ويوم توعدون...

**آمال محمد** · 25-04-2012, 01:57

المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة

في الكتاب مسطور:

" وقال الملك إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف "
.
.
" قال تزرعون سبع سنين دأبا فما حصدتم فذروه في سنبله إلا قليلا مما تأكلون "

قرأت السطور
وقرأت النقاط
التي ما بين السطر الأول والثاني
حيث كان الصراع
وعذابات طفل
هرم لما عاش بين السطرين
وعرف ما بين الشطرين

أى ساعة تلك التي تفي بالغرض..!!
وأى مجنون هذا الذي يستبدل دهر بساعة...!!!
تعجب أكثر منه سؤال

قرأتها هكذا
رغم قناعاتي بتأويل المبدعين قبلي
رائعة أستاذة

دام قلمك مبدعا
كل الود
تحيتي

لقرائتك فارس
عمق ورهبة

لا أدري كيف تعبر زوايا النص بهذه الروح الواسعة الأداء
وكأنك على موعد معها
تماما في لحظة وقوعها

غنى وثراء معجمك يعطي الضوء حتى للفراغ ما بين السطور

شديد اعجابي واحترامي

**آمال محمد** · 25-04-2012, 02:01

المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة

الاستاذة آمال ( عطر الحرف )
لم يعد يملأ عينه إلا الذهب .. لم تعد الكف الرقيقة ترضى أطماعه .. فللنظر إلى الكف والإعجاب بها مابعده من تحقيق مطامع مادام لحب الكف أسباب غير الأسباب ..
تحيتى أيتها الراقية..

القدير جمال عمران

نظرت للقصة من زاوية ساعة اليد الثمينة
فلبيت بذلك شطرا مهما من نواياها

شكرا لك

**آمال محمد** · 25-04-2012, 02:03

المشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة

لم تعد تهمه الساعة/
فلقد ضرب بعرض الحائط بساعة الآخرة/
واختار قضاء شهوته معها بساعة دنيوية/
نص قابل لقراءات متعددة/
شكرا//

الجميلة وردة

أعجبتني قرائتك جدا
رغم صعوبة استحضار هذا المعنى

محبتي

**آمال محمد** · 25-04-2012, 02:06

المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة

ومضة قوية
وما قالته النقاط ما بين الشطرين اكبر واكثر
كما ان العنوان ساعد كثيرا على فك اللغز
رغم اني لست مخولة للتقييم
الا اني وجدتها لم تستوف شروط القصة ق ج

حبيبتي المميزة دائما مالكة

أردت تجريب ومضة الستة كلمات
لا أدري نجحت أم لا
لا بد من التجربة حتى أعرف

وصدقك هذا احترمه واقدره واتمناه من الجميع

لروعتك ...قبلة دائمة

**محمد صوانه** · 26-04-2012, 05:38

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

قراءة في صلب الكف

أبهرتني ...لعلي أردت إلى كفي وليس في كفي
كم ينقلنا الفرق وكم اللغة فارهة

وكنت هنا أستاذ محمد قاريء للأنجم

شكرا لك

لم أقرأ النجوم أختاه، ولا أحب أن أكون قارئا لها؛ تأملت رمزية النص فقط.
ربما لم أنتبه لحرف الجر (إلى) وذهبت أظنها (في) ويحدث هنا فرق كبير في قراءة النص وتأويله.. نعم هذه مساحة واسعة لرموز اللغة وأدواتها..

ويمكنك أن تلاحظي أيضا الفرق الذي سيحصل لو قلت (يدي) عوضا عن (كفي).. انظري كيف يتغير مجرى النص..؟
سرني هذا الحوار هنا
مع تقديري

**مُعاذ العُمري** · 26-04-2012, 06:12

انعاطافة إيجابية في مسار التفاعل
الآن قد تمتدْ
والساعة ستحبس دقاتها
وقد يصفق عما قريب كفان كدقات ساعة

في النص كثير من فن القصيرة

أعجبني النص، لذا لويتُ عنقه

تحية خالصة

**آمال محمد** · 26-04-2012, 08:15

المشاركة الأصلية بواسطة محمد صوانه مشاهدة المشاركة

لم أقرأ النجوم أختاه، ولا أحب أن أكون قارئا لها؛ تأملت رمزية النص فقط.
ربما لم أنتبه لحرف الجر (إلى) وذهبت أظنها (في) ويحدث هنا فرق كبير في قراءة النص وتأويله.. نعم هذه مساحة واسعة لرموز اللغة وأدواتها..

ويمكنك أن تلاحظي أيضا الفرق الذي سيحصل لو قلت (يدي) عوضا عن (كفي).. انظري كيف يتغير مجرى النص..؟
سرني هذا الحوار هنا
مع تقديري

أخي الكريم أنجم النص هي رموزه
لم ابتعد عن المعنى كثيرا ...هذا مجازي الذي يوقعني دائما في اللبس

ولم تخطيء في..(في)..قد عدلتها بعد تعليقك الذي نبهني إلى أني اقصد إلى وليس في

وفعلا كلمة يدي تحدث فارقا في المعنى ولعلها تقيمه ايضا

أشكرك على عمق تحليلك وعودتك التي أقدر واحترم

شكرا لك

**آمال محمد** · 26-04-2012, 08:17

المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة

انعاطافة إيجابية في مسار التفاعل
الآن قد تمتدْ
والساعة ستحبس دقاتها
وقد يصفق عما قريب كفان كدقات ساعة

في النص كثير من فن القصيرة

أعجبني النص، لذا لويتُ عنقه

تحية خالصة

لويته للأجمل
وقد تعلق عنقه بذات المعنى يردفه من باقة ياسمين

تقديري الكبير اخي الكريم

**خديجة بن عادل** · 29-04-2012, 19:32

قرأتها أنا من جانب أن ساعة دار الدنا لم تعد تغريه
وفضل العمل لساعة الدار الأخرى
تحيتي ومحبتي ولو أن الومضة كانت خاطفة .

**آمال محمد** · 30-04-2012, 01:19

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

قرأتها أنا من جانب أن ساعة دار الدنا لم تعد تغريه
وفضل العمل لساعة الدار الأخرى
تحيتي ومحبتي ولو أن الومضة كانت خاطفة .

حبيبتي خديجة

احببت أن أجرب ومضة الستة كلمات ...لذا جاءت خاطفة سريعة
رغم ما تحمل من رمزية تفتح باب الفكر

شكرا لوجودك هنا

ويوم توعدون...

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث