سرادق عزاء.. !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سما الروسان
    أديب وكاتب
    • 11-10-2008
    • 761

    #31
    مل الطفل الوجوم والحزن المفروض عليه وابتعاد امه عنه بالقراءة والحزن

    فكان سؤاله لامه ليجذبها له ويبعدها عن الحزن ببراءة وعفوية

    وكأنه نجح

    نص سلس يبحث بحاجة الطفل لأمه بكل الاوقات

    تقديري ريما الغالية

    تعليق

    • وردة الجنيني
      أديب وكاتب
      • 11-04-2012
      • 266

      #32
      حوارية باسلوب/
      لقد أخاف الطفل الجو الكئيب/
      فاشتدت حاجته إلى اهتمام أمه/
      شكرا//

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة جودت الانصاري مشاهدة المشاركة
        مساؤك انسام الربيع سيدتي
        تبهجينا بسلاسة نصوصك وبعدك عن التكلف
        ليتنا عدنا لتلك الحقبه ,, فلا نتألم لما يدور من حولنا
        احترامي
        أهلا شاعرنا الغالي جودت الانصاري...

        الله يسعدك كما اسعدتني بردك الجميل هذا...

        واللهم عافنا من الحزن والآلم...

        شكرا على حضورك الكريم....

        والحمد لله على سلامتك كنت غائبا عنا...

        تقبل احترامي وتقديري.

        تحيتي.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
          مل الطفل الوجوم والحزن المفروض عليه وابتعاد امه عنه بالقراءة والحزن

          فكان سؤاله لامه ليجذبها له ويبعدها عن الحزن ببراءة وعفوية

          وكأنه نجح

          نص سلس يبحث بحاجة الطفل لأمه بكل الاوقات

          تقديري ريما الغالية

          أهلا بك الأستاذة المبدعة الرائعة مديحة...

          شكرا لحضورك الجميل وردك القيم ايتها المرهفة..

          سعدت بك وبحضورك الألق...

          كوني بخير وصحة وعافية...

          احترامي وتقديري.

          تحيتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة وردة الجنيني مشاهدة المشاركة
            حوارية باسلوب/
            لقد أخاف الطفل الجو الكئيب/
            فاشتدت حاجته إلى اهتمام أمه/
            شكرا//
            نعم اختي وردة هو كذلك...
            معذرة لسهوي عن مداخلتك...
            أهلا وسهلا بك، كوني بخير وصحة..
            احترامي وتقديري..
            تحيتي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • رشيد الميموني
              مشرف في ملتقى القصة
              • 14-09-2008
              • 1533

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
              الأم منصرفة عن طفلها الوحيد ذي الثلاثة أعوام،
              خاشعة بين يدي الله تقرأ..
              - ماما...
              - ماما.. ماما، ردي أرجوكِ...

              ما زالت تقرأ، لكنّه ينادي بصوت عالٍ:
              - ماما، لمَ لا تجيبين؟!

              - صدق الله العظيم، هامسة:
              - ماذا تريد يا صغيري...؟
              ينظر إليها مليّا:
              - كيف حالُكِ؟

              فتُسمع الضحكات والقهقهات...

              صياغة أخرى:


              الطفل ذو الثلاثة أعوام يلح على أمه بالنداء..
              لكنها خاشعة بين يدي الله تقرأ...
              علا صوته بإصرار...

              سألته هامسة:
              - ماذا
              تريد؟
              تمعن بها مليّا وأجاب:

              - كيف حالك؟
              فسمعت ضحكات وقهقهات.
              الأديبة ريما ..
              اختزلت لحظة خشوع وحميمة فجاءت قصتك متوهجة ..
              خشوع تقابله براءة طفل وكأنها امتداد له .
              دام ألقك .

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #37
                الله يسعدك الاستاذ المبدع رشيد ميموني ..
                وشكرا على حسن التلقي والرد...

                كن بخير وصحة وعافية...

                تحيتي واحترامي وتقديري.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • مصطفى الصالح
                  لمسة شفق
                  • 08-12-2009
                  • 6443

                  #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                  الأم منصرفة عن طفلها الوحيد ذي الثلاثة أعوام،
                  خاشعة بين يدي الله تقرأ..
                  - ماما...
                  - ماما.. ماما، ردي أرجوكِ...

                  ما زالت تقرأ، لكنّه ينادي بصوت عالٍ:
                  - ماما، لمَ لا تجيبين؟!

                  - صدق الله العظيم، هامسة:
                  - ماذا تريد يا صغيري...؟
                  ينظر إليها مليّا:
                  - كيف حالُكِ؟

                  فتُسمع الضحكات والقهقهات...

                  صياغة أخرى:


                  الطفل ذو الثلاثة أعوام يلح على أمه بالنداء..
                  لكنها خاشعة بين يدي الله تقرأ...
                  علا صوته بإصرار...

                  سألته هامسة:
                  - ماذا
                  تريد؟
                  تمعن بها مليّا وأجاب:

                  - كيف حالك؟
                  فسمعت ضحكات وقهقهات.

                  صراحة أستاذة ريما

                  أعجبني النص بصياغتيه

                  هذه هي البراءة

                  وقد ازدانت بعفوية النص الجميل

                  تحياتي
                  [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                  ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                  لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                  رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                  حديث الشمس
                  مصطفى الصالح[/align]

                  تعليق

                  • عبير هلال
                    أميرة الرومانسية
                    • 23-06-2007
                    • 6758

                    #39
                    ريما الجميلة

                    صيغتين رائعتين للقصة

                    كما فهمتها ان والده قد توفي

                    والوالدة تقرأ القران وروحها مع الله

                    الذي يعطيها الصبر والسلوان

                    وصغيرها يود مشاطرتها حزنها

                    ويود أن تهتم به يخبرها بطريقته أنه موجود

                    واستطاع أن يلفت نظر والدته إليه أخيراً

                    فتشاركا البسمات والضحكات

                    والشكر لرب العالمين انهما ما زالا سويا

                    وتستمر الحياة..


                    محبتي للغالية وورودي
                    sigpic

                    تعليق

                    • يحيى البحاري
                      أديب وكاتب
                      • 07-04-2013
                      • 407

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                      الأم منصرفة عن طفلها الوحيد ذي الثلاثة أعوام،
                      خاشعة بين يدي الله تقرأ..
                      - ماما...
                      - ماما.. ماما، ردي أرجوكِ...

                      ما زالت تقرأ، لكنّه ينادي بصوت عالٍ:
                      - ماما، لمَ لا تجيبين؟!

                      - صدق الله العظيم، هامسة:
                      - ماذا تريد يا صغيري...؟
                      ينظر إليها مليّا:
                      - كيف حالُكِ؟

                      فتُسمع الضحكات والقهقهات...

                      صياغة أخرى:


                      الطفل ذو الثلاثة أعوام يلح على أمه بالنداء..
                      لكنها خاشعة بين يدي الله تقرأ...
                      علا صوته بإصرار...

                      سألته هامسة:
                      - ماذا
                      تريد؟
                      تمعن بها مليّا وأجاب:

                      - كيف حالك؟
                      فسمعت ضحكات وقهقهات.

                      هذه الأقصوصة تفرض على قارئها الدهشة والإعجاب
                      وأنا أقرأ هذا التجلي الأدبي البديع .تخيلت الصورة الزاهية
                      للأم وطفلها الذي رأى محيا الأم الغارق في التلاوة ربما لاحظ الابن تغيرها _ رهبة ، وصفاءً غير مألوف لديه
                      مما دعاه للأطمئنان عليها في صيغة السؤال .. كيف حالك ؟
                      هذا نص شاهق المضمون
                      بالتوفيق أيتها الأديبة البارعة ريما

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                        صراحة أستاذة ريما

                        أعجبني النص بصياغتيه

                        هذه هي البراءة

                        وقد ازدانت بعفوية النص الجميل

                        تحياتي
                        ما أسعدني بإعجابك بالنصين الأستاذ مصطفى الصالح..
                        وكأنهما رديفين... شاكرة لك حسن حضورك.

                        الله يسعدك ويحفظك ويوفقك.


                        أهلا وسهلا بك دائما...

                        احترامي وتقديري.

                        تحيتي..


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
                          ريما الجميلة

                          صيغتين رائعتين للقصة

                          كما فهمتها ان والده قد توفي

                          والوالدة تقرأ القران وروحها مع الله

                          الذي يعطيها الصبر والسلوان

                          وصغيرها يود مشاطرتها حزنها

                          ويود أن تهتم به يخبرها بطريقته أنه موجود

                          واستطاع أن يلفت نظر والدته إليه أخيراً

                          فتشاركا البسمات والضحكات

                          والشكر لرب العالمين انهما ما زالا سويا

                          وتستمر الحياة..


                          محبتي للغالية وورودي

                          اهلا غاليتي هو شخص مقرب في العائلة اخ اب او جد...

                          شكرا لحسن القراءة والرد... أسعدني رضاك عن النصين..

                          خالص تحيتي ومحبتي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • ريما ريماوي
                            عضو الملتقى
                            • 07-05-2011
                            • 8501

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة يحيى البحاري مشاهدة المشاركة

                            هذه الأقصوصة تفرض على قارئها الدهشة والإعجاب
                            وأنا أقرأ هذا التجلي الأدبي البديع .تخيلت الصورة الزاهية
                            للأم وطفلها الذي رأى محيا الأم الغارق في التلاوة ربما لاحظ الابن تغيرها _ رهبة ، وصفاءً غير مألوف لديه
                            مما دعاه للأطمئنان عليها في صيغة السؤال .. كيف حالك ؟
                            هذا نص شاهق المضمون
                            بالتوفيق أيتها الأديبة البارعة ريما
                            رائع حضورك وقراءتك التي توغلت في أعماق النص...

                            لكم سرني أنك هنا ... الأستاذ المبدع الأديب

                            يحيى البحاري...

                            لك خالص مودتي، احترامي وتقديري.


                            أنين ناي
                            يبث الحنين لأصله
                            غصن مورّق صغير.

                            تعليق

                            يعمل...
                            X