الحياة سُخرت للإنسان ، والكون كذلك ..
والأرض مواتية للأعمال بل وحتى الأقوال !
بيد أن القدر فوق كل شي فلربما يكون عكس التوقعات ..!
لذا فالخوف من الله هو الطريق الأمثل للنجاة !
شكري الوافر وخزاما .
ذكريات عبرت مثل الرؤى : ربما أفلح من قد ذكرى
ياسماء الوحي قد طال المدى: بلغ السيل الزبى وانحدرى
الطين يحن دوما إلى الأرض والهواء يرنو دوما إلى عنان السماء حيث النقاء والارتقاء
والتزاوج ما بين الطيني والهوائي ينذر بموت أو ميلاد فمديها بأوكسجين الغاب كما حكت السماء
قرأتها هكذا ربما كنت قريبا جدا وحتى لو ابتعدت فلغة أعجبتني وحديث كان هناك ما بين الأرض والسماء وزهرة في مرحلة ميلاد
دام القلم مبدعا أستاذة كل الود تحيتي
لم تبتعد أبدا أستاذ فارس رمضان في تحليلاتك والقراءة الجيدة العميقة
هي كما أشرت لكن الأرجح هي الثانية لأن الأولى لا تحتاج لأوكسجين
دمت بهذا الحضور الأنيق ونظرة التفحص والتأمل ..
تحيتي وتقديري .
لحظة التعمق والمفاجاة هيمنت على خاصية النص فطمست شموليته السهلة للفهم العميق راقية ..هذا ليس تقليلا بالمعنى الدفين وانما مديح لقوة التعبير والغموض الذى بحاجة الى مزيد من الجهد للوصول الى ما رمى اليه كاتبه الراقى.
تحايا عبقة بالرياحين
شكرا أستاذ م.زياد الصيدم وعلى رأيك الذي أحتاجه دائما
بالفعل وهو ما تعمدت فعله هنا وخاصة بهذه ق ق ج ووددت أن تكون القصة جرعة أو مضاد حيوي لمواصلة الدرب ...سعدت جدا بألقك هنا قاصنا
ابقى بالجوار ...مع فائق احترامي .
مازال باب الامل مشرعاً للغد طالما ان هناك ماء واكسجين نقي وزهر يلون الحياة
ومضة شاعرية نقية كنقاء هواء الغاب
لك التحايا العطرة
ما أسعدني وأطربني بردك ، صدقت أخي موسى الزعيم
لولا وجود الأمل يسري بعروقنا لما نحن على هذه الأرض الأوكسجين هو هو لكن فيه مسببات لتلوثه .
تحيتي واحترامي .
الحياة سُخرت للإنسان ، والكون كذلك ..
والأرض مواتية للأعمال بل وحتى الأقوال !
بيد أن القدر فوق كل شي فلربما يكون عكس التوقعات ..!
لذا فالخوف من الله هو الطريق الأمثل للنجاة !
شكري الوافر وخزاما .
معك كل الحق عزيزتي فاطمة
لا أفضل أن يكون الإنسان راضي عن نفسه ويترك الباقي بيد القدر
ليعيش مطمئن البال ...تحيتي وشكرا لتواصلك البناء ...محبتي .
تعليق