك الرؤية
خالص تقديري واحترامي
أستاذنا الكبير ربيع عقب الباب

صباح جميل عزيزي شريف
سرني مرورك من هنا كثيرا
و في كل الأحوال العمل يسمح و تلك المساحة الفضفاضة

محبتي

**ربيع عقب الباب** · 18-04-2012, 08:02

المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة

كيف انطوت عليها الخديعة ألم تكن قريرة العين بما اوتيت من فيض

كم هي حمقاء اذن!
تشابهت عليها الاسماء وباغتتها الصور
فاستبدلت الجفاء بما ينفع الناس
استاذ ربيع
ربما ذهبت بعيدا ولكن هكذا التقطتها
تقديري واحترامي

صباح جميل أستاذة بتول
سرتني كثيرا قراءتك لهذا النص
و التفاعل معه بكل هذا الحضور

خالص احترامي و تقديري

**ايمان اللبدي** · 18-04-2012, 08:09

صباحك أجمل استاذنا الراقي

ولكن هل كانت العدسة تدور
في بؤرة الحدث؟
اطمع في تعقيبك على ما ادرجته بخصوص القصة من 6 كلمات
تقديري واحترامي

**ربيع عقب الباب** · 18-04-2012, 08:18

المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة

صباحك أجمل استاذنا الراقي

ولكن هل كانت العدسة تدور
في بؤرة الحدث؟
اطمع في تعقيبك على ما ادرجته بخصوص القصة من 6 كلمات
تقديري واحترامي

ما أسعد صباحي بك أستاذة
بالطبع كنت كنت مع الحدث
و أؤكد على ذلك
و لكن بالنسبة للعمل الجديد 6 × 6
لا أدري .. هل أشجع على التجريب أم أحتفظ برأيي حتى لا أكون ضد هذا
أم اصارحك أن الأمر ليس كذلك بالمرة
و أن المسألة ليس خبرا يساق
العمل الذي استحسنته من قبل كان مختلف
لأنك بنت له قاعدة من مشهدية زمكانية
ثم القيت شصك
أما هنا في المدرج فلم يكن الأمر كذلك
غاب التشكيل و الامتاع
أنا آسف على هذا الحديث ، و لكني لن أخدعك !

تقديري و احترامي

**ايمان اللبدي** · 18-04-2012, 08:44

شكرا للتفضل بالرد استاذنا القدير ربيع
بالنسبة للقصة
أعدك بأن لا أعود لمثلها فهي محاولة باءت بالفشل وسفحت على عتبة التجديد وما صارحتني به
موضع ثقة ورأي سديد ولكن تظلّ محاولة من باب التجريب
شكرا مع فيض من بشر
تقديري

**ربيع عقب الباب** · 18-04-2012, 08:54

المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة

شكرا للتفضل بالرد استاذنا القدير ربيع
بالنسبة للقصة
أعدك بأن لا أعود لمثلها فهي محاولة باءت بالفشل وسفحت على عتبة التجديد وما صارحتني به
موضع ثقة ورأي سديد ولكن تظلّ محاولة من باب التجريب
شكرا مع فيض من بشر
تقديري

الجميل في الأمر لم أتحدث عنه
لأنه واضح للعيان و للقراء
و لكن بتول التشكيل و الحركة التي تخلق المتعة
لا أحب الانهزام
بالقليل من الجلوس معها يستقيم الحال
لانك وقتها سوف تقفين على الغائب
أنت الوحيدة التي من الممكن أن تفعل هذا التعديل لأن المادة أنت أدرى بها !

كوني بخير دائما

اغتيال ..! / ربيع عبد الرحمن

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث