شكرا الأستاذ يحيى ملحيس أسعدني جمال الحضور والتصويب ..
لكن اللقطة ماذا تعتبر بالأدب؟ هل هي ومضة
أو شذرة أو ماذا...
تحيتي وتقديري.
-
من استعجل شيئا قبل أوانه ، عوقب بحرمانهالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
وقال شاعر : دع الدنيا كما شاءت تسير *** فما في الكون شيىء يستثير
وقد كانت بمصيبة فحلت عليها أخرى
رجت تغييرا
شكرا لتسجيل هذه اللقطة في ألبوم القصص القصيرة جدااترك تعليق:
-
أهلا ومرحبا بك الأستاذ أحمد عكاش..
لكم يسعدني حضورك في نصوصي القديمة ..
وأحببت اقتراحك للتعديل، وردك كعادتي...
لا أدري لم ما زال عضو فعال مثلك منتسبا..؟
ومن حسن الحظ أن المنتدى صار يظهر النصوص
القديمة، لا أخفيك أنني بصدد العودة إليها وإعادة
تنقيحها..
وأنت ساعدتني في هذه المهمة...
شكرا جزيلا لك... تقبل خالص الإحترام والتقدير.
تحيتي.اترك تعليق:
-
الصراحة:
كتبتُ التعليق قبل أن أرى تعديلك للقصّة، أمَّا رأيي في التعديل:
أرى أن تحذفي (سحقها الزمان)، ودَعِي القارئَ يستنتج هذا بنفسه،
واتركي القصّة على النحو التالي:
رجت تغيير رتابة حياتها المملة،
فكان أن أُصيب والدها بمرض عضال....!
ولا أعلم لماذا لا أقع إلاَّ على نصوص قديمة؟.
(أحمد عكاش)
اترك تعليق:
-
حكيم من قال:
- لو اطّلعتم على الغيب لرضيتم بالواقع.
- ولو اطلعتم على الغيب لضحكتم قليلاً وبكيتم كثيراً.
فلو أدركَتْ هذه المسكينة ما ينتظرها، لعاشت لحظتَها مُغتبطةً قانعةً شاكرةً..
ويقول المثل الشعبي: يا طالبَ الزيادةِ وقعْتَ في النُّقصانِ.
نسأل الله لك أختنا (ريما) وللجميع السلامة والعيش الرخيّ.
(أحمد عكاش)اترك تعليق:
-
كنت آمل في ورشة عمل يستفيد الكل منها ..
وضعت نصا جديدا... لإبداء الراي ؟!
رجت تغيير رتابة حياتها المملة،
لكن سحقها الزمان عند إصابة والدها بمرض عضال....!
اترك تعليق:
-
عزيزتي ريما
ما تطلبينه مني هو إعادة صياغة للقصة وهذا ما لا أفعله حفاظا على الفكرة التي هي ملكك..
سأطوي نصيحتي وأنسحب!!
جمعة مباركة صديقتياترك تعليق:
-
اهلا استاذة سمر ..
عندي شيء يرغمني على الكتابة.
هاهما النصين أمامك، أتمنى على ضوء واحد منهما طرح اقتراح
من قبل حضرتك للغير المباشر...
شكرا على حضورك...
أتمنى أن تتضافر جهودنا جميعا على التحسين...
تحيتي واحترامي.اترك تعليق:
-
صديقتي ريما
أعرف بل كلي يقين بأنك ستتقبلي رأيي برحابة صدر، لأنك تعرفين جيدا بأني أريد لك كل الخير والنجاح من جهة، ومن جهة أخرى تدركين مدى غيرتي على القصة القصيرة جدا.
عزيزتي لم أر هنا قصة قصيرة جدا. . طغت المباشرة على النص إضافة الى افتقاده للدهشة والانبهار..
الفكرة رائعة جدا لو أنك أتقنت صبها في القالب..
أرجو أن يكون ردي خفيفا على القلب وهذه دعوة للتريث وجلد النصوص التي تستحق الجلد كي لا نظلم هذا الجنس الأدبي الوليد..
اعترف بأني مقصرة في ردودي وهذا أحد الأسباب لأني أجد نفسي أغرد خارج السرب!!!
لولا محبتي لمررت مرور الكرام
تحياتي ومودتي لك سميتياترك تعليق:
-
أهلا وسهلا بك الأستاذ موسى الزعيم ...المشاركة الأصلية بواسطة موسى الزعيم مشاهدة المشاركة
هل تعتقد هذا حقا؟ أنها بقيت على مللها،
الآن صار شعور الخوف والقلق ورؤيتها
والدها يعاني مع الجرعات الكيماوية وانتظار
نتائج المختبرات على نار، والنوم معه أثناء
علاجه بالمستشفيات، أعتقد أن الملل ذهب
إلى غير رجعة ولم يبق لها إلا التوجس و
الانتظار ...!
أسعدتني بحضورك ومناقشتك، مع شكري
الجزيل، كن بخير وصحة وعافية،
مودتي واحترامي وتقديري.
تحيتي.اترك تعليق:
-
رائعة أنت الأستاذة بيان في ردودك القيّمة الجميلة ...المشاركة الأصلية بواسطة بيان محمد خير الدرع مشاهدة المشاركة
التي تتغلغل أعماق الروح ... أين أنت صديقتي العزيزة؟
لم أصبحت مقلة بالكتابة ، وهي أحسن مفرج للحزن ...
أنتظر قصتك الجديدة بشوق ...
شكرا على حضورك وردك الجميل، كوني بخير وصحة،
وأدعو الله أن يزيل غشاوة الهموم سواء العامة والخاصة.
محبتي واحترامي وتقديري.
تحيتي.اترك تعليق:
-
أهلا الأستاذ جمال وشكرا على التوضيحالمشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
لكن دائما مع الهموم العامة يوجد هموم
خاصة لا نستطيع إغفالها ...
ولن أعفو عنك وأنت تطلق رصاصك
بالمليان يكفينا الشبيحة والبلطجية..!
شكرا على الوردة لكن لا أخفيك
أفضل الحصول على نسخة موقعة
بإهداء من حضرتك في كتابك الجديد
اترك تعليق:
-
الله يسعدك الاستاذ ياسر ...المشاركة الأصلية بواسطة ياسر ميمو مشاهدة المشاركة
وشكرا على النقد البناء دائما وأبدا،
منه يتم التحسن والتحسين...
تحيتي وتقديري.اترك تعليق:
-
ابدعت استاذة ريما .. ربما .. جمعت النصين وقسمتهما فوجدت المحصلة صفرا ص وبالتالي بقيت على مللها
اللهم ابعد عنا وعنكم كل مكروه ... تحيياتي لكاترك تعليق:
يعمل...
😀
😂
🥰
😘
🤢
😎
😞
😡
👍
👎
☕
اترك تعليق: