لحظة ...ولا تكفي الحياة

**ظميان غدير** · 23-04-2012, 14:38

المبدعة امال محمد

غُمِسْنا في انهار حروفك
وتهنا في دهاليز حرفك الشيق
لك التحية على هذه اللحظات التي حملت معاني كبيرة ربما لا تحتملها السنوات

**علي قوادري** · 23-04-2012, 19:27

هي لحظة اتسعت لشلال المعنى وانجذبت لحضور اللغة
وانزلقت الصور تحدث وتستحضر ما خفي.
نص رائع وماتع المبدعة ىمال.
تقديري.

**آمال محمد** · 24-04-2012, 02:49

المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة

لحظاتنا لا تنتهي يأ آمال
محملة بالحزن والحب
تسيل في الوجد
نموت واقفين
وتبقى الريح شاهدة

تقديري لك ولنصك الجميل
غاليتي

الحاضرة دوما والشعر في يدها
أرجوحة تسبق العقل

أشرقت كما الكتاب على حزني

جميلة أنت وبكل تفاصيلك

شكرا لك

**آمال محمد** · 24-04-2012, 02:51

المشاركة الأصلية بواسطة محمد داعوب مشاهدة المشاركة

تحية
نص رائع وبه صورة جميلة غاية في الجمال..

زائر الليل

جئت كما النور تحمل الفجر
إلى متصفحي

عميق شكري واحترامي

**آمال محمد** · 24-04-2012, 05:35

المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

اللحظة هنا جاءت لترتق بكارة الوجع
فحلّقت قبرات الجمال في نصّ يفتح على المدى رغم تكسّر الصورة .

أديبتنا الكريستاليّة..............جميلة .....و.....كفى

محبّتي

كم تحملين من أناقة أستاذة سليمي

بلورية ... كما اللغة التي تسكن أعماقنا

كلماتك راقية كحلولك

محبتي

**آمال محمد** · 24-04-2012, 05:38

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الخالدي مشاهدة المشاركة

سراب أم حقيقة ...
ذلك المعنى الذي يوهب الحياة
ثم يأخذها متى شاء...
لملمته خرافة تخترق افاق الحقيقة
لنحاول ان نتدارك المعنى ....

اشكرك جدا استاذة امال على هذا البوح الراقي استمتعت جدا بقرائته وحاول الخوض في حيثياته وعذرا لمداخلتي التي قد تخدش صفاء الكلمات بخربشتها ... ابدعت تحياتي لشخصك ...

مداخلة رقيقة
ما أضافت إلا الوهج الذي يعبر مدادا
يصعد مع الأنفاس... روحا

استاذ أحمد

تغدو الكتابة متعة حين تتناولها أكف بيضاء كمثلك كفك

شكرا لك

**آمال محمد** · 24-04-2012, 05:42

المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة

المبدعة امال محمد

غُمِسْنا في انهار حروفك
وتهنا في دهاليز حرفك الشيق
لك التحية على هذه اللحظات التي حملت معاني كبيرة ربما لا تحتملها السنوات

الشاعر "الحلو" ظميان

لا أدري ما أقول بحضرة قلمك الشاهق
همساتك عونا ... يحمل القلم معي

شكرا لوجودك هنا

محبتي

**آمال محمد** · 24-04-2012, 05:44

المشاركة الأصلية بواسطة علي قوادري مشاهدة المشاركة

هي لحظة اتسعت لشلال المعنى وانجذبت لحضور اللغة
وانزلقت الصور تحدث وتستحضر ما خفي.
نص رائع وماتع المبدعة ىمال.
تقديري.

كم يحمل القلم من متعة
حين يلتقى وهذه النفوس الطيبة الشاعرة

تقديري عميق

**عبير هلال** · 24-04-2012, 10:26

صديقتي القديرة

آمال

لك قلم ماهر وخيال خصب

ما شاء الله عليك

أسجل إعجابي الشديد

بما يخطهُ قلمك الساحر

من روائع

وليس فقط بهذه النثرية البديعة

محبتي وورودي

**رشا السيد احمد** · 24-04-2012, 12:17

الرائعة آمال

تنحتين من الصورة تمثال حي ينطق
أمامنا بجماله كانت الصور رهيفة
البنائية جميلة
أسلوب رقيق و الكلمات السلسة شائقة
التراكيب

لحظة متفردة في وصفها
تابعي آمال نقرؤك بجمال

ياسمين لروحك .

**محمد مثقال الخضور** · 24-04-2012, 13:11

نص رائع ودافئ
كتلك اللحظات التي تمر من أمامنا
ولا نعرف أين تذهب
ولكنها تظل عصية على النسيان

مودتي وتقديري

**د. محمد أحمد الأسطل** · 24-04-2012, 17:34

قد يمرُ الشِّتاء
قد يمرُ السَّفر

قد يمرُانِ على عجل
ونُصبحُ ..
هواءً للأغاني
ونُصبحُ ..
ذكرى للصَّدى

شاعرتنا الرائعة آمال محمد
طاب مساؤك
ورب الثلاث أنك مغايرة
أنت تتمردين على الحرف حد الدهش
الآن يستحضرني الكثير من الرضا
الكثير من الصَّدى
لذا أشكرك حدَّ النَّدى
تقديري وحناء تزهر
محبتي

**آمال محمد** · 25-04-2012, 03:47

المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة

صديقتي القديرة

آمال

لك قلم ماهر وخيال خصب

ما شاء الله عليك

أسجل إعجابي الشديد

بما يخطهُ قلمك الساحر

من روائع

وليس فقط بهذه النثرية البديعة

محبتي وورودي

حبيبتي الغالية اميرة

حلقت هنا معي بكل روحك
فازدان حرفي بالمطر
ودار في قلمي عشقا يآلف القلوب

شكرا لنقاء هطولك على ورقي

محبتي

**آمال محمد** · 25-04-2012, 03:50

المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

الرائعة آمال

تنحتين من الصورة تمثال حي ينطق
أمامنا بجماله كانت الصور رهيفة
البنائية جميلة
أسلوب رقيق و الكلمات السلسة شائقة
التراكيب

لحظة متفردة في وصفها
تابعي آمال نقرؤك بجمال

ياسمين لروحك .

الجميلة رشا

كياسمين مررت على وجعي
تحملين الفرح ...والماء

قلبي يشكرك

**آمال محمد** · 25-04-2012, 04:09

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة

نص رائع ودافئ
كتلك اللحظات التي تمر من أمامنا
ولا نعرف أين تذهب
ولكنها تظل عصية على النسيان

مودتي وتقديري

القدير محمد الخضور

هي اللحظة الفرق بين الجسد والروح
اللحظة التي تسكن الأبد
تسجلنا على الدنيا بأمل ووريد ووحي وليد

أشكر مرورك الدافيء

لحظة ...ولا تكفي الحياة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث