هل تنام الذكريات ؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبير هلال
    أميرة الرومانسية
    • 23-06-2007
    • 6758

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عسقلة محمود مشاهدة المشاركة
    كنت بمزح معك صديقتي..

    اعجبني نصك فاحببت ان امتحن صبرك

    كووووووني بخير

    محبتي
    اهلين فيك اخت عسقلة

    خضيتيني

    لا عليك

    شكرا ع المرور
    sigpic

    تعليق

    • عبير هلال
      أميرة الرومانسية
      • 23-06-2007
      • 6758

      #17
      كل الشكر للجميع على ردودهم الجميلة والمشجعة

      محبتي
      sigpic

      تعليق

      • صالح صلاح سلمي
        أديب وكاتب
        • 12-03-2011
        • 563

        #18
        الأستاذة .. أميرة عبدالله
        البساطة في السرد والمفردة هي مايميزك
        ربما قلت سابقا وكأنك تقفين في مكان عال تلقين بالكلمات بدون تكلف فتكون في المكان المحدد لها لتؤدي الغرض وتوصل الفكرة.
        وهذه البساطة هي ربما ما يوحي للبعض بشيء مختلف عن ما إعتاد علية.
        قصة من الروائع التي كتبت على نسق الرفيقان.
        كانت القفلة من وجهة نظري الخاصة هي بيت الأشباح( الوهم الذي كانت تعيشه) هي ماأعطت للعمل معناه.أحييك أديبتنا القديرة.

        تعليق

        • عبير هلال
          أميرة الرومانسية
          • 23-06-2007
          • 6758

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
          لا أدري
          قتل خطيبها
          وصار لها مجرد حلم
          وذكرى
          هل عاشتها فعلاً ؟ وهل هناك طارق ؟
          وهل كان هو علاء ؟ ولم يمت ؟ هل هناك ذكرى بالفعل ؟
          أي ذكرى هذه التي كانت على اعتبار ما سوف يكون
          ذاكرة مستقبلية ربما ، جعلتها تتجاوز حاجزي الزمان والمكان
          لتحلق في ذكريات ابن يجمعها به
          قبل أن تموت الذكرى في بدايتها
          كل هذا وعلاقته بالأطفال الذين تركتهم أمهاتهم
          وذهبن للعمل ليبقى الأطفال على الحليب الاصطناعي
          أحاول سبر أغوار النص فلا أنجح بالكامل
          ولنقل أن هناك ثلاثة أجزاء
          الأول : صورة تخيلية للمشهد العام ، حيث تركت النساء أطفالهن دون اهتمام وذهبن للعمل ، عكس البطلة التي تولي ابنها كل الاهتمام
          الثاني : الابن في مستشفى ومن يجري له العملية هو والده ، تصرخ فيه لا تؤذي ابننا ، فيعترف بأنه قد تخلى عنه وعنها سابقاً ، لكن هذا سينتهي ولسوف يعود لهما
          الثالث : مشهد الاستيقاظ ، على واقعٍ معاش ، لنكتشف أن الوالد مات ، وأن الابن لم يولد ، وينتهي المشهد برجلٍ ما لم نتبين كنهه تماماً ، وهو يراقب بيت فاتن - منزل الأشباح

          اللغة جميلة والعبارات موحية ، لكني بحاجة الى تركيز أكبر ولا شك ، أو ربما انتظار القراءات الأخرى

          قلمك مبدع ويستحق كل تقدير

          أحييك أميرتنا


          يا مليون هلا فيك

          أديبنا الراقي

          أحمد عيسى


          قد سرني حضورك البديع


          ومحولتك الرائعة لسبر غور النص


          سأنتظر عودتك مجدداً فهذا شرف



          كبير لي أن يحظى نصي باهتمامك



          لك أرق تحياتي



          وتقديري الكبير
          sigpic

          تعليق

          • فاطمة يوسف عبد الرحيم
            أديب وكاتب
            • 03-02-2011
            • 413

            #20
            العزيزة أميرة القص المتميز
            قصة رائعة عشت في حلم ما سيكون وتتمنى وفوجئت بما لم يكن، هذه هي الحياة نبني أحلامنا في أجواء سعيدة ليرمينا الواقع في مرارة بؤسه
            سرد سلس ومشوق يشدنا إلى ما لم نتوقع وهنا المتعة
            رائعة ولك حبي وتقديري

            تعليق

            • البكري المصطفى
              المصطفى البكري
              • 30-10-2008
              • 859

              #21
              الكاتبة الراقية أميرة ؛ قرأت قصتك الجميلة فأثار انتباهي هذا النوع من التقاطع بين الحلم /اليقظة .الاسترجاع /الاستباق .هذه الرمزية التي تجعل المعنى قد لا ينقبض. لكن في ذلك متعة فنية ؛ فالنقاد يقولون خير الكلام ما أعطاك معناه بعد مطاولة، والمعنى الجميل في نظر الجاحظ ما كان غريبا ؛ وكلما كان أغرب كان أطرب - كما يقول - والأهم من ذلك أن جزءا من مضمون القصة يكشف مظهر الانفصال بين زوجين وقد كان سببا في كل المعاناة . وقد ثم تمثيل آفة الانفصال حتى في الحلم .فهل المرأة العربية مسكونة دائما بهاجس الانفصال؟ هل فقدت الإحساس بتوقع إيجابي لشريك لها في الحياة ؟!
              دمت كاتبة مميزة.

              تعليق

              • عبير هلال
                أميرة الرومانسية
                • 23-06-2007
                • 6758

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

                تحتَ الشجرة المطلة على حديقة فاتن ؛ كانَ هناكَ رجل ينظرُ نحوَ السماء؛ ويتامل الغيوم المحتشدة كأنها جيوش ترتدي أوشحتها السوداء
                لتغرقَ " بيتَ الأشباح" في السكينة.

                توقفت هنا كثيرا
                و عدت لأبحث عن بيت الأشباح
                فلم أجد سوى كوابيس .. وغوص في مخيلة امرأة

                دأبك دائما اللعب على تلك الأوتار الغائرة !

                تقديري و احترامي



                القدير ربيع


                وتواجد أكثر من رائع


                أبهجني للغاية


                وعطر سطوري ..


                سعيدة لتعقيبك المميز


                والمحفز ..


                إن شاء الله سأعود بقصص جديدة


                لك أرق تحياتي وتقديري الكبير
                sigpic

                تعليق

                • عبير هلال
                  أميرة الرومانسية
                  • 23-06-2007
                  • 6758

                  #23
                  غاليتي الرائعة


                  غالية



                  وطلة بهية معطرة بالنرجس


                  أبهجتني أيما بهجة


                  وأوصلت لي رسالة هامة ألا أتوقف وأن أثابر



                  لك مني أيتها الصديقة


                  كل الحب



                  وباقة ورد كبيرة



                  قصتك تستحق التثبيت يا أميرة الكلمة والموقف!
                  تحياتي[/quote]
                  sigpic

                  تعليق

                  • أحمد على
                    السهم المصري
                    • 07-10-2011
                    • 2980

                    #24
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    يبدو أنه بيت للأشباح بكل من فيه
                    ماعدا الرجل الذي كان يجلس بالقرب من الحديقة
                    ذكرني هذا بفيلم أجنبي من أفلام الرعب


                    كان وصف المشهد رائعا منك
                    شكرا أ. أميرة

                    تحياتي ،،،

                    تعليق

                    • عبير هلال
                      أميرة الرومانسية
                      • 23-06-2007
                      • 6758

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
                      هذا من النصوص المميزة أستاذة أميرة

                      فيه ضرب على عدة أوتار تهم المجتمع بشكل رئيس

                      خطيب انفجرت فيه قنبله فشوهته، اضطر بعدها للتخلي عن خطيبته وحياته كي يفسح لها المجال لتعيش حياتها بشكل أفضل

                      لكن فرط الحب أجبرها على المكوث في نفس الزمن واجترار الأحلام التي كانا يرسمانها سويا

                      الحال المعيش في المجتمع من هموم ومشاكل ألقى بظلاله على نفسية البنت مما اضطرها لتعيشه حتى في أحلامها

                      ولا زال هو ينتظرها وينظر إليها من بعيد بينما تدخل مشفى الأمراض النفسية للمعالجة

                      الأستاذة أميرة

                      شكرا لإبداعك

                      تحيتي وتقديري


                      القدير مصطفى الصالح


                      وتحليل أقل ما يقال عنهُ بديع


                      من أعماق قلبي أشكرك


                      وأتمنى لك المزيد


                      من الإبداع والتوفيق


                      يا جميل الروح


                      لك مني أرق تحياتي وأعطرها


                      لا حرمني الله هذه الطلة البهية


                      المعطرة بالياسمين
                      sigpic

                      تعليق

                      • عبير هلال
                        أميرة الرومانسية
                        • 23-06-2007
                        • 6758

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
                        أستاذة أميرة

                        صباح الخير
                        تعجبني مثل هكذا نصوص ففيها أجد ضالتي

                        أبدعت ، وأجدت ، تعاملتي مع شخصية مصابة بحالة
                        اكتئاب شديد نتيجة لفقد عزيز ،

                        وهي ظاهرة طبيعية سيكولوجية تنتج جراء عدم التصديق وتقبل فكرة إن الموت قد حصل فعلا
                        هذه الحالات يمر بها كل إنسان لكن بدرجات متفاوتة حسب درجة ارتباط الشخص بالفقيد وقربه منه ، وعلاقته به من الناحية العاطفية والنفسية والجسدية ، وقد تتحول إلى مرض عصابي او عضوي أوقد يصاب الإنسان بتعطل في أجهزة المناعة مما يؤدي إلى تعرضه إلى تكالب الأمراض عليه فجأة ودون سابق أعراض

                        وهذا يحث بالنسبة لكبار السن غالبا

                        ،خصوصا بعد ارتباط الزوجين بشكل حميمي
                        حالة عدم التصديق قد تستمر لفترات طويلة إن لم تعالج
                        إذن هو لم يكن حلما , ولم تكن حالة مزاجية أو مرضية مؤقته
                        بل هو مرض أخذ يمتلك ملامحه الأكلينيكة حتى وإن عرفت وشاهدت هذا الموت بعينها في لحظة ما وبعد مايسمى بعملية الخدر والأستسلام تتقلب الأفكار لتنكر وقوع هذا الموت ، حيث تبقى ترفض هذا الواقع أو القبول به

                        ترافق مثل هذه الحالة المرضية حالة من الأكتئاب والتبلد ، والعجز عن تحقيق الإشباع من الأنشطة التي تحاول تحسين أمزجتها، وتشتت فكري وذهول بسبب اضطراب التفكير
                        أننا أمام حقيقة علمية ،
                        لذا فقد أجدت بتناول مثل هذه الشخصية ، ولم تكن من وحي خيال مبدع ، أنت جئت بشخصية من داخل الواقع وألبستها حلة إبداعك فكانت شخصية حية تمتلك مقومات وجودها
                        هذا النص كان رائعا جدا
                        لولا النهاية التي جاءت متسرعة بعض الشيء وفيها عنصر أخبار مباشر للحدث وكأنها محاولة للخلاص من عبء النهاية أردت أن تكثفي النص قدر ما يمكن لكن هذا التكثيف وقع في فخ المباشرة في الإبلاغ عن العقدة .. لذا تمنيت أن تكون النهاية بنفس القابلية التكنيكية في السرد المبدع والمتمكن من أدواته
                        ،من هذه القفلة المفاجئة عرفنا أن زوجها كان دكتورا وأن خيالاتها هي التي أوحت لها بكل ، ماجرى ومن هذه القفة أن عملية الموت حدثت لكونه كان يعد لتصنيع قنبلة ، وهذا ليس بالغريب لأن الشعب الفلسطيني يعتبر الجهاد شيء أقدس من كل شيء ، ولكن عملية الأخبار بالتلفون جاءت لتكون هي مفتاح العقدة كلها ، قد أكون مخطئا أستاذتي العزيزة ولكن هذه وجهة نظري أن النص يحتاج لمسة من يدك الساحرة لتعطيه عمقا أكبر

                        أستاذ ه أميرة
                        يزيدني فخرا أن أبحر في يم أدبك الراقي ، رباني في ذلك قلم إبداعك الزاخر بالعطاء ، قلم يزداد ألقه بكل جديد
                        تقبلي فائق ودي وتقديري


                        القدير .. جميل القلب


                        سالم


                        مبعث سرور لي اهتمامك الكبير


                        وتحليلك نصي



                        الله يسعدك بقدر ما أسعدتني


                        كل كلمات الشكر لن تفيك حقك



                        أيها الرائع



                        لك مني أرق تحياتي



                        وتقديري الكبير


                        اعذرني لتاخري في الرد عليك


                        ولكنهُ بعذر



                        لا حرمني الله من تواجدك الروعة


                        والمبهج للقلب



                        لك أرق تحياتي وأعطرهـاااااا
                        sigpic

                        تعليق

                        • عبير هلال
                          أميرة الرومانسية
                          • 23-06-2007
                          • 6758

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة دينا نبيل مشاهدة المشاركة
                          أستاذتي الأميرة ..

                          " هل تنام الذكريات ؟؟ " ..

                          أرى أنه سؤال استنكاري غرضه الاستبعاد .. وبالفعل قد أكّدت قصتك هذه الفكرة لاسيما عند تداخل الحلم مع الذكرى

                          وجدت هنا استخداما جديدا لتقنيتي السرد المعروفتين ( الحلم - الذكرى )

                          فالذكرى هي استرجاع لأحداث الماضي ، بينما الحلم هو استباق وتنبؤ لما ياتي من أحداث ..

                          هنا كان التداخل بين الذكرى والحلم عبر كسر حدود الزمن ، فالبطلة تحلم بخطيبها الذي قتل بينما تراه أنه طبيب وقد أنجبت منه طفلا
                          أرى أن اللعب على التغيير في هذه التقنيات كان جديدا وموفقا إلى حد كبير

                          ولكن ربما لو كان هناك رابط بين ( الخطيب المقتول من القنبلة - الزوج الطبيب ) لكان افضل ، فبينهما فجوة كبيرة قد تضرُّ بوحدة القصة العضوية

                          لكن ربما هناك خيط رفيع جدا بينهما وأراه هو الوحيد أن ما رأته البطلة في الحلم يدل على رغبة دفينة لديها في عقلها الباطن أن يكون طبيبا يحيي الأنفس بدلا من كونه رجلا يعدُّ قنابل ربما يريد القتل بها أو ما شابه .. ربما الطب أكثر أمانا من ساحة القتال .. وهناك احتمالات كثيرة ..

                          ولكنني أيضا توقفت عند خاتمة القصة ومشهد الرجل الواقف .. هل هو من ترجوه في المستقبل المجهول أم هو تجسيد لتلك الذكريات المؤلمة لديها ؟

                          اللغة كانت جميلة شاعرية أ / أميرة .. وأعجبني وضع الحركات على بعض الكلمات ..

                          لك تقديري

                          تحياتي


                          الغالية دينا


                          وتواجد أكثر من رائع


                          أبهجني للغاية


                          وتحليل مميز


                          أشكرك من الأعماق عليه..


                          بالنسبة لوجهة نظرك احترمها


                          غاليتي


                          همسة صغيرة لك بالنسبة لنصوصي


                          لا أكتبها اعتباطيا ولكن هناك فكرة


                          أو رسالة أود إيصالها للقاريء


                          وأتمنى من قلبي أن تروق لذائقته


                          واكون سعيدة للغاية للنقد البناء الذي


                          يوجهني الوجهة السليمة ويدفعني قدماً للأمام



                          محبتي لك وورودي


                          لا حرمني الله زياراتك الجميلة


                          لقصصي التي أعتز بها كثيراً
                          sigpic

                          تعليق

                          يعمل...
                          X