رهبة.......!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نزار ب. الزين
    أديب وكاتب
    • 14-10-2007
    • 641

    #31
    أختي الفاضلة ريما
    بين الوهم و الحقيقة خيط رفيع
    علميا لم يثبت وجود أشباح
    إلا أن الكثيرين عبر التاريخ
    شاهدوها أو تعاملوا معها
    و يظل الموضوع غامضا
    ***
    أختي الكريمة
    قصة طريفة و مشوقة
    بأسلوب سلس و لغة مكينة
    سلمت أناملك
    و دمت مبدعة
    نزار

    تعليق

    • ريما ريماوي
      عضو الملتقى
      • 07-05-2011
      • 8501

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة البكري المصطفى مشاهدة المشاركة
      الأديبة الفاضلة ريما ريماوي تحيتي وتقديري.
      قصة مشوقة ومثيرة يوقائعها وأحداثها ... الانسيابية في السرد والتلقائية في الأداء مظهران أنارا سبيل الحبكة فالتقطت المشاهد بواقعية دون مغالاة.
      أجدد لك التحية.
      أهلا بك ومرحبا الأستاذ البكري المصطفى...

      شرف لي هذا الحضور الألق..

      كن بخير أيها السامق.

      تحيتي وتقديري.


      أنين ناي
      يبث الحنين لأصله
      غصن مورّق صغير.

      تعليق

      • نجاح عيسى
        أديب وكاتب
        • 08-02-2011
        • 3967

        #33
        صباح الخير استاذة ريما
        اولا الحمد لله انني قرأت القصة
        هذا الصباح
        ولم أقرأها بالليل .
        فأنا لا يرعبني
        إلا سيرة الأشباح يا ريما
        ذكرتيني بحكايات الجدات
        والتي كانت حافلة بتلك الحكايات
        والتي كنا نضغي إليها منصتين ..متابعين
        ملتصقين بمقاعدنا بجوارها ، ولكن لو مُتنا من العطش
        لا نجرؤ على الذهاب للمطبخ للشرب ه
        يسعد صباحك عزيزتي ..
        قصة ممتعة ..تجعلك تتابع بشغف حابساً أنفاسك
        منتظرا النهاية ..

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #34
          المشاركة الأصلية بواسطة نزار ب. الزين مشاهدة المشاركة
          أختي الفاضلة ريما
          بين الوهم و الحقيقة خيط رفيع
          علميا لم يثبت وجود أشباح
          إلا أن الكثيرين عبر التاريخ
          شاهدوها أو تعاملوا معها
          و يظل الموضوع غامضا
          ***
          أختي الكريمة
          قصة طريفة و مشوقة
          بأسلوب سلس و لغة مكينة
          سلمت أناملك
          و دمت مبدعة
          نزار
          الله يسعدك الأستاذ نزار ويحفظك،

          ردودك الجميلة ووجودك الآثر يثلج صدري.

          كن بخير وصحة وعافية.

          مودتي وتقديري.

          تحيتي.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • ريما الجابر
            نائب ملتقى صيد الخاطر
            • 31-07-2012
            • 4714

            #35
            لقد أجدت حتى امتلكتني الرهبة
            فكاد أن يقف النبض بعروقي
            يالك من رائعة عفوية
            شكرا لك سميتي الرائعة
            أسعدني نصك جدا
            http://www.pho2up.net/do.php?imgf=ph...1563311331.jpg

            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
              صباح الخير استاذة ريما
              اولا الحمد لله انني قرأت القصة
              هذا الصباح
              ولم أقرأها بالليل .
              فأنا لا يرعبني
              إلا سيرة الأشباح يا ريما
              ذكرتيني بحكايات الجدات
              والتي كانت حافلة بتلك الحكايات
              والتي كنا نضغي إليها منصتين ..متابعين
              ملتصقين بمقاعدنا بجوارها ، ولكن لو مُتنا من العطش
              لا نجرؤ على الذهاب للمطبخ للشرب ه
              يسعد صباحك عزيزتي ..
              قصة ممتعة ..تجعلك تتابع بشغف حابساً أنفاسك
              منتظرا النهاية ..
              ههههههه والله عندي نفس ذكرياتك الأستاذة الغالية نجاح...

              سررت بمرورك وخوووفك ... يعني نجحت في توصيل الرهبة ههههه.

              شكرا جزيلا لك، ولكم أسعدني مرورك الظريف.

              كوني بخير وصحة وعافية.

              وكل عام وانت بالف خير.

              محبتي واحترامي وتقديري.

              تحيتي.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة
                لقد أجدت حتى امتلكتني الرهبة
                فكاد أن يقف النبض بعروقي
                يالك من رائعة عفوية
                شكرا لك سميتي الرائعة
                أسعدني نصك جدا
                الأروع انت سميتي الجميلة ريما الجابر..

                لكم اسعدني حضورك وردك الآثر الجميل،،

                ومسرورة لإعجابك بالنص.

                كوني بخير غلاتي.

                مودتي واحترامي وتقديري.

                تحيتي.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • عائده محمد نادر
                  عضو الملتقى
                  • 18-10-2008
                  • 12843

                  #38
                  ريما
                  ريما
                  ريما
                  نص جميل وممتع
                  مسحة الخيال فيه جميلة جدا
                  ولو تمنيت لو انك اعتنيت ببعض التفاصيل الصغيرة كالإبتعاد عن هذا السرد الذي لم تصاحبه بعض الرياح والهمس خووفا مثلا
                  أحببتك كثيرا ووجدتك برعت بإدخالنا عالم الخوف
                  بطبعي أحب الماورائيات وأنشد لها كثيرا
                  جميلة أنت سيد تي
                  تحياتي وباقة فل
                  الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #39
                    الرائعة القديري عائدة...
                    شكرا لردك ونقدك وتفاعلك الجميل..
                    كوني بخير سيدتي وصحة وعافية...

                    تحيتي واحترامي وتقديري.


                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • رشيد الميموني
                      مشرف في ملتقى القصة
                      • 14-09-2008
                      • 1533

                      #40
                      استمتعت بالقصة وما طبعها من تشويق ورهبة جعلها جديرة بهذا العنوان .
                      في الحقيقة كنت أنتظر أن تكون الأحداث ملازمة للمكتبة حيث الفضاء المناسب لمثل هذه الأحداث لكني فوجئت بتحول القصة إلى مكان آخر .
                      لكن هذا لم يفقد القصة تشويقها ومتعتها .
                      مودتي وتقديري لك ريما .

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #41
                        شكرا لك الأستاذ رشيد ميموني
                        على تكريمك لي بقراءة نصوصي..
                        ووضع ردك و رأيك فيها...

                        كم أسعدني حضورك أيها الوارف.

                        كن بخير وصحة وسعادة..

                        تحيتي واحترامي وتقديري.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        يعمل...
                        X