رهبة.......!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة خالد يوسف أبو طماعه مشاهدة المشاركة
    مذبحة
    نص جميل ومقنع بأدواته السردية
    اللغة رائعة والسرد متين والحبكة متقنة
    جميلة القصة أستاذة ريما بما فيها من فنتازيا وواقع
    مرور لتسجيل إعجابي بالنص
    تحياتي الخالصة
    الأستاذ القدير خالد ابو طماعة...

    لا أستطيع التعبير عن شكري لك وتقديري،
    لحسن تعاونك معي، حتى أخرجنا نصا أحسن من
    من السابق.. إن شاء الله أستطيع أتغلب على الحشو
    الزائد والإطناب في قصصي القادمة...

    سعدت بحضورك الكريم وتفريغك من وقتك و
    جهدك لي...

    كل الإحترام.. وخالص المودة.

    تحيتي.
    التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 30-08-2012, 07:23.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • ميساء عباس
      رئيس ملتقى القصة
      • 21-09-2009
      • 4186

      #17
      أشباح وجن
      وواقع يفتح صدره للخيال
      لبست كعبي العالي منذ أول كلمة في القصة
      لأحافظ على طولي
      كي لاأغرق في بحر الأشباح
      ومع ذلك
      تزعزع مكاني واهتزت أشجار الحروف
      وهاجمني سؤالا
      لم المرأة دائما هي من تخرج كشبح مريع ؟
      قصة جميلة جدا
      أدخلتني دهاليزها بأسلوبها الشيق جدا
      حيث تراكم الخوف وركضت بسرعة ضوئية بين الحروف
      علني أجد من أمسك به لأختفي من شبح
      ريما الغالية
      سعدت جدا بك
      وبحرفك المتـألق جدا
      وبالعفوية المحببة التي رأيت
      ربما لو حوَت موضوع أثقل لكانت أشد روعة
      لكن
      أقف هنا كثيييرا
      يا إلهي لكم يخيفني هذا المكان، أتصور أبطال القصص يخرجون من رواياتهم يسرحون ويمرحون في الليل عندما تغلق المكتبة أبوابها...

      مبدعة

      خيال مبدع
      محبتي كثيييرا
      ميساء العباس
      مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
      https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

      تعليق

      • ليندة كامل
        مشرفة ملتقى صيد الخاطر
        • 31-12-2011
        • 1638

        #18
        السلام عليكم
        قصة سلسة محكمة البناء بلغة سهلة يقرأها الجميع مجرد وجهة نظر قابلة لطعن
        تفاعلت معها حتي تملكني الخوف
        جميل هذا التطور البديع ريما في إنتظار صرخة قوية تزلزل قسم القصة محبتي التي تعرفين
        http://lindakamel.maktoobblog.com
        من قلب الجزائر ينطلق نبض الوجود راسلا كلمات تتدفق ألقا الى من يقرأها

        تعليق

        • موسى مليح
          أديب وكاتب
          • 15-05-2012
          • 408

          #19
          قصة جميلة تداخل فيها المخيال العربي بالمخيال الغربي ،فكانت عبارة عن فكرة لإنجاز فيلم قصير ..
          فلو أعدنا ترتيب لقطاتها القريبة والبعيدة وحددنا أماكن التصوير الداخلي والخارجي ،وقمنا ببناء حواراـ لكانت سيناريو رائعا ..
          تأكيد : الكتابة في هذا النص كتابة سينمائية ..وما أحوج ثقافتنا العربية لكتاب وكاتبات السيناريوهات .
          تحية وتقدير .
          التعديل الأخير تم بواسطة موسى مليح; الساعة 31-08-2012, 21:27.
          ستموت إن كتبت،
          وستموت إن لم تكتب ...
          فاكتب ومت .....

          تعليق

          • ريما ريماوي
            عضو الملتقى
            • 07-05-2011
            • 8501

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى لهروب مشاهدة المشاركة
            نص جميل من حيث الاشتغال على الموضوع، لغة سليمة وسلسة، الحبكة موفورة فقط يلزم حسن التملص بن القصتين..
            ملاحظة يجب تغيير العنوان..
            مودتي الخالصة ومزيدا من التألق
            الاستاذ مصطفى الهروب ... المبدع القدير الرائع (الهرّاب)...

            لكم أسعدتني معرفتي بك، ومنك تعلمت فنيات الأدب وما هية

            الإطناب والحشو الزائد، أقدر جهودك معي كثيرا، سأحسن

            من نصوصي القادمة بإذنه تعالى، آخذة بعين الإعتبار ما

            تفضلت به...

            بخصوص ملاحظاتك على القصة طبعا قمت بتعديل العنوان،

            لكن التملص بين القصتين، أعتقدني قد قمت به الآن...

            شكرا لك على كرم الرد والحضور الجميل والتفاعل...

            وأتمنى لك المزيد من التقدم والتفوق والألق والإبهار...

            لك خالص المودة والتقدير والإحترام.

            تحياتي.


            أنين ناي
            يبث الحنين لأصله
            غصن مورّق صغير.

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة
              أشباح وجن
              وواقع يفتح صدره للخيال
              لبست كعبي العالي منذ أول كلمة في القصة
              لأحافظ على طولي
              كي لاأغرق في بحر الأشباح
              ومع ذلك
              تزعزع مكاني واهتزت أشجار الحروف
              وهاجمني سؤالا
              لم المرأة دائما هي من تخرج كشبح مريع ؟
              قصة جميلة جدا
              أدخلتني دهاليزها بأسلوبها الشيق جدا
              حيث تراكم الخوف وركضت بسرعة ضوئية بين الحروف
              علني أجد من أمسك به لأختفي من شبح
              ريما الغالية
              سعدت جدا بك
              وبحرفك المتـألق جدا
              وبالعفوية المحببة التي رأيت
              ربما لو حوَت موضوع أثقل لكانت أشد روعة
              لكن
              أقف هنا كثيييرا
              يا إلهي لكم يخيفني هذا المكان، أتصور أبطال القصص يخرجون من رواياتهم يسرحون ويمرحون في الليل عندما تغلق المكتبة أبوابها...

              مبدعة

              خيال مبدع
              محبتي كثيييرا
              ميساء العباس
              الاستاذة الرائعة الغالية ميساء العباس ...

              لكم سعدت بك، وبردك المبالغ فيه ،،ههههه،،

              الجميل جدا بحق هذه القصة...

              اثمن ما تفضلت به من ملاحظة لكن ليس دائما نحتاج الثقل..

              بخصوص سؤالك عن المرأة فلربما لأننا تعودنا على دهن

              المرأة لوجهها بالأصباغ التجميلية، وإذا لم تتقنها جيدا

              تتحول في بعض الحالات إلى إنسانة مخيفة بدلا من

              تجميلها فعلا...

              شكرا جزيلا على كرم الحضور وحسن التفاعل...

              دومي بخير وصحة وعافية، ودام لك الألق.

              مودتي واحترامي وتقديري.

              تحيتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم
                قصة سلسة محكمة البناء بلغة سهلة يقرأها الجميع مجرد وجهة نظر قابلة لطعن
                تفاعلت معها حتي تملكني الخوف
                جميل هذا التطور البديع ريما في إنتظار صرخة قوية تزلزل قسم القصة محبتي التي تعرفين
                أهلا وسهلا بك أختي الكريمة ليندة...

                نعم صحيح ما تفضلت به، وهدفي معظم شرائح القراء،

                وليس فقط النخبة من المثقفين..

                والذي وصلته هو بفضل دعمكم، وإن شاء الله أتطور

                أكثر بحبكم ومساندتكم.

                شكرا جزيلا لك، تحيتي وتقديري.
                التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 02-09-2012, 08:13.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • فاطمة يوسف عبد الرحيم
                  أديب وكاتب
                  • 03-02-2011
                  • 413

                  #23
                  الأستاذة ريما
                  تحية وبعد
                  أبدعت في إثارة عنصر التشويق والرهبة ،ولعب الخيال دورا متقنا في تسلسل الحدث ، أتوقع أن تكون لدينا كاتبة تسير على خطى أجاثا كريستي ،قل ما نجد هذا النوع من الكتابة في أدبنا العربي، أمتعتنا بعد أن أرعبتنا
                  بوركت

                  تعليق

                  • أم عفاف
                    غرس الله
                    • 08-07-2012
                    • 447

                    #24
                    أمتعتني القراءة
                    كنت أنتظر نهاية أكثر رعبا من تكسر مزهرية
                    مودّتي أختي ريما

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة موسى مليح مشاهدة المشاركة
                      قصة جميلة تداخل فيها المخيال العربي بالمخيال الغربي ،فكانت عبارة عن فكرة لإنجاز فيلم قصير ..
                      فلو أعدنا ترتيب لقطاتها القريبة والبعيدة وحددنا أماكن التصوير الداخلي والخارجي ،وقمنا ببناء حواراـ لكانت سيناريو رائعا ..
                      تأكيد : الكتابة في هذا النص كتابة سينمائية ..وما أحوج ثقافتنا العربية لكتاب وكاتبات السيناريوهات .
                      تحية وتقدير .
                      شكرا لرأيك في هذا النص،

                      وفعلا هكذا طبيعة كتاباتي، كل من يقرأ

                      لي يخبرني أنه تخيلها كمشهد سينمائي؟!

                      وسؤالي أين المخرجين عني .ههههه.

                      الله يسعدك الأستاذ موسى مليح

                      سعدت بحضورك الجميل.

                      احترامي وتقديري.

                      تحيتي.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة فاطمة يوسف عبد الرحيم مشاهدة المشاركة
                        الأستاذة ريما
                        تحية وبعد
                        أبدعت في إثارة عنصر التشويق والرهبة ،ولعب الخيال دورا متقنا في تسلسل الحدث ، أتوقع أن تكون لدينا كاتبة تسير على خطى أجاثا كريستي ،قل ما نجد هذا النوع من الكتابة في أدبنا العربي، أمتعتنا بعد أن أرعبتنا
                        بوركت
                        أهلا بك ومرحبا الأستاذة الغالية فاطمة،

                        أما تشبيهي بأجاثا كريستي أين أنا منها،

                        هل تصدقين أنني قرأت غالبية قصصها وكنت أحزر

                        اسم المجرم، لأنه الأبعد عن التوقعات وتسليط الأضواء.

                        سعدت برأيك الجميل الله يسعدك ويحفظك ويوفقك.

                        محبتي واحترامي وتقديري.

                        تحيتي.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة أم عفاف مشاهدة المشاركة
                          أمتعتني القراءة
                          كنت أنتظر نهاية أكثر رعبا من تكسر مزهرية
                          مودّتي أختي ريما
                          اهلا بك أختي أم عفاف...

                          شكرا على ردك ورأيك،

                          بشأن القفلة أردت تثبيت فكرة أن

                          خيالاتنا تهول الأمور إلى أكثر مم تستحق.

                          كوني بخير وصحة وعافية.

                          مودتي واحترامي وتقديري.

                          تحيتي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • سعاد محمود الامين
                            أديب وكاتب
                            • 01-06-2012
                            • 233

                            #28
                            الأديبة ريما
                            تنوع نصوصك يدل على إبداع ومخيلة خصبة ترتع فيها الأشباح لقد اذهلنى النص قرأته منقطعة الأنفاس حتى النهاية أحب هذا النوع من القص وما يمنع أن تكونى مثل أجاثا كرستى لقد طالعت معظم كتاباتها وسيرتها الذاتية الملهمة. لاتغيرى عناوين قصصك مجرد رأى.
                            مصر ومامصر سوى الشمس
                            التي بهرت بثاقب نورهاكل الورى
                            والناس فيك إثنان...
                            شخص رأى حسنا فهام به
                            وشخص لايرى!

                            تعليق

                            • البكري المصطفى
                              المصطفى البكري
                              • 30-10-2008
                              • 859

                              #29
                              الأديبة الفاضلة ريما ريماوي تحيتي وتقديري.
                              قصة مشوقة ومثيرة يوقائعها وأحداثها ... الانسيابية في السرد والتلقائية في الأداء مظهران أنارا سبيل الحبكة فالتقطت المشاهد بواقعية دون مغالاة.
                              أجدد لك التحية.

                              تعليق

                              • ريما ريماوي
                                عضو الملتقى
                                • 07-05-2011
                                • 8501

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة سعاد محمود الامين مشاهدة المشاركة
                                الأديبة ريما
                                تنوع نصوصك يدل على إبداع ومخيلة خصبة ترتع فيها الأشباح لقد اذهلنى النص قرأته منقطعة الأنفاس حتى النهاية أحب هذا النوع من القص وما يمنع أن تكونى مثل أجاثا كرستى لقد طالعت معظم كتاباتها وسيرتها الذاتية الملهمة. لاتغيرى عناوين قصصك مجرد رأى.
                                جميل رأيك الأستاذة سعاد ..

                                سأحاول أن لا أعدل كثيرا بالعناوين،

                                من خلال تحري الدقة أكثر عند الإختيار...

                                لكم أسعدني حضورك الآثر وتعلقك بشأن أجاثا كريستي،

                                لم لا فعلا، كلنا نستطيع لو أردنا ذلك. ههههه.

                                أدعو الله أن يكلأك بعنايته وحفظه.

                                أهديك كل المحبة والتقدير.


                                أنين ناي
                                يبث الحنين لأصله
                                غصن مورّق صغير.

                                تعليق

                                يعمل...
                                X