عنوان السلام !!

**خديجة بن عادل** · 13-05-2012, 10:40

المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة

ما اكثر من لا يرحلون إلا بكل أدوات الخلع والإقتلاع ...
وما اقلهم وما أندرهم من يرحلون بدمعة وابتسامة
سمحاء ..وبوداعٍ يليق بتارخ نظيف لرجل شريف ..
ومضة جميلة استاذه خديجه كل الاحترام والتقدير ..

اهلا نجاح لقد صدقت لكن مهما تشبثوا بما هو ليس من حقهم
فلابد من قلعهم كضرس مسوس أما عن الشرفاء فيكفيهم أنهم مرتاحين الضمير قبل كل شيء
تحيتي وتقديري لحضورك الجميل .

**خديجة بن عادل** · 14-05-2012, 08:56

المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة

=======================

** الاديبة الراقية خديجة..

انه الحنين الى الوطن.. حيث الوان العلم الزاهية تخفق فى قلبه فتزيده لوعة واشتياقا وحنينا..بالرغم من البعد فى المسافات الا انه باق فى اعماق وجدانه

تحايا عبقة بالرياحين

شكرا على حضورك أستاذ م زياد الصيدم
الوطن لن يكون دون سواعد أولاده وان عرفنا كيف نحبه سيكون لنا الإنتماء
الذي نفتقده ...لكن هنا الحالة تعيش على أرضها وتفخر بجغرافية المكان
وبفضله كان الإحتواء .

**خديجة بن عادل** · 15-05-2012, 09:24

المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة

هذا النص رائع
خديجة عادل

أظن علينا التركيز هنا قليلا..

فالحنين هنا ليس حنينا للوطن

لكنه حنينا للزمن الماضي ..السلام مع الازمان...

نلاحظ انه خاض مع التاريخ مصالحة عميقة. كأنه كان شخصا غير آبه
بالتاريخ من قبل ...كأنه كان مستغرقا في زمنه ولا يخرج منه

تلك المصالحة التي تجعله ينبش التاريخ والبحث خلفه

وبعد ذلك ...القبلة التي كانت على بعد الف سنة ضوئية..

تاريخ ...قبلة على بعد الف سنة....دلالة واضحة على ان بطل النص
كان يعمل مقارنات....بين الزمان والزمان....فالمكان لم يتغير وما زلنا على الارض !!

حينما رن جرس الاستراحة..اظنها استراحة ووداع وقبلة اخيرة...
للعودة بكل أسف ودمعة للزمان الذي نعيش فيه..مودعين أمجاد وتاريخ من سبقونا
أولئك الذين عملوا بحب وتضحية من اجل الوطن والدين

هكذا قرأتها قصتك : )....

قراءة جميلة جدا أستاذ ظميان غدير
ما أحوجنا للغوص هكذا في ق ق ج كي نخرج بما يوحي القص
حقيقة نحن بأمس الحاجة للمصالحة مع الذات والزمن في آن واحد
الزمان والمكان هو هو لكن طبيعة البشر هي متغيرة ونادرا جدا ما نجد من لا يتغير
ويتشبث بقيم الأسلاف عبر تعاقب الأجيال .
شكرا جزيلا لألق الحضور والتواصل وابقى بالجوار
فنحن بحاجة لقراء ات مماثلة ...تحيتي واحترامي .

**خديجة بن عادل** · 15-05-2012, 09:27

المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة

هذا النص رائع
خديجة عادل

أظن علينا التركيز هنا قليلا..

فالحنين هنا ليس حنينا للوطن

لكنه حنينا للزمن الماضي ..السلام مع الازمان...

نلاحظ انه خاض مع التاريخ مصالحة عميقة. كأنه كان شخصا غير آبه
بالتاريخ من قبل ...كأنه كان مستغرقا في زمنه ولا يخرج منه

تلك المصالحة التي تجعله ينبش التاريخ والبحث خلفه

وبعد ذلك ...القبلة التي كانت على بعد الف سنة ضوئية..

تاريخ ...قبلة على بعد الف سنة....دلالة واضحة على ان بطل النص
كان يعمل مقارنات....بين الزمان والزمان....فالمكان لم يتغير وما زلنا على الارض !!

حينما رن جرس الاستراحة..اظنها استراحة ووداع وقبلة اخيرة...
للعودة بكل أسف ودمعة للزمان الذي نعيش فيه..مودعين أمجاد وتاريخ من سبقونا
أولئك الذين عملوا بحب وتضحية من اجل الوطن والدين

هكذا قرأته....

مكرر .......

**خديجة بن عادل** · 15-05-2012, 09:29

المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة

صناعة حرية بفعل جميل..
نص فني مميز
مودتي

حضور مميز لأستاذ قاص مبدع مثلك
شكرا على تواصلك أخي عبد الرحيم
تحيتي وتقديري .

**خديجة بن عادل** · 16-05-2012, 10:06

المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

شكرا استاذة خديجة ...
اعجبني رد الأستاذ ظميان غدير..
أتوقعك تتحدثين عن بطل أو شخصية تاريخية
معروفة ...

تقبلي مودتي وخالص تقديري.

وهو ما أتيت على ذكره عزيزتي ريما
بالفعل شخصية تاريخية وثورية مناضلة ومكافحة
كوني ببهو الحضور دائما
محبتي واحترامي .

**الميلود القنفود** · 23-05-2012, 11:35

اديبتنا الراقية و الرقيقة خديجة بن عادل
ما احوجنا الى مصالحة حقيقية مع الزمن و التاريخ و الوطن و حتى مع النفس
والحمد لله الذي اوجدت لنا من تصالح مع تاريخه و حول حلمه لحقيقة
ليرحل بابتسامة و دمعة سمحاء
رحم الله عبدا عاش سمحا و مات سمحا
تحياتي العطرة لك

**خديجة بن عادل** · 23-05-2012, 16:11

المشاركة الأصلية بواسطة الميلود القنفود مشاهدة المشاركة

اديبتنا الراقية و الرقيقة خديجة بن عادل
ما احوجنا الى مصالحة حقيقية مع الزمن و التاريخ و الوطن و حتى مع النفس
والحمد لله الذي اوجدت لنا من تصالح مع تاريخه و حول حلمه لحقيقة
ليرحل بابتسامة و دمعة سمحاء
رحم الله عبدا عاش سمحا و مات سمحا
تحياتي العطرة لك

صدقت رحم الله عبدا عاش ومات سمحا
لكن ما يعيب وقتنا هذا أننا نرى الأبيض أسود وعكسه صحيح
متانسين أننا ان دمجناهم نجد الرمادي الذي بدوره قد يهدينا للمصالحة الوقتية
التي نحن بحاجة ماسة إليها ...فأنت العارف بأن الكمال لله ...لكن تنقصنا المناصفة والحزم ليس الا
والإقرار بالحق لتكتمل الصورة ويشهد التاريخ بما أوتي .
سعدت جدا أخي الميلود بحضورك هنا ...تحيتي واحترامي .

عنوان السلام !!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث