تويت
عنوان السلام !!
خاض مع التاريخ في مصالحة عميقة .
جنّد على ناصية ليله حلما مفاجئاً حوله إلى حقيقة ،
قبّل قلبها على بعد ألف سنة ضوئية ..
رن جرس الإستراحة ، غادر مخلفا بسمة فدمعة ، وأمانة بألوان ثلاثة !
-
خاض مع التاريخ في مصالحة عميقة .
جنّد على ناصية ليله حلما مفاجئاً حوله إلى حقيقة ،
قبّل قلبها على بعد ألف سنة ضوئية ..
رن جرس الإستراحة ، غادر مخلفا بسمة فدمعة ، وأمانة بألوان ثلاثة !
التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 08-05-2012, 20:57. -
مسـاء المكـان وما حوى :
أديبتنا الراقية ..
" خديجة بن عادل "
::::
نص بديـع نقي أجدتِ فيه بناء وحدة الحدث
بتكثيف وابداعية ولغة ايحائية وماضة ،
هي طبيعة وحقيقة الحياة
عندما يدق ناقوس الرحيل !
هذا النوع من المغادرة مع هذا التضـاد الرائعغادر مخلفا بسمة فدمعة
يجعلها مغادرة سمحـاء .. هكذا قرأتها ،
تحية تليق بكِ ورقي قلمك
احترامي و تقديري .
:::
أحمــ سعيـد ــد -
الاستاذة خديجة ( الشعر قى الحروف )
قرأتها قصة عن ثائر أستشهد فى سبيل الحريه الوليدة ..وعلم مصر أمانة فى أعناق الثائرين ..وحرية الخلق هى سعادة الشهيد ..
تحيتى لألقك الدائم ..
وتحيه للجزائر الشقيق ..*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
مساء النور أيها الأريبالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد سعيد محمد محمد مشاهدة المشاركة
صدقت هو كذلك مغادرة سمحاء
سجلها التاريخ لصفه لأنه لم يخن الأمانة
تعامل معها لآخر اللحظات بشرف
شكرا لرقي الحضور أستاذ أحمد سعيد
وسلام أثيري لكل أم الدنيا .تعليق
-
حين يسمو الحب فوق كل ظنون وقتها سنفخر بأن نكون .المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
وهو شيء من هذا القبيل
بل ثائر عظيم حي يرزق دخلها بشرف وسيخرج منها بدمعة وابتسامة شرف
أحبه الصغير والكبير ...شكرا لحضورك وتفاعلك الرائع أستاذ جمال عمران
تحيتي لك ولبلد الحضارات .تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد عناء شديد وصراع كبير ، جهاد ومثابرة
حول الحلم لحقيقة ..
أدى دوره على أكمل وجه ، ثم عانق قلبها الغالي
ورحل ببسمة في وجها ودمعة خوف لفراقها و على مصيرها من بعده .
*******
أ. خديجة بن عادل
من هنا مررت
وشكرا لك الومضة المعبرة .
تحياتي لك
تعليق
-
ما أروع المصالحة مع التاريخ لكن سرعان ما ينقض التاريخ ميثاقه
وما اجمل
كلماتك التى اختذلت السلام والحب فى عبارات تتجدد بمرور مئات السنوات الضوئية
متوهجة المعانى والاحاسيس (قبّل قلبها على بعد ألف سنة ضوئية ..)
دمتى بكل خير أختى العزيزةتعليق
-
ما اكثر من لا يرحلون إلا بكل أدوات الخلع والإقتلاع ...
وما اقلهم وما أندرهم من يرحلون بدمعة وابتسامة
سمحاء ..وبوداعٍ يليق بتارخ نظيف لرجل شريف ..
ومضة جميلة استاذه خديجه كل الاحترام والتقدير ..
تعليق
-
=======================المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
** الاديبة الراقية خديجة..
انه الحنين الى الوطن.. حيث الوان العلم الزاهية تخفق فى قلبه فتزيده لوعة واشتياقا وحنينا..بالرغم من البعد فى المسافات الا انه باق فى اعماق وجدانه
تحايا عبقة بالرياحينأقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
هذا النص رائع
خديجة عادل
أظن علينا التركيز هنا قليلا..
فالحنين هنا ليس حنينا للوطن
لكنه حنينا للزمن الماضي ..السلام مع الازمان...
نلاحظ انه خاض مع التاريخ مصالحة عميقة. كأنه كان شخصا غير آبه
بالتاريخ من قبل ...كأنه كان مستغرقا في زمنه ولا يخرج منه
تلك المصالحة التي تجعله ينبش التاريخ والبحث خلفه
وبعد ذلك ...القبلة التي كانت على بعد الف سنة ضوئية..
تاريخ ...قبلة على بعد الف سنة....دلالة واضحة على ان بطل النص
كان يعمل مقارنات....بين الزمان والزمان....فالمكان لم يتغير وما زلنا على الارض !!
حينما رن جرس الاستراحة..اظنها استراحة ووداع وقبلة اخيرة...
للعودة بكل أسف ودمعة للزمان الذي نعيش فيه..مودعين أمجاد وتاريخ من سبقونا
أولئك الذين عملوا بحب وتضحية من اجل الوطن والدين
هكذا قرأته....نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
إني أنادي أخي في إسمكم شبه
ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا
صالح طه .....ظميان غديرتعليق
-
هذا النص رائع
خديجة عادل
أظن علينا التركيز هنا قليلا..
فالحنين هنا ليس حنينا للوطن
لكنه حنينا للزمن الماضي ..السلام مع الازمان...
نلاحظ انه خاض مع التاريخ مصالحة عميقة. كأنه كان شخصا غير آبه
بالتاريخ من قبل ...كأنه كان مستغرقا في زمنه ولا يخرج منه
تلك المصالحة التي تجعله ينبش التاريخ والبحث خلفه
وبعد ذلك ...القبلة التي كانت على بعد الف سنة ضوئية..
تاريخ ...قبلة على بعد الف سنة....دلالة واضحة على ان بطل النص
كان يعمل مقارنات....بين الزمان والزمان....فالمكان لم يتغير وما زلنا على الارض !!
حينما رن جرس الاستراحة..اظنها استراحة ووداع وقبلة اخيرة...
للعودة بكل أسف ودمعة للزمان الذي نعيش فيه..مودعين أمجاد وتاريخ من سبقونا
أولئك الذين عملوا بحب وتضحية من اجل الوطن والدين
هكذا قرأتها قصتك : )....نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
إني أنادي أخي في إسمكم شبه
ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا
صالح طه .....ظميان غديرتعليق
-
صناعة حرية بفعل جميل..
نص فني مميز
مودتيتعليق
-
شكرا استاذة خديجة ...
اعجبني رد الأستاذ ظميان غدير..
أتوقعك تتحدثين عن بطل أو شخصية تاريخية
معروفة ...
تقبلي مودتي وخالص تقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
بالضبط كما كانت القراءةالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
فراق صعب بين هذا وذاك بعدما كل واحد فيهما ألف وأعتاد الأخر
أستاذي الكريم : أحمد علي
شكرا على روعة تواصلك الجميل
تحيتي واحترامي .تعليق
-
اهلا بأخي الثائر والشاعر الوطني الخليل عيدالمشاركة الأصلية بواسطة الخليل عيد مشاهدة المشاركة
صدقت فالتاريخ نأتي لنكتبه فيسارع هو ليكتبنا
حضور توج متصفحي بألقك سيدي
وما مشاعرنا الا من نبع أحب الوطن لأنه الإنتماء والإحتواء
رغم مرارة حاكميه وتعاقبهم الا بنبرة الصادقين من الشعب
ستبقى رايته ترفرف فوق كل عدا ..
تحياتي الأخوية .تعليق
تعليق