تويت
على الوَجه خرائط
كأنه فينا القدرُ ..
يصفعه الضَّوء يرشح ألوانا
و يمدّ يدا كالصَّمت ،
إِذا أناخ لمخاض الشَّجره .
يكبر فينا الألم ُ..
كل الثَّنايا يمَّمها الحَالمون ،
و وجهك القمَرْ ..
وحدها النَّخلة واقفة للضِّفاف المُضيئة ِ..
و النُّجوم التي طاردتُ ..
قد مضَتْ ،،
تعرِّش في الوطنْ ..
و تسرج خيْل الحُلم ...
الأستاذ الراقي فؤاد
أهلا بإطلالتك رونق الشعر وخفته
لكلماتك مضغة الألم في الروح
ولصورك بيادر النجوم في العيون
ولهذا السرد الشعري من مفارق الريح في ذواتنا
منهل لنا
وإلى التثبيت
حروفك تنساب كماء رقراق في أنهار الشعر
لا عدمت الإبداع من رقي روحك .
كأنه فينا القدرُ ..
يصفعه الضَّوء يرشح ألوانا
و يمدّ يدا كالصَّمت ،
إِذا أناخ لمخاض الشَّجره .
يكبر فينا الألم ُ..
كل الثَّنايا يمَّمها الحَالمون ،
و وجهك القمَرْ ..
وحدها النَّخلة واقفة للضِّفاف المُضيئة ِ..
و النُّجوم التي طاردتُ ..
قد مضَتْ ،،
تعرِّش في الوطنْ ..
و تسرج خيْل الحُلم ...
الأستاذ الراقي فؤاد
أهلا بإطلالتك رونق الشعر وخفته
لكلماتك مضغة الألم في الروح
ولصورك بيادر النجوم في العيون
ولهذا السرد الشعري من مفارق الريح في ذواتنا
منهل لنا
وإلى التثبيت
حروفك تنساب كماء رقراق في أنهار الشعر
لا عدمت الإبداع من رقي روحك .
تعليق