حوارات الملتقى مايو/أيار : محمد شعبان الموجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • mmogy
    كاتب
    • 16-05-2007
    • 11282

    المشاركة الأصلية بواسطة راضية العرفاوي مشاهدة المشاركة

    كم هو شيق هذا الحوارالمفتوح ، الذي كشف للقارئ جوانب فكرية وتجارب حياتية وما لها من تأثير في رؤية القدير محمد الموجي تجاه القضايا المختلفة.

    أخي العزيز والرائع دائما محمد شعبان الموجي
    ولأنك من محبي المطرب عبد المطلب وتحديدا أغنيته ودع هواك ، لنفترض أنك كتبت نص أغنية بأسلوبك الساخر ،موضوعها هذه المعمعة والفوضى التي تعيشها الأقطار العربية والدول الإسلامية .ماهو مطلع هذه الأغنية التي ستردده إلى جانب ودع هواك ؟

    محبتي وياسميني
    أتابع الحوار معكم

    اختنا الغالية الطيبة / راضية

    لو كانت لدي موهبة تأليف الأغاني .. ما كنتش اقعد في البلد دي هههه .. عموما ننتظر الإلهام والرؤى .

    شكرا لتواجدك وأتمنى ألا أن تغيب شمسك عن الملتقى أبدا .
    إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
    يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
    عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
    وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
    وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

    تعليق

    • mmogy
      كاتب
      • 16-05-2007
      • 11282

      المشاركة الأصلية بواسطة وفاء اسماعيل مشاهدة المشاركة
      الاستاذ / محمد الموجى
      تابعت الحوار معك بشغف واهتمام وقرات كل كلمة كتبتها ردا على اسئلة الاستاذ المبدع علوشي عثمان .. ولم اشعر بالملل حتى اسئلة الاخوة الكرام كانت جديرة بالثناء ومشوقة وردودك عليها كانت مقنعة .. الغريب فى هذا الحوار انى اكتشفت فيك جوانب لم اكن اعرفها رغم طول الفترة التى جمعتنا معا فى العمل منذ تاسيس صحيفة فضفضة وحتى اليوم مما يدل على براعة محاورك الاستاذ علوشى فى اخراج هذا المخزون الانسانى الرائع داخل الموجى .. وبما انك صاحب فكر وصاحب مبدأ فانا اتوجه لك بسؤالين وهما :
      1 - فى بداية حياتك الصحفية ..ألم تكتب يوما مقالا وندمت عن كتابته بعد نشره وتمنيت ان يمحى من ذاكرتك وذاكرة من قرأه ؟
      2 - الم تتمنى يوما ايصال رسالتك وفكرك الى القراء وبعد فترة من العمل بحماس شعرت باليأس والاحباط ولعنت اليوم الذى دخلت فيه هذا المجال لان قراءك خذلوك بتجاهلهم مقالاتك القيمة للجرى وراء ماهو اقل قيمة ؟
      الأستاذة القديرة والكاتبة السياسية المرموقة / وفاء اسماعيل

      1- لاأتذكر أنني كتبت مقالا وندمت على كتابته أبدا .. لأنني بساطة لاأكتب إلا عندما أنفعل بقضية .. وتحترق في ذهني .. بعدها اسكب رؤيتي مباشرة على الورق .. أو على الوورد .. وارسلها بعد مراجعة سريعة .. لكن المشكلة أنني كنت أكتشف أخطاءا في التعبير والنحو والإعراب بعدما ارسل المقال مباشرة .. وغالبا ما كنت أرسل تصحيحا لما ورد فيها من أخطاء .. لكن لم أندم ابدا من ناحية الأفكار التي اطرحها .

      2- غالب كتابتي كانت كتابات نقدية دينية وسياسية ولذلك كنت ألمس التفاعل بيني وبين خصومي .. ومقالات مضادة يكتبونه ضدي .. فكانت تلهب حماسي وتمنحني مزيدا من الأمل في التغيير .. فأصعب شىء أن يجد الكاتب نفسه في جزيرة منعزلة عن القراء .. ولكنني اكتشفت في أكثر من مصادفة أن تأثير كتابتنا على أفكار الآخرين وآرائهم أكثر بكثير مما نتوقع .. وهنا تبدو خطورة الكلمة .. فهناك من يقرأ ويتأثر بكتاباتنا وأفكارنا .. وهناك من يتغير بها .. وهذه الصدف التي اكتشفت فيها تعرف بعض الناس علي شخصيتي رغم أنني كنت اكتب في صحف معارضة محدود التوزيع .. إلا أنها كانت تصل إلى من أريد أن تصل إليه .. وقد كتبت مرة مقالا لصحيفة آفاق عربية التابعة للإخوان عن دعوى دكتور حسن حنفي إلى تغيير الألفاظ الشرعية كشرط للنهضة .. ولم يستثن منها اسم الله الأعظم .. هذه المقالة استحوذت على الرأي العام المصري والعربي .. وقد تناولها الأستاذ فهمي هويدي ومعظم الصحف المصرية والعربية .. وكان السبب الرئيسي هو اهتمام رئيس جبهة العلماء دكتور يحيي اسماعيل بها .. ولإلقائه الضوء عليها .. وارساله المقال إلى كل الصحف المصرية والعربية .

      فمن هذا الموقف اكتشفت خطورة ما نكتبه .. وأيضا اذكر أنه تعرض الأستاذ الدكتور صلاح قبضايا رئيس تحري صحيفة الأحرار لقضية سب وقذف طلب مني ايضا أن اكتب مقالا عن هذا الموضوع .. وأيضا بعد ما كتبت مقال المستنقع .. علمت أن جريدة الأحرار كانت ستغلق ابوابها بسبب هذا المقال .. أحكي كل هذه الأحداث .. لآنها كانت بمثابة الوقود الذي يدفعني للكتابة كلما حدث فتور أو يأس .. كما أكد لي كذلك أن مانكتبه يقرأه كثيرون لا نعرفهم .. ويتأثر به آخرون .

      شكرا استاذتنا المبجلة
      إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
      يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
      عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
      وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
      وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

      تعليق

      • mmogy
        كاتب
        • 16-05-2007
        • 11282

        المشاركة الأصلية بواسطة أماني محمد ناصر مشاهدة المشاركة
        [align=center]محمد شعبان الموجي، يكفي أن نقرأ هذا الاسم كي نعرف أننا أمام شخصية صادقة، معطاءة، صريحة، جريئة وشجاعة في زمن كثرت فيه الأقلام المأجورة...
        أستاذي الكريم:
        "ولدت وفي فمي ملعقة من الذهب في وقت كان الغنى والثراء فيه شىء نادر .. ومع ذلك فلم يكن أبي رحمه الله ممن يميل إلى حياة الترف والبذخ .. بل عشت حياة الطبقة الوسطى بكل معانيها..."

        ...........
        ................
        .....................

        "بعدها بدأت مرحلة المواجهات بيننا وبين نظام الرئيس السادات .. والتي انتهت باعتقالي واعتقال الآلاف من شباب الجماعات الإسلامية بل وكل قيادات ومفكري مصر من كافة الإتجاهات .. اسلامية وعلمانية ومسيحية ."

        هل كنتَ في طفولتك واولى أيام شبابك تعتقد أنّ من يولد وفي فمه ملعقة ذهب ممكن أن يأتي يوماً عليه ليجد نفسه خلف قضبان من حديد؟
        مودتي[/align]

        الأستاذة المكرمة والكاتبة الكبيرة / أماني محمد ناصر
        أقسم بالله أنني أسعد وأتفاءل كثيرا عندما اراك هنا قى الملتقى .. ولا أعرف سر هذا رغم عدم معرفة بك معرفة شخصية .. لكن ألمس في كتابتك الصدق وخفة الظل والإقتراب كثيرا من قضايا الإنسان العادي .



        أما عن سؤالك

        هل كنتَ في طفولتك واولى أيام شبابك تعتقد أنّ من يولد وفي فمه ملعقة ذهب ممكن أن يأتي يوماً عليه ليجد نفسه خلف قضبان من حديد؟


        تعرضت والدي رحمه الله في حياته إلى تقلبات حادة كثيرة .. لكنه علمنا الشموخ مع التواضع .. وعلمنا ألا نعمل عند أحد ولا حتى عند الحكومة .. فكان رحمه الله يعتبر الوظيفة دائما نوع من أنواع المذلة والإستعباد .


        وتقلبات حياتنا الحادة .. جعلتني أتوقع كل شىء .. فقد حبسنا الفقر أيام الهجرة فى عام 67 لعدة سنوات ذقنا فيها الأمرين .. لكننا كنا نستشعر دائما أننا أغنياء بفضل الله تعالى .. لكن بدأت توقعاتي بالإعتقال والحبس بمجرد اشتراكي في الجماعات الإسلامية داخل الجامعة .. وتصاعد الأحداث التصادمية مع نظام الرئيس السادات .

        ومن السجن والإعتقال والخبرة في الحياة .. ورؤية اناس يصعدون من الحضيض .. وآخرون يهبطون إلى القاع .. ونظرتي الفلسفية المراقبة للتغييرات السياسية والإنقلابية وحوادث الإغتيالات والكوارث الطبيعية وغيرها .. تعلمت من هذا كله أن دوام الحال من المحال .. وأنها لو دامت لغيرك ماآلت إليك .. وأعيش هذه الحقيقة دائما .. فقد رأينا أثرياء يدخلون السجن ويقضون عقوبات كبيرة .. وآخرون يقتلون في حوادث ارهاب كثيرة .. وشباب وفتيات يقدموا أنفسهم فداء للوطن في عمليات استشهادية .. فكنت أتألم وأتأمل كيف ينتقل الإنسان من النقيض إلى النقيض .. من حياة القصور إلى حياة السجون والقبور .. وكيف لرئيس وملك وأمير وقائد وطبيب وعالم ورجل أعمال وفنانة وراقصة .. أن يتركوا الدنيا الجميلة وحياتهم المخملية بهذه السهولة .. ليهال عليهم التراب .. فيأكلهم الدود والحشرات والسحالي والقوارض .. فعلمت أن هذه الدنيا إلى فناء وأنها فعلا لاتساوي عند الله جناح بعوضه .. وأن متاع الدنيا مهما كثر ونمى قليل .. والأنسان لايستطيع أن يأكل فوق طاقته .. ولا يلبس فوق المعتاد من الثياب .. ولا يملأ أكثر من مكانه .. ولذلك أتوقع كل شىء .. وهذه ليست موعظة .. ولكنها حقيقة أعيشها بكل معانيها حتى وإن غفلت عنها كثيرا .

        شكرا استاذتنا المبجلة
        إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
        يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
        عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
        وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
        وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

        تعليق

        • mmogy
          كاتب
          • 16-05-2007
          • 11282

          المشاركة الأصلية بواسطة أماني محمد ناصر مشاهدة المشاركة
          [align=center]"وكانت بدايتى الحقيقية مع عالم الفكر والقراءة والإطلاع .. على يد صديقى الفلسطينى الأكاديمي مازن النجار الأستاذ الجامعى باحدى الجامعات الأمريكية"

          هل لك ان تحدثنا عن اللقاء الاول لك مع صديقك الأكاديمي "مازن النجار"؟[/align]
          مازن النجار التقيت به فى مدرسة مدينة نصر الإعدادية وتوطدت العلاقة بيننا حتى افترقنا بعد انتهاء الهجرة الجبرية بعد انتهاء حرب اكتوبر وعدت إلى بورسعيد موطني الأصلي .. وكان ثقافته وهو في الثانية الإعدادي تتجاوز بكثير جدا ثقافة أساتذته .. كانت لديه مكتبة ضخمة جدا .. وكلها من الكتب ذات العيارالثقيل .. ومنه تعلمت القراءة وأحببت الثقافة .. لكن ثقافة مازن ثقافة عالية جدا .. وهو نسيب سامي العريان الأستاذ الجامعي أيضا في امريكا .. وقد اضطهدتهما امريكا .. وسجنوا فترة كبيرة هناك .. ثم تم ترحيل مازن على طائرة عسكرية امريكية إلأى لبنان دون اذن من الحكومة اللبنانية .. مما آثار ضجة ومشكلة كبيرة .. وموضوعه موجود على الإنترنت .. وفى موقع هيئة الإذاعة البريطانية وموقع الجزيرة .. وله مقالات قيمة جدا فى بعض المواقع الإسلامية .. وهو في النهاية شخصية فذة جدا .. وتعلمت منه الكثير .

          شكرا استاذتنا المبجلة
          إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
          يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
          عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
          وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
          وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

          تعليق

          • mmogy
            كاتب
            • 16-05-2007
            • 11282

            المشاركة الأصلية بواسطة أماني محمد ناصر مشاهدة المشاركة
            [align=center]بعيداً عن الأدب والصحافة والسياسة، هل لأخينا الأستاذ الأديب محمد شعبان الموجي أن يعرفنا عن أسرته؟[/align]
            استاذتنا المبجلة

            كل شىء موجود في أول الحوار .

            اشكرك واتمنى أن تكثفي وجودك بيننا هنــا .
            إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
            يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
            عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
            وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
            وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

            تعليق

            • mmogy
              كاتب
              • 16-05-2007
              • 11282

              المشاركة الأصلية بواسطة زهرة نيسان مشاهدة المشاركة
              استاذي العزيز: في احدى مقالتك والتي قراتها منذ مدة تحدثت فيها عن الارهاب!! وهناك التمست من بين سطورك انك تدين بعض الجماعات الاسلامية في ذلك؟؟ ما مدى صحة اعتقادي؟؟ واعتذر لسؤالي لقد جاء من منطلق المعرفة وليس الاتهام....تحياتي لك
              الجماعات الإسلامية متباينة ومختلفة في أوجه كثيرة .. ولايمكن وضعها كلها في سلة واحدة .. ولكن كل جماعة لمه مزايا وعليها مآخذ .

              شكرا لك
              إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
              يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
              عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
              وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
              وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

              تعليق

              يعمل...
              X