حسام مجيك

قصيدة فيها ثبات على المبدأ
ودعوة للأصالة وللأخلاق الكريمة

هذا الشطر :
وكم عابدٍ غَوتْهُ حِـسانٌ

أعتقد لو كان فيه قبل كلمة غوته كلمة قد
فيكون ( وكم عابد قد غوته حسان )
لكان أفضل من اجل الوزن..

شكرا صديقي الغالي ظميان غدير المحترم
القد موجودة عزيزي ولكنه غلط كيبردي
تحياتي لشخصك الكريم النبيل .

الأستاذ الفاضل خالد المحترم
صاحب الوجه الجميل سعيد بوجودك
ورزقني الله وأنت خير مافي الدنيا والآخرة

خالدٌ في الساحِ ندٌّ للعدى الموت الذوؤامْ

سيفُهُ المسلولُ يعلو فوقَ مَنْ رامَ الخصامْ

ودمت بخير سيدي الكريم .

على البحر المتقارب سارت قصيدة تعبق بعلو الهمة
تذكرت قول إبي فراس
ويا عفتي ما لي ومالك كلما *** هممتُ بأمر همَّ لي منك زاجرُ
أخوك إبراهيم بشوات

تحايايَ الخاصة أخي الأستاذ " إبراهيم بشوت "
تشرفت بحضورك قصيدتي
دمت بحفظ المولى .

طبعا اولا وثانيا وثالثا لك كثير احترام أيها الرجل الشهم والأصيل في وقت عزَّت فيه هذه الصفات,,,,,,

نحن في وقت صارت مثل هذه الأمور عنوان الحضارة وطبعا الحضارة الواردة من الغرب, فبتنا سيدي مثل الحجلة التي حاولت ان تقلد الغراب بمشيته,فلا عرفت تمشي مثله ولم تعرف كيف تعود لمشيتها,,,,,,,,,,,

نعم اصبح الحب وصال فقط , والعلاقات العاطفية أصبحت بمتناول الجنس دون حرج أو خوف, اليست هذه المدنية المصدرة لنا من بلاد العم سام؟ومن الغرب عموما؟

هناك علنا وعالمكشوف القيام بالمساكنة بين الجنسين دون زواج, وكل شيء معترف به اجتماعيا يكون عادي ومقبول, اما في بلادنا التي لا زالت تمارس بالسر وبعيدا عن العيون وبهذا هي ذنب لا يغتفر...

حتى لا ينتقدني احد/أنا لا اعمم ولا أحكم على الجميع اكيد هنالك من يحافظون على طهارة الحب وقداسة العلاقة والتمسك بالقيم والأخلاق العربية الاصيلة,,,لكن نرى ونسمع اشياء اكيد لا نتمنى ان تصبح نمط حياة لنا كعرب....

انحناءة احترام لك

ملاحظة: آسفة ان كنت بالغت بردي وخرجت عن الموضوع, لكن هذه الكلمات كرجت لوحدها عالسطر , تحياتي

المحترمة " أمل القضماني "
تحية طيبة وبعد :
عزيزتي بلا شك الجنس غريزة وضعها المولى عزَّ وجل في جميع مخلوقاتهِ
من بشر وحيوان ونبات , ولكن خص الله البشر بالعقل ,
ومع الأسف أصبح البعض يؤجر العقل ويهب الجسد مجانا هههههه
وكلنا يعلم غاليتي أي وصال جنسي غير مشروع هو فعل منافي للأخلاق والشريعة
وكما قال عليه أفضل الصلاة والسلام : " الزّاني يُزنا بهِ "
ويجب أن لا ينظر بعضنا إلى أفعال الغرب أو إلى فعل شخص لا يعرف معنى الحضارة الحقيقية
كما نجد في بعض المجتمعات من يربط الحضارة , والديمقراطية , والحرية , الشخصية
بهذه الأفعال , وهو بلا شك أجهل الناس بمعاني هذه الكلمات
فالحضارة الحقيقية هي أن تحفظ نفسك وعائلتك ومالك وكرامتك وكل هذا يكمن في ابتعادك
عن ما نهاك الله عنه ومنها الجنس الغير محلل لك
ويستحال أن تعيش كريم فاضل في المجتمع أذا كنت تنتهك حرمات الله العلي القدير.
تحياتي كريمتي كوني بخير