عينايَ مُحاولتانِ فاشِلتانِ لاكتشافِ النهاياتِ . .
وَمواعيدِ الوجع !
وأَنا . . كبقـيَّـةِ الأَعذارِ التي يَختَلقُها التلميذُ والأُمنيات !
يَضعُني على نافِذتِهِ الفراغُ . .
لكي يَـتَذَمَّـرَ مِنْ ضَياعِ النورِ والهواءْ !
و أنت كنافذةِ على كل الكلام
شكلها أبياتك الغنَّاء
سيدي
لقلبك سرب تحايا
إبراهيم مرسي
وَمواعيدِ الوجع !
وأَنا . . كبقـيَّـةِ الأَعذارِ التي يَختَلقُها التلميذُ والأُمنيات !
يَضعُني على نافِذتِهِ الفراغُ . .
لكي يَـتَذَمَّـرَ مِنْ ضَياعِ النورِ والهواءْ !
و أنت كنافذةِ على كل الكلام
شكلها أبياتك الغنَّاء
سيدي
لقلبك سرب تحايا
إبراهيم مرسي
تعليق