غاليتي نجاح:
تعجبني في نصوصك
لغة الورود التي تجيدين ..جمع عصاراتها في قارورة مدادك
فتأتي شفافة
طيّعة ، لينة
عفو الخاطر
وتدخل بسلاسة ، إلى العين ، فالقلب
إلى جانب ماتحمله من عمق في الفكرة، وبنائها.
كنت مع محطة جميلة ، أسعدتني.
محبتي، مودتي، تقديري
حيّااااااااااااكِ.
عزيزتي الآغلى ايمان ..
نعجبني تعليقاتك التي تحمل عبق الياسمين وخلاصة الذوق والاحساس .
وتعجبني اكثر نصوصك المبدعة المتمكنة
كل الشكر والامتنان عزيزتي ..
وعلى فكرة انا اسفة لتأخري في الرد على تعليقك الجميل
فأنا لم ادخل النت منذ مدة ..إلا اليوم
بسبب مناسبة عائلية سعيدة ..
طاب مساؤك بأنوار السعادة
رائعة الأستاذة نجاح .. وبالنهاية لا يبقى لنا إلا الذكريات، نستعيدها في خيالنا عندما تقسو الحياة.. أو نشم عطرا او تمر بنا لحظة نستعيد كل ما فات، استمتعت هنا معك الأستاذة نجاح... يسلموا الأيادي،
مودتي وتقديري.
تحيتي.
استاذة ريما الريماوي
عزيزتي وغاليتي الراقية ..
كم تسعدني تعليقاتك ومرورك بمواضيعي وكم
انا شاكرة هذا التواجد الجميل
اقول لك سرا ..؟
أنا اعشق الزهور والعطور حد الإدمان
ولا اتصور او احتمل بيتي يوما بلا زهور أو تواجد ورود في كل انحائه ..
سواء في ربيع او شتاء ..
فهي اجمل نعمه وهبها لنا الخالق جلَّ عُلاه ..
سعدت بكلماتك غاليتي فكل الامتنان لتواجدك الجميل
" .. تُرى ..هل يكفي قليلٌ من الزمنِ وكثيرٌ من الآملِ لِنجاةِ مسافرٍ من جيش المستحيلِ يُطوِّقُ الطريقَ إلى الممكن ؟؟
وهل قليلٌ من ضوءٍ ورذاذٍ يكفيانِ لتتغلّب الحياةُ على العدم ؟؟
ومن بين التساؤل ..والتفاؤل يمرُّ طيفُ إبتسامةٍ وردية ونظرةٍ عسلية ..ويهمس ..ربما ...!!! .."
وأنا لا أقول ربما .. بل أقول نعم .. أكيد!!
بل وإن طال به الزمان ومعه تلك الحفنة من الأمل .. فسيظل حيّاً بروح تنبض .. تجري تستبق الزمن في محاولة اللحاق بذلك الأمل ! وأقول أيضاً بل قليل من الضوء والرذاذ كافٍ لإحياء إنسان من عدم ! .. إنسان قد عصفت به الهموم والأشجان وهدّه الكدر فصار خاوياً يسير بين الناس بلا روح .. فإذا جاء ذلك الضوء والرذاذ أدرك أنه في حياة .. ويجب أن تُعاش ..
ربما أتكلم هنا وأطيل .. ولكن نصك الجميل هو ما يفجر طاقات أي أحد للكلام في متنزهك الوارف نص بديع بلغته الرصينة وصوره البهية ولغته القوية .. كم أعهدكِ دوما أ / نجاح
ولكن كنت أحبذ لو يتم التكثيف أكثر رغم ما في الصور من جمال ، لكن في رأيي المتواضع يحتاج تكثيف أكثر .. كم أسعد بمروري بنصوصك الفاتنية ..
لك التقدير كما يليق ..
تحياتي
استاذه دينا نبيل ..
اولا مساء الخير
وثانيا اسفة لتأخري في الرد بسبب ظرف عائلي سعيد ...
ثالثاً وهو الآهم ...أقول
أعجبني تعليقك ومرورك وإعجابك بأسرع نص خطّهُ قلمي ..
فقد كتبت هذه القصة خلال يومين بعد سفرية قصيرة الى فرنسا ..
وكنت مترددة في نشرها في الملتقى ....
وحاولت ان اعدِّل فيها بعض العبارات ولكنني لم استطع الإستغناء عن اي جملة او عبارة
وردت فيها ..
يمكن معك حق في أنها قد تكون افضل ببعض التكثيف ..ولكن لم يهُن علي قص أي جزء
من ثوبٍ طرّزتهُ يداي وخرج بهذا الجمال الذي نال اعجابكم ..
ان شاء الله سأحاول في المرات القادمة ألعمل بنصيحتك القيمة التي احترمها من كاتبة لها في عالم الآدب
صولات وجولات ..وقلم لا يُشقُّ له غبار ..
كل التحية والاحترام استاذتي العزيزة ..
مساؤك كل ياسمين (جراس) وعبير خزاماها...
كنت رائعة عزيزتي نجاح لغة ومعنى وصور وهذا ليس غريبا عليك فقد تعودنا الاندهاش امام لوحاتك النادرة التي تفرض على العابر ذلك ولا تمنحه فرصة الرحيل الا بعد الامتلاء والتملي حتى في ومضاتك السريعة بالتلقائي اجدني دائما ابحث عنها لاقرا واستزيد دمت مبدعة عزيزتي نجاح
أقولك شيء استاذة مالكة حبرشيد ؟؟
كنت أقرا تعليقاتكم هذاالمساء وأنا ابتسم بسعادة وفخر ..
انت والاخوة والاخوات ، رغم تعبي وحاجتي للراحة ..لم استطع
إلا القراءة والرد على هذا الكلام البديع والذوق الرفيع ..
صدقيني كلمات تعليقك بحد ذاتها قطعة نثريّة ، مرصعة بأحلى للآليء الكلام
دمتي مبدعة ورائعة على الدوام ..
مساؤك بنفسج ومنثور ..
بدأت صباحي مع فنجان من قهوة وقصة كانت كالندى الصباحي على أورق زهرة فتية سعدت بمصافحة كلماتك مودتي
استاذ وسام ..
تعليقك الذي يحوي ثمانية عشر كلمة ..
باقة من الورد الاحمر ...زينَت صدر هذا المساء الجميل ..
كلمات مختصرة ..لكن أسعدتني لآنني اعرف ماذا يعني
فنجان قهوة الصباح ..أمام وريقات وردةٍ نديّة !!!
كل الشكر سيدي الكريم
وتحية مساء مضمخة بالعنبر ...
صباح الخير والامل استاذ جودت ...
اهلا بك من جديد بعد هذه الغيبة الطويلة ..
اشتقت لمرورك وتعليقاتك ...أينك / منذ مدة ؟
اسعدني رايك وإعجابك بنصّي
فكل الشكر والتقدير ..
وعسى أن يكون مانع تواجدك خيراً
نهارك سعيد واهلا مرة اخرى .......وشكراً
الاستاذة نجاح ( ألق المعانى )
هاهى قصتك الرائعة تحمل كل الشبه من لقبك ..( ألق المعانى )
مررت من هنا سيدتى وأسعدنى ماقرأت من إبداع ..
تحيتى لك ومودتى ..
*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***
شكرا لك استاذ جمال عمران أسعدني مرورك ..وتعليقك
وشكرا لهذا الإسم اواللقب الجميل الذي أطلقته عليّ ..عسى أن يكون حافزاً لي
ودافعاً قويّاً للمضيّ على هذا الطريق كي أستحق أن أكون بمستواه
الف شكر سيدي واخي الكريم ونهارك سعيد
أديبتنا الرائعة نجاح عيسى
جمال و رقي الكلمة و الإحساس أهم ما يميز نصوصك هذا بالإضافة للواقعية و الدقة في إيصال الصورة بشفافية و صدق دون إفتعال الأحداث و إقتناص عاطفة القارئ بما يسمونه الإبتزاز العاطفي .. فتأتي كلماتك إنسيابية تسكب معانيها وروعتها في إحساس القارئ طوعا و برقة لا متناهية ..
سلمت قامة أدبية سامقة .. و نجمة براقة في سماء الإبداع ..
تفديري .. محبتي
اختي العزيزة استاذه بيان
بداية انا اسفه لـتأخري في قراءة تعليقك الجميل الذي يقطر شهداً كقرصٍ من العسل ..
صدقيني سيدتي الرائعة الحضور والكلمات ..أن هذا الإبداع بعضاً مما عندكم ..
أسعدني رضاؤك عن النص وتعليقك عليه الذي اعتبره وساماً على صدر متصفحي
ونصوصي ..
شكراً لك وباقة من ورد البساتين المعطر
طيري الي واحة صدر الجمال
وضعي بتلات الألق
لتنمو زهرات الإعجاب
فنُفتنُ بكِ
الجميلة
أعجبنا بحقَّ تحليق حروفكِ عنان الإبداع
ولكن ! دعيني أهمس لكِ بسر
لا تأمنَّ لزواج الأجنبيات فأولئك= فأولاءِ أجمل على حد اعتقادي
و
الآمومة = الأمومة
و
بالحُب الحرص = بالحُبِّ ، الحرص ..
و
فوق ارض بعيدةٍ = فوق أرضٍ بعيدةٍ همزة وصل
و
هل يكفي قليلٌ أم قليلٍ
أجاز الكسائي قولك (حيث الصبِ) بجر ما بعد حيث على انّه مضاف إليه ، وهذا مردودلأنه شاذ ، أي قليل في كلام العرب ، فلا يجوز ان نقعد على الأبيات التي وردت فيها هذه الظاهرة كما فعل الكسائي - رحمه الله- إذ القاعدة تقول أنّ (حيث) تضاف للجمل ، والأكثر كون الجمل فعلية .
فإذا لم يرد النص مشكولا فعلينا ان نخرج ذلك على الأكثر فترفع مابعد (حيث) على انه خبر ، أو مبتدا ، ما ينقصه محذوف .
وقدرأستاذنا الخبر لأن الخبر كثيرا ما يحذف ، ومثله إذا قدّرت المبتدأ ، فمها يحذفان أكثر من الفعل .
يمكن الرجوع لمغني اللبيب ، ففيه ما يغني بحق .
و الله أعلى و أعلم
ثم
كثيرٌ من الآمِل أم الأمل أم ماذا ..؟!
لله درر حرفكِ
دمت بخير
the hunter
ابراهيم مرسي
مودتي
تعالي
نمتطي فرسا ضابحا في لجة وجه البؤس
ونقيده بقصيدة ..
ضاقت أرصفة الناي على آهاتٍ
تنوء بأحمال براءتها ظلال الرطب
تعليق