جموح ..! / ربيع عبد الرحمن

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    جموح ..! / ربيع عبد الرحمن

    فجأة صدحت الأجنحة .
    أحسست بألفة المكان ،
    و غرابة التوقيت ؛
    فوليت هربا من بشاعة الفكرة!
    sigpic
  • ايمان اللبدي
    أديب وكاتب
    • 21-02-2008
    • 1361

    #2
    هل هي لحظة التمرد على الذات والانعتاق من قيود الذاكرة؟
    اظن لي عودة

    تقديري
    التعديل الأخير تم بواسطة ايمان اللبدي; الساعة 18-04-2012, 10:26.

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
      فجأة صدحت الأجنحة .
      أحسست بألفة المكان ،
      و غرابة التوقيت ؛
      فوليت هربا من بشاعة الفكرة!
      هرب باجنحة الرغبة الى امكنة التجديد بدل بشاعة الفكرة.
      انه رد فعل على قبح لا يراد، و سعي الى هروب باتجاه النبع قصد التجديد
      مودتي

      تعليق

      • شريف عابدين
        أديب وكاتب
        • 08-02-2011
        • 1019

        #4
        يحدث أن نغرد خارج السرب فنصطدم بالسياق
        تلك اللحظات تتسم باستغراق وجداني وتحليق خيالي غالبا ما يصطدم بالواقع
        أحييك أستاذ ربيع على هذا النص البديع
        دمت نبعا متدفقا للإبداع.
        مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة بتول اللبدي مشاهدة المشاركة
          هل هي لحظة التمرد على الذات والانعتاق من قيود الذاكرة؟
          اظن لي عودة

          تقديري
          ربما أستاذة بتول ما قلت
          لكنها كانت لحظة من أغرب لحظات العمر
          و حينها عرفت أن جموحا ما سرق مني أغلى الأشياء !

          تقديري و احترامي
          sigpic

          تعليق

          • خالد يوسف أبو طماعه
            أديب وكاتب
            • 23-05-2010
            • 718

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
            فجأة صدحت الأجنحة .
            أحسست بألفة المكان ،
            و غرابة التوقيت ؛
            فوليت هربا من بشاعة الفكرة!
            ربما يجنح المرء كما السفينة!
            ربما تراوده فكرة ويتبين له بأنها بشعة
            ربما لا يراوده أي شيء إن كان الإحساس ميتا
            وربما تعود له الألفة بعد رتق كل تلك الرتوش!
            جميل أنت كالربيع يا مبدعنا الرائع ربيع
            محبتي يا العزيز
            sigpicلن نساوم حتى آخر قطرة دم فينا

            تعليق

            • جمال عمران
              رئيس ملتقى العامي
              • 30-06-2010
              • 5363

              #7
              الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
              ربما لتتم دورة الحياة أو النجاح ..أو حتى التطور ..لابد من تناغم بين الزمان والمكان ..والحدث ..و..صاحب القرار..
              تحيتى أيها الثائر..
              *** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***

              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                هرب باجنحة الرغبة الى امكنة التجديد بدل بشاعة الفكرة.
                انه رد فعل على قبح لا يراد، و سعي الى هروب باتجاه النبع قصد التجديد
                مودتي
                شكرا لمرورك الطيب أخي عبد الرحيم
                ربما كان هذا
                و ربما لم يكن كذلك


                محبتي
                sigpic

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
                  يحدث أن نغرد خارج السرب فنصطدم بالسياق
                  تلك اللحظات تتسم باستغراق وجداني وتحليق خيالي غالبا ما يصطدم بالواقع
                  أحييك أستاذ ربيع على هذا النص البديع
                  دمت نبعا متدفقا للإبداع.
                  مهما كان التحليق أخي شريف
                  لا بد أن يصيب بعض الحقيقة
                  فمعني الحديث عن شىء دليل على أنه موجود
                  و حسب السياق
                  قد نصل إليه .. و لن ننفيه !

                  محبتي
                  sigpic

                  تعليق

                  • نجاح عيسى
                    أديب وكاتب
                    • 08-02-2011
                    • 3967

                    #10
                    ..وتقول ..صدحت ألاجنحة ...وشعرت بألفة المكان ..
                    ألا يعني هذا ان ذلك الجموح كان انطلاقاً وانعتاقاً إلى عوالم
                    من التحليق والسعادة ..رغم غرابة التوقيت ..
                    فكيف يا صديقي يتمخض هذا كله ..عن فكرةٍ بشعة تدفعك للهرب ..!!؟؟
                    أحياناً يلزم الآرواح بعض الجموح ..ولو عبر افاق الخيال ...!!

                    تعليق

                    • وردة الجنيني
                      أديب وكاتب
                      • 11-04-2012
                      • 266

                      #11
                      هي لحظات نحس كاننا عدنا الى الوراء/
                      فنعيش الالفة لها من جديد/
                      انما مع الزمن صارت الفكرة بشعة ولا عودة/
                      نص جميل كمثلك/
                      شكرا//
                      التعديل الأخير تم بواسطة وردة الجنيني; الساعة 19-04-2012, 17:32.

                      تعليق

                      • ربيع عقب الباب
                        مستشار أدبي
                        طائر النورس
                        • 29-07-2008
                        • 25792

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
                        ربما يجنح المرء كما السفينة!
                        ربما تراوده فكرة ويتبين له بأنها بشعة
                        ربما لا يراوده أي شيء إن كان الإحساس ميتا
                        وربما تعود له الألفة بعد رتق كل تلك الرتوش!
                        جميل أنت كالربيع يا مبدعنا الرائع ربيع
                        محبتي يا العزيز
                        أهلا أهلا بالجميل خالد
                        عود أحمد
                        أنرت هذه الصفحة بتلك العودة
                        لا حرمت منك أخا و صديقا طيبا

                        محبتي
                        sigpic

                        تعليق

                        • ربيع عقب الباب
                          مستشار أدبي
                          طائر النورس
                          • 29-07-2008
                          • 25792

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
                          الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
                          ربما لتتم دورة الحياة أو النجاح ..أو حتى التطور ..لابد من تناغم بين الزمان والمكان ..والحدث ..و..صاحب القرار..
                          تحيتى أيها الثائر..
                          ربما أخي الطيب
                          سرني مرورك من هنا صديقي

                          محبتي
                          sigpic

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                            ..وتقول ..صدحت ألاجنحة ...وشعرت بألفة المكان ..
                            ألا يعني هذا ان ذلك الجموح كان انطلاقاً وانعتاقاً إلى عوالم
                            من التحليق والسعادة ..رغم غرابة التوقيت ..
                            فكيف يا صديقي يتمخض هذا كله ..عن فكرةٍ بشعة تدفعك للهرب ..!!؟؟
                            أحياناً يلزم الآرواح بعض الجموح ..ولو عبر افاق الخيال ...!!
                            سأحكي لك حدوتة مسلية
                            كنت صغيرا وقتها
                            حين تأخر بنا الوقت إلي ما بعد العشاء في الغيط
                            و كان الطريق إلي البيت ( الدار ) محفوفا بالاشباح
                            ركبت أنا خلف عمي الصغير
                            و عمي الكبير في الامام على الدبة
                            و أنا أموت رعبا
                            فجأة كأن رمادا و عفارا يملأ المكان و لغط ما يرتفع
                            أحسست بالالفة و فرحت كثيرا فلن تخطفني العفاريت من خلفهم
                            و فجأة أوقف عمي الدبة
                            و أحكم قبضته على خطمها خوفا أن تنهق
                            ثم عدل طريق الرواح
                            فكان الرعب أكثر و أكثر ................. بذاءة الفكرة كانت فيما ظننته ائتناسا و فرحا فكان كدرا و رعبا

                            تقديري أيتها الرائعة
                            sigpic

                            تعليق

                            • آمال محمد
                              رئيس ملتقى قصيدة النثر
                              • 19-08-2011
                              • 4507

                              #15

                              لقطة موفقة
                              وصورة مغرقة في الرمزية

                              تتنقل من معنى الجناح البسيط إلى مدارج العلو والتباهي

                              حين نقع على أنفسنا ونعتاد ذلك

                              ندور محلقين حول الذات
                              حتى ننتبه إلى الوقت
                              ونهرب إلى الواقع

                              اعجبتي الومضة ودلالاتها العابرة روح المعنى
                              وتستحق التثبيت عن جدارة

                              محبتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X