على نافذة الفراغ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مثقال الخضور
    مشرف
    مستشار قصيدة النثر
    • 24-08-2010
    • 5517

    على نافذة الفراغ

    على نـافـذة الـفراغ


    المكانُ يُشبهُني . . !
    فَفي خَاصِرَتي ، يُـقيمُ الغريبُ . .
    وَعلى دَربِ تَـبَّـانَـتي . . لا أَحدْ !

    الليلُ رَديفٌ للبياضِ . . !
    هكذا . .
    يَـتَـلَعثَـمُ المُنَـجِّمونَ وَإِنْ صَدَقوا !
    الوريدُ نَـهرٌ اخـتـَلَطَـتْ عَلَـيْـهِ المَصَـبَّـاتُ
    يَـأْخُـذُ قَـيْـلولَـةً تُـوَشِّحُ المَكانَ بِـالـنُـعاسِ . . والعَـطَـشْ
    الشمسُ مسافَةٌ مِنَ الضوءِ تَـعشَقُ ضِدَّها . . !
    يَـرشَحُ مِنها الكثيرُ مِنَ الظلال
    لا صُبحَ في هذا البَـياض !

    عينايَ مُحاولتانِ فاشِلتانِ لاكتشافِ النهاياتِ . .
    وَمواعيدِ الوجع !
    وأَنا . . كبقـيَّـةِ الأَعذارِ التي يَختَلقُها التلميذُ والأُمنيات !
    يَضعُني على نافِذتِهِ الفراغُ . .
    لكي يَـتَذَمَّـرَ مِنْ ضَياعِ النورِ والهواءْ !

    المكانُ مثلي . . متروكٌ للزمان !
    فَكُلَّما ماتَ يومٌ . .
    عَـتَّـقَـتْ حِدادَها الأَرضُ . .
    وَأَمـعَـنَـتْ في وُعورتِها . . تَجاعيدُ الشجر !

    الأَيَّـامُ لمْ تَـعُدْ دُولًا بيننا . .
    فالريحُ لا تضربُ كُلَّ الجهاتِ
    الشمسُ جَـنوبِـيَّـةٌ في هَواها
    النَـهرُ يُـوَدِّعُ أُمَّـهُ مَـرَّةً واحدة
    الـبُـذورُ لا تَسْقُطُ إِلَّا على الأَرضِ . .
    وكَذلِكَ القَـتْـلى !
    الـقُـبـورُ مَحَـطَّـاتٌ في الطريـقِ إِلى السماءِ
    وَأَكـبـرُ الآهاتِ . . الصامتة !

    الطقوسُ سذاجةُ البحرِ حينَ يَذبَحُ أَمواجَهُ قُربانًا للسُفُن
    يَكتمِلُ المَللُ في مُـنـتـَصَفِ مَوجةٍ هجريةٍ
    كُلَّما بَلَّلَها الغمامُ ، جَفَّفَها دُخانُ السَفَر
    وَكُلَّما أَغرقـتْـها عتمةٌ ، لمْ تَجدْ لها في البحرِ قبرًا
    سوى ما ظَلَّ مِنِّي بَعدَ أَنْ تَاهَ المكان !

    البحرُ . . لا يَـقبلُ الموتى
    يُـنْـصِتُ إِلى حِكاياتِهم . .
    ثُمَّ يُعيدُهم إِلى الشمسِ . .
    مُكفَّنينَ بِالدُوارِ . . والصَدَفْ

    والبحرُ يُشبهُني . . !
    فـفي لُـجَّـتِـهِ يُـقـيـمُ الغُموضُ
    وعلى دربِ تَـبَّـانَـتِـهِ . . الحِكايةُ المالحة !
  • ايمان اللبدي
    أديب وكاتب
    • 21-02-2008
    • 1361

    #2
    اذن فواصل الكلام تلك الصدفات التي تسكن البحر تنخلها بموج الذاكرة وتفيض بلؤلؤ الحروف
    جميل ما قرأت تقبل رأيي المتواضع ويكفيني شرف السبق لقراءتها
    تقديري

    تعليق

    • الهام ابراهيم
      أديب وكاتب
      • 22-06-2011
      • 510

      #3
      البحر يشبهني
      في لجته وعتمته ضياء
      وفي ملوحته للدمع ارتواء
      السماء رديف الارض
      وكلها تسكنها مفاهيم الاشياء
      والمنجمون يضربون في الارض ولو كذبوا
      تسكن درب التبانة وتعيد قولبة المفاهيم
      تعطي المعاني الجديدة لكلمات تاهت في عنابر السماء
      تقدم قرابين البحر الى المحارات
      فتنبت أعواداً ترسم فيها جسورا تعبرها نحو الشفق قبل رحيل الشمس
      تسكن النجوم ؟؟؟؟؟
      أم تبتعد عن متاهات المجرة !!!



      بك أكبر يا وطني

      تعليق

      • زهور بن السيد
        رئيس ملتقى النقد الأدبي
        • 15-09-2010
        • 578

        #4
        أستحضر هنا مقولة الشاعرة اميلي ريكنسون:
        "إذا ما بدأت أقرأ وشعرت أن قمة رأسي قد انتزعت, فإنني أقول إن ما أقرأه شعر."
        إن شعر محمد الخضور يفعل هذا بالمتلقي..
        شعر يدهش..
        خلق فني مميز جدا..
        تخرج قصائده من صميم ذاته المبدعة, من الشعور والفكر والجراح... إلى قلب وعقل وفكر المتلقي..
        فتأخذه بعيدا عن الأرض إلى عوالم الجمال والفلسفة والتأمل..
        القصيدة حوار مفتوح, عميق مع الذات والحياة...
        تقديري الكبير الكبير... لفرادتك شاعرنا محمد الخضور

        تعليق

        • مالكة حبرشيد
          رئيس ملتقى فرعي
          • 28-03-2011
          • 4544

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
          على نـافـذة الـفراغ
          هاجرت الاماكن ...
          انهمر الزمن على الاجساد
          حتى اشتعال دفين
          طيور الموت عند نبع النداء
          تردد آخر أغنياتها
          فهل تثير انتباه الشجر
          ليطلق هديله في المدى
          قبل احتباس المسافات ؟

          ماذا اقول وانا في حضرة الشعر =
          رائع ...رائع ...رائع
          تعجز كل الابجديات أمام هذا السيل الجارف
          من اللغة ...والمعنى ...والفكر والفلسفة
          شكرا ايها الشاعر الجميل على ما تمنحنا من متعة


          المكانُ يُشبهُني . . !

          فَفي خَاصِرَتي ، يُـقيمُ الغريبُ . .

          وَعلى دَربِ تَـبَّـانَـتي . . لا أَحدْ !


          الليلُ رَديفٌ للبياضِ . . !

          هكذا . .

          يَـتَـلَعثَـمُ المُنَـجِّمونَ وَإِنْ صَدَقوا !

          الوريدُ نَـهرٌ اخـتـَلَطَـتْ عَلَـيْـهِ المَصَـبَّـاتُ

          يَـأْخُـذُ قَـيْـلولَـةً تُـوَشِّحُ المَكانَ بِـالـنُـعاسِ . . والعَـطَـشْ

          الشمسُ مسافَةٌ مِنَ الضوءِ تَـعشَقُ ضِدَّها . . !

          يَـرشَحُ مِنها الكثيرُ مِنَ الظلال

          لا صُبحَ في هذا البَـياض !


          عينايَ مُحاولتانِ فاشِلتانِ لاكتشافِ النهاياتِ . .

          وَمواعيدِ الوجع !

          وأَنا . . كبقـيَّـةِ الأَعذارِ التي يَختَلقُها التلميذُ والأُمنيات !

          يَضعُني على نافِذتِهِ الفراغُ . .

          لكي يَـتَذَمَّـرَ مِنْ ضَياعِ النورِ والهواءْ !


          المكانُ مثلي . . متروكٌ للزمان !

          فَكُلَّما ماتَ يومٌ . .

          عَـتَّـقَـتْ حِدادَها الأَرضُ . .

          وَأَمـعَـنَـتْ في وُعورتِها . . تَجاعيدُ الشجر !


          الأَيَّـامُ لمْ تَـعُدْ دُولًا بيننا . .

          فالريحُ لا تضربُ كُلَّ الجهاتِ

          الشمسُ جَـنوبِـيَّـةٌ في هَواها

          النَـهرُ يُـوَدِّعُ أُمَّـهُ مَـرَّةً واحدة

          الـبُـذورُ لا تَسْقُطُ إِلَّا على الأَرضِ . .

          وكَذلِكَ القَـتْـلى !

          الـقُـبـورُ مَحَـطَّـاتٌ في الطريـقِ إِلى السماءِ

          وَأَكـبـرُ الآهاتِ . . الصامتة !


          الطقوسُ سذاجةُ البحرِ حينَ يَذبَحُ أَمواجَهُ قُربانًا للسُفُن

          يَكتمِلُ المَللُ في مُـنـتـَصَفِ مَوجةٍ هجريةٍ

          كُلَّما بَلَّلَها الغمامُ ، جَفَّفَها دُخانُ السَفَر

          وَكُلَّما أَغرقـتْـها عتمةٌ ، لمْ تَجدْ لها في البحرِ قبرًا

          سوى ما ظَلَّ مِنِّي بَعدَ أَنْ تَاهَ المكان !


          البحرُ . . لا يَـقبلُ الموتى

          يُـنْـصِتُ إِلى حِكاياتِهم . .

          ثُمَّ يُعيدُهم إِلى الشمسِ . .

          مُكفَّنينَ بِالدُوارِ . . والصَدَفْ


          والبحرُ يُشبهُني . . !

          فـفي لُـجَّـتِـهِ يُـقـيـمُ الغُموضُ

          وعلى دربِ تَـبَّـانَـتِـهِ . . الحِكايةُ المالحة !

          تعليق

          • ربيع عقب الباب
            مستشار أدبي
            طائر النورس
            • 29-07-2008
            • 25792

            #6
            حتى أخرج من حصار دهشتي ؛ لي عودة أيها الشاعر الكبير !


            محبتي
            sigpic

            تعليق

            • آمال محمد
              رئيس ملتقى قصيدة النثر
              • 19-08-2011
              • 4507

              #7
              أسئلة لما بعد الفلسفة
              وقد استقامت شعرا
              يقيس المسافة بين قاع القلب وضوء الشمس

              الشاعر الشاعر محمد الخضور

              تلون الفكر هنا بما يشبه الضوء
              يقرع على العطش
              معطيا أسرابا من المعاني المحملة بوعي الوجود

              وقد توزعت على أعين المجاز لغة حية منتقاة

              شكرا على الجمال

              تعليق

              • محمد خالد النبالي
                أديب وكاتب
                • 03-06-2011
                • 2423

                #8
                القدير محمد مثقال الخضور

                بوحك كشذى الرياحين يراقص عيون الليل

                وينتظر الفجر وعصفور يغني

                لحن البقاء والوجود

                كي توقظ كلَ الحواس الدفينة التي تؤرقنا

                سعدت بمعانقة الجمال صباحا وقرأت وانتشيت

                دمت بود وعز تحياتي
                النبالي
                https://www4.0zz0.com/2023/08/17/16/629628058.png

                تعليق

                • حكيم الراجي
                  أديب وكاتب
                  • 03-11-2010
                  • 2623

                  #9
                  أستاذي وصديقي الغالي / محمد الخضور
                  هو لا يشبهك البحر .. !
                  بل تجلّى بك عمقا وسحرا يفيض علينا من طيبات الكلم وفصيح البهاء ..
                  جزالة المفردات في قوة توظيفها وحراكها داخل النص شابهت كثيرا سكينة الصائم بحضور الماء ..
                  أسجل اعجابي على صفحات المودة ..
                  محبتي وأكثر ...
                  [flash= http://www.almolltaqa.com/upload//up....gif]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

                  أكتب الشعر لا ليقرأه المهووسون بالجمال
                  بل أكتب لأوثق انهيارات القُبــــح ..



                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                    على نـافـذة الـفراغ


                    المكانُ يُشبهُني . . !
                    فَفي خَاصِرَتي ، يُـقيمُ الغريبُ . .
                    وَعلى دَربِ تَـبَّـانَـتي . . لا أَحدْ !

                    الليلُ رَديفٌ للبياضِ . . !
                    هكذا . .
                    يَـتَـلَعثَـمُ المُنَـجِّمونَ وَإِنْ صَدَقوا !
                    الوريدُ نَـهرٌ اخـتـَلَطَـتْ عَلَـيْـهِ المَصَـبَّـاتُ
                    يَـأْخُـذُ قَـيْـلولَـةً تُـوَشِّحُ المَكانَ بِـالـنُـعاسِ . . والعَـطَـشْ
                    الشمسُ مسافَةٌ مِنَ الضوءِ تَـعشَقُ ضِدَّها . . !
                    يَـرشَحُ مِنها الكثيرُ مِنَ الظلال
                    لا صُبحَ في هذا البَـياض !

                    عينايَ مُحاولتانِ فاشِلتانِ لاكتشافِ النهاياتِ . .
                    وَمواعيدِ الوجع !
                    وأَنا . . كبقـيَّـةِ الأَعذارِ التي يَختَلقُها التلميذُ والأُمنيات !
                    يَضعُني على نافِذتِهِ الفراغُ . .
                    لكي يَـتَذَمَّـرَ مِنْ ضَياعِ النورِ والهواءْ !

                    المكانُ مثلي . . متروكٌ للزمان !
                    فَكُلَّما ماتَ يومٌ . .
                    عَـتَّـقَـتْ حِدادَها الأَرضُ . .
                    وَأَمـعَـنَـتْ في وُعورتِها . . تَجاعيدُ الشجر !

                    الأَيَّـامُ لمْ تَـعُدْ دُولًا بيننا . .
                    فالريحُ لا تضربُ كُلَّ الجهاتِ
                    الشمسُ جَـنوبِـيَّـةٌ في هَواها
                    النَـهرُ يُـوَدِّعُ أُمَّـهُ مَـرَّةً واحدة
                    الـبُـذورُ لا تَسْقُطُ إِلَّا على الأَرضِ . .
                    وكَذلِكَ القَـتْـلى !
                    الـقُـبـورُ مَحَـطَّـاتٌ في الطريـقِ إِلى السماءِ
                    وَأَكـبـرُ الآهاتِ . . الصامتة !

                    الطقوسُ سذاجةُ البحرِ حينَ يَذبَحُ أَمواجَهُ قُربانًا للسُفُن
                    يَكتمِلُ المَللُ في مُـنـتـَصَفِ مَوجةٍ هجريةٍ
                    كُلَّما بَلَّلَها الغمامُ ، جَفَّفَها دُخانُ السَفَر
                    وَكُلَّما أَغرقـتْـها عتمةٌ ، لمْ تَجدْ لها في البحرِ قبرًا
                    سوى ما ظَلَّ مِنِّي بَعدَ أَنْ تَاهَ المكان !

                    البحرُ . . لا يَـقبلُ الموتى
                    يُـنْـصِتُ إِلى حِكاياتِهم . .
                    ثُمَّ يُعيدُهم إِلى الشمسِ . .
                    مُكفَّنينَ بِالدُوارِ . . والصَدَفْ

                    والبحرُ يُشبهُني . . !
                    فـفي لُـجَّـتِـهِ يُـقـيـمُ الغُموضُ
                    وعلى دربِ تَـبَّـانَـتِـهِ . . الحِكايةُ المالحة !


                    ليس أبلغ من عشق الشمس لهزيمتها
                    حين تتكسر على عتمتها
                    أو تنساب في شفيفها
                    و ليس علينا سوى
                    أن نعطي ظلالنا للكهف
                    كي لا نتعثر في أشباهنا !

                    وربما كانتا محاولتين يائستين
                    لارتكاب نهار آخر
                    و شموس أخرى
                    و إدراك بعض أسرار الخديعة

                    من حيث ينبت الشجر
                    ينام سر هنا
                    يوما سيتكشف
                    لأدرك
                    أني .. محض جثة لم تترك تابوتها بعد
                    أن أرضا هنا لم تكن
                    سوى نهر ..
                    أطلال ..
                    حكايات طمرها الوقت
                    و على أن أنتبه لصرخات تنبت من حيث تأتي الخطى !


                    الرياح مسجورة
                    مرصودة
                    مكبلة
                    و في مواسم العشق
                    تنفلت بجوعها و عصفها
                    إلا واحدة
                    لا تغادر إلا كفرا

                    القبور محطات لترتيب نجوى الأرض
                    لتكون قادرة دائما
                    على انجاب تواريخ الهزائم

                    الطقوس براعة الروح
                    في التفافها حول تعثر المعنى
                    كلما ثقلت الأرض
                    دقت طبولها
                    و لا مانع
                    من ذرف بعض الترانيم
                    و الحكايا المفخخة ..
                    لنظل في ساقية الزمن .. دون ملل !

                    منذ الطوفان ..
                    و البحر مأمور بعهده .. و الصخرة
                    و لذا سيظل خائفا
                    من الصاق تهمة التعدي
                    و ابتلاع الأبرياء

                    البحر يشبه السديم
                    في غموضه
                    و نجواه
                    كما يشبه تلك العجوز ..
                    إلا في عشقها للبكاء و الصمت !


                    التحليق معك محمد متعة
                    و الوقوف أمام أسرار لغتك
                    تعلم
                    و استعادة للذات الضائعة ما بين الحقائق و الأسرار
                    بين الروحي و المادي

                    محبتي
                    sigpic

                    تعليق

                    • سليمى السرايري
                      مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                      • 08-01-2010
                      • 13572

                      #11
                      شاعرنا الكبير والجميل

                      كنت هنا ملتحفة حرير القصيدة
                      غير عابئة بحيرتي ودهشتي المتسكعتان على شراشف الكلمات
                      هنا تعلّمنا أغانٍ تنسينا الخوف
                      في هذا المدّ بين تموّجات القصيدة، نكتشف أنّنا مازلنا نحتفظ بأجنحتنا لنحلّق في علوّ النصّ
                      سحر ينسكب من أفواه الملائكة التي تسكن هنا.

                      بعد اذن أستاذي العزيز حكيم الراجي
                      ثـُــــبّت
                      في : 22-06-2012




                      نص من اختياراتي للغرفة الصوتية ضمن برنامج:
                      "اختيارات ادبيّة وفنّيّة" الاثنين 25-06-2012 ســ 11 بتوقيت القاهرة

                      يسعدني حضورك سيّدي الشاعر
                      الرابط
                      . تسهرون الليلة الاثنين 25-06-2012 في تمام 11 بتوقيت القاهرة في الصالون الصوتي مع برنامجكم الأسبوعي ~~اختيارات أدبيّة و فنّية~~ يؤثثه لكم الثلاثي : صادق حمزة منذر - سليمى السرايري - فوزي سليم بيترو الرابط http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?103303 (http://www.almolltaqa.com/vb/showthread

                      لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                      تعليق

                      • فؤاد محمود
                        أديب وكاتب
                        • 10-12-2011
                        • 517

                        #12
                        المكانُ مثلي . . متروكٌ للزمان

                        فَكُلَّما ماتَ يومٌ

                        عَـتَّـقَـتْ حِدادَها الأَرضُ . .

                        وَأَمـعَـنَـتْ في وُعورتِها . . تَجاعيدُ الشجر !

                        ربما لم أقرأ أخي محمد أمتع من هذا القول
                        دمت رائعا و مبدعا
                        التعديل الأخير تم بواسطة فؤاد محمود; الساعة 24-06-2012, 23:22.

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #13
                          الزميل الرائع
                          محمد الخضور
                          من الناس الذين اشتقت أن أقرأ لهم. .أنت
                          وليقيني أنك لا تقول أي شيءأشتاق لحرفك
                          تجعلني أشعارك أرسم اللوحة قطعة إثر أخرى.. تتعبني روحي لكني لا أتململ
                          وأتخيل أنك تقرأ الحرف نارا تشتعل داخل صدرك حتى يخرج بهذه الطريقة
                          لك أسلوب مميز
                          رائع
                          قليلة بحقك حروفي الجوفاء
                          ودي ومحبتي لك
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • المختار محمد الدرعي
                            مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
                            • 15-04-2011
                            • 4257

                            #14
                            أخي و شاعرنا المفضل
                            محمد الخضور
                            مازلت تثرينا
                            و تطعم الذائقة
                            أروع وجبات الشعر
                            دم رائعا هكذا
                            مودتي
                            [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
                            الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



                            تعليق

                            • موسى الزعيم
                              أديب وكاتب
                              • 20-05-2011
                              • 1216

                              #15
                              نعم الشمس ... جنوبية الهوى
                              والبذرة لا تسقط الاعلى الارض
                              جدليات وحتميات سقتها استاذي بلغة الروح
                              وعذب القول
                              تحياتي لابداعك الدام

                              تعليق

                              يعمل...
                              X