من وحى البشرى والريحان
(مهداة للشاعرة المبدعة ريحانة بشير)
رائحةُ الريحان
تفوح
تملأ قلبي
والقلب يبوح
تأسرني حيناً
حتى تملك قلبي
المجروح
وبشائرها
تسمو بالروح
أمضى نحو المجهول
تصّعدُ روحي
للأفقِ الأعلى
تسمو حتى
أتنسمُ
عَبقَ خلاصى
من بين براثن
كل الأوهام
وأغنى
ملء الدنيا
ألحانَ الأملِ
المعقود بناصيتي
أثقُ بأن
الله الفرد الصمد
المعبود
يملك رزقي
يملك أجلى
وإليه أعود
ياصاحبة السّرِ
الماثلِ
فى الكون
يصافحُ كل الأطيار
يُرضى كل الأذواق
ويصافح كفى الممدود
ياصاحبة القلب
النابض
بالبشرى
من يسمع وحيك
يسمو
ويودع كلّ
هموم الروح
تذوى كلُ متاعبه
ويصافح
أضواء الفجر
الموعود
تسْحّره معانى
الكلمات
فيعبّر عن أشواق
تاهت فى عمق القلب
المجروح
ويناجى كلّ الآمال
يافرحة قلبي
قد ودع كل
الآلام
وتناسى
غدر الأيام
وتبرأ من كل
الآثام
واستلقى فى شط
الأحلام
بُشراكَ اليوم
لقد هلت بين
ضلوعي
أنوارُ الفجر الصادق
وانقشع الغم
وغادر خفاش الأوهام
إنقضْ حزنك
وانشرْ
فوق أديم الأرض
أغانيك
الجزلى
وانهضْ من كوخِ
الماضى
والثمْ ثغر الزهر
ورددْ
إنى الأقوى
ولسوف أحقق
ماكان مُحال
ليس هناك خيالٌ
ما لاح بصدرك
سوف يكون
ماعادت فى القلب
ظنون
رائحة الريحان
تفوح
والبِشْرُ يحلق
فوق الآكام
يدعونى لغدٍ
أحلى
وحنايا القلب
تلوح
وتراءت بين ضلوعي
آمال الروح
أكتبُ شعري
بدمى المسفوح
وأغنى
غنوة
طيرً مذبوح
ومناى الماثلة أمامى
تدفعنى
تسخر من
ضعفي
تُلهمني
حتى تنطلق
قواى الكامنة
بقلبى فأبوح
شكراً من كل الأعماق بحجم الكون
إلى ريحانة
فلعلى أفّى
ببعض
الفضلِ
بنبض الشعر
الممزوج بنبض الروح
............
(مهداة للشاعرة المبدعة ريحانة بشير)
رائحةُ الريحان
تفوح
تملأ قلبي
والقلب يبوح
تأسرني حيناً
حتى تملك قلبي
المجروح
وبشائرها
تسمو بالروح
أمضى نحو المجهول
تصّعدُ روحي
للأفقِ الأعلى
تسمو حتى
أتنسمُ
عَبقَ خلاصى
من بين براثن
كل الأوهام
وأغنى
ملء الدنيا
ألحانَ الأملِ
المعقود بناصيتي
أثقُ بأن
الله الفرد الصمد
المعبود
يملك رزقي
يملك أجلى
وإليه أعود
ياصاحبة السّرِ
الماثلِ
فى الكون
يصافحُ كل الأطيار
يُرضى كل الأذواق
ويصافح كفى الممدود
ياصاحبة القلب
النابض
بالبشرى
من يسمع وحيك
يسمو
ويودع كلّ
هموم الروح
تذوى كلُ متاعبه
ويصافح
أضواء الفجر
الموعود
تسْحّره معانى
الكلمات
فيعبّر عن أشواق
تاهت فى عمق القلب
المجروح
ويناجى كلّ الآمال
يافرحة قلبي
قد ودع كل
الآلام
وتناسى
غدر الأيام
وتبرأ من كل
الآثام
واستلقى فى شط
الأحلام
بُشراكَ اليوم
لقد هلت بين
ضلوعي
أنوارُ الفجر الصادق
وانقشع الغم
وغادر خفاش الأوهام
إنقضْ حزنك
وانشرْ
فوق أديم الأرض
أغانيك
الجزلى
وانهضْ من كوخِ
الماضى
والثمْ ثغر الزهر
ورددْ
إنى الأقوى
ولسوف أحقق
ماكان مُحال
ليس هناك خيالٌ
ما لاح بصدرك
سوف يكون
ماعادت فى القلب
ظنون
رائحة الريحان
تفوح
والبِشْرُ يحلق
فوق الآكام
يدعونى لغدٍ
أحلى
وحنايا القلب
تلوح
وتراءت بين ضلوعي
آمال الروح
أكتبُ شعري
بدمى المسفوح
وأغنى
غنوة
طيرً مذبوح
ومناى الماثلة أمامى
تدفعنى
تسخر من
ضعفي
تُلهمني
حتى تنطلق
قواى الكامنة
بقلبى فأبوح
شكراً من كل الأعماق بحجم الكون
إلى ريحانة
فلعلى أفّى
ببعض
الفضلِ
بنبض الشعر
الممزوج بنبض الروح
............
تعليق