قراءة انقلابية في قصّـ(انقلاب لحظي/أحمد عيسى)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • منيره الفهري
    مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
    • 21-12-2010
    • 9870

    #16
    رائع أنت يا محمد سليم
    رائع فعلا بهذه القراءة الانقلابية الجميلة
    نظرتك الخاصة و المتميزة للحرف تعجبني جدا
    و خلف كل حرف تكتبه إنسان راق مثقف قدير لا يكتب الكلام جزافا
    لا حرمنا من قراءاتك الأكثر من رائعة أستاذي و أخي المتميز

    تعليق

    • أحمد عيسى
      أديب وكاتب
      • 30-05-2008
      • 1359

      #17
      قسطنطينية يا حج محمد وليس فلسطينية \
      هنا عاصمة الامبراطورية الرومانية والبيزنطية ، أسطنبول الثقافة والعلم والتاريخ والحضارة
      لماذا قصدتها الكاتبة بالذات ؟ وهل لقسطنطينية دفوف مميزة عن غيرها من المدن ؟

      من يدري ؟
      ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
      [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

      تعليق

      • منار يوسف
        مستشار الساخر
        همس الأمواج
        • 03-12-2010
        • 4240

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة

        يا ختي ربنا ما يقطع لكِ عادة
        هاهاهاهاهاها...

        قول أحلام مستغانمي:
        (هذه المرأة التي على إيقاع الدفوف القسطنطينية, تطارحك الرقص كما لو كانت تطارحك البكاء)
        يا أستاذتنا المحامية ..دعينا نفكك القضية ؟ليس بكتابة مذكرة ( كونك محامية)بل بطريقة رياضية( كوني كيمائي ورياضي رشيق هاهاها) ...
        المرأة على إيقاع الدفوف ؟ ما لها وكيف تكون ؟؟
        وكما للدفوف إيقاعتها الراقصة أيضا لها إيقاعات حزينة ..صح ؟
        وهذه المرأة الفلسطينية ( لاحظي أنها خصصت الدفوف الفلسطينية..أي الجو الفلسطيني العام , والعلاقة مع المرأة في هكذا جو و...ظروف تحت الإحتلال والقتل والدمار ؟؟)
        تطارحك البكاء !.. أذن كيف تكون مطارحة البكاء ؟
        وكيف تكون المطارحة الراقصة؟
        ...المهم أنووووووووووووووووووو
        سيان عند تلك المرأة هي هي نفس طريقة المطارحة
        وهى هى المرأة نفسها في مطارحتها راقصةً أو بكايةً..
        فعل المطارحة ( أظن أنها شرحتها بالقراءة أعلاه) ..........................

        وأحكم أنت بقه ياااااااااااا قاضي بيننا
        تحيااااااااااتي منارة الساخر
        قبل ما نوصل للمحاكم و المذكرات
        هكذا رأيت العبارة و لنكمل المشاغبات

        ( هذه المرأة التي على إيقاع الدفوف القسطنطينية, تطارحك الرقص كما لو كانت تطارحك البكاء )

        إيقاع الدفوف كما تعلم معروف عنه ارتفاعه و انخفاضه في ايقاع منتظم ..
        فهي بلحظة قد ترتفع بمشاعرها حد اقناع الآخر بقوة سعادتها حد الرقص
        و بلحظة أخرى تنخفض بمشاعرها حد اقناعه بالحزن حد البكاء
        هكذا مشاعرها تنخفض و ترتفع حسب حالة مزاجها الشخصي و بما تريده من الآخر

        أما كونها قصدت المرأة القسطنطينة و ليس الفلسطينية فربما هذه المرأة تستخدم الدفوف في التعبير عن حزنها و عن سعادتها .. هذا مجرد تخمين
        أما كلمة المطارحة أعتقد تقصد بها المشاركة
        و المقصود أنها تستطيع أن تجعلك تشاركها شعورها بالسعادة فتسعد معها و تشاركها حزنها فتحزن معها
        أي مشاركتها في المشاعر سواء حزن أو سعادة
        هكذا هي في تلاعبها بالآخر
        و ما رأيته أنك ركزت على البطل
        أما أنا فركزت على هذه المرأة كثيرا خاصة بعد استهلال القصة بمقولة احلام مستغانمي
        فلم أرها مترددة أو خائفة بل لم أراها بريئة
        و لي عودة لبيان أسبابي غدا ان شاء الله

        تصبح على خير أستاذنا المشاغب


        تعليق

        • محمد سليم
          سـ(كاتب)ـاخر
          • 19-05-2007
          • 2775

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
          قبل ما نوصل للمحاكم و المذكرات
          هكذا رأيت العبارة و لنكمل المشاغبات

          ( هذه المرأة التي على إيقاع الدفوف القسطنطينية, تطارحك الرقص كما لو كانت تطارحك البكاء )

          إيقاع الدفوف كما تعلم معروف عنه ارتفاعه و انخفاضه في ايقاع منتظم ..
          فهي بلحظة قد ترتفع بمشاعرها حد اقناع الآخر بقوة سعادتها حد الرقص
          و بلحظة أخرى تنخفض بمشاعرها حد اقناعه بالحزن حد البكاء
          هكذا مشاعرها تنخفض و ترتفع حسب حالة مزاجها الشخصي و بما تريده من الآخر

          أما كونها قصدت المرأة القسطنطينة و ليس الفلسطينية فربما هذه المرأة تستخدم الدفوف في التعبير عن حزنها و عن سعادتها .. هذا مجرد تخمين
          أما كلمة المطارحة أعتقد تقصد بها المشاركة
          و المقصود أنها تستطيع أن تجعلك تشاركها شعورها بالسعادة فتسعد معها و تشاركها حزنها فتحزن معها
          أي مشاركتها في المشاعر سواء حزن أو سعادة
          هكذا هي في تلاعبها بالآخر
          و ما رأيته أنك ركزت على البطل
          أما أنا فركزت على هذه المرأة كثيرا خاصة بعد استهلال القصة بمقولة احلام مستغانمي
          فلم أرها مترددة أو خائفة بل لم أراها بريئة
          و لي عودة لبيان أسبابي غدا ان شاء الله

          تصبح على خير أستاذنا المشاغب


          كمااااااااااااااااااااان أسباب ؟! هاهاهاها
          يا ختي خلاااااااااااااص خلااااااااااااااااااااااااااااااص
          براءة ..وهاتي الأتعاب ؟

          التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 13-05-2012, 22:03.
          بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

          تعليق

          • محمد سليم
            سـ(كاتب)ـاخر
            • 19-05-2007
            • 2775

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة

            المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة
            [gdwl]أ أحمد عيسي العزيز [/gdwl]


            قول أحلام مستغانمي:
            (هذه المرأة التي على إيقاع الدفوف القسطنطينية, تطارحك الرقص كما لو كانت تطارحك البكاء)
            ...
            المرأة على إيقاع الدفوف ؟ ما لها وكيف تكون ؟؟
            وكما للدفوف إيقاعتها الراقصة أيضا لها إيقاعات حزينة ..صح ؟
            وهذه المرأة الفلسطينية ( لاحظي أنها خصصت الدفوف الفلسطينية..أي الجو الفلسطيني العام , والعلاقة مع المرأة في هكذا جو و...ظروف تحت الإحتلال والقتل والدمار ؟؟)
            تطارحك البكاء !.. أذن كيف تكون مطارحة البكاء ؟
            وكيف تكون المطارحة الراقصة؟
            ...المهم أنووووووووووووووووووو
            سيان عند تلك المرأة هي هي نفس طريقة المطارحة
            وهى هى المرأة نفسها في مطارحتها راقصةً أو بكايةً..
            فعل المطارحة ( أظن أنها شرحتها بالقراءة أعلاه) ..........................



            --------
            القسطنطينىة ..هى عاصمة الإمبراطورية الرومانية في المشرق
            ( بعدما تمزعت الإمبراطورية نصفين )
            وعلى ما أذكر فتحها محمد الفاتح ...ثم توسعت الممالك الإسلامية حتى وصلت فينا وبلاد الأناضول البلقان ...المهم ( حيث لم أقرأ قصة تحت أو فوق السرير لهذه الكاتبة ) أظن أنها لا تريد أن تُسقط المعنى التاريخي بل هربت من ( التخصيص) كى لا يهاجهما قراء بلد ما قد تسقطها على المرأة تلك التى تتحدث عنها ... المهم كان ببال الكاتبة أن المرأة العربية تطارحك الرقص وكأنها تطارحك البكاء !!؟؟؟أي رقصها غير متحرر بما يجعلك تستمتع بها كأنثى ...هاهاهاهاهاهاهاها ...يعني وكأن :
            من يراقص المرأة العربية لا يجد منها غير نحيب وبكاء ...يعنى دعنى أسألك أولا : أنت متزوج ؟؟؟
            ..طيّب سأزيد توضيحا ؛ تجدها وقت الـــ(.....) تسألك فجأة اشتريت بندورة ؟..أو تقول لك أقرأ الفاتحة للشهداء ؟... تجد نفسك قد رفعت أكف الضراعة لله عاليا ...وشخرت شخير حتى صياح الديك ...وعند الصباح تسأل نفسك : هوه ده كان وقته؟! هاهاهاهاها ....
            أذن المعنى لا تستمتع إلا بالبكاء تمثيلا والنكد على حبيبها لترى معزتها عنده ..." منقسمة نصفين كما الأمبراطورية الرومانية بالمشرق ..وبالمغرب "..
            ...............................
            التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 14-05-2012, 11:36.
            بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

            تعليق

            • محمد سليم
              سـ(كاتب)ـاخر
              • 19-05-2007
              • 2775

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
              رائع أنت يا محمد سليم
              رائع فعلا بهذه القراءة الانقلابية الجميلة
              نظرتك الخاصة و المتميزة للحرف تعجبني جدا
              و خلف كل حرف تكتبه إنسان راق مثقف قدير لا يكتب الكلام جزافا
              لا حرمنا من قراءاتك الأكثر من رائعة أستاذي و أخي المتميز
              الأخت والأستاذة الأديبة ...تحياتي سيدتي
              نعم.كانت قراءة عفوية بما توارد بذهني ..كحالة حرة
              تحيااااااااااتي .

              بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

              تعليق

              • محمد سليم
                سـ(كاتب)ـاخر
                • 19-05-2007
                • 2775

                #22
                شكرا جزيلا السيدات والسادة ...
                القارئ العزيز تحياتي ...
                بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                تعليق

                • أحمد عيسى
                  أديب وكاتب
                  • 30-05-2008
                  • 1359

                  #23
                  لعلك اذاً أدركت الحكمة من استخدام كلمة : الدفوف القسطنطينة ، لأنها تقصد التناقض الشديد في شخصية المرأة كما الحواجز التي فصلت بين المملكتين
                  ضربة معلم يا معلم سليم

                  اما مسألة متزوج دي بلاش نحكي لأن المعجبات كده حيطفشوا خالص ، خلي الوضع الاجتماعي غامض أحسن لأني أخاف على صحتهن
                  ه

                  ونلتقي بعد حين

                  مودتي عزيزي
                  ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
                  [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

                  تعليق

                  يعمل...
                  X