رسائل بلا عنوان " ثنائية ريماا ، وكوستر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نجاح عيسى
    أديب وكاتب
    • 08-02-2011
    • 3967

    #16






    صباح الخير اصدقائي الآعزاء
    الآستاذ الراقي القلم والإحساس احمد خيري
    وصاحبة القلم الماسي الرائع الاخت ريما عبد الله
    والآخ العزيز د. اشرف كمال
    اعجبني جدا هذا السجال المتناغم الجميل
    فكرة رائعة ..تُهدي القاريء بوحٌ متجدد بأسلوب رائق
    هاديء ..يتابعُهُ بشغف وانتظار مع كل رد من القلمين المبدعيْن ...
    احترامي وتقدري

    تعليق

    • عائده محمد نادر
      عضو الملتقى
      • 18-10-2008
      • 12843

      #17
      الزميلة القديرة
      ريما منير
      الزميل القدير
      خيري
      أحببت هذه النعومة وتلك الذكريات بكل الشجن الذي سكن سطورها
      ربما لأني تعودت على الحزن حتى أدمنته
      سأتابع حتى النهاية
      زميل خيري تسرد بسلاسة
      ودي ومحبتي لكما
      الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

      تعليق

      • ريما منير عبد الله
        رشــفـة عـطـر
        مدير عام
        • 07-01-2010
        • 2680

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة






        صباح الخير اصدقائي الآعزاء
        الآستاذ الراقي القلم والإحساس احمد خيري
        وصاحبة القلم الماسي الرائع الاخت ريما عبد الله
        والآخ العزيز د. اشرف كمال
        اعجبني جدا هذا السجال المتناغم الجميل
        فكرة رائعة ..تُهدي القاريء بوحٌ متجدد بأسلوب رائق
        هاديء ..يتابعُهُ بشغف وانتظار مع كل رد من القلمين المبدعيْن ...
        احترامي وتقدري
        صديقتنا الغالية نجاح يسعدنا متابعتك وأنت تنثري حضورك عطرا يملء السطور
        أهلا بك وبحضورك الكريم

        تعليق

        • ريما منير عبد الله
          رشــفـة عـطـر
          مدير عام
          • 07-01-2010
          • 2680

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
          الزميلة القديرة
          ريما منير
          الزميل القدير
          خيري
          أحببت هذه النعومة وتلك الذكريات بكل الشجن الذي سكن سطورها
          ربما لأني تعودت على الحزن حتى أدمنته
          سأتابع حتى النهاية
          زميل خيري تسرد بسلاسة
          ودي ومحبتي لكما

          حضورك يسعدنا كاتبتنا القديرة عائدة وتواجدك يثري المتصفح فأهلا بك دائما
          ودي ومحبتي

          تعليق

          • ريما منير عبد الله
            رشــفـة عـطـر
            مدير عام
            • 07-01-2010
            • 2680

            #20
            من أنت ! من أنت لتقتل الفرح في أفيائي ؟

            لترتل صوتك في أذني كلما حاولت نسيانك ؟

            بصوت خفيض بيني وبين نفسي أحادثه أرجوه أن يبتعد عن خيالي ويُصمت الحب في قلبي ..

            في كل حادثة كنت ألجأ إليه أكلمه عن صديقاتي عن همومي عن أفراحي وأتراحي

            أبثه لواعج الحنين .

            وعندما يهم الليل في اجتياز مهجعي أراجع كل شيء بيننا وأودعه باسمة على أمل يوم جديد .

            مجنونة أنا .مجنونة بك ..مجنونة عندما أشارك غائبا لحظات حياتي وأسر له بكل شجوني .

            أستفتِ قلبي فأجده موال لك .لقد رشوته ببضع كلمات حتى باعني ورحل إليك .

            صهٍ ..صرخت في وجهي في المرآة حتى سمعني أهلي .

            جاؤوا يستطلعون الأمر فيكتسي وجهي بحمرة الخجل وأدعي الألم من شيء .

            لا يعلمه إلا أنافقد كان وجعي دائما أنت ...

            تعليق

            • أحمدخيرى
              الكوستر
              • 24-05-2012
              • 794

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة

              نجاح عيسى "






              صباح الخير اصدقائي الآعزاء
              الآستاذ الراقي القلم والإحساس احمد خيري
              وصاحبة القلم الماسي الرائع الاخت ريما عبد الله
              والآخ العزيز د. اشرف كمال
              اعجبني جدا هذا السجال المتناغم الجميل
              فكرة رائعة ..تُهدي القاريء بوحٌ متجدد بأسلوب رائق
              هاديء ..يتابعُهُ بشغف وانتظار مع كل رد من القلمين المبدعيْن ...
              احترامي وتقدري

              سيدتى ..
              اشكرك جزيل الشكرك على تشريفك لنا بـ المرور واسعدنى تعقيبك الجميل
              خالص التحية
              https://www.facebook.com/TheCoster

              تعليق

              • أحمدخيرى
                الكوستر
                • 24-05-2012
                • 794

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                الزميلة القديرة
                ريما منير
                الزميل القدير
                خيري
                أحببت هذه النعومة وتلك الذكريات بكل الشجن الذي سكن سطورها
                ربما لأني تعودت على الحزن حتى أدمنته
                سأتابع حتى النهاية
                زميل خيري تسرد بسلاسة
                ودي ومحبتي لكما
                عائدة نادر "
                سيدتى

                مرحبا بـ عودتك ثانية واشكرك على متابعتك ورآيك الجميل فيما كتب

                تحياتى
                https://www.facebook.com/TheCoster

                تعليق

                • أحمدخيرى
                  الكوستر
                  • 24-05-2012
                  • 794

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة ريما منير عبد الله مشاهدة المشاركة
                  من أنت ! من أنت لتقتل الفرح في أفيائي ؟



                  لترتل صوتك في أذني كلما حاولت نسيانك ؟

                  بصوت خفيض بيني وبين نفسي أحادثه أرجوه أن يبتعد عن خيالي ويُصمت الحب في قلبي ..

                  في كل حادثة كنت ألجأ إليه أكلمه عن صديقاتي عن همومي عن أفراحي وأتراحي

                  أبثه لواعج الحنين .

                  وعندما يهم الليل في اجتياز مهجعي أراجع كل شيء بيننا وأودعه باسمة على أمل يوم جديد .

                  مجنونة أنا .مجنونة بك ..مجنونة عندما أشارك غائبا لحظات حياتي وأسر له بكل شجوني .

                  أستفتِ قلبي فأجده موال لك .لقد رشوته ببضع كلمات حتى باعني ورحل إليك .

                  صهٍ ..صرخت في وجهي في المرآة حتى سمعني أهلي .

                  جاؤوا يستطلعون الأمر فيكتسي وجهي بحمرة الخجل وأدعي الألم من شيء .

                  لا يعلمه إلا أنافقد كان وجعي دائما أنت ...



                  كوسترات 2012


                  ثنائيات قصصية




                  بـ قلمي " ريماا منير ، أحمدخيـرى




                  " رسائل بلا عنــ وان








                  (5) حديث الروح




                  بقلمى " أحمدخيرى



                  حانت ساعة اللقاء ..


                  " ترى هل سـتتقبلنى ..


                  كانت الرسائل قد اوشكت على النفاذ .. وأخرجت فيضا من آحاسيس الماضى ، ظنت أنها سقطت بـ تتابع الايام والليالي ..


                  " لماذا الغرور لـ نعترف بـ الحقيقة والواقع ..


                  " نعم فى داخلى عاشق ،ولكنها متقلبة .. ترى ماذا يكون فى داخلها تجاهى ؟


                  تزعجنى كثرة الاسئلة، وإلاحتمالات ..

                  نعم هى متقلبة .. بل ومجنونة آحيانا .. عندما تتركها على سجيتها ..تصنع العبد والملك .. والصعلوك والنبيل ..


                  " ترى هل هذه النهاية التى ترجاها ..


                  " نعم ولم لا ؟
                  " العزوبية والاستقلال ملامح كانت مقدسة بالنسبة لك.. فـ هل سـ تتخلى عنها ..


                  " اريد نفسى ..


                  " نفسك ؟!


                  " الاستقرار ..الحب والوليفة والنسل ..


                  " وكذا الحيوانات تتكاثر .. بدون حب ..


                  " اريد الحياة ..


                  " اخترت ان تكون وحيدا لـ زمن فهل تتخلى عن ملكوتك كله .. ومن اجل بضعة سطور فى رسائل ..





                  انفض عن رآسى كمل هذه الاسئلة والاجوبة الداخلية ..


                  اتحرك نحو الرسائل .. فـيعاودنى " حديث الروح "


                  " فـ لتعلم إذن انك بـ ذلك تنقض على ثورتك ، ونزعتك الاستقلالية .. وسـ تعود ثانية إلى هذه العبودية ...


                  ،


                  و


                  " اقاطعها فى يقين ..


                  " نعم هكذا اخترت


                  يتبع







                  https://www.facebook.com/TheCoster

                  تعليق

                  • ريما منير عبد الله
                    رشــفـة عـطـر
                    مدير عام
                    • 07-01-2010
                    • 2680

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة أحمدخيرى مشاهدة المشاركة
                    [/center]



                    كوسترات 2012



                    ثنائيات قصصية








                    بـ قلمي " ريماا منير ، أحمدخيـرى












                    " رسائل بلا عنــ وان


















                    (5) حديث الروح







                    بقلمى " أحمدخيرى






                    حانت ساعة اللقاء ..







                    " ترى هل سـتتقبلنى ..











                    كانت الرسائل قد اوشكت على النفاذ .. وأخرجت فيضا من آحاسيس الماضى ، ظنت أنها سقطت بـ تتابع الايام والليالي ..





                    " لماذا الغرور لـ نعترف بـ الحقيقة والواقع ..





                    " نعم فى داخلى عاشق ،ولكنها متقلبة .. ترى ماذا يكون فى داخلها تجاهى ؟





                    تزعجنى كثرة الاسئلة، وإلاحتمالات ..




                    نعم هى متقلبة .. بل ومجنونة آحيانا .. عندما تتركها على سجيتها ..تصنع العبد والملك .. والصعلوك والنبيل ..





                    " ترى هل هذه النهاية التى ترجاها ..





                    " نعم ولم لا ؟


                    " العزوبية والاستقلال ملامح كانت مقدسة بالنسبة لك.. فـ هل سـ تتخلى عنها ..






                    " اريد نفسى ..





                    " نفسك ؟!





                    " الاستقرار ..الحب والوليفة والنسل ..





                    " وكذا الحيوانات تتكاثر .. بدون حب ..





                    " اريد الحياة ..





                    " اخترت ان تكون وحيدا لـ زمن فهل تتخلى عن ملكوتك كله .. ومن اجل بضعة سطور فى رسائل ..








                    انفض عن رآسى كمل هذه الاسئلة والاجوبة الداخلية ..





                    اتحرك نحو الرسائل .. فـيعاودنى " حديث الروح "





                    " فـ لتعلم إذن انك بـ ذلك تنقض على ثورتك ، ونزعتك الاستقلالية .. وسـ تعود ثانية إلى هذه العبودية ...





                    ،





                    و





                    " اقاطعها فى يقين ..





                    " نعم هكذا اخترت





                    يتبع


















































                    كم كبرت بعين نفسي حين توقفت عن اللهاث خلفك.عندما حاصرت الوهم المتمثل بأنك لي . فقد أضعت تاريخ ميلادي عندما أحببتك .

                    عندما كنت طفلة تلهو في أحضان عينيك .

                    أنثى تعيد تاريخ الجاذبية لتخضع الكون لمن تحب فتجعل حبيبها مدارا لكل الإهتمامات .


                    امرأة تغفر أخطاؤك ..


                    بل كنت كألف امرأة عندما مهدت كياني ليكون سكنك ومأواك الذي تلجأ إليه ...


                    أما اليوم فقد


                    حشوت ذاكرتي بمئات الأشياء لأبعدك إلى الأدراج ا لخلفية من اهتماماتي .


                    حسبت كم من الساعات قضيتها أستدرج نبضك الذي فرهاربا مع الحجج الواهية التي كانت تباشر حكاياك .


                    صورتّني ملاك لتبعدني إلى أقصى أنحاءالجنة ! ؟ لتنفرد بعمرك وتضمن صمتي وركضي وراء سرابك , أحتضن نوايا ك بحسن ظني . !


                    لقدآن الأوان أن أقلب صفحة عمري ..لأمحو منها ماتبقى مني ,

                    ذلك الجزء الذي يسكنك ..


                    وأمرر قرارا بوقف حنيني إليك .أعممه على كل من يشتاق إليك من ذراتي .وأبدأ من جديد أبحث عن رجل يحتويني


                    رجل يعرف قدري فيسعى لتضميد جراحا ألهبت عمري .


                    دقائق مضت على إصدار قراري ..


                    ترددت ..تمهلت ..


                    ثم من جديد مزقت وثيقة الفراق


                    وعدت إليك فاتحة ذراعيّ


                    وبصوت منخفض


                    اشتقت إليك .....


                    يتبع

                    تعليق

                    يعمل...
                    X