من حكايات الليل و النهار !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مالكة حبرشيد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
    حين كنتُ هناك
    تحلقتْني قبيلةٌ
    من ضحكاتٍ
    ولهاثٍ أزرق
    وفتونٍ من تباريحِ الغواة
    نازعتني الخروجَ
    مزقتْ جلدي
    فتركتُه لها
    وانسحبتُ دونَ تعثرٍ ..
    بشروخِ روحي !

    ما دمت قدانسحبت دون تعثر
    فلا أظن الشروخ تقيم طويلا بين ثنايا الروح
    عميق دائما ايها الربيع الفيلسوف
    كل يوم نتعلم منك اكثر
    دمت صرحا نستمد منه المعرفة

    اترك تعليق:


  • جمال عمران
    رد
    الاستاذ ربيع ( المحلاوى الثائر )
    ياله من انسحاب واثق دون تعثر ..بيد أن الجرح كان عميقاً ..
    أر اها حالة صراع داخلى بين نقيضين.. و‘تخاذ خطوة الفرار فى الوقت المناسب.. مع إعترافى بعمق نصوصك ومعانيها وتأويلاتها الكثيرة كعادتك..
    محبتى ومودتى أخى ربيع..

    اترك تعليق:


  • ربيع عقب الباب
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
    نص جميل في غموضه لذيذ في صوغه و بهي في اختيار كلماته..
    ارتك لنفسي سماحة التاويل.
    مودتي
    بل الاجمل مرورك أخي الطيب
    و ماتزين به صفحاتنا من لمساتك

    محبتي

    اترك تعليق:


  • عبد المجيد التباع
    رد
    لا فرق بين كوابيس الليل والنهار في تمزيق الروح و هي ترقص ألما على إيقاع انسلاخها و من وطأة الجسد
    ما أروع هذا المشهد في مأساته المتشكلة من كوميديا العبث
    تحية تقدير

    اترك تعليق:


  • عبدالرحيم التدلاوي
    رد
    نص جميل في غموضه لذيذ في صوغه و بهي في اختيار كلماته..
    ارتك لنفسي سماحة التاويل.
    مودتي

    اترك تعليق:


  • من حكايات الليل و النهار !

    حين كنتُ هناك
    تحلقتْني قبيلةٌ
    من ضحكاتٍ
    ولهاثٍ أزرق
    وفتونٍ من تباريحِ الغواة
    نازعتني الخروجَ
    مزقتْ جلدي
    فتركتُه لها
    وانسحبتُ دونَ تعثرٍ ..
    بشروخِ أخرى !
    التعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 15-01-2013, 16:18.
يعمل...
X