من حكايات الليل و النهار !

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • لبنى علي
    .. الرّاسمة بالكلمات ..
    • 14-03-2012
    • 1907

    #16
    ونبض ذو دلالة رمزيّة به من البصيرة ما به وأزاهير اليقينيّة ..


    فدمتَ أيها الفاضل ربيع والرُّقيّ ..

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
      ونبض ذو دلالة رمزيّة به من البصيرة ما به وأزاهير اليقينيّة ..


      فدمتَ أيها الفاضل ربيع والرُّقيّ ..
      شكرا لك أستاذتي لبنى
      على رفع الغبار عن تلك الجروح .. ربما أطمرها الغبار
      و قسوة الأحداث أو بهجتها !

      تقديري
      sigpic

      تعليق

      • م. زياد صيدم
        كاتب وقاص
        • 16-05-2007
        • 3505

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
        حين كنتُ هناك
        تحلقتْني قبيلةٌ
        من ضحكاتٍ
        ولهاثٍ أزرق
        وفتونٍ من تباريحِ الغواة
        نازعتني الخروجَ
        مزقتْ جلدي
        فتركتُه لها
        وانسحبتُ دونَ تعثرٍ ..
        بشروخِ أخرى !
        =======================

        ** الاديب المتميز ربيع المنبر..

        وماذا ينفع الجسد دون روح تحييه ؟؟ باعتقادى لم تفز هى وانما هزمت شر هزيمة الا ان كانت لا تعير للكرامة اى معنى فى ظل ظلالها السوداء !!!!

        تحياتى العطرة
        أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
        http://zsaidam.maktoobblog.com

        تعليق

        • فارس رمضان
          أديب وكاتب
          • 13-06-2011
          • 749

          #19
          لهاث أزرق وفتون من تباريح الغواة...!!! نفس تتوق وعقل يرفض... وتعود الروح بشروخ وجروح وقد نكتت عليها نكتة سوداء...وضمير يعصرها عصرا. رائعة نصوصك أستاذنا.كل الود..... وتحيتي.

          تعليق

          • فوزي سليم بيترو
            مستشار أدبي
            • 03-06-2009
            • 10949

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
            حين كنتُ هناك
            تحلقتْني قبيلةٌ
            من ضحكاتٍ
            ولهاثٍ أزرق
            وفتونٍ من تباريحِ الغواة
            نازعتني الخروجَ
            مزقتْ جلدي
            فتركتُه لها
            وانسحبتُ دونَ تعثرٍ ..
            بشروخِ أخرى !
            فتركتُه لها
            تفعل به ما تشاء
            أما جروحي التي لن تندمل بفعل لهاثك الأزرق خلفها
            فهي لي

            جميل هذا الربيع
            أقصد صديقي ربيع
            وليس ربيع الغواة

            محبتي

            فوزي بيترو

            تعليق

            • عبد الله راتب نفاخ
              أديب
              • 23-07-2010
              • 1173

              #21
              مبدع دوماً أستاذي
              سلمكم الله
              دمتم كما أنتم
              الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ

              [align=left]إمام الأدب العربي
              مصطفى صادق الرافعي[/align]

              تعليق

              يعمل...
              X