كل مرة أعرج على القصة القصيرة لأبحر فيها من جديد ولا أبقى غالقا على نفسي في القصة القصيرة جدا، التي أحبها كثيرا . لم أتصفح من القصة إلا العنوان . وذهبت مسرعا نحو التعليقات مع الوعد بالعودة الى القراءة من جديد . أعجبت كثيرا بتدخل أستاذتنا الفاضلة عائدة محمد نادر ، كما أعجبت كذلك بثنائية الحوار الذي دار بينكما ... فتعليقها كان في صميم قراءتها لهذه القصة ومن باب المحبة للنصوص القصصية المتميزة إقترحت استبدال العنوان ولم تكن تقصد على الإطلاق اتهامكم "بالسرقة الأدبية "ونحن نعرف أختنا عائدة هنا جيدا، بتوجيهها السديد وعدم الإساءة لأحد من الإخوة والأخوات .أما عن مطالبتها بالإسم الصريح فإنها لم تكن تعلم على الإطلاق أنك فقدت العضوية لسبب ما. ولو تمت مراسلتها على الخاص لتدخلت لصالحك من أجل استرجاع العضوية المفقودة ، وأنا اعتبر هذا شرف لنا جميعا كأعضاء بهذا الملتقى الرائع أن تكوني بيننا ككاتبة متميزة .أما عن الكتابة بعجالة دون مراجعة فلن أزيد على ما قالته أختنا نجاح عيسى في هذا الشأن ...
أكتفي بهذا وأشكرك مسبقا على سعة صدرك لهذا التدخل . ننتظر منك الجديد والله الموفق .

سرد رشيق، ممتع وجرىء، ولغة أنيقة عذبة. راق لي المبنى الحكائي، و الصياغة الفنية الرائعة والمميزة
مودتي

قصة رائعة جدا

تمكن من اللغة و السرد و على إدارة الأحداث بسلاسة

أحببت العمل من بدايته لآخره

تقديري أستاذتي أم عفاف

الغالية صالحة
أقتفي أثر نصوصك التي غابت عنّي أو غبت عنها ...أنا أيضا ابتعدت عن الملتقى في فترات معيّنة...لكن لا أدري كيف أفلت مني إبداعك...المهم أنّني أتدارك الأمر وأقرأ وأكوّن فكرة شاملة عن أسلوب قصّك والمواضيع التي تتطرّقين إليها...أرى أنّ قلمك جزل معطاء وهذا يخوّل لك كتابة الرّواية...ثمّ إنّ خيالك خصب وهذا مطلوب...المهم ألاّ نحلّق بهذا الخيال بعيدا...
قدرتك على امتلاك ناصية الحرف والقصّ جيّدة
تحيّاتي صالحة المبدعمة
لا عدمنا قلمك المبدع