و ما بينها نهار .. مايزال مشنوقا (إلى محمد مثقال الخضور) ربيع عبد الرحمن

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة حسين يعقوب الحمداني مشاهدة المشاركة
    الأستاذ ربيع عاشق النيل
    أسمح لي بتوقيع الحضور , بعد لم أكتفي مازال النص جميل وعميق
    تقبل تقديري
    شكرا كثيرا أخي الغالي حسين
    هذا كرمك بي و بمن نزف هنا من شعراء أحبهم و أكن لهم الاحترام و المحبة

    محبتي

    اترك تعليق:


  • الأستاذ ربيع عاشق النيل
    أسمح لي بتوقيع الحضور , بعد لم أكتفي مازال النص جميل وعميق
    تقبل تقديري

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
    نصٌ رائع قادني رغماً عني لألهث خلف حروفه حتى انتهيت منها على نفس واحد

    هنيئاً لملتقى النثر بهذه القصيدة الشاعرية الرقيقة

    كل الاحترام للأستاذ ربيع وللمهدى اليه : الأديب الجميل محمد الخضور
    و هنيئا لي بتواجدك هنا أحمد عيسى القاص البارع
    كم أسعدني أن تقر أ هذه
    و أن تلمس منك وترا
    لأنها لم تكن سوى أوتار تبحث عن ما يشبهها !

    محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نجلاء الرسول مشاهدة المشاركة
    جميل أن نحب لأجل الحب ذاته
    أن نكتب الشعر لأجل الشعر ذاته
    أن نحب الخالق لعجزنا أمام بدائعه
    أن نصمد لأجل مبدائنا الراسخة
    أن نكون نحن لأننا كذلك
    أن نقدر تجربنا لأنها تستحق
    أن نقدر الأخر لأنه الجدير بذلك

    أستاذي ربيع دوما أحب نصوصك وأحب ما تكتب من رؤى لهذا العالم وكأنك قلبه النابض
    تقديري لك ولأستاذي الخضور
    كانت هنا متعة حزينة تقدر جدا
    اشتقت جديدك أستاذة ؛ فأنت رافد بذاتك
    أحتاج ترتيب ما تراكم من حزن و فرح و بكاء
    و لن يكون هذا إلا بقصيدة لنجلاء الرسول !

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
    حين تغادرُ الفرحة آخر دمعة حارقة،
    تبكي القبّرة الصغيرة خلف باب الحديقة
    وتورق شجرة الصمت على شبابيكنا
    يجيء الصدى من بيته البعيد
    ويفتح المكان جناحيه لذلك الخواء

    خارج تنهيدة محبوسة،
    ثمّة طيور رماديّة
    غريبة التكوين
    أكثر من غربتنا
    تُسكبُ من ناي الوجع، آهات
    على سلّم الغبار
    تجتاح ما تبقّى
    في كأس الكآبة
    ونمضي.....
    بلا ربيع
    بلا اخضرار
    بلا صديق يدقّ الباب
    فكلّ الأبواب، تشقّقت
    ثمّ رحلت خلف الاياّم الضاحكة

    الركن يتنهّد ....هناك
    في آخر الغرفة
    هيّ اللحظات، تترصّد أحلامنا
    فتتعرّى الصور
    وتقفز إلى الشارع
    هاربة.......

    تلك المناراتُ
    مازالت في أعلى غموضنا
    تشرّع الوقت للرياح القادمة
    وحدها النافذة تلبس بياض النجوم
    لتتصاعد غصّة ضاق بها القلب

    فقط المزهريّة
    مازالت تحتفظ بماء الورود
    غامقة
    حين تبدأ الرحلة في الغرق
    وترسم لونا على أمل ربّما يصل


    استاذي الشاعر الجميل محمد الخضور
    أستاذي الكبير ربيع عقب الباب

    كنت هنا
    أتشمس كفراشة أعياها البرد
    أعرك رحلتي الأخيرة
    في صحاف صامت
    ثم أركض
    لأطعمني من بركات النخيل


    لا بد أن توضع هذه الصفحات في متحف الملتقى و ذاكرته
    لأنها أكثر الصفحات زخما و شعرا
    لكنها جمعت محمد الخضور و مالكة حبرشيد و رشا السيد و سليمى السرايري
    في متصفح واحد
    أحببت ما صنعت حين أتيت بكم أيها الكبار !

    تقديري و محبتي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة



    العيونُ المصابةُ بالخريفِ . . ودقَّةِ البصرِ
    مصابةٌ بالمسافاتِ أَيضًا
    وبرائحةِ الوداع

    الأُمنيةُ هي المسافةُ ما بين العيونِ . . وما ترى
    ربما تكونُ ملقاةً على الأَرضِ
    أَو منثورةً في هواءٍ ساخن
    أَو مُخبَّأَةً خلفَ ابتسامةٍ ساخرة

    أُستاذتي الجميلة
    حضورُك دائِما إِثراء
    مودتي











    و كم أحدث غيابها أستاذي من آلام و فراغات
    الصباح منذ غيابها لم يطلع سيدي
    فهل تراه يطلع يوما ؟!

    اترك تعليق:


  • أحمد عيسى
    رد
    نصٌ رائع قادني رغماً عني لألهث خلف حروفه حتى انتهيت منها على نفس واحد

    هنيئاً لملتقى النثر بهذه القصيدة الشاعرية الرقيقة

    كل الاحترام للأستاذ ربيع وللمهدى اليه : الأديب الجميل محمد الخضور

    اترك تعليق:


  • نجلاء الرسول
    رد
    جميل أن نحب لأجل الحب ذاته
    أن نكتب الشعر لأجل الشعر ذاته
    أن نحب الخالق لعجزنا أمام بدائعه
    أن نصمد لأجل مبدائنا الراسخة
    أن نكون نحن لأننا كذلك
    أن نقدر تجربنا لأنها تستحق
    أن نقدر الأخر لأنه الجدير بذلك

    أستاذي ربيع دوما أحب نصوصك وأحب ما تكتب من رؤى لهذا العالم وكأنك قلبه النابض
    تقديري لك ولأستاذي الخضور
    كانت هنا متعة حزينة تقدر جدا

    اترك تعليق:


  • سليمى السرايري
    رد
    حين تغادرُ الفرحة آخر دمعة حارقة،
    تبكي القبّرة الصغيرة خلف باب الحديقة
    وتورق شجرة الصمت على شبابيكنا
    يجيء الصدى من بيته البعيد
    ويفتح المكان جناحيه لذلك الخواء

    خارج تنهيدة محبوسة،
    ثمّة طيور رماديّة
    غريبة التكوين
    أكثر من غربتنا
    تُسكبُ من ناي الوجع، آهات
    على سلّم الغبار
    تجتاح ما تبقّى
    في كأس الكآبة
    ونمضي.....
    بلا ربيع
    بلا اخضرار
    بلا صديق يدقّ الباب
    فكلّ الأبواب، تشقّقت
    ثمّ رحلت خلف الاياّم الضاحكة

    الركن يتنهّد ....هناك
    في آخر الغرفة
    هيّ اللحظات، تترصّد أحلامنا
    فتتعرّى الصور
    وتقفز إلى الشارع
    هاربة.......

    تلك المناراتُ
    مازالت في أعلى غموضنا
    تشرّع الوقت للرياح القادمة
    وحدها النافذة تلبس بياض النجوم
    لتتصاعد غصّة ضاق بها القلب

    فقط المزهريّة
    مازالت تحتفظ بماء الورود
    غامقة
    حين تبدأ الرحلة في الغرق
    وترسم لونا على أمل ربّما يصل


    استاذي الشاعر الجميل محمد الخضور
    أستاذي الكبير ربيع عقب الباب

    كنت هنا
    أتشمس كفراشة أعياها البرد
    أعرك رحلتي الأخيرة
    في صحاف صامت
    ثم أركض
    لأطعمني من بركات النخيل


    اترك تعليق:


  • محمد مثقال الخضور
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مالكة حبرشيد مشاهدة المشاركة
    هنا نثر ...هنا شعر
    هنا لغة تسافر بنا نحو اعماق الابجدية
    لنتعلم كيف ترسم الحروف
    وكيف تبنى الصور
    فهل يسمح لي الربيع
    وبعده شاعرنا الجميل محمد الخضور
    بالمشاركة في هذه الحوارية الرائعة
    بكلماتي البسيطة ...هي منكما واليكما =

    حالةٌ تمويهيةٌ
    توهيميةٌ
    تعتري ذاكرةَ الكون
    ينتعلُ الغيابُ خفّي الحضور
    يعتلي عرشَ الافتراضِ
    في خارطةٍ مزورةٍ
    للذاتِ المشردةِ
    على حدودِ زمنٍ لا عاد
    ولا مألوفٌ
    فَقَدَ فيه التاريخُ ملامحَهُ
    على سُلمِ ريختر
    وعلى سلمِ أحلام
    حاصرها الرّعبُ في الزوايا
    لتكملَ المتاهةُ استدارتَها
    فكيف نمدِّدُ ثوبَ الخشوعِ
    ليغطي سيقانَ المهانة ؟

    الصمتُ استلقىَ على شاطئ العتمة
    حزينًا ينتظرُ أشلاءً متمردةً
    سبحتْ ضد التيار
    تعتكفُ العيونُ
    في ثقوبِ الظّلامِ
    تعيشُ زمنًا بلا عمر
    عمرًا بلا زمنٍ
    شد أوتادَهُ إلى رملٍ
    موشىَ بالنزفِ
    حين تشظىَ
    تحتَ تلاحق أمواجِ الوجعِ

    الشّمسُ تدورُ
    حولَ بؤرةِ القلقِ
    صوتُ الدّفوفِ يرتفعُ
    احتفالا بكرنفالاتِ الموتِ
    هل سيُحْكِمُ الفجرُ قبضتَهُ
    على قمرٍ كسّر النّواحُ دورتَهُ؟
    اللّيل يغترفُ النّورَ
    من شهقةِ أنفاسٍ
    من لمعةِ حزنٍ
    تشقُّ الخطوَ بثباتٍ
    نحو النارِ
    هاهي تُمسكُ بخيوطِ اللهبِ
    ترسمُ خارطةً جديدةً
    لدورةِ الدّمِ
    الرّصيفُ يَنفضُ غربتَهُ
    يقتلعُ الانتظارَ من جذورِهِ
    يُلقِيهِ في حُلكةِ الأمس

    من عُمقِ الأنينِ تخرجُ جزرٌ
    لم تلدْها المحيطاتُ
    ولا رسمتْهَا براكينُ التهويلِ
    حولَ ينابيعِ النداءِ
    يلتفُّ ما تبعثرَ من هديلِ الشّجرِ
    عندَ حدودِ الصّبرِ
    أينعَ الرّبيعُ
    في العيونِ المصابةِ بالخريفِ
    أجنحةُ الانبعاثِ تفردُ ريشَها
    وسطَ ليلٍ مهووسٍ بالبياض
    رُغمَ خفافيشِ السوادِ
    التي عمّتْ أديمَ الكونِ

    اليومَ تنسلُّ صرخةُ الوليدِ
    من زحمةِ التيهِ
    ورجفاتِ الهواءِ
    لترسمَ على شاشةِ الأفقِ
    وجهَ الحريّةِ
    وتُسفكَ زغرودةُ ارتواءٍ
    في حقولِ ربيعٍ ظامئٍ
    إلى بللِ الأرواحِ


    أنفاس ترجُّ طرقاتِ الوطنِ
    التي نسيتْ بعضَها
    لتستعيدَ ذاكرتَها
    وتشدَّ الرحلَ نحو الضّفةِ المشتهاةِ
    لحلمٍ ترفلُ أزهارُه
    على بُعدِ جثةٍ وبضعِ تراتيل

    العيونُ المصابةُ بالخريفِ . . ودقَّةِ البصرِ
    مصابةٌ بالمسافاتِ أَيضًا
    وبرائحةِ الوداع

    الأُمنيةُ هي المسافةُ ما بين العيونِ . . وما ترى
    ربما تكونُ ملقاةً على الأَرضِ
    أَو منثورةً في هواءٍ ساخن
    أَو مُخبَّأَةً خلفَ ابتسامةٍ ساخرة

    أُستاذتي الجميلة
    حضورُك دائِما إِثراء
    مودتي











    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة إيمان عبد الغني مشاهدة المشاركة
    معذرة إن جاء إطرائي ليس مبجل بما فيه الكفاية
    ومعذرة لأني قُلت رأيي الخاص و تغاضيت عن الرأي العام!
    "أو لا يحمل شيئا بالمرة .. مجرد لهو .. أو لنقل رقص"
    معذرة لأني لم أكن واعية بما فيه الكفاية لأمّيز كل هذا
    تحيتي لقلمك الحكيم المحترم.
    حتى لو حمل ردك تهكما .. سوف أقول لك .. كم أحب ما تكتبين
    و كم أكون فرحا حين تأتين بسلال الدهشة و المتعة فتكون في متناولي هنا
    فرحت كثيرا بما طرحت
    و لم يكن ردي عليك انتقاصا بقدر ما كان انتقادا لتلك الرؤى التي يحاولون بها خنق قصيدة النثر
    لو اطلعت على كتابات الغرب المترجمة لرأيت أن لا فرق بين قصة و قصيدة نثرية .. كل متواجد
    في القصيدة .. سوف اذهب بك إلي حيث شكسبير لنرى معا .. ما تعني قصيدة
    ثم من شكبير إلي دونكشوت العربية ( نجيب سرور ) و لنرى معا
    و هناك نماذج كثيرة كثيرة .. فأنا لم أت من فراغ .. و إن كنت أرقص بالفعل حين أكتب
    و أفرح كطفل !

    لم أستهن بما كتبت ، و لم أكن بذيئا بما تهيا أمام عينيك
    لكنني طرحتها عفويا فرحا بما كتبت و كتبت أنا مع الخضور و مالكة !

    عفوا أستاذة
    و ارجو منك مراجعة ما كتبت
    فأنا أربأ بنفسي عن ماوصلك !

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

    ألم تمجه الحروف
    يخرج من فم يتلو آمال الأشجار
    يخترق الميادين ليبوح بالنور
    ليفرد شراعاً من وطن
    لاكته ريح الليل المهووسة
    بالدماء
    وهناك باسم القبضات الرحيمة
    كانوا يطلقون زفرات الأنين

    هم صانعوا الليل المفترس
    ليل يغرر بالقلوب التي تشرب
    ضياء الفجر وهي تحلم بالفراش
    القادم من الحلم
    ليلون الألم ببعض من ألوان الخضرة
    والسلام

    الرائع الأستاذ ربيع
    الأستاذ محمد الخضور

    تحيتي المسائية لروعتكم
    تحية لروعة كل من تواجد في هذا المتصفح

    كنتم رائعين بما هزج به القلب شجواً وأملاً

    أستاذ ربيع
    كنت خفقة رائعة من خفقات الوطن
    والألم أعتصر كلماتك لا أعلم أحسست
    ألم الوطن يقلق كلماتك جداً
    دم في جمال الخفق وجمال الوطن
    ياسمين لإبداعك النيل الغزير .
    بك أستاذة رشا اكتملت الحلقة
    ( محمد مثقال الخضور - مالكة حبرشيد - رشا السيد أحمد )
    ما أجملني بكم و تلك القصائد التي أنضجت طفلا كان هنا ، ليرتقى بابداعاتكم إلي حدود الشعر و نبل الاختيار

    أهلا بك
    وددت لو كان ردي عليك تماهيا معك
    و سوف أفعل ..

    شكرا لك أستاذة على ما أثريت به هذه الصفحة

    خالص احترامي

    اترك تعليق:


  • معذرة إن جاء إطرائي ليس مبجل بما فيه الكفاية
    ومعذرة لأني قُلت رأيي الخاص و تغاضيت عن الرأي العام!
    "أو لا يحمل شيئا بالمرة .. مجرد لهو .. أو لنقل رقص"
    معذرة لأني لم أكن واعية بما فيه الكفاية لأمّيز كل هذا
    تحيتي لقلمك الحكيم المحترم.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة هاجر سايح مشاهدة المشاركة
    لك في كل حرف حسن و جمال
    وفي كل مساحة همس و جمان
    لن نوغل حد الاشتهاء فقط بل سنستوطن شامة الكلمات بما فاضت بها من خرير الدلالات
    أستاذيَ الرائعين
    تلميذة انا في ربوع هكذا بوح
    شاكرة لكما جميل الامتاع
    بوركتما من قديرين

    جميل حضورك شاعرتنا هاجر
    أسعدتني قراءتك لهذه النصوص
    كما أسعدني محمد الخضور و مالكة حبرشيد شاعران كبيران

    شكري الكبير لعذوبة حديثك

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة د. محمد أحمد الأسطل مشاهدة المشاركة
    تذكرت العشب يمشي
    والنهر يمشي
    مسحت عرقي بالقش
    تأملت الفراش يخلع الضياءه
    حدقت جيدا
    إنه يتطاير على زورق ..
    من ورق الربيع !

    شاعرنا الرائع
    مساؤك شعر
    جميل جدا وعميق وشفيف ومكتنز ما قرأت لك
    أنت محظيٌ بالخصب لتكون أنت الربيع
    آه .. لو كان قلبي أوسع بصفصافتين !
    زنابق في مساؤك الشاعر
    محبتي
    بل هو جمالك / شعرك
    من يرغمني على السفر
    ومحاولة اللحاق بالكبار دكتور محمد

    راقني أنك هنا و زاد من سعادتي
    بتلك الوليمة !

    محبتي

    اترك تعليق:

يعمل...
X