تويت
نظر إلى كفي
.
.
لم تعد الساعة ...تُغريه
-
نظر إلى كفي
.
.
لم تعد الساعة ...تُغريه
-
هل وجد يدك خشنة من العمل والشقاء
فعرف ان الساعة غير ثمينة....؟!
أو هل ضرب بعرض الحائط تفكيره بالآخرة،
والعقاب والعذاب وصار هدفه أن يتجاوب
مع نزواته الخاصة...
هل شطحت بتفكيري, لا أستغرب لتعودي
مع حضرتك على هذا...
حتى في قصصك متناهية القصر الرمزية
عالية، مثل حسك الأدبي الرفيع...
والقراءات متعددة ومفتوحة للتأويل ...
وضعت الإحتمال الأول في معرض المزح
فقط....
مودتي واحترامي وتقديري.
تحيااتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
هل بدأ يقرأ الكف، عندما خابت قراءاته الواقعية؟
قراءة الكف هي خيار اليائسين والمحبطين..
أنا متأكد أنه لن يجد بداً من العودة إلى سابق عهده في الانتظار.. وربما انتظار ما لا يأتي
تغريّه؟ هل مكان الشدة هنا صحيح؟!
نص رمزي يفتح مجال التأويل والتخيل..
مع تقديريالتعديل الأخير تم بواسطة محمد صوانه; الساعة 22-04-2012, 06:22.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
الجميلة ريما
قرائتك هنا رائعة
أدرجت الإحتمالين
وكُنت قد تعمدت ...الإرباك
حيث تزوغ العين بين ساعة اليد والساعة الآخرة
وما بين الساعتين مساحة شاسعة وحديث دار وخطيئة أرتكبت
شكرا لأنك هنا
محبتي
تعليق
-
قرا الكف بحثا عن ساعة اخرى، اذ فشل واقعيا فاتخذ الخرافة طريقا..
و في، حرف جر يدل على التعمق في قراءة الكف و صرف مجهود في ذلك بدل صرفه في امر عاطفي يتطلب الاحساس..
مودتيتعليق
-
الساعة قد تبدو على صاحبتها فبحث جيداً في كفها عله يجد شيء آخر......
أنتظر تأوليك أ/ آمال فهي حقاً يكسوها الغموض
تحياتي
تعليق
-
عل الروح الحقيقية قد استفاقت فيه فعرف أن كف من يحب لها قيمة ومعان أكثر مما تحمله الساعة من اغراءاتاماني عصام المانعتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
في الكتاب مسطور:
" وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف ".." قال تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم فذروه في سنبله إلا قليلا مما تأكلون "
قرأت السطور
وقرأت النقاط
التي ما بين السطر الأول والثاني
حيث كان الصراع
وعذابات طفل
هرم لما عاش بين السطرين
وعرف ما بين الشطرين
أى ساعة تلك التي تفي بالغرض..!!
وأى مجنون هذا الذي يستبدل دهر بساعة...!!!
تعجب أكثر منه سؤال
قرأتها هكذا
رغم قناعاتي بتأويل المبدعين قبلي
رائعة أستاذة
دام قلمك مبدعا
كل الود
تحيتي
تعليق
-
الاستاذة آمال ( عطر الحرف )
لم يعد يملأ عينه إلا الذهب .. لم تعد الكف الرقيقة ترضى أطماعه .. فللنظر إلى الكف والإعجاب بها مابعده من تحقيق مطامع مادام لحب الكف أسباب غير الأسباب ..
تحيتى أيتها الراقية..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
لم تعد تهمه الساعة/
فلقد ضرب بعرض الحائط بساعة الآخرة/
واختار قضاء شهوته معها بساعة دنيوية/
نص قابل لقراءات متعددة/
شكرا//التعديل الأخير تم بواسطة وردة الجنيني; الساعة 23-04-2012, 04:18.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركةقراءة في صلب الكف
أبهرتني ...لعلي أردت إلى كفي وليس في كفي
كم ينقلنا الفرق وكم اللغة فارهة
وكنت هنا أستاذ محمد قاريء للأنجم
شكرا لك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةجميلة قرائتك أخي الكريم عبدالرحيم
ولو أني ابدلت في إلى ...إلى
حتى تؤدي المعنى الذي أردته
ولعلي أردت التقاط المعنى الدال بين ساعة اليد والساعة الآخرة
حيث الإشتهاء يضيع الأعمال
وتركت الباب مفتوحا للقراءة الذاتية
هكذا تقع القصة في جوهرها
شكرا لك
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلاديولس المنسي مشاهدة المشاركةنعم يكسوها الغموض فاتحا الباب على المعنى الواسع
الذي يحقق الومضة الحكائية
فقد يكون نظر إلى كفي بإشتهاء ناسيا عقاب السماء
وقد يكون احب مالي ولكنه عندما عرفني أحب ذاتي ...فكفي هنا هو أنا والساعة الثروة
وقد تؤدي المعنى العكس ...اي انه عرفني فلم يعد يرغب لا بي ولا بمالي
وقد... واسعة لا تنتهي
محبتي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة
ومضة قوية
وما قالته النقاط ما بين الشطرين اكبر واكثر
كما ان العنوان ساعد كثيرا على فك اللغز
رغم اني لست مخولة للتقييم
الا اني وجدتها لم تستوف شروط القصة ق ج
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة اماني المانع مشاهدة المشاركةالجميلة اماني
قراءة عميقة لنص وصلك بوجه من وجهيه
اردت ان احدث ارباكا بين ساعة اليد والساعة الآخرة
وقد توقفت عن الساعة اليد وحققت انعكاس المعنى على ذاتك
شكرا لثراء حضورك سيدتي
تعليق
تعليق