بيضائي .. و أنتِ !!

**نجاح عيسى** · 04-07-2012, 08:41

كم أنا اسفة أن فاتني معانقة كلهذا الجمال المتدفق من بين السطور ..
والمنهمر كشلالِ عطرٍ بين غاباتٍ بعيدةٍ عصيّة على الوصول ...
يا لها من محظوظةٍ تلك المقصودة بكل هذا الهيام ....
فهل احسدها ...أم أحسدك ....................إختار !

**خديجة بن عادل** · 04-07-2012, 09:28

في الحضور والغياب
نبني جسورا من أحلام
نمدها مابين الأرض والسماء
وفي الممكن واللاممكن
تقع اجابات لكل احتراق
فهل لففت البيضاء لتكنس العيون
التقييم الخاطيء للأشياء
وسددت الهوة
فالرسائل فاض ودادها
والجواب الوحيد فاصل من يقين
أستاذ : ربيع عبد الرحمن
خواطرك يهيم فيها الوجد غرقا واحتراقا
تحيتي واحترامي .

**ربيع عقب الباب** · 04-07-2012, 14:45

المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة

كم أنا اسفة أن فاتني معانقة كلهذا الجمال المتدفق من بين السطور ..
والمنهمر كشلالِ عطرٍ بين غاباتٍ بعيدةٍ عصيّة على الوصول ...
يا لها من محظوظةٍ تلك المقصودة بكل هذا الهيام ....
فهل احسدها ...أم أحسدك ....................إختار !

هي تلك البيضاء التي تتلون بحبر النزف و نزيف الروح
كم هي صبورة و طيعة
كم هي وفية وصادقة
لأنها لا تحمل سواى
في ذاك الركن القصي الذي لا يحتاج لمراهنة أحد
أو مداخلة من أحد
أما هي .. فهي التي ملكت علىّ شغاف روحي و أنفاسي
هي روح الكون وعبيره و بؤرة الوجود !
بل اغبطيها سيدتي نجاح لأنها تستحق بالفعل

كنت عظيمة هناك في ردك و دفاعك
كما أعرف عنك و دائما في شجاعة فارسة عربية !

تقديري و احترامي

**غالية ابو ستة** · 06-07-2012, 06:41

بل هو الكاتب المصري
تربع تاركا قرفصاءه
بعدما نالت منه حشائش الإهمال
و فقد بعض انبهاره القديم
أخشى من سحره :
تحول الموسيقا إلي مسلة تعانق حسابات الملائكة
و تغفو عليها ترانيمها
أو إلي نهر ينبع من جزر قدميك
حتى عيون الرضا في ملوحة الكون
لا تتركي عينيك في مواجهة الاثنين
و عيني
فلغيرتي مدن من حريق !
الأخ الغالي ربيع--------تحيتي واحترامي
يا له من كاتب مصريبديع
كل هذا الإبداع---وكل هذا الربيع المونع المخضوضر
في هذا النص للبيضاء
غيرة تغطي مدناً------لكنني أعجبت جداً بلغة الصمت
فالصمت يقول الكثير!
لا يقل جمال شعرك عن نثرك يا أغلى ربيع
تحياتي

**ربيع عقب الباب** · 06-07-2012, 17:09

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة

في الحضور والغياب
نبني جسورا من أحلام
نمدها مابين الأرض والسماء
وفي الممكن واللاممكن
تقع اجابات لكل احتراق
فهل لففت البيضاء لتكنس العيون
التقييم الخاطيء للأشياء
وسددت الهوة
فالرسائل فاض ودادها
والجواب الوحيد فاصل من يقين
أستاذ : ربيع عبد الرحمن
خواطرك يهيم فيها الوجد غرقا واحتراقا
تحيتي واحترامي .

أستاذة خديجة
شكرا لقراءتك هذا النص
و زيارتك هذه التي اسعدتني كثيرا

تقبلي خالص احترامي و تقديري

**محمد خالد النبالي** · 12-07-2012, 07:12

الاخ الاديب ربيع عقب الباب

روحانية عاشق للوطن والانسان تستوطن حرفك .. فلا يقبل إلا القمة .

تنسج الإبداع بحبر من ألم فإذا هو شمس تغمر الروح بنورها

ويبقى الحرف هونافذة البوح والمتنفس لكل من ذاق مرارة الجرح

والوجع الذي يلتهم النفس

دمت بود وعز

تحياتي

النبالي

بيضائي .. و أنتِ !!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث