رؤية في نص الأستاذة ميساءالعباس ...موضوع للمناقشة ..!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ميساء عباس
    رئيس ملتقى القصة
    • 21-09-2009
    • 4186

    #16
    صباح النور والخير والجمال
    لصاحب اللغة الجميلة
    الأستاذ الراقي والطيب
    محمد فهمي يوسف
    معلومات قيمة جداا
    كم أنا سعيدة بتصويبك لها

    لاحرمناك ياصاحب اللغة العربية
    وحارس الضاد
    كل الود والتقدير
    ميســـــاء العباس


    الانشطار وبالأنفصام : الانشطار وبالانفصام ، لا يقال في علم النفس انفصام الشخصية بل يقال فصام الشخصية أو مرض الفصام ، و يكون المعنى أدق لوجاء الانشطار والانقسام
    شريط المكواة ...سلك المكواة ( سلك )
    وأزواجهن وزوجاتهن وأزواجهن وزوجاتهم ( الثانية صواب )
    استمريت الزحف باتجاه الغرفة ( الصواب : استمررت بفك التضعيف في أصل الفعل وهو لازم يتعدى بحرف الجر )
    مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
    https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #17
      أرى هنا أن النقاش دار- للأسف- حول الأخطاء اللغوية البسيطة ،التي لم تكترث لها الأخت ميساء، أخطاء عادية جدا قد يقع فيها الجميع دون وعي منه، ونسي الإبحار العميق في النصين الأدبيين، وتجاهل الحفر في معانيه، وتغاضى عن جماليته الإبداعية الراقية.
      فيما يخصني، كقارىء ومتلقي، لم أُعر أدنى اهتمام لتلك الأخطاء العفوية البسيطة ،وأجزم أن الأغلبية ممن قرأت النصين، تشاطرني نفس الرأي..أخطاء بسيطة لم أشعر بها حتى..بل،ذوبتها قوة النص، وذمغها أسلوبه الأدبي الجميل.
      أكره عبارة"إشباع اللفظ، وإجاعة المعنى"
      هذه وجهة نظري، ولا تخص بالضرورة أحدا.
      تقديري،للأخت ميساء
      التعديل الأخير تم بواسطة حسن لختام; الساعة 22-08-2012, 11:30.

      تعليق

      • ميساء عباس
        رئيس ملتقى القصة
        • 21-09-2009
        • 4186

        #18
        الشاعر والناقد الفذ عبد الرحيم
        مرحبا بك
        وألف شكر لرجل برائحة قهوة ولبوءة
        التي أتت بك هنا
        لأستمتع بتحليل مميز
        يدخل بعلم النفس والأستبطان
        أوافقك بكثير من مطرك هنا
        لكن هي لاتتمنى العرج وو
        هي تبحث عمن يكملها لتبقى بعينين بقدميين
        ولاأظن القصة خيالية
        أو أنها لاترتكز على أرض الواقع
        لن أقول جميع النساء تعيش تلك الحالة
        حتى لاترتطم رؤسنا بأرض صلبة لاتعرف الشعور ولاالرومانسية
        إذا لأقول أغلب النساء تعيش تلك .........

        دخلت كثيرا في الحجرة المظلمة حيث اللاشعور المختبئ
        وأستطاع قليلا الهرب من حروف
        كادت تضع النقاط على الحروف
        فتسقط شهيدا
        أشكرك يالعزيز على ممراتك الجميلة
        في خيمتين متلاصقتين
        وشربت في أحدهما قهوة الفرح ..
        والثانية قهوة التعزية
        محبتي لكل حرف يحلل
        ولكل ناقد يزرع في غيومنا مطره
        مرحى لك
        كل الود والتقدير

        ميساء العباس

        المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرحيم محمود مشاهدة المشاركة
        الإخوة الكرام
        النص هو امتزاج بين طفولة التخيل الإيهامي وأحلام يقظة الشباب ومرارة الواقع المرفوض والمفروض بقوة التقاليد والعادات الاجتماعية ، فالرغبة الدفاعية الذاتية تدخل العقل في غيبوبة تامة لتلافي رؤية الخطر ، كما في حالة الغرق أو حوادث السيارات المميتة ، حيث لا يحس المرء بنهايته لأنه تحت البنج العقلي خوفا من الألم !
        والكاتبة كما يبدو لي تعيش تلك الحالة حالة الهروب من الخطر المحدق سواء أكان الخطر حقيقيا أم متوهما ، كما أن النص هو نص استبطاني انعكاسي للداخل يرجع بالزمان لكل فصول حياة الكاتبة السابقة ، وهو نص هروبي من إمكانية تصور أن تكون لها حياة مشتركة برجل ، تعيش الخوف المتوهم ، وتجسد الزيف من أجل الهروب من تلك الإمكانية ، تتمنى العرج والعور والعمى حتى لا يتقدم رجل ليكون شريكها ، وهي ترسم وهم العلاقة الإنسانية ، ترسمها بغير حقيقتها وتعتقد جازمة بأنها علاقة مقيتة مقرفة ؛ أخذ من جانب الرجل واغتصاب من ذاتية المرأة التي ترفض التفاصيل .
        العقدة النفسية المترسبة من الطفولة بحاجة للمشفى بالفعل ، فتجسيد الوهم والخوف المفقد للشعور والمدخل في غيبوبة الهروب يحتاج لمعرفة سببه ومحاولة إزالته ، وهي هنا كالمتعرض للغرق في طفولته تخاف أن تنظر في فنجان قهوتها ، الحياة ليست مجموعة أوهام نجسدها ، ولا مجموعة ألوان قاتمة نرسم بها ، الحياة خليط مفزع من هذا وذاك ، والنص مزيج مفزع من الوهم المتشكل بكينونة الواقع المرئي رغم أن أحداث الحلم ليست تقع على أرض ولا تحت سماء .
        هكذا في رأيي ينظر لنص مكتوب بفلسفة الهرب ، وكينونة المتخيل الذي لا يكون / تحيتي .
        مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
        https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

        تعليق

        • ميساء عباس
          رئيس ملتقى القصة
          • 21-09-2009
          • 4186

          #19
          محبتي واحترامي
          لكل من زرع نبضه هنا
          لأسقيه من روحي ويحيا على طول الشعر
          ريما الجميلة الغالية
          سالم الراقي والعزيز
          سليمى أختي الغالية
          محمد فهمي الغالي ..حارس الضاد
          عبد الرحيم الشاعر الوقور
          والناقد الجميل
          وحسن الختام
          الذي كان أجمل وأجمل حسن لختام
          رجل برائحة قهوة ولبوءة
          محبتي لكم فردا فردا
          لكل من مر وتكلم
          ولكل من كر وشاهد
          ولكل الشواهد الجميلة في ملتقاي الحبيب
          زرعتهم وردا في مدينتي

          ميســــــــــــاء العباس
          مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
          https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

          تعليق

          • سالم وريوش الحميد
            مستشار أدبي
            • 01-07-2011
            • 1173

            #20
            أستاذة ميساء
            لوكلنا نملك هذه الروح النقية ، والشفافة ، وهذ ه القدرة على التجرد من حب الذات والنرجسية التي تسيطر على الكثير .. وهذه الروح المتسامحة والمتطلعة للمعرفة .. لكنا في عالم مثالي ، عالم خال من الأحقاد ، يسوده الحب والوئام .. كسبتيها جولة يا أستاذتي الغالية بأخلاقك وبسماحة صدرك ،وبردودك الرائعة الخالية من أي انفعال أو حساسية ، وهذا ليس غريبا على أديبة واثقة من نفسها
            .. ولم نخسر شيئا .. يا أستاذتي
            لكننا كسبنا الكثير .. كسبنا أراءأساتذة كبار .. كسبنا حيادية الجميع .. والنظر للمسألة بمهنية صرفة
            كل الذين علقوا كانوا يتلمسون دروب الحقيقة ..
            ويعطون أرائهم دون تحيز ..
            أشكرك كل الشكر أيتها الفاضلة
            وعذرا إن بدا مني قصور ..
            لقد تألقتي .. وكنت رائعة بمعنى الكلمة
            دمت مبدعة .. وستكون لي قراءة جديدة للنص بعيدا عن الأخطاء
            شكرا لك
            على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
            جون كنيدي

            الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

            تعليق

            • ميساء عباس
              رئيس ملتقى القصة
              • 21-09-2009
              • 4186

              #21
              أعتذر لنسياني المؤقت
              لأرحب وأشكر
              الأستاذ فتحي الراقي
              والقاص العزيز والرائع إيهاب
              لكما الود والتقدير
              ننتظركما دائما
              ميســــــــــاء العباس
              مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
              https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

              تعليق

              • ميساء عباس
                رئيس ملتقى القصة
                • 21-09-2009
                • 4186

                #22
                الأديب الجميل والرقي
                سالم
                عندما تأتيك الرياح بالورد
                تنسى الغبار وصفير الرياح
                فقط الروح تنتعش بملامسة الورد ورائحته التي
                تغلغلت الروح ومساحات الجسد
                فنرمي أسلحة الشبهات ونقفل شرفة رمادية
                ونظارة سوداء
                نبتسم
                فتأتي كل العصافير
                مسبّحة بالنور
                فمرحبا بك سالم
                ناقدا أو محللا
                وعلى فكرة
                أنتظر وبشغف
                قراءة جديدة منك
                للقصة
                لأرى وجها آخر لك من الجمال
                كل الود والتقدير
                ميسـاء العباس[
                quote=سالم وريوش الحميد;860807]أستاذة ميساء
                لوكلنا نملك هذه الروح النقية ، والشفافة ، وهذ ه القدرة على التجرد من حب الذات والنرجسية التي تسيطر على الكثير .. وهذه الروح المتسامحة والمتطلعة للمعرفة .. لكنا في عالم مثالي ، عالم خال من الأحقاد ، يسوده الحب والوئام .. كسبتيها جولة يا أستاذتي الغالية بأخلاقك وبسماحة صدرك ،وبردودك الرائعة الخالية من أي انفعال أو حساسية ، وهذا ليس غريبا على أديبة واثقة من نفسها
                .. ولم نخسر شيئا .. يا أستاذتي
                لكننا كسبنا الكثير .. كسبنا أراءأساتذة كبار .. كسبنا حيادية الجميع .. والنظر للمسألة بمهنية صرفة
                كل الذين علقوا كانوا يتلمسون دروب الحقيقة ..
                ويعطون أرائهم دون تحيز ..
                أشكرك كل الشكر أيتها الفاضلة
                وعذرا إن بدا مني قصور ..
                لقد تألقتي .. وكنت رائعة بمعنى الكلمة
                دمت مبدعة .. وستكون لي قراءة جديدة للنص بعيدا عن الأخطاء
                شكرا لك
                [/quote]
                مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                تعليق

                • محمد فهمي يوسف
                  مستشار أدبي
                  • 27-08-2008
                  • 8100

                  #23
                  الأستاذة الفاضلة والأديبة القديرة ميساء عباس
                  اسمحي لي بالتعليق على مداخلة الأخت ( حسن لختام )
                  والتي تعتبر الأهمية للمعنى فقط دون اللفظ حين قالت :
                  ( أكره عبارة"إشباع اللفظ، وإجاعة المعنى"
                  هذه وجهة نظري، ولا تخص بالضرورة أحدا.)

                  رادًا بأدب واحترام لرأي الأخت ( حسن لختام ) فلها أن ترى ما تراه حسب ذوقها الأدبي
                  وإن كان يحمل نوعا من المجاملة الرقيقة لشخصك ، وهذا شيء محمود منها في الجوانب الاجتماعية
                  والنقد الأدبي بمدارسه المختلفة يؤيدها حين تقول :
                  ( إن إجاعة المعنى على حساب اللفظ المصاغ به النص غير مقبول من الأديب )
                  لكن أيضا حتى بعيدا عن المدرسة النقدية اللفظية المغالية في ضرورة جودة الصياغة في النص الأدبي وخلوها من الأخطاء
                  فإن معظم المدارس النقدية لم يغفل أهمية إعطاء النص صورة أبدع وأروع بصياغة أوضح وأصح لغة وأسلوبا ودلالة عن
                  طريق مراجعة اختيار اللفظ المناسب ـ الصحيح لغة ـ ووضعه في المكان المناسب إلى جوار المعنى المقصود ليلبسه ثوبا
                  من البهاء والجمال لدى القاريء والمتلقي .
                  وعندما قمت بتدقيق النص لغويا ، بعد أن وردني من الأستاذ سالم وريوش على الخاص ، وأعتذر عن عدم ردي عليه هناك
                  بحثت عن مكان الطرح ، وجاءني من الأستاذ محمد شعبان الموجي للإعلان عن النص ، فاخترت أن تكون مداخلتي كرد
                  على رسالة الأخ سالم المحترم ، ولم أجامله في مراجعتي اللغوية للنص
                  وقررت أن أعود للنص لأستفيد مما يحمله من معنى راقٍ ، كما حدث بالفعل ، إلى جوار قلة أخطائه اللغوية .
                  وتعليقي هنا ليس من باب نقد النص ، وإنما هو من سبيل الاعتراض والتوضيح لمداخلة الأخت ( حسن الختام )
                  من الجانب النقدي لمن يحب أن يعرف شيئا عن المدارس النقدية .
                  وشكرا لك ، ولها ، ولكل الأفاضل المشاركين في الموضوع لما أضافوا إلى معرفتي المتواضعة الكثير من الفائدة
                  التعديل الأخير تم بواسطة محمد فهمي يوسف; الساعة 24-08-2012, 12:20.

                  تعليق

                  • سليمى السرايري
                    مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                    • 08-01-2010
                    • 13572

                    #24


                    [table1="width:95%;background-image:url('http://www.m5zn.com/uploads3/2012/5/2/photo/gif/050212180507xuxf5vt03qrxxi31.gif');border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:85%;background-image:url('http:///up/uploads/images/w-93509fddd2.gif');background-color:maroon;border:2px groove orange;"][cell="filter:;"][align=right]
                    أعزائي الأفاضل
                    عيد سعيد وعمر مديد للجميع.

                    أشكر جميع هذه الأسماء الكريمة ،وهذه القامات الأدبيّة السامقة التي عقبت ومرت من هذا المتصفح اثر اختياري قصة الأديبة العزيزة ميساء عباس فكان الرد الأوّل للناقد القدير سالم الحميد.
                    وفي الحقيقة أجّلنا عرض النص و المناقشة لهذا الاسبوع أو بالأحرى لهذه الليلة .
                    يسعدني جدا جدا التحاقكم بنا في الصالون الصوتي لنواصل النقاش والرأي والإستفادة والإفادة من بعضنا البعض.

                    وهذه دعوة أرجو تلبيتها مع باقة ورود كبيرة لعيونكم وقلوبكم الجميلة.

                    أختكم سليمى السرايري


                    ملتقى القصّة




                    الأخوات والأخوة الكرام
                    نسهر الليلة الجمعة 24-08-2012
                    في تمام 11 مساء بتوقيت القاهرة مع قصّة جديدة بــ عنوان:

                    رجل.. برائحة لبؤة


                    لــــ- :
                    ~~ الأستاذة : ميساء عباس~~


                    الرابط

                    http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?106555

                    ولكم فائق تحيات فريق الإشراف الأدبي.



                    De. Souleyma Srairi
                    [/align][/cell][/table1][/align][/align][/cell][/table1]


                    لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                    تعليق

                    • محمد سليم
                      سـ(كاتب)ـاخر
                      • 19-05-2007
                      • 2775

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة
                      رؤية في نص الأستاذة ميساء العباس
                      ا
                      لذا أرجو متابعة هذه الأخطاء ، وقد أكون مخطئا في بعض منها
                      حتى تعم الفائدة على الجميع

                      الجدران المتزلقة ... الجدران الزلقة لأن الجدران لا يمكن أن تتزلق
                      الآن والآن لا توجد كلمة آن في الباحث العربي بل أن أوان جمع آونة
                      كلمة بفساتين العروس .. تصبح لغير المتكلم في حين إنها كانت تقصد نفسها
                      مطباته الجوية الزوجية .. أرادت بها الكاتبة استعارة ذهنية مجازية لكن كلمة الجوية زائدة ,, لأننا نفهم المراد من كلمة مطبات
                      ضلال أخت الطاء استخدمت الأولى تضل بمعنى تضيع أما الثانية ضلال رسمتك فتعني بها الظل المتكون من الرسم ، هذا إن لم يكن الضلال بمعنى الباطل وهو تعبير مجازي جائز....
                      مازلت لم تتخطي .. أرى في الجملة تنافرا لفظيا وهي لا تنسجم مع وقع النص الشاعري .. ما تستخدم للماضي .. لم تتخطي مضارع مجزوم
                      فيتوغرافية فوتوغرافية
                      نمل الصواب تنمل
                      لم أكشفه لم أكتشفه
                      بعد أكملت زحفا بعد أن أكملت الممر زحفا .. لآن الجملة مبهمة
                      أشتم نفسي : أمن الشتيمة والسب أم إنك تقصدين الرائحة فكلمة أشم أصح استعمالا إذا كانت بمعنى حاسة الشم ....
                      يوم الرمادي اليوم الرمادي أو يوم رمادي
                      استمريت الزحف باتجاه الغرفة استمريت بالزحف اتجاه الغرفة
                      شريط المكواة ...سلك المكواة
                      هرولة في الرمال ... هرولة على الرمال
                      وأزواجهن وزوجاتهن وأزواجهن وزوجاتهم
                      الأطفاء الإطفاء
                      ممدة ممتدة
                      الانشطار وبالأنفصام : الانشطار وبالانفصام ، لا يقال في علم النفس انفصام الشخصية بل يقال فصام الشخصية أو مرض الفصام ، و يكون المعنى أدق لوجاء الانشطار والانقسام
                      إضافة إلى عدم الانتباه إلى علامات الترقيم وهمزات القطع والوصل في بعض المواضع ، والتي هي ضرورية جدا ..في كتابة أي نص ....
                      أرجو أن أكون مخطئا في كل ما كتبته لكن صدقي لم أقصد غير استبيان دروب الحقيقة وألا نبني على خطأ أو نغمض أعيننا عما يسيء لكاتبة وشاعرة كبيرة مثل
                      أستاذتنا الكبيرة ميساء العباس وهذا ليس بعيب لأن كبار الكتاب أمثال طه حسين والعقاد ونجيب محفوظ قد استخدموا أخطاء شائعة دون تمحيص ،أو لعدم اكتراث ..
                      تقديري لك وامتناني الكبير
                      أنا من ضليعي اللغة ...هاهاهاهاها ( بعد أذنكم طبعا),,
                      وأدّعي خفة الدم إدعاءً..بلا شك..

                      وأقصد ببلا شك هنا .. أن لا ضرورة ألبته أن أشك أصبعي بدبوس لأريكم دمي .. وإلا لتصفي لكثرة من يريدون رؤيته وهم غير مُصدّقي هاهاهاهاها .. ,,المهم..
                      ما بالكم أساتذتي وزملائي لو أجتمعت الأثنتين معا
                      ضلاعة اللغة تجرى بدم خفيف على أسطر كلمات مدوّنة بشاعرية/ ميساء عباس ,,
                      المهم ..كى لا أضيع وقتكم.. فلربما يأتيكم ضليع لغة يحل الإشكالية المثارة الذى تبحثون عنه بحثا ,,....
                      أولا/ الحمد لله أنى جأتكم على غفلة ..وأنا فارغ اليدين من قواميس اللغة ..ولكنى ..منة من الله وفضل..أستمتع بقراءة المفردة بــ أصلها وفصلها ..وأسأل نفسي كثير عندما أقرأ ؛ لم زاد الكاتب هذا الحرف أو الحرفين على أصل المفردة !؟..لا لا ..دعك من كتب الصرف والبلاغة ولنكن كذواقة حتى يأتي علينا هذا المنتظرالغائب ...نعم نعم الكاتب القاص وأي شاهر ..أو قاص يتخيّل مشهدا ويعبّر عنه توصيفا ووصفا..
                      ثانيا/ اللغة وسيلة لتوصيف وتوصيل المعنى المراد للقارئ ..وإذا وصل ما أراده الكاتب للقارئ أن يصل عندئذ وفقط تكون مهمة الكاتب قد أنقضت على أكمل وجه..وللأمانة هنا.. أنه بعد وصول أكمل معنى وتوصيف يريده القاص أن يصل قارئه ..بعدئذ يمكن الحديث عن ( الفصاحة ..الإشتقاق وغيرها من آداب اللغة العربية )؟....
                      ثالثا / نعود إلى ما كتب أخي الكريم / سالم ..وليسمح لي وأنتم أيضا أن أدلو بدلوى
                      مع أن البئر عميق هاهاهاهاها
                      رأبعا / قرأت فقط مشاركة الاستاذ سالم أعلاه الآن ..وسأتابع ما كتب الزملاء الأفاضل بعد وضع
                      مشاركتي هذه( بلون أحمر ) ..مع تمنيات أن تكون مشاركتى والسياق ..ولا تكن ....
                      -------------------------
                      الجدران المتزلقة ... الجدران الزلقة لأن الجدران لا يمكن أن تتزلق #
                      الجدران المتزلقة( الزلقة ):لو قرأت أنا جدران زلقة لفهمت أنها توصيف ووصف للجدران الصماء كحالة ساكنة ..ولكن المتزلقة تحمل معنى أكثر بلاغة و المراد بالنص حيث المتزلقة.. دلالة على الحركة وأن الجدران غير ثابته على حالها ...أذن أتفق والأديبة ميساء
                      كلمة بفساتين العروس .. تصبح لغير المتكلم في حين إنها كانت تقصد نفسها
                      (فازدحمت خزانتي بفساتين العروس).. بل للمتكلم ..والمقصود أنها كانت تحلم أن تكون عروس وطال حلمها .. ومن أشياقها كانت تشترى الفستان تلو الفستان..وما زالت تحتفظ بفساتين عرس. كناية عن تحقق الحلم الذي كانت تحلم به ..فهى لا تريد أن تضيّع حلما ..وتصبر وتصتبر..
                      مطباته الجوية الزوجية .. أرادت بها الكاتبة استعارة ذهنية مجازية لكن كلمة الجوية زائدة ,, لأننا نفهم المراد من كلمة مطبات
                      إضافة الزوجية ؛ دلالة وتأكيد على العلاقة الزوجية تنتابها مطبات هوائية جذب وشد.. صعودا وهبوطا ..وليس توصيف للزوج كرجل فقط لذ أضافت القاصة كلمة زوجية للحصر و المراد من القص.. أنها علاقة بين زوج وزوجه" علاقة خاصة..سريرية" وليست علاقة إنسانية عابرة مما نرى بالشوارع من معيقي إصابة فنتعاطف معهم أنسانيا فقط ...أتفق مع أ ميساء
                      فيتوغرافية فوتوغرافية
                      نمل الصواب تنمل
                      لم أكشفه لم أكتشفه
                      بعد أكملت زحفا بعد أن أكملت الممر زحفا .. لآن الجملة مبهمة
                      أشتم نفسي : أمن الشتيمة والسب أم إنك تقصدين الرائحة فكلمة أشم أصح استعمالا إذا كانت بمعنى حاسة الشم....
                      عادة يلجأ كثير من الكُتاب إلى زيادة التاء أيضا لتؤكيد المعنى وتأكيده للقارئ ..أن الزوجة بالقص ..تري لا شيء بها بعد الشم ولكنى تعاود الشم مرة تلو مرة لدرجة أنها وكأنها تبحث عن أدنى رائحة ولو آثار ...أتفق مع أ ميساء ...
                      هرولة في الرمال ... هرولة على الرمال
                      في ..أكثر بلاغة
                      ..................................
                      ...وتحياتي وشكرى لروحكم الجميلة ونقاشاتكم المفيدة ...
                      ودمتم ... نتعلم ونستفيد..
                      واللآن:ما رأيكم في لون دمي؟ هل من مبارز هاهاهاهاها باللغة.
                      شكرا أخى العزيز سالم
                      وشكرا الأديبة / ميساء

                      التعديل الأخير تم بواسطة محمد سليم; الساعة 03-09-2012, 15:39.
                      بسْ خلااااااااااااااااااااااااص ..

                      تعليق

                      • حسن لختام
                        أديب وكاتب
                        • 26-08-2011
                        • 2603

                        #26
                        الأستاذ القدير:محمد فهمي يوسف
                        تحية ثقافية
                        مداخلتي بعيدة كل البعد عن أي مجاملة رقيقة في حق الأخت ميساء عباس. أردت، فقط ،أن أدافع عن وجهة نظري في النص الأدبي بصفة عامة. فأنا أفضل النص الأدبي الذي يحمل بين سطوره مغزى ومعنى والذي يلقي بالقارىء،رغم أنفه، الى أبعد مدى على النص الأدبي الذي يرفل في الرقص على ألحان ألفاظ بهية فخمة، لكنها جوفاء. فقوة النص ومغزاه ، في أحايين كثيرة، تشفع له أخطاءه البسيطة مثلا:فيتوغرافية(فوتوغرافية)..الأنشطار(الإنشطار)... .أخطاء تقع سهوا
                        أما في مجال النقد، بمدارسه المختلفة والمتعدّدة، فأنتم أدرى مني في هذا المجال الواسع الشاسع
                        أنبل المشاعر والتقدير
                        ملاحظة: الأخ حسن لختام، وليس الأخت حسن لختام

                        تعليق

                        • ميساء عباس
                          رئيس ملتقى القصة
                          • 21-09-2009
                          • 4186

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد سليم مشاهدة المشاركة

                          أنا من ضليعي اللغة ...هاهاهاهاها ( بعد أذنكم طبعا),,
                          وأدّعي خفة الدم إدعاءً..بلا شك..

                          وأقصد ببلاشك هنا .. أن لا ضرورة ألبته أن أشك أصبعي بدبوس لأريكم دمي وإلا لتصفي دمي لكثرة من يريدون رؤيته وهم غير مُصدّقي هاهاهاهاها .. ,,المهم..
                          ما بالكم أساتذتي وزملائي لو أجتمعت الأثنتين معا
                          ضلاعة اللغة تجرى بدم خفيف على أسطر كلمات مدوّنة بشاعرية/ ميساء عباس ,,
                          المهم ..كى لا أضيع وقتكم فلربما يأتيكم ضليع لغة يحل الإشكالية المثارة الذى تبحثون عنه بحثا ,,....
                          أولا/ الحمد لله أنى جأتكم على غفلة ..وأنا فارغ اليدين من قواميس اللغة ..ولكنى ..منة من الله وفضل..أستمتع بقراءة المفردة بــ أصلها وفصلها ..وأسأل نفسي كثير عندما أقرأ ؛ لم زاد الكاتب هذا الحرف أو الحرفين على أصل المفردة !؟..لا لا ..دعك من كتب الصرف والبلاغة ولنكن كذواقة حتى يأتي علينا هذا المنتظر ...نعم نعم الكاتب القاص وأي قاص يتخيّل مشهدا ويعبّر عنه توصيفا ووصفا..
                          ثانيا/ اللغة وسيلة لتوصيف وتوصيل المعنى المراد للقارئ ..وإذا وصل ما أراده الكاتب للقارئ أن يصل عندئذ وفقط تكون مهمة الكاتب قد أنقضت على أكمل وجه..وللأمانة هنا أنه بعد وصول أكمل معنى وتوصيف يريده القاص أن يصل قارئه ..بعدئذ يمكن الحديث عن ( الفصاحة ..الإشتقاق وغيرها من آداب اللغة العربية ؟....
                          ثالثا / نعود إلى ما كتب أخى الكريم / سالم ..وليسمح لي وأنتم أيضا أن أدلو بدلوى
                          مع أن البئر عميق هاهاهاهاه
                          رأبعا / قرأت فقط مشاركة الاستاذ سالم أعلاه الآن ..وسأتابع ما كتب الزملاء الأفاضل بعد وضع
                          مشاركتي هذه( بلون أحمر ) ..مع تمنيات أن تكون مشاركتى والسياق ..ولا تكن ....
                          -------------------------
                          الجدران المتزلقة ... الجدران الزلقة لأن الجدران لا يمكن أن تتزلق #
                          الجدران المتزلقة( الزلقة ):لو قرأت أنا جدران زلقة لفهمت أنها توصيف ووصف للجدران الصماء كحالة ساكنة ..ولكن المتزلقة تحمل معنى أكثر بلاغة و المراد بالنص حيث المتزلقة دلالة على الحركة وأن الجدران غير ثابته على حالها ...أذن أتفق والأديبة ميساء
                          كلمة بفساتين العروس .. تصبح لغير المتكلم في حين إنها كانت تقصد نفسها
                          (فازدحمت خزانتي بفساتين العروس).. بل للمتكلم ..والمقصود أنها كانت تحلم أن تكون عروس وطال حلمها .. ومن أشياقها كانت تشترى الفستان تلو الفستان..وما زالت تحتفظ بفساتين عرس. كناية عن تحقق الحلم الذي كانت تحلم به ..فهى لا تريد أن تضيّع حلما ..وتصبر وتصتبر..
                          مطباته الجوية الزوجية .. أرادت بها الكاتبة استعارة ذهنية مجازية لكن كلمة الجوية زائدة ,, لأننا نفهم المراد من كلمة مطبات
                          إضافة الزوجية ؛ دلالة وتأكيد على العلاقة الزوجية تنتابها مطبات هوائية جذب وشد.. صعودا وهبوطا ..وليس توصيف للزوج كرجل فقط لذ أضافت القاصة كلمة زوجية للحصر و المراد من القص.. أنها علاقة بين زوج وزوجه" علاقة خاصة..سريرية" وليست علاقة إنسانية عابرة مما نرى بالشوارع من معيقي إصابة فنتعاطف معهم أنسانيا فقط ...أتفق مع أ ميساء
                          فيتوغرافية فوتوغرافية
                          نمل الصواب تنمل
                          لم أكشفه لم أكتشفه
                          بعد أكملت زحفا بعد أن أكملت الممر زحفا .. لآن الجملة مبهمة
                          أشتم نفسي : أمن الشتيمة والسب أم إنك تقصدين الرائحة فكلمة أشم أصح استعمالا إذا كانت بمعنى حاسة الشم....
                          عادة يلجأ كثير من الكُتاب إلى زيادة التاء أيضا لتؤكيد المعنى وتأكيده للقارئ ..أن الزوجة بالقص ..تري لا شيء بها بعد الشم ولكنى تعاود الشم مرة تلو مرة لدرجة أنها وكانها تبحث عن أدنى رائحة ولو آثار ...أتفق مع أ ميساء ...
                          هرولة في الرمال ... هرولة على الرمال
                          في ..أكثر بلاغة
                          ..................................
                          والله أعلم .....وتحياتي وشكرى لروحكم الجميلة ونقاشاتكم المفيدة ...
                          ودمتم ... نتعلم منكم ونستفيد..
                          واللآن:ما رأيكم في لون دمي؟ هل من مبارز هاهاهاهاها باللغة.
                          شكرا أخى العزيز سالم
                          وشكرا الأديبة / ميساء


                          محمد سليم
                          أسعد الله كل أوقاتك
                          ومرحبا بك كثيييرا

                          أما أنا الآن منشغلة عن كل شيء
                          ومبهورة بتلك القراءة التي فاجئتني
                          سبحان الله
                          كم تخبئ لنا الحياة من مفاجئات ومتناقضات أيها الساخر الجميل
                          الصور الشعرية التي علقت أنت عليها
                          هي بحد ذاتها ماأريد
                          حين قلت هرولة في الرمال أبلغ من هرولة علفى الرمال
                          نعم عزيزي
                          الهرولة في الرمال الهرولة في نفس المكان
                          فالرمال لن تجعلك تخطو ولاخطوة
                          لذا أردتها في
                          كذلك أغلب الباقيات
                          قراءة واااعية مثقفة
                          وشاااعرية
                          وقد اكتشفت روحك الشاعرية جدا
                          وإلا لما لفت انتباهك الصور الشعرية بجمالها ومعناها
                          أرحب بك وفرحت بدمك الذي زاد الدم دما
                          أنتظرك في قصصي
                          كل الود والتقدير
                          ميسـاء العباس
                          مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                          https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                          تعليق

                          • رضا الزواوي
                            نائب رئيس ملتقى النقد الأدبي
                            • 25-10-2009
                            • 575

                            #28
                            فوجئت، بعد غياب، وأنا أتابع "المداخلات" التي لم تخلُ واحدة منها من الأخطاء، بأنني أمام "مشرحة لغويّة" لرؤى تداخل فيها جمال المعنى مع المبنى، ومثل هذه "المشارط" لا تروق لي عادة، وأنا "أسيح" في نصوص كنص "ميساء" التي سبق أن سافرت في بوحها!
                            أرى أنّه على الناقد أن يختار لنفسه أحد "عينيْن":
                            1- عين نحلة
                            2- عين ذبابة
                            وبعدها فليرجع بصره كرّتيْن، أو أكثر، حسب سعة أفقه، ومدّ بصره؛ ليكتشف، حسب العين التي اختارها، ما يليق بمقام رؤاه!
                            لا زلت أنتظر، بعد كل "المداخلات" التي داعبت "عينيّ"، ولم تكحلهما، أن يفاجئني أحدهم بفك! "طلاسم" عادة ما تضعها ميساء في نصوصها، ويتطلب "اكتناهها" عينا أوسع، وأفقا أرحب، وقلما "ماتعا" تجتمع فيه الألوان كلّها؛ لتهديَ القارئ بياضا "يسرّ الناظرين"!
                            تحياتي لميساء، ولجميع العابرين...
                            رضا
                            التعديل الأخير تم بواسطة رضا الزواوي; الساعة 03-09-2012, 00:08.
                            [frame="15 98"]
                            لقد زادني حبّـا لنفسي أنني***بغيض إلى كل امرئ غير طائل
                            وأنّي شقيّ باللئــام ولا ترى***شـقيّـا بهـم إلا كـريم الشـمـائل!

                            [/frame]

                            تعليق

                            • ميساء عباس
                              رئيس ملتقى القصة
                              • 21-09-2009
                              • 4186

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة رضا الزواوي مشاهدة المشاركة
                              فوجئت، بعد غياب، وأنا أتابع "المداخلات" التي لم تخلُ واحدة منها من الأخطاء، بأنني أمام "مشرحة لغويّة" لرؤى تداخل فيها جمال المعنى مع المبنى، ومثل هذه "المشارط" لا تروق لي عادة، وأنا "أسيح" في نصوص كنص "ميساء" التي سبق أن سافرت في بوحها!
                              أرى أنّه على الناقد أن يختار لنفسه أحد "عينيْن":
                              1- عين نحلة
                              2- عين ذبابة
                              وبعدها فليرجع بصره كرّتيْن، أو أكثر، حسب سعة أفقه، ومدّ بصره؛ ليكتشف، حسب العين التي اختارها، ما يليق بمقام رؤاه!
                              لا زلت أنتظر، بعد كل "المداخلات" التي داعبت "عينيّ"، ولم تكحلهما، أن يفاجئني أحدهم بفك! "طلاسم" عادة ما تضعها ميساء في نصوصها، ويتطلب "اكتناهها" عينا أوسع، وأفقا أرحب، وقلما "ماتعا" تجتمع فيه الألوان كلّها؛ لتهديَ القارئ بياضا "يسرّ الناظرين"!
                              تحياتي لميساء، ولجميع العابرين...
                              رضا

                              الزواوي
                              الشاعرجداا
                              لذا كنت من الذين يحبون المغامرات
                              وتحدي البحر حين هيجانه مدّا مدا
                              إلى أن يبتلعك حتى آآآخر جزر
                              لكنك يالزواوي الراقي ممن يحبون مناورة الموت
                              مناورة تفاصيله
                              احتراقا ..تشظيا
                              وتلك الصور ناقد بعين ذبابة أو بعين نحلة
                              أظنني سأتذكرها مدى الحياة
                              لكثرة ماتحوية تلك الصور
                              أما الآن
                              وقد حضرت
                              وكإن القهوة واللبوءة
                              كانتا بانتظارك
                              مع رجل يعدّ العدّة
                              وأقول للجميع
                              لكل من مر من هنا وتردك ورده بقلبي
                              ولكل من شاهد ..وترك نظرته ..رحيقا في روحي
                              نعم أقول للجميع
                              تنظروا معي
                              وشاهدوا
                              تحفزوا
                              لكلماااااااااات
                              ليست كالكلمات
                              فقصصي لها بصمات تتذكر
                              تحليلك
                              وفك كل لغم بحرف مر متسللا
                              لكن الزواوي
                              ضابط الشعور
                              محكم الشعور
                              لن تمر من أمامه فاصلة ضائعة
                              إلا
                              وسيشهر عليها
                              روحه شعوره العميق
                              محبتي
                              وننتظرك
                              أستاذ رضا
                              بكل ود

                              ميســــاء العباس
                              مخالب النور .. بصوتي .. محبتي
                              https://www.youtube.com/watch?v=5AbW...ature=youtu.be

                              تعليق

                              • سالم وريوش الحميد
                                مستشار أدبي
                                • 01-07-2011
                                • 1173

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة رضا الزواوي مشاهدة المشاركة
                                فوجئت، بعد غياب، وأنا أتابع "المداخلات" التي لم تخلُ واحدة منها من الأخطاء، بأنني أمام "مشرحة لغويّة" لرؤى تداخل فيها جمال المعنى مع المبنى، ومثل هذه "المشارط" لا تروق لي عادة، وأنا "أسيح" في نصوص كنص "ميساء" التي سبق أن سافرت في بوحها!
                                أرى أنّه على الناقد أن يختار لنفسه أحد "عينيْن":
                                1- عين نحلة
                                2- عين ذبابة
                                وبعدها فليرجع بصره كرّتيْن، أو أكثر، حسب سعة أفقه، ومدّ بصره؛ ليكتشف، حسب العين التي اختارها، ما يليق بمقام رؤاه!
                                لا زلت أنتظر، بعد كل "المداخلات" التي داعبت "عينيّ"، ولم تكحلهما، أن يفاجئني أحدهم بفك! "طلاسم" عادة ما تضعها ميساء في نصوصها، ويتطلب "اكتناهها" عينا أوسع، وأفقا أرحب، وقلما "ماتعا" تجتمع فيه الألوان كلّها؛ لتهديَ القارئ بياضا "يسرّ الناظرين"!
                                تحياتي لميساء، ولجميع العابرين...
                                رضا
                                الأستاذ رضا الزواوي
                                بين عين نحلة لاترى إلا الجمال والزهر البديع وبين عين ذبابة لاترى إلا الأزبال وأكوام القمامة
                                وقفت حائرا . أسائل نفسي ترى ماسر هذا التحامل ...؟. وماسر هذه الكلمات المبطنة التي لاتليق بأستاذ كبير مثل
                                أستاذنا الزواوي ..
                                وهل إن ماكتبته عن هذا الجمع الطيب من الكتاب الكبار لم يكن منظورا إليه إلا ( بتلك النظرة ....)
                                تأنف نفسي عن ذكرها ..
                                لست كذلك ياأستاذي العزيز فأنا واحد ممن قيم الجمال هنا ..
                                وأنا واحد ممن ساهم في إثراء إشراقات نقدية بأكثر من موضوع
                                لم تكن نظرتي للفن والإبداع بهذا المستوى الضحل

                                لقد ذهبت في ما كتبت أنت ؛ إلى رؤيتين اثنين أولاهما عين ذبابة والثانية عين نحلة
                                لكنك نظرت بعين واحدة وأغمضت عينك الأخرى . .نظرت بعين المؤمن بأن صاحبة
                                لا ولن يقع في خطأ أنى يكون هذا الخطأ ، وأن كل كلام خارج حدود المديح يصبح قاصرا لا يتعدى حدود نظر ذبابة .. والأنكى من ذلك إن الأستاذة ميساء ترفع راية النصر المؤكد
                                إنها اكتشفت الحلقة المفقودة التي كانت تبحث عنها .. عين الذبابة وعين النحلة
                                أستاذي العزيز
                                أتعرف سر الانسحاب لمبدعينا الكبار .. هو هذا التحيز السافر لقلم دون قلم .. لدينا كتاب كبار تمر نتاجا تهم مرور الكرام .. ولا تعطى لنصوصهم أهمية مثلما دأب عليه الكثير في محاكاة أسماء معينة والكتابة لهم في موضوع واحد أكثر من رد ؛ دون غيرهم .. أسماء كثيرة اختفت
                                وحلت أسماء جديدة ...لن يصلوا إلى عطائهم إلا بعد وقت طويل
                                أنا لست مستاء مما كتبت هذا هو حال الثقافة عندنا ..
                                وهذا واقع يجب أن نتعايش معه أينما ذهبنا ،
                                وأينما وضعنا رحالنا .. والنقد
                                لاننظر إليه إلا عندما يكون مديحا ..
                                فكلنا نتقبل المديح .. ولا نتقبل النقد
                                لماذا لانقبل النقاش ..؟
                                لماذا لانحب أن نستكشف مواطن الضعف عندنا ...؟


                                شكرا لك على كل حال ..
                                و صدق إني لست بقاصر عن الرد
                                بمثل ما كتبتم
                                لكن لا أحب أن أكون إلا مثالا ... في الرد بالحسنى ...
                                تقبل فائق تقديري
                                التعديل الأخير تم بواسطة سالم وريوش الحميد; الساعة 05-09-2012, 08:53.
                                على الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
                                جون كنيدي

                                الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية

                                تعليق

                                يعمل...
                                X