رسالة إلى مغرور ....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد حسن بوكر
    أديب وكاتب
    • 01-10-2012
    • 48

    #16
    نص جميل فيه دعوة إلى نبذ التكبر والغرور
    وبه الكثير من الحكم والتوجيهات بالتحلي بالأخلاق الكريمة والتواضع
    شكرا لهذا النص الجميل أخي أحمد وبارك الله فيك وزادك حكمة وبيان
    كل الود والتقدير .

    تعليق

    • أحمد بن غدير
      أديب وكاتب
      • 08-12-2009
      • 489

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد حسن بوكر مشاهدة المشاركة
      نص جميل فيه دعوة إلى نبذ التكبر والغرور
      وبه الكثير من الحكم والتوجيهات بالتحلي بالأخلاق الكريمة والتواضع
      شكرا لهذا النص الجميل أخي أحمد وبارك الله فيك وزادك حكمة وبيان
      كل الود والتقدير .
      الشاعر القدير الأستاذ محمد حسن بوكر المحترم
      في مثل هذا الأمر أتعلّم من أمثالكم و (شرواكم)، لأنَّ القارئ لأشعار محمد حسن بوكر ينهل من أبياتِها أطيب المعاني وأرقى الحكم،
      أشكرك يا سيّدي على زيارتك التي أسعدتني لهذه القصيدة، واعلم بأنّني اشتقتُ إليك وإلى جديدك، فإلى لقاءٍ قريبٍ مع إحدى روائعك، واقبل من أخيك كلّ تقديرٍ واحترام.

      تعليق

      • أحمـــ الجمل ـــد
        أديب وكاتب
        • 14-11-2011
        • 544

        #18
        الله الله الله
        ما أجمل الشعر هنا وما أروعه
        أخي الحبيب ، أستاذنا الجليل وشاعرنا القدير الجميل
        أ / أحمد بن غدير
        حفظك الله ورعاك
        وسلمت وسلمت أناملك التي تَفجّر من بينها هذه الرائعة
        وسلم الفكر الذي يحمل هذه الخيرات
        وسلم القلب الذي يضخ هذه الطيبات
        تحيتي وخالص مودتي
        وكل تقديري واحترامي
        ودمت في حفظ الله
        كُلّ القَصائد في يَدَيَّ فَرائِسٌ
        إنْ عِفْتُها ، تَأْبَى هِيَ التِّرْحالا

        والشِّعْر لَمْ أَطْلُبْهُ يَوْمًا إنَّما
        يَأْتِي إلَيَّ وَيَنْحَنِي .. إِجْلالا

        فَأَقُومُ مُخْتالا وأَفْخَرُ أَنَّني
        مَا كُنْتُ يَوْمًا شَاعِرًا .. مُخْتَالا

        تعليق

        • نجاح عيسى
          أديب وكاتب
          • 08-02-2011
          • 3967

          #19


          حَسِبَ التواضُعَ للعِبادِ وضاعَةً




          وَمهانَةً .. لو للرفاقِ تَودَّدا

          *********
          هذا هو لب الموضوع يا صديقي ..!
          أن كل مغرور ومترفع ومتكبرٍ ، إنما يظن أنه بهذا الكِبرِ والتعالي يرفع منزلته في أعين
          الآخرين ، ويجعلهم يتوددون لهُ ، ويتملّقونهُ ..، وأن التواضع والتعاطي مع الناس بلُطف
          ودماثة خلق إنا هو تقليلٌ من شأنه ..وانتقاصٌ من كرامتهِ ..ومن مكانتهِ .
          متناسياً أن من تواضع لله رفعهُ ..وأن من تواضع للناس أيضاً رفعوه وأحبوه
          وأحاطوه بكل الودّ والإحترام والتقدير ، فكم من متعالٍ ..نبذهُ الناس ..
          وتركوه ..وكم من مبتعدٍ عنهم شبراً ..قذفوهُ ..وابتعدوا عنهُ أميالاً ..!!
          ومما لا شك فيه أنك لا تجد التعالي والشموخ والتعاظُم إلاّ لدى القامات
          والرؤوس الفارغة ، بينما نجد أن التواضع وبساطة التعامُل من أهم سيمات العظماء
          والعلماء والأدباء الحقيقيين .
          قصيدة رائعة مبنىً ومعنىً ، أستاذنا وشاعرنا الكبير ..وأبداع ليس لقلمي المتواضع
          أن يقول فيه إلاّ ( منك نتعلّم ...وليتنا نستطيع ) ...!
          مساؤك نرجسٌ وعبير ..





































          التعديل الأخير تم بواسطة نجاح عيسى; الساعة 11-11-2012, 10:09.

          تعليق

          • محمد نادر فرج
            شاعر وأديب
            • 02-11-2008
            • 490

            #20
            وارْفِق بذاتٍ قد هَوَت في غِيِّها
            واجعل لها من أمرِ ربِّكَ مورِدا


            واسلُكْ طريقَ مُحمَّدٍ وبِهديِهِ
            ما خابَ من تَبِعَ الشريعةَ واقتدى



            حياك الله أستاذنا الفاضل
            إن من البيان لسحرا
            حقا كما قيل:
            (من تواضع لله رفعه)
            وليس في ألواقع أسؤأ ولا أشنع من الكبر، فإنه يردي النفس في المهالك، فهو تعاسة في الدنيا بما يجلب من النفور منه، والإزدراء له، وشقاوة في الآخرة بما يلقاه من إعراض الله تعالى عنه، وزجه له في النار

            نسأل الله تعالى أن يرزقنا التواضع والعفة، وأن يجعلنا وإياكم من المفربين إليه وإلى عباده في السماء والأرض، لأنه كما ورد في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا أحب الله تعالى عبدا، نادى جبريل فقال: إني أحب فلانا فأحببه، فيحبه جبريل، ثما ينادي في الملأ الأعلى إن الله تعالى يحب فلانا فأحبوه، فيحبه الملأ الأعلى، ثم يجعل له القبول في الأرض)

            شكرا لك أخي الفاضل على ما أمتعتنا به

            لك كل الحب

            تحيتي
            أبو همام



            أنا من رُبا الفَيحاء أغنيةٌ .. شَدا فيها على الغُصنِ الكَنارْ
            أنا من حَفيفِ الحَورِ .. من هَمْسِ الأصيلِ
            ومن شُعاعِ الشَّمسِ في وَضَحِ النهارْ
            أنا من حُقولِ التينِ .. من زَهرِ البَنَفسجِ
            من عَبيرِ الزَّيزفون
            أنا كنتُ شَلالاً تُغَذي ماءَهُ تلك العُيون

            تعليق

            • غالية ابو ستة
              أديب وكاتب
              • 09-02-2012
              • 5625

              #21
              حَسِبَ التواضُعَ للعِبادِ وضاعَةً

              وَمهانَةً .. لو للرفاقِ تَودَّدا


              لَمْ يَدرِ أنَّ العُمرَ وَمضَةُ بارِقٍ

              شَقَّ السماءَ بنورِهِ وتَبدّدا


              يا صاحِبَ النَّفسِ الشقيَّةِ كِبرُها

              مَرَضٌ.. كَمَن فَقَدَ البَصيرَةَ والهُدى


              وَقَذىً بعينٍ لا تَرى من خلفِهِ

              تَخفى النُّجومُ إذا السَحابُ تَلَبَّدا
              الأخ الشاعر اللبيب الجميل
              ابكيتني ولا أعرف ما الذي جرى
              أكاد لا أفهم كيف لا يفهم ذوو الالباب واقع حياتنا بما فيها من هنات
              وبما ينتظرنا إن امتد العمر وما بعده وما قبله وما في جنباته-عجبا لهم!
              ما أجمل نبضك يا أخي! وما اروع الانسانية تترجم لابيات من المشاعر
              الجميلة!-اعذرني فأنا أحيانا لا انتبه وهذه الرائعة كتبت وانا مسافرةوفوجئت
              بالتغيير ما كنت اتبع خطوات التثبيت والبريق اثناء قراءتي للنصوص كنت آخذ من ارشيف الشاعر والكاتب اليوم لا أراه !كنت اسعد رؤيته ربما هذا لا تناسب الغير
              لكنه يناسبني-اليوم جميل فقط بقراءة قصائد الاخوة الشعراء فقط فهو يوم كرب
              وشدة -واكتب قصيدة لوطني لكن دمعي يمسح ما اخطه فأهرب لقصائد الاصدقاء
              فكانت قصيدة ظميان وتنفس شعراً وبحثت في الديوان ففوجئت بقصيدتك أعذر تأخري فما أنت ممن أتأخر عنهم قصيدتك رائعة وليتك تمسح إشارتك عن الردى
              فنحن نستخدم المصادر والاسماء كثيرا كصفات وكنايات وهي في موضعها سليمة
              صدقني لا يفهم الحياة والجميل الاجمل في حياتنا المبعثرة الا العقلاء ومن انعم الله عليهم
              فالانسان نساي بطبعه ويركبه الغرور فيتوهه-قصيدتك رائعة من شاعر رائع
              أتمنى لك مخلصة كل السعادة والخير في دنياك
              وآخرتك ودمت أخاً كريماً ونقي السريرة
              والوجدان
              كل التحية والاحترام ودمت بخير

              التعديل الأخير تم بواسطة غالية ابو ستة; الساعة 15-11-2012, 09:36.
              يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
              تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

              في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
              لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



              تعليق

              • لبنى علي
                .. الرّاسمة بالكلمات ..
                • 14-03-2012
                • 1907

                #22
                وعزفٌ راقٍ لامس اليقين واقعًا وواقعًا ..

                فدمتَ أيها الفاضل أحمد أنيق الريشة النّاطقة النّاطقة ..

                تعليق

                • فيصل سليمان الحجيلي
                  أديب وشاعر
                  • 28-09-2009
                  • 431

                  #23
                  ....


                  ماشاء الله تبارك الله....


                  لا فض فوك أستاذنا الموقر....

                  قصيدة تكتب بماء الذهب من شاعر مزج الحكمة مع الشعر باقتدار قل مثيله.....

                  أحسنت أحسنت..سيدي الفاضل ....

                  بوركت وبورك القلم والشعر النبيل...



                  ودي وتقديري............,






                  ,,
                  [align=center]

                  [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]
                  تقبلوا تحياتي وصادق أُمنياتي
                  الراقي
                  [/grade][/align]

                  تعليق

                  • عارف عاصي
                    مدير قسم
                    شاعر
                    • 17-05-2007
                    • 2757

                    #24
                    لله درك من شاعر

                    أستاذ أحمد السلام عليكمهذه من عيون شعر الحكمة حملت في طياتها الكثير فأين المنتهل ؟؟!!بورك القلب والقلم تحايايعارف عاصي
                    التعديل الأخير تم بواسطة عارف عاصي; الساعة 14-01-2013, 16:01. سبب آخر: تصحيح المسافات

                    تعليق

                    • أحمد بن غدير
                      أديب وكاتب
                      • 08-12-2009
                      • 489

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة أحمـــ الجمل ـــد مشاهدة المشاركة
                      الله الله الله
                      ما أجمل الشعر هنا وما أروعه
                      أخي الحبيب ، أستاذنا الجليل وشاعرنا القدير الجميل
                      أ / أحمد بن غدير
                      حفظك الله ورعاك
                      وسلمت وسلمت أناملك التي تَفجّر من بينها هذه الرائعة
                      وسلم الفكر الذي يحمل هذه الخيرات
                      وسلم القلب الذي يضخ هذه الطيبات
                      تحيتي وخالص مودتي
                      وكل تقديري واحترامي
                      ودمت في حفظ الله
                      الحبيب، الشاعر الرّاقي الأستاذ أحمد الجمل المحترم
                      لقد زاد اشتياقي إليك يا أخي، فما هي أخبارك، وكيف هي أحوالك، داعياً المولى (عزَّ وجَلّ) أن تكون بألف خير.
                      أشكرك ..أشكرك، وأرجو المعذرة إذا كنت قد تأخّرت في الردّ، فإنّما هي الدنيا تلعبُ بساكنيها وهم يظنّون أنّهم فيها يلعبون.
                      أرجو أن لا تحرمني من وجودك الذي اعتدتُ عليه، فأنت من خير الأصدقاء.
                      سلامي واحترامي أخي الحبيب.

                      تعليق

                      • أحمد بن غدير
                        أديب وكاتب
                        • 08-12-2009
                        • 489

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                        حَسِبَ التواضُعَ للعِبادِ وضاعَةً
                        وَمهانَةً .. لو للرفاقِ تَودَّدا
                        *********
                        هذا هو لب الموضوع يا صديقي ..!
                        أن كل مغرور ومترفع ومتكبرٍ ، إنما يظن أنه بهذا الكِبرِ والتعالي يرفع منزلته في أعين
                        الآخرين ، ويجعلهم يتوددون لهُ ، ويتملّقونهُ ..، وأن التواضع والتعاطي مع الناس بلُطف
                        ودماثة خلق إنا هو تقليلٌ من شأنه ..وانتقاصٌ من كرامتهِ ..ومن مكانتهِ .
                        متناسياً أن من تواضع لله رفعهُ ..وأن من تواضع للناس أيضاً رفعوه وأحبوه
                        وأحاطوه بكل الودّ والإحترام والتقدير ، فكم من متعالٍ ..نبذهُ الناس ..
                        وتركوه ..وكم من مبتعدٍ عنهم شبراً ..قذفوهُ ..وابتعدوا عنهُ أميالاً ..!!
                        ومما لا شك فيه أنك لا تجد التعالي والشموخ والتعاظُم إلاّ لدى القامات
                        والرؤوس الفارغة ، بينما نجد أن التواضع وبساطة التعامُل من أهم سيمات العظماء
                        والعلماء والأدباء الحقيقيين .
                        قصيدة رائعة مبنىً ومعنىً ، أستاذنا وشاعرنا الكبير ..وأبداع ليس لقلمي المتواضع
                        أن يقول فيه إلاّ ( منك نتعلّم ...وليتنا نستطيع ) ...!
                        مساؤك نرجسٌ وعبير ..

                        الأديبة المؤدّبة الأستاذة نجاح عيسى المحترمة
                        من حسن الحديث تقطفين أجود الثّمار، ثمَّ تدفعين بها إلى المستمعين ليتلذّذوا بطيب ريحها وطعمها، وهذا مردّهُ إلى النشأة الأولى، فإذا عرف الإنسان أنّهُ في الطريق الصحيح؛ زاد من عِلمه ووسّع مداركَه، وإذا حاد عنها فقد هوى، وكنت أنت في حسن الحديثِ مثالاً.
                        قد لا يفيك الشكرُ حقّاً، ولكن يكفيك أنّك بهذا تدخلين القلوب وتحظين باحترام أصحابها، وأنا ممّن يرجونك قبول التقدير والإحترام.

                        تعليق

                        • أحمد بن غدير
                          أديب وكاتب
                          • 08-12-2009
                          • 489

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد نادر فرج مشاهدة المشاركة
                          وارْفِق بذاتٍ قد هَوَت في غِيِّها
                          واجعل لها من أمرِ ربِّكَ مورِدا
                          واسلُكْ طريقَ مُحمَّدٍ وبِهديِهِ
                          ما خابَ من تَبِعَ الشريعةَ واقتدى

                          حياك الله أستاذنا الفاضل
                          إن من البيان لسحرا
                          حقا كما قيل:
                          (من تواضع لله رفعه)
                          وليس في ألواقع أسؤأ ولا أشنع من الكبر، فإنه يردي النفس في المهالك، فهو تعاسة في الدنيا بما يجلب من النفور منه، والإزدراء له، وشقاوة في الآخرة بما يلقاه من إعراض الله تعالى عنه، وزجه له في النار

                          نسأل الله تعالى أن يرزقنا التواضع والعفة، وأن يجعلنا وإياكم من المفربين إليه وإلى عباده في السماء والأرض، لأنه كما ورد في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا أحب الله تعالى عبدا، نادى جبريل فقال: إني أحب فلانا فأحببه، فيحبه جبريل، ثما ينادي في الملأ الأعلى إن الله تعالى يحب فلانا فأحبوه، فيحبه الملأ الأعلى، ثم يجعل له القبول في الأرض)

                          شكرا لك أخي الفاضل على ما أمتعتنا به

                          لك كل الحب

                          تحيتي
                          أبو همام



                          الشاعر القدير، الأخ الأستاذ محمّد نادر فرج المحترم
                          أعلمُ بأنّي قد تأخّرتُ في الردّ على جوهرتك التي شرّفتني بها (زادك اللهُ تشريفاً) ولست أبتغي تقديم الأعذار، لأنّكم ممّن يقدّمون العذر على العتب، وهذه إحدى صفات التواضع.
                          أخي العزيز،
                          من مثل حديثك ينهل المرءُ من نبع الفائدة، ليحصل عليها بالمختصر المفيد، فالشكر لك يا أخي (أبا همّام)، ولك من أخيك كلّ تقديرٍ واحترام.

                          تعليق

                          • أحمد بن غدير
                            أديب وكاتب
                            • 08-12-2009
                            • 489

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة
                            حَسِبَ التواضُعَ للعِبادِ وضاعَةً
                            وَمهانَةً .. لو للرفاقِ تَودَّدا

                            لَمْ يَدرِ أنَّ العُمرَ وَمضَةُ بارِقٍ
                            شَقَّ السماءَ بنورِهِ وتَبدّدا

                            يا صاحِبَ النَّفسِ الشقيَّةِ كِبرُها
                            مَرَضٌ.. كَمَن فَقَدَ البَصيرَةَ والهُدى

                            وَقَذىً بعينٍ لا تَرى من خلفِهِ
                            تَخفى النُّجومُ إذا السَحابُ تَلَبَّدا

                            الأخ الشاعر اللبيب الجميل
                            ابكيتني ولا أعرف ما الذي جرى
                            أكاد لا أفهم كيف لا يفهم ذوو الالباب واقع حياتنا بما فيها من هنات
                            وبما ينتظرنا إن امتد العمر وما بعده وما قبله وما في جنباته-عجبا لهم!
                            ما أجمل نبضك يا أخي! وما اروع الانسانية تترجم لابيات من المشاعر
                            الجميلة!-اعذرني فأنا أحيانا لا انتبه وهذه الرائعة كتبت وانا مسافرةوفوجئت
                            بالتغيير ما كنت اتبع خطوات التثبيت والبريق اثناء قراءتي للنصوص كنت آخذ من ارشيف الشاعر والكاتب اليوم لا أراه !كنت اسعد رؤيته ربما هذا لا تناسب الغير
                            لكنه يناسبني-اليوم جميل فقط بقراءة قصائد الاخوة الشعراء فقط فهو يوم كرب
                            وشدة -واكتب قصيدة لوطني لكن دمعي يمسح ما اخطه فأهرب لقصائد الاصدقاء
                            فكانت قصيدة ظميان وتنفس شعراً وبحثت في الديوان ففوجئت بقصيدتك أعذر تأخري فما أنت ممن أتأخر عنهم قصيدتك رائعة وليتك تمسح إشارتك عن الردى
                            فنحن نستخدم المصادر والاسماء كثيرا كصفات وكنايات وهي في موضعها سليمة
                            صدقني لا يفهم الحياة والجميل الاجمل في حياتنا المبعثرة الا العقلاء ومن انعم الله عليهم
                            فالانسان نساي بطبعه ويركبه الغرور فيتوهه-قصيدتك رائعة من شاعر رائع
                            أتمنى لك مخلصة كل السعادة والخير في دنياك
                            وآخرتك ودمت أخاً كريماً ونقي السريرة
                            والوجدان
                            كل التحية والاحترام ودمت بخير

                            الغالية، الشاعرة القديرة والأخت الكريمة الأستاذة غالية أبو ستة المحترمة،
                            لا بَكَت عينُك ولا حَزِنَ قلبُك أختاه، فأنت من أولئك الذين يُدخِلون السعادة في قلوب الآخرين، وقد أشعرتِنا جميعاً بأنّك نعم الأخت لنا في الملتقى، وبتنا نتعامل معك كأنّنا نراك، هذا بعد أن تأكّد لنا بأنّ تحملين قلباً كبيراً وفكراً منيراً.
                            الأخت العزيزة،
                            ها أنت ذا تعتذرين عن التأخر في التعليق على القصيدة، فما عساي أقول وقد تأخّرتُ في الردّ ؟
                            هي الدنيا، قلتُها سابقاً وأعودُ لتكرار قولي: هي الدنيا تلعبُ بنا ونحن نظنُّ أنّنا فيها لاعبون، فلا عليك، وأرجو منك المعذرة.
                            أشكرك على كلماتك التي أضاءت النصّ وأضفت عليه الكثير، وأرجو أن تتقبّلي وافر احترامي وتقديري.

                            تعليق

                            • أحمد بن غدير
                              أديب وكاتب
                              • 08-12-2009
                              • 489

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
                              وعزفٌ راقٍ لامس اليقين واقعًا وواقعًا ..

                              فدمتَ أيها الفاضل أحمد أنيق الريشة النّاطقة النّاطقة ..
                              ودمتِ أنتِ يا سيّدتي بليغة البيان فصيحة اللسان
                              الشاعرة القدير الأستاذة لبنى علي المحترمة
                              أشكرك على عباراتك التي أوجزتِ فيها القول وأسهبتِ فيها بالثّناء، ولا أملك غير الشّكر الجزيل ردّاً، فتقبّلي منّي – رجاءً – شكري و وافر احترامي وتقديري.

                              تعليق

                              • أحمد بن غدير
                                أديب وكاتب
                                • 08-12-2009
                                • 489

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة فيصل سليمان الحجيلي مشاهدة المشاركة
                                ....


                                ماشاء الله تبارك الله....


                                لا فض فوك أستاذنا الموقر....

                                قصيدة تكتب بماء الذهب من شاعر مزج الحكمة مع الشعر باقتدار قل مثيله.....

                                أحسنت أحسنت..سيدي الفاضل ....

                                بوركت وبورك القلم والشعر النبيل...



                                ودي وتقديري............,






                                ,,
                                الشاعر النّبيل الأستاذ فيصل سليمان الحجيلي المحترم
                                أتى رأيُك القصيدةَ كما يأتي الرّبيعُ أرضاً فيكسوها خضرةً ونضارة، ولقد دلّتني مشاركاتك المتعدّدةَ على جمالِ ذوقك وحُسن اختيارك، وإنَّ لمثلِ هذا الرأي عندي بالغ الإهتمام والإحترام.
                                أشكرك يا سيّدي وأرجو قبول احترامي وتقديري

                                تعليق

                                يعمل...
                                X