ملل .... ملل ....!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كلثومة جمال مشاهدة المشاركة
    العزيزة ريما
    الملل مرض العصر.. اصبحنا نعاني من الرتابة لاستقرار حالنا وهدوء ايامنا..
    لكننا لا نستشعر باهمية النعمة الا في حالة فقدانها..لذلك علينا ان نجعل من حالة الملل هذه فسحة للراحة والتفكير وشكر الله عز وجل بدل التبرم والجحود.شكرا اختي جعلتينا نستيقظ من غفوة...
    أختي الغالية كلثومة ...

    شكرا لك ولردك الحسن القيم ...

    سعدت بحضورك الدافيء ...

    كوني بخير وصحة وعافية،

    مودتي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
    تفاءلوا خيرا تجدوه
    ذكرتني القصة بهذا الموقف :
    سفيان بن عيينة رحمه الله عندما قال له سائل: أيهما أحب إليك ؟
    قول مطرف بن عبد الله بن الشخير :
    لأن أعافى فأشكر خيراً لي من أن أبتلى فأصبر،


    شكرا لك أخت العزيزة ريما ريماوي

    تحياتي ،،،
    أخيك،،،

    نعم أخي الغالي أحمد علي ...

    لو أشغلت وقتها بقراءة القرأن الكريم ...

    وبالاعمال الخيرية ... لما شكت الملل...

    وهنا عند مرض والدها ندمت وهي تعيش المعاناة معه.

    صارت تتمنى شفاء والدها وليعد الملل فلن تأبه له بل صارت تتمناه...

    شكرا على وجودك وردك القيم ... سعدت بك،

    تقبل خالص أمنياتي بالصحة والعافية...

    تحيتي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • جمال عمران
    رد
    الاستاذة ريما ( المشاغبة دوماً )
    أنا لست مع القصة كلها .. فلا رتابة فى عالم اليوم المتحرك .. المتفاعل .. الملتهب .. المتغير .. فها نحن نلهث غير قادرين على اللحاق بمتغيراته خلال الثانية الواحدة ناهيك عن الساعات والأيام والشهور والسنوات ..
    ثم لماذا هى فى رتابة أصلاً ؟؟ تراها منغلقه على نفسها وسط حراك عالمى طال كل شبر من الدنيا ؟؟ ثم لماذا المرض الخبيث بالذات ؟؟ أراه إستدعاء لتعاطف القارئ مع البطلة ..
    هل نحن فى عصر الحريات ريما ؟؟ إذن أقول أن النص ليس قوياً ... هات خبيئتك من القصص الرائعة وإنى لمنتظر.
    أرجو أن تتقبل مشاغباتى ..
    تحيتى ريما ومساء الورد ..
    التعديل الأخير تم بواسطة جمال عمران; الساعة 15-05-2012, 15:37.

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    اللهم لا حول و لا قوة بك
    المهم ما عاد ملل
    فهيا نقطعه بالألم .. و ياله من ألم !

    جميلة قصتك أستاذة كثيرا

    تقديري و احترامي

    اترك تعليق:


  • كلثومة جمال
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة

    رجت حدوث أي خطب يغير جوّها الرتيب ...
    فأُعلِمَتْ بإصابة والدها بالمرض الخبيث!
    العزيزة ريما
    الملل مرض العصر.. اصبحنا نعاني من الرتابة لاستقرار حالنا وهدوء ايامنا..
    لكننا لا نستشعر باهمية النعمة الا في حالة فقدانها..لذلك علينا ان نجعل من حالة الملل هذه فسحة للراحة والتفكير وشكر الله عز وجل بدل التبرم والجحود.شكرا اختي جعلتينا نستيقظ من غفوة...

    اترك تعليق:


  • أحمد على
    رد
    تفاءلوا خيرا تجدوه
    ذكرتني القصة بهذا الموقف :
    سفيان بن عيينة رحمه الله عندما قال له سائل: أيهما أحب إليك ؟
    قول مطرف بن عبد الله بن الشخير :
    لأن أعافى فأشكر خيراً لي من أن أبتلى فأصبر،


    شكرا لك أخت العزيزة ريما ريماوي

    تحياتي ،،،
    أخيك،،،

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    رد
    نعم غاليتي خديجة ...

    هي الان تتمنى لو عادت إلى

    حالة الملل والرفاهية التي كانت

    تعيشها بدلا من الترقب والتلهف والانتظار..

    ومعاناة جلسات العلاج معه عشرات المرات ...

    ولحظات الخوف والتوجس...

    سعدت بحضورك وردك... طمنيني عن والدك...

    تحيتي وتقديري.

    اترك تعليق:


  • خديجة بن عادل
    رد
    هذه مشيئة القدر وليس أمامها الا القبول وعدم القنوط
    فكرتني قصتك بأيام من وجعي كان فيها والدي بالإنعاش
    تحيتي واحترامي ريما .

    اترك تعليق:


  • ريما ريماوي
    كتب موضوع ملل .... ملل ....!

    ملل .... ملل ....!


    ملل، ملل
    تمنت التغيير في حياتها الرتيبة...
    فأصيب والدها بمرض عضال، لتخوض القلق على حياته على مدى السنين التالية.
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 22-08-2012, 19:29.
يعمل...
X