ريح الخطاطيف / رشا

**رشا السيد احمد** · 16-05-2012, 10:09

المشاركة الأصلية بواسطة المختار محمد الدرعي مشاهدة المشاركة

الشعر و الوطن ساكنان في خيمة القلب
إذا بكى الوطن رثاه الشعر و إذا أقبل علينا
الشعر إستقبله وعانقه الوطن
شكرا أستاذة رشا على هذا القصيد
الذي رسم ملامح الوطن بكلمات
شجية مشبعة و مؤثرة
تقبلي ودي و تقديري

الوطن يعرش ملأ العيون والقلب
فتغلي مراجل الشعر ببعض دفق من ألم
وحب لا ينتهي للوطن

الرائع المختار محمد الدرعي
حضورك ينثر الطمأنينة بالنفس بحرفك الجميل
مغزاً ومعناً

ياسمين لحضور الرفيف دائماً .

**حكيم الراجي** · 16-05-2012, 12:45

أستاذتي العزيزة / رشا السيد أحمد
دفق المشاعر وصدقها أضافت للنص جمالا نديا وبعدا مشرقا ..
رشيق يراعك حين ينساب على السطور ليحرقها حسنا ..
أسجل اعجابي ولك تقديري ..
محبتي وأكثر ...

همسة :
أرجو منك إعادة النظر نحويا بهاتين العبارتين :
لا أستشعرُ نَّفسٌ في النّهرِ يَهذي
لا أَستشعرُ نَّفسٌ في الوقتِ حَولِي

**إيمان عبد الغني سوار** · 16-05-2012, 16:31

رشا السيد أحمد

قسماً لن يكون وطني قرمس

لن يكون الأندلس

سيبقى عربياً لا يجره شراع

ولا تخطفه رياح عشقي أحمر وأرضي بيضاء

غاليتي أقول سيري يا دمشق الأبية ولا تبالي

كلنا أحرار وكل الأوطان عربية..دمتي غاليتي.

تحيتي:

**رشا السيد احمد** · 16-05-2012, 20:35

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة

بركان ألم ثائر متفجر أصابتني لفحت حممه على وجهي لمجرد اقترابي من النص .
قصيد حرارته تعدت الألف درجة .

دمشق باقية لأن الله يرعاها ويحميها إلى يوم الدين إن شاء الله .

أ. رشا
قرأت واحترقت ..

شكرا لك ،،
كوني بخير

تحياتي ..

أستاذ أحمد مساؤك الياسمين

لا بد جراح الوطن تؤلمنا تحفر عميقاً قينا
تحفر في معالم التاريخ ألماً وشقائقاً وياسمينا لم يتوقف
نزفه حتى الآن رغم طول الوقت الذي مضى
ندعوا الله أن يمر الوطن من محنته لينهض قوياً كما كان

الأستاذ العزيز أحمد ..
أسعدني تواجدك الشفيف
لروحك الطهر ... ياسمين حيث أنت
وتحايا تليق .

**فؤاد محمود** · 18-05-2012, 18:58

حزنك سربلنا
ذاب فينا حتى ذوَّبْنا له الشِّعر و الآهة
كنتِ كمن يمسك على الجمر،
و حزن الوطن آية .
بهذا القلب المفعم بالتوجس و الألم
ترسم الشاعرة ما بين الدهشة و الأمل .

**غالية ابو ستة** · 18-05-2012, 19:21

لا شَيءْ
لا شيءَ
إلا أحّقادٌ وثنيةٌ تَخرجُ منْ جَوفِ
الطِينِ
و دَعساتٌ
مُتهمةٌ بِأغتيالِ الصباحِ
************************************************** ******

الغالية---------------المبدعة الرقيقة رشا
قلمك يهيم في حدائق الجمال

رغم تمثل الدما والأحزان

لوّت بالجمال------------------يا لها من روح شفافة هفهافة

لك تحياتي-------------------سلامي--------------ومودتي
وباقة ياسمين من بيوت الشام

غالية----------------------

**رشا السيد احمد** · 22-05-2012, 21:10

المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة

من قلب المعاناة
ينساب الشعر .. حروف من حريق
الرائعة رشا
أوجعتنا بجمر كلماتك
علّنا ... نستفيق
و أمتعتنا برهافة إحساسك و قوة قلمك
بوركت غاليتي

الصديقة الرائعة منار

يسرني مرورك العامر
وقلبك الناطق بالرهافة والشفافية

هذا هو حال الوطن وحال جرحنا
نأمل من الله أن تنتهي محنة الوطن ويعود قوياً كما كان
أهلا بمرورك اللطيف دائماً

منار الغالية
لروحك النرجس وعاطر المنى .

**د. محمد أحمد الأسطل** · 28-05-2012, 14:15

وَحدَهُ اللهُ يَعرِفُ ..

كَم نِجمَةٍ سَقَطَت فَوقَ الرَّصِيف ؟!
وَحدَهُ اللهُ يَعرِفُ ..

كَم كانَ المَوتُ بَسِيطًا ومُتَواضِعًا ؟!

يَلُوكُ الأزِقَةَ بِلُعابٍ وَسِيم

يرونها بعيدة ونراها قريبة
سيدتي الشاعرة
طاب وطنك وقلبك
طاب وطننا
ما أجمل الفجر حين يأتي صيفا
يأتي مبكرًا في الثانية بعد منتصف العتمة
راق لي النص ولم يرق لي هذا الاحتراق
أحسست بعصير الليمون المرّ يسيل من قلبك

حماكم الله وحمى الأكناف التي نحب

محبة من الجوار
تقديري

**شيماءعبدالله** · 28-05-2012, 17:44

هذا النزف الصادق تنضحه الحروف ملء القلوب ليعتصرها الألم
كم الحزن يتخللنا
سطورك رمز الروعة رغم المعاناة كتبتها بمداد الحزن
والحزن موسوم فينا
غاليتي وصديقتي الرشا الراقية
من يلملم جروحنا !!؟
ذرفت الألق وغرست الروعة
دمت مبدعة
مودتي وشتائل الورد

**رشا السيد احمد** · 29-05-2012, 16:24

المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة

من قلب المعاناة
ينساب الشعر .. حروف من حريق
الرائعة رشا
أوجعتنا بجمر كلماتك
علّنا ... نستفيق
و أمتعتنا برهافة إحساسك و قوة قلمك
بوركت غاليتي

الصديقة الحبيبة منار

إطلالتك تحمل الفرح دائماً في جنباتها
نتمنى يكون بكرة أحلى وأن يحمل السلم لأوطاننا
اللهم أمنا في أوطاننا

ياسمين لروحك الرهفة .

**خديجة بن عادل** · 31-05-2012, 11:45

صدقت عزيزتي رشا وحده الفجر من يعلم ذلك
ما أصعب احساس المرء بقهقرته للخلف ويتطلع هروبا للأمام
حين يتمدد الوجع مثل المطاط فينا ستعكس الحكايا
ويركب النار جمره !!
كم أنت شاعرة مرهفة أحسست بهذه الريح الشنيعة
التي تشكلت وأتت على كل أخضر فينا
نأمل أن يتغير الحال وتجدين من يجيبك على السؤال
تحيتي مكللة بالبنفسج كما دائما .

**رشا السيد احمد** · 02-06-2012, 16:07

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة

وحده الفجر يعرف . .
والفجر يكفي . .

ولا شيء آخر . . يكفي كما الفجر !

تحيتي وتقديري لهذا الجرح
ذو الدماء الزكية

ومودتي لك سيدتي

الأستاذ الراقي محمد الخضور

أهلا بحضورك الراقي

الذي يتحد بألم الربيع
ولا بد أن ينتهي يوماً مغبراً يتحدى صفاء الكون
أستاذي الرهف محمد

تحياتي لهذا الحضور الرفيف

مودتي وشذى الياسمين

.

**جميل داري** · 02-06-2012, 16:39

المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد مشاهدة المشاركة

ريحُ الخَطاطيفِ

لمّلمي بيادرَ النورِ المُتشظيةِ
لمّلميها بنزفِ بردى المُغتالُ يا دمشقُ
لمّلمي الرِيشْ

فهذا اليومُ ضَيقٌ ..
كسُمِ الخياطِ
ضَيقٌ هذا الفضاءُ كإسوارةٍ
صَغيرةٍ جداً على القلبِ
هذا الأُفقُ نقطةٌ تئنُ بينَ قَبّضَتين

تُرى من أين تَدخلُ الوحوشُ
الجُرحَ لتقيمَ الريحَ عَربَدةَ الطِينِ ؟!
من أينَ تَدخُلُ العناكبُ الحُلمَ
لتنصبَ فِخاخُها ؟

لتخرُجوا مع الأنينِ
لتخرجوا من شَهقةِ الصَباحِ
لتخرجوا من الطائراتِ الوَرقيةِ
لتخرجوا من غفوةِ المَساء
دنستُم مآذنُ الأموي

الآه ...
ما عادتْ تكفي ياحَبيبتي
فالأروَاحُ ما عادتْ تَرقصُ
رَقصةَ الموتِ الناعسةِ

مَرعوبةً
تتشظى في كلِ أتجاهٍ مخالفٍ للفكر
قبلَ أنْ تُفجُؤها الخَطاطيفُ

يا حبيبتي
ما عادَ الحرصُ يَكفيني
لأستشعرَ البُركانَ ينفجرُ من تحت
البَلاطات
النَائمة قربَ الشمسِ

ما عادتْ عيّناي تَكفيّني حتى لأشاهدَ
الموتُ يَستنسخُ نَفّسهُ في كلِ مكانٍ

وما عادَ الحزنُ يَرتقُني حتى
لأشعُرَ أني ظِلُ إنسانٌ
وما عادَ في قِيثارةِ الإنّسانيةِ وترٌ يهزُهُ
صَرخةَ العُشبِ المَسحوقِ

خِواءٌ هي الأرضُ
خِواءٌ هي الأرضُ
لا أستشعرُ نَّفساً في النّهرِ يَهذي
لا أَستشعرُ نَّفساً في الوقتِ حَولِي

لا شَيءْ
لا شيءَ
إلا أحّقادٌ وثنيةٌ تَخرجُ منْ جَوفِ
الطِينِ
و دَعساتٌ
مُتهمةٌ بِأغتيالِ الصباحِ

وحدهُ الفجرُ يَعلمُ منْ أينَ تَأتي
وَحدهُ الفَجر
!
!
!
.

كنت تنتظرين القصيدة
أقبلت الحرب
في طبق من تعب
كنت تنتظرين الجريدة
حمراء كانت
بلون الدم المغتصب
كنت سيدة الحب
ما زلت سيدة الحب
كيف إليك أتوا
حاولوا صد هذا المهب
كيف لم يخلعوا النعل
في حضرة هذا النبي الصغير الذي
ذبحوه بغير سبب

اسمع الآن ضجة روحك في هدأة الفجر
والفجر بعيد
اسمع الريح تعتنق النار
والنار حلم شريد

المبدعة الراقية
نص حافل بالالم والامل
وكما قال سعد الله ونوس:
"نحن محكومون بالأمل"
دمت ودام الوطن

**رشا السيد احمد** · 08-06-2012, 19:01

المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة

وحده الفجر يعرف . .
والفجر يكفي . .

ولا شيء آخر . . يكفي كما الفجر !

تحيتي وتقديري لهذا الجرح
ذو الدماء الزكية

ومودتي لك سيدتي

أستاذ محمد أهلا بمرورك
الذي يمسك بخيوط الفجر في القصيدة

ليشير بها لصولجان قادم من العدالة

صولجان يتضوع نوراً

لهذا الرقي الذي مرني
باقة ياسمين تليق
ومؤكد الفجر قادم ولن يستطيع أحد
أن يسد عين الشمس

مودتي .

**رشا السيد احمد** · 27-06-2012, 18:49

المشاركة الأصلية بواسطة أميرة عبد الله مشاهدة المشاركة

غاليتي القديرة

ذهبية الأنامل

رشا

سوريا جرح ينزف في قلوبنا

وقلب كل وطني وعربي

كانت كلماتك هنا مؤلمة للغاية

حد النزيف ..

آمل أن تسمع شهقة قلمك الحزين والمتألم

قبلَ فوات الاوان..

وطننا العربي يحتضر ونحن أول من نغتاله

وليس الغرباء وهذه هي قمة الماساة

ولا زلت أتسأءل متى سنصحو؟؟

محبتي وورودي

للرائعة

[b]أميرة الغالية

أتمنى أن ينتهي شلال الدم الذي يهمي ليل نهار
في جنبات الوطن ويعود السلام يرفرف في جنباته من جديد

لروحك ألق الصباح والمساء
وسلام يلفك حيث أنت

مودتي التي تعلمين وأبهى باقة ياسمين .

ريح الخطاطيف / رشا

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث