تويت
قابلت هذا الصباح ببسمة كبرى؛
فربت على كتفي مشجعا.
مازحته: مثلما "تتنفس" أنت!
ثم ودعته،
... لأتعثر مجددا في أكوام الرماد.
فربت على كتفي مشجعا.
مازحته: مثلما "تتنفس" أنت!
ثم ودعته،
... لأتعثر مجددا في أكوام الرماد.
-
مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
-
صباحك جميل صافٍ دون اي رماد استاذ عابدين ..
الذنب يا صديقي ليس ذنب الصباح ..
بل ذنب من قاموا بتلويث أجوائهِ وتعكير صفوهِ ..
الصباح كالشمس يأتي على الآرض فيُفاجأ بما عليها
من رماد وعثراتٍ وضباب ...
فلا تندم أنك قابلتهُ بإبتسامة ، فهو يستحقها ...وأكثر !
يسعدني دائما المرور قرب البساتين
لذا ...مررتُ من هنا
صباحك عطر السوسن ...
-
الآخرون هم الذين يجعلوننا غصبا عنّا نتعثر في الرماد على مدى الطريق فتنبت الحصى وتزيد من حزننا.
لكن ربما اشراقة الشمس من قلوبنا المُحبّة ، تمسح غبار هذه العتمة وتربت على وجوهنا الحائرة.....!
ومضة فيها الكثير من الوجع سيّدي الأديب شريف عابدين.
لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول
~~آخــــــرأنثـــى بلوريّـــــة~~
تعليق
-
اعجبني النص والردود/
مميز في نصوصك دائما/
شكرا//
تعليق
-
مرحبا بالأخت الفاضلة الأديبة الرائعة نجاح عيسىالمشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
أشكرك على هذه المشاعر النقية التي أضفت الصفاء على أجواء النفس وأبرأت سقمها
تلك هي الحياة سيدتي
وليلنا الممتد لا يتزحزح
ليتنا نولد كل يوم مثلما الصباح
خالص تقديري وامتناني.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
أستاذتي الجليلة المبدعة الرائعة سليمى السرايريالمشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
أضاء متصفحي بنورك وغمرتني البهجة
أتفق معك تماما سيدتي
تقبلي مني خالص التقدير والود.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
مرحبا أخت وردة الجنينيالمشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة
سرني أن أعجبك النص
شكرا على إشادتك الرقيقة
تحياتي.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
ليل داخلي نحن الذي صغناه بشتى انواع الظلم و الفساد حتى احترقنا جميعا، لكن، بعد الرماد الانبعاث
مودتيتعليق
-
انه سر البقاء ان تلد الشمس كل يوم صباحا جديدا ممتلئ بارشادات تبعدنا عن اكوام الرمادالمشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
لو قاومنا ليلنا المرعب
نص جميل ياشريف
دمت مبدعا
تقديريتعليق
-
نص طرز باحترافية المبدع الذي يضفي على النص قيمة قابلية التأويل والانفتاح على المعنى الممكن
وآلية المفارقة والإحراج قوة الإضمار " لاحظوا صيغة هذا الصباح " كتحديد زماني ليتلاشى داخل النص ويختفي الغير/ الآخر فيهيم الفكر في البحث عنه أو ينساق وراء الصباح مسقطا بطريقة لاشعورية اسم الإشارة كمتغير فاعل في تحديد المعنى
هكذا يمنحنا الإضمار سياقات متعددة للتأويل
ولعمري هو ذا الإبداع الراقي الذي يقذف بي لعالم الممكن
مودتي الرحبةتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شريف عابدين مشاهدة المشاركة
من الرماد ستشرق الحياة
ليلبس الصباح ثوبه الحقيقي
ويمنحنا هواء نقيا يساعدنا على
المضي قدما في درب النور
شكرا استاذ شريف عابدين على هذه الومضة القوية
تعليق
-
مرحبا أخي وصديقي الأستاذ تدلاويالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
سرني مرورك الجميل
تحياتي وتقديري.مجموعتي القصصية الأولى "تلك الحياة"
تعليق
-
لا تخلو الحياة من الرماد
هذا الحزن الذي يدير دفة البقاء
ويمسك القلم مازجا الروح برذاذ التجربة
يعبرنا شعرا وقصة وحياة
تقديري
تعليق
تعليق